مجتمع
إيفاد لجنة تفتيش للتحقيق في “خروقات” مركز طب الإدمان بتطوان
أفاد مرصد الشمال لحقوق الانسان ONDH، أن لجنة مركزية من وزارة الصحة، حلت مؤخرا بمركز طب الادمان للقيام بتفتيش للخروقات التي كان قد تطرق اليها المرصد في بيانات سابقة.وأوضح المرصد الحقوقي أن اللجنة، التي لازال عملها مستمر، وقفت على مجموعة من الاختلالات بالقطب الطبي للمركز من بينها مستوى النظافة،و اختفاء لائحة الانتظار التي كانت تضم ازيد من 2000 مدمن كانوا ينتظرون دورهم في العلاج بواسطة مادة الميتادون منذ سنة 2014.وأضاف المصدر ذاته أن اللجنة وقفت اللجنة على مستوى تدبير الموارد البشرية على خروقات عديدة كانت موضوع بلاغ سابق للمرصد.وكان المرصد الحقوقي قد أورد في بلاغ صادر عنه في 26 يونيو الماضي، خرق مركز طب الادمان للبروتكول العلاجي لمرضى الادمان الذي تعتمده وزارة الصحة، والذي ينص على أن مريض الادمان يخضع لفحص البول الفجائي او الدوري للبحث عن المواد المخدرة، وأن الجرعة الواجب أخذها إلى المنزل تسلم في عبوات صحية وتتناسب وعدد الايام المسموح بها، ولا يسمح قطعا بأخذ جرعتين أو أكثر في عبوة واحدة.كما تسائل مرصد الشمال لحقوق الإنسان ONDH عن دور باقي الاطراف الشريكة لوزارة الصحة ومنها مؤسسة محمد الخامس للتضامن، ووزارة الداخلية في الفوضى التي يعرفها المركز الذي طلب بنائه وتجهيزه 500 مليون سنتيم.
أفاد مرصد الشمال لحقوق الانسان ONDH، أن لجنة مركزية من وزارة الصحة، حلت مؤخرا بمركز طب الادمان للقيام بتفتيش للخروقات التي كان قد تطرق اليها المرصد في بيانات سابقة.وأوضح المرصد الحقوقي أن اللجنة، التي لازال عملها مستمر، وقفت على مجموعة من الاختلالات بالقطب الطبي للمركز من بينها مستوى النظافة،و اختفاء لائحة الانتظار التي كانت تضم ازيد من 2000 مدمن كانوا ينتظرون دورهم في العلاج بواسطة مادة الميتادون منذ سنة 2014.وأضاف المصدر ذاته أن اللجنة وقفت اللجنة على مستوى تدبير الموارد البشرية على خروقات عديدة كانت موضوع بلاغ سابق للمرصد.وكان المرصد الحقوقي قد أورد في بلاغ صادر عنه في 26 يونيو الماضي، خرق مركز طب الادمان للبروتكول العلاجي لمرضى الادمان الذي تعتمده وزارة الصحة، والذي ينص على أن مريض الادمان يخضع لفحص البول الفجائي او الدوري للبحث عن المواد المخدرة، وأن الجرعة الواجب أخذها إلى المنزل تسلم في عبوات صحية وتتناسب وعدد الايام المسموح بها، ولا يسمح قطعا بأخذ جرعتين أو أكثر في عبوة واحدة.كما تسائل مرصد الشمال لحقوق الإنسان ONDH عن دور باقي الاطراف الشريكة لوزارة الصحة ومنها مؤسسة محمد الخامس للتضامن، ووزارة الداخلية في الفوضى التي يعرفها المركز الذي طلب بنائه وتجهيزه 500 مليون سنتيم.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع