مجتمع
إهمال تبليط مكان “خطارة” يزيد من تشويه ساحة باب دكالة
تكاد لا توجد ساحة عمومية بمراكش تضاهي في شهرتها ساحة باب دكالة بعد ساحة جامع الفنا، على الأقل لدى سكان المدينة، نظرا لاحتلالها موقعا متفردا بالمدينة الحمراء، ولقربها من المحطة الطرقية للمسافرين، لكن شهرة هذه الساحة لم يوازها الاهتمام اللازم بها، فتحولت من موقع مشهور إلى فضاء يخدش صورة المدينة لما لحقها من إهمال طيلة سنوات.ومن بين مظاهر الاهمال، الخطارة التي كانت توجد بساحة باب دكالة والتي تُرك مكان طمرها بدون تبليط أو إعادة لحالته الأولى الطبيعية وذلك بإرجاع حجارة "البافي" الى محلها وتنظيف المكان من الاثربة التي تملئ المكان وتزيد من تشويه الساحة التي تعاني من عدة مظاهر الاهمال.عمال مياومون، وباعة عشوائيون، أزبال وأرضية محفرة،وأسوار اصفر لونها من جراء آثار البول، هذا هو حال ساحة باب دكالة التي تحولت إلى مرتع لمختلف مظاهر الإهمال. ففضلا عن أنها أضحت عنوانا للتهميش في كل صوره، فقد تحولت إلى مكان آمن للمتشردين والمنحرفين.
تكاد لا توجد ساحة عمومية بمراكش تضاهي في شهرتها ساحة باب دكالة بعد ساحة جامع الفنا، على الأقل لدى سكان المدينة، نظرا لاحتلالها موقعا متفردا بالمدينة الحمراء، ولقربها من المحطة الطرقية للمسافرين، لكن شهرة هذه الساحة لم يوازها الاهتمام اللازم بها، فتحولت من موقع مشهور إلى فضاء يخدش صورة المدينة لما لحقها من إهمال طيلة سنوات.ومن بين مظاهر الاهمال، الخطارة التي كانت توجد بساحة باب دكالة والتي تُرك مكان طمرها بدون تبليط أو إعادة لحالته الأولى الطبيعية وذلك بإرجاع حجارة "البافي" الى محلها وتنظيف المكان من الاثربة التي تملئ المكان وتزيد من تشويه الساحة التي تعاني من عدة مظاهر الاهمال.عمال مياومون، وباعة عشوائيون، أزبال وأرضية محفرة،وأسوار اصفر لونها من جراء آثار البول، هذا هو حال ساحة باب دكالة التي تحولت إلى مرتع لمختلف مظاهر الإهمال. ففضلا عن أنها أضحت عنوانا للتهميش في كل صوره، فقد تحولت إلى مكان آمن للمتشردين والمنحرفين.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع