إنطلاق الدورة الثانية للمنتدى الدولي الفرنكوفوني للتقييم بمراكش
كشـ24
نشر في: 14 ديسمبر 2016 كشـ24
تنطلق يومه الاربعاء بمدينة مراكش وعلى امتداد يومين، الدورة الثانية للمنتدى الدولي الفرنكوفوني للتقييم، تحت شعار "التقييم في مواجهة التحديات الجديدة للتنمية".
وأكد المرصد الوطني للتنمية البشرية أن هذا المنتدى المنظم بمبادرة من الشبكة الفرنكوفونية للتقييم، وبشراكة مع المرصد الوطني للتنمية البشرية والجمعية المغربية للتقييم، يهدف إلى النهوض باستراتيجيات التقييم، أخذًا بعين الاعتبار تحديات التنمية التي تواجه دول المنطقة الفرنكوفونية، والمساهمة في تعزيز قدرات هذه البلدان.
ويرتقب أن يلتئم في هذه الدورة، أكثر من 300 مشارك يمثلون ثلاثين بلدًا من المنطقة الفرنكوفونية، لا سيما فرنسا وبلجيكا ولوكسومبورغ وسويسرا وبوركينافاصو والكاميرون، وكوت ديفوار، والغابون، ومالي، والمغرب، وتونس، وكندا.
ويشتمل برنامج المنتدى على سلسلة من النقاشات الموضوعاتية، ودورات تكوينية موجهة لمختلف الفئات المشاركة، علاوة على منتديات مؤسساتية للتبادل بشأن موقع الحكومات والبرلمانات والمعاهد العليا للمراقبة في تفعيل التقييم على مستوى الدول.
وسيجمع الحدث الدولي، صناع القرار السياسي وموظفين سامين وخبراء وطنيين ودوليين، يمثلون أبرز المنظمات المعنية بهذا الموضوع، من بينهم ممثلو برلمانات ومجالس الحسابات، وإدارات عمومية وجمعيات وجامعات.
تنطلق يومه الاربعاء بمدينة مراكش وعلى امتداد يومين، الدورة الثانية للمنتدى الدولي الفرنكوفوني للتقييم، تحت شعار "التقييم في مواجهة التحديات الجديدة للتنمية".
وأكد المرصد الوطني للتنمية البشرية أن هذا المنتدى المنظم بمبادرة من الشبكة الفرنكوفونية للتقييم، وبشراكة مع المرصد الوطني للتنمية البشرية والجمعية المغربية للتقييم، يهدف إلى النهوض باستراتيجيات التقييم، أخذًا بعين الاعتبار تحديات التنمية التي تواجه دول المنطقة الفرنكوفونية، والمساهمة في تعزيز قدرات هذه البلدان.
ويرتقب أن يلتئم في هذه الدورة، أكثر من 300 مشارك يمثلون ثلاثين بلدًا من المنطقة الفرنكوفونية، لا سيما فرنسا وبلجيكا ولوكسومبورغ وسويسرا وبوركينافاصو والكاميرون، وكوت ديفوار، والغابون، ومالي، والمغرب، وتونس، وكندا.
ويشتمل برنامج المنتدى على سلسلة من النقاشات الموضوعاتية، ودورات تكوينية موجهة لمختلف الفئات المشاركة، علاوة على منتديات مؤسساتية للتبادل بشأن موقع الحكومات والبرلمانات والمعاهد العليا للمراقبة في تفعيل التقييم على مستوى الدول.
وسيجمع الحدث الدولي، صناع القرار السياسي وموظفين سامين وخبراء وطنيين ودوليين، يمثلون أبرز المنظمات المعنية بهذا الموضوع، من بينهم ممثلو برلمانات ومجالس الحسابات، وإدارات عمومية وجمعيات وجامعات.