مجتمع
إنتشار المتشردين يؤرق ساكنة حي بمراكش
تعاني ساكنة درب الشرفاء بحي باب دكالة بالمدينة العتيقة لمراكش، من ظاهرة مزعجة لراحتهم ومهددة لأمنهم، تتجلى في إنتشار المشردين والمنحرفين رغم العرائض والشكايات التي تم رفعها لمختلف السلطات من أجل وضع حد لهذه الوضعية، ما جعل المشتكى بهم يزدادون تعنتا وتكاثرا بالحي.وقد طالب المواطنون المتضررون مرارا وتكرار من السلطات بالتدخل والقيام بواجبها من خلال تنظيم حملات للحد مما يمكن ان يهدد سلامة القاطنين وممتلكاتهم، لكن غالبا ما لا تلقى طلباتهم الاستجابة الصارمة.ووفق ما أفاد به متضررون فقد تفاجأ السكان بعودة متشرد يلقب ب "حمامة" مؤخرا والذي اتخذ باب محل غير مستغل مقرا له ولكلابه الضالة مما يصيب الاطفال بالرعب والهلع من هذه المشاهد، كما يستفحل تواجد المتشردين والمنحرفين بالدرب مهددين سلامة الصغار والكبار، حيث حولوا الدرب الى سوق لترويج مادة "الماحيا والدليون" وأصبح مقصدا لمروجي هذه المواد المخدرة .
تعاني ساكنة درب الشرفاء بحي باب دكالة بالمدينة العتيقة لمراكش، من ظاهرة مزعجة لراحتهم ومهددة لأمنهم، تتجلى في إنتشار المشردين والمنحرفين رغم العرائض والشكايات التي تم رفعها لمختلف السلطات من أجل وضع حد لهذه الوضعية، ما جعل المشتكى بهم يزدادون تعنتا وتكاثرا بالحي.وقد طالب المواطنون المتضررون مرارا وتكرار من السلطات بالتدخل والقيام بواجبها من خلال تنظيم حملات للحد مما يمكن ان يهدد سلامة القاطنين وممتلكاتهم، لكن غالبا ما لا تلقى طلباتهم الاستجابة الصارمة.ووفق ما أفاد به متضررون فقد تفاجأ السكان بعودة متشرد يلقب ب "حمامة" مؤخرا والذي اتخذ باب محل غير مستغل مقرا له ولكلابه الضالة مما يصيب الاطفال بالرعب والهلع من هذه المشاهد، كما يستفحل تواجد المتشردين والمنحرفين بالدرب مهددين سلامة الصغار والكبار، حيث حولوا الدرب الى سوق لترويج مادة "الماحيا والدليون" وأصبح مقصدا لمروجي هذه المواد المخدرة .
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع