

مجتمع
إمام مغربي ضمن إرهابيي “خلية مليلية” + فيديو
أفادت صحيفة "إلفارو دي مليلية" بأنه تم توقيف إمام مغربي، ضمن عناصر خلية مليلية الإرهابية التي تم تفكيكها بعد تنسيق أمني بين الاستعلامات العامة الإسبانية، والمكتب المركزي للأبحاث القضائية.ووفق المصدر نفسه، فإن الإمام المعني، أحد أئمة مسجد السلام المعروف باسم مسجد "لاكنيادا الأبيض"، والذي يلعب دورا قياديا في الخلية الإرهابية المذكورة، بحسب المصدر ذاته.وكشفت الصحيفة، دور كل عضو من الخلية، حيث أوضحت أن سيدتين كانتا ضمن أعضاء الخلية، تم تكليفهما بمهام صناعة المواد الجهادية التي يتم توزيعها عبر شبكات التواصل الاجتماعي والتي يتم بها استهداف لاستقطابهم إلى تنظيم “داعش”.فيما يتكلف عضوين آخرين، بمهام إعداد وتحرير وتسجيل المحتوى. بالإضافة إلى ذلك ، تبرز عمليات التنصت على المكالمات الهاتفية التي خضعوا لها كمنسقين للمهام التي يتعين القيام بها وفي تحديد الاستراتيجيات الواجب اتباعها.وأوضح المصدر نفسه، أن الخلية اعتمدت فيما يخص التمويل، على أشخاص أدينوا بالفعل بجرائم إرهابية، ويتعلق الأمر بشخصين أدينا بالسجن ست سنوات في عام 2017 ، بعد إلقاء القبض عليهما في عام 2014 ، في إطار عملية جافير ، التي أسفرت عن اعتقال ستة أشخاص في مليلية.وفي الوقت الذي تتحدث فيه الصحف الإسبانية، عن 13 موقوفا ضمن هذه الخلية، قال بلاغ للمكتب المركزي للأبحاث القضائية، التدخلات الأمنية التي باشرتها عناصر القوة الخاصة التابعة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني أسفرت عن توقيف شخصين بمدينة الناظور، بينما أوقفت السلطات الإسبانية المختصة 9 أعضاء آخرين ينشطون في إطار نفس الخلية الإرهابية بمدينة مليلية.
أفادت صحيفة "إلفارو دي مليلية" بأنه تم توقيف إمام مغربي، ضمن عناصر خلية مليلية الإرهابية التي تم تفكيكها بعد تنسيق أمني بين الاستعلامات العامة الإسبانية، والمكتب المركزي للأبحاث القضائية.ووفق المصدر نفسه، فإن الإمام المعني، أحد أئمة مسجد السلام المعروف باسم مسجد "لاكنيادا الأبيض"، والذي يلعب دورا قياديا في الخلية الإرهابية المذكورة، بحسب المصدر ذاته.وكشفت الصحيفة، دور كل عضو من الخلية، حيث أوضحت أن سيدتين كانتا ضمن أعضاء الخلية، تم تكليفهما بمهام صناعة المواد الجهادية التي يتم توزيعها عبر شبكات التواصل الاجتماعي والتي يتم بها استهداف لاستقطابهم إلى تنظيم “داعش”.فيما يتكلف عضوين آخرين، بمهام إعداد وتحرير وتسجيل المحتوى. بالإضافة إلى ذلك ، تبرز عمليات التنصت على المكالمات الهاتفية التي خضعوا لها كمنسقين للمهام التي يتعين القيام بها وفي تحديد الاستراتيجيات الواجب اتباعها.وأوضح المصدر نفسه، أن الخلية اعتمدت فيما يخص التمويل، على أشخاص أدينوا بالفعل بجرائم إرهابية، ويتعلق الأمر بشخصين أدينا بالسجن ست سنوات في عام 2017 ، بعد إلقاء القبض عليهما في عام 2014 ، في إطار عملية جافير ، التي أسفرت عن اعتقال ستة أشخاص في مليلية.وفي الوقت الذي تتحدث فيه الصحف الإسبانية، عن 13 موقوفا ضمن هذه الخلية، قال بلاغ للمكتب المركزي للأبحاث القضائية، التدخلات الأمنية التي باشرتها عناصر القوة الخاصة التابعة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني أسفرت عن توقيف شخصين بمدينة الناظور، بينما أوقفت السلطات الإسبانية المختصة 9 أعضاء آخرين ينشطون في إطار نفس الخلية الإرهابية بمدينة مليلية.
ملصقات
