التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
إكتشاف صفائح جليدية ضخمة تعزز الآمال بخصوص العيش فوق سطح المريخ
نشر في: 16 يناير 2018
اكتشف علماء أمريكيون صفائح جليدية ضخمة تمتد عبر سطح المريخ، ما يمكن أن يغير في مجريات الأحداث المتعلقة بإمكانية العيش على الكوكب الأحمر.
واستخدم العلماء في بحثهم الذي نشرته صحيفة (الإندبندنت) البريطانية، صورا من مركبة (ناسا) الفضائية التي تدور حاليا حول المريخ، حيث وجدوا 8 مواقع يبدو أنها تحتوي على رواسب ثلجية ضخمة في منحدرات حادة.
وأظهرت النتائج أن الجليد قد يكون أكثر انتشارا مما كان معروفا سابقا، بحيث يمكن استخدامه كماء لدعم البعثات الاستكشافية الروبوتية أو البشرية في المستقبل، وربما إنشاء قاعدة دائمة على الكوكب الأحمر. ويمكن استخدام المياه للشرب والحصول على أوكسيجين للتنفس منها.
ويقول العلماء إن الجليد قد يكون مصدرا سهلا للمياه، بالنسبة للمستكشفين الذين يرغبون في السفر والعيش على الكوكب الأحمر.
وفي هذا الصدد، قال كولين دونداس، عالم الجيولوجيا البحثية من مدينة فلاغستاف بولاية أريزونا، الذي قاد الدراسة "كان من المستغرب أن نجد جليدا منتشرا على السطح في هذه الأماكن، وفي خطوط العرض الوسطى، حيث يوجد عادة طبقة سميكة من الغبار".
ويقول عالم الكواكب، شين بيرن، في مختبر الكواكب بجامعة أريزونا، وهو مؤلف مشارك في الدراسة "يحتاج البشر إلى الماء أينما ذهبوا، ومن الصعب جدا نقله أو حمله. وانحصرت الأفكار السابقة في سحب قطرات الماء من الجو شديد الجفاف، أو تحطيم الصخور المحتوية على الماء، للاستخدام البشري على المريخ".
وأضاف بيرن "لدينا الآن ما نعتقد أنه جليد ماء نقي إلى حد ما، موجود تحت السطح مباشرة، يمكن أن يكون الحل للمستكشفين".
اكتشف علماء أمريكيون صفائح جليدية ضخمة تمتد عبر سطح المريخ، ما يمكن أن يغير في مجريات الأحداث المتعلقة بإمكانية العيش على الكوكب الأحمر.
واستخدم العلماء في بحثهم الذي نشرته صحيفة (الإندبندنت) البريطانية، صورا من مركبة (ناسا) الفضائية التي تدور حاليا حول المريخ، حيث وجدوا 8 مواقع يبدو أنها تحتوي على رواسب ثلجية ضخمة في منحدرات حادة.
وأظهرت النتائج أن الجليد قد يكون أكثر انتشارا مما كان معروفا سابقا، بحيث يمكن استخدامه كماء لدعم البعثات الاستكشافية الروبوتية أو البشرية في المستقبل، وربما إنشاء قاعدة دائمة على الكوكب الأحمر. ويمكن استخدام المياه للشرب والحصول على أوكسيجين للتنفس منها.
ويقول العلماء إن الجليد قد يكون مصدرا سهلا للمياه، بالنسبة للمستكشفين الذين يرغبون في السفر والعيش على الكوكب الأحمر.
وفي هذا الصدد، قال كولين دونداس، عالم الجيولوجيا البحثية من مدينة فلاغستاف بولاية أريزونا، الذي قاد الدراسة "كان من المستغرب أن نجد جليدا منتشرا على السطح في هذه الأماكن، وفي خطوط العرض الوسطى، حيث يوجد عادة طبقة سميكة من الغبار".
ويقول عالم الكواكب، شين بيرن، في مختبر الكواكب بجامعة أريزونا، وهو مؤلف مشارك في الدراسة "يحتاج البشر إلى الماء أينما ذهبوا، ومن الصعب جدا نقله أو حمله. وانحصرت الأفكار السابقة في سحب قطرات الماء من الجو شديد الجفاف، أو تحطيم الصخور المحتوية على الماء، للاستخدام البشري على المريخ".
وأضاف بيرن "لدينا الآن ما نعتقد أنه جليد ماء نقي إلى حد ما، موجود تحت السطح مباشرة، يمكن أن يكون الحل للمستكشفين".
ملصقات
اقرأ أيضاً
«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
علوم
علوم
كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
علوم
علوم
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم
“خلايا زومبي” تكشف أسرار التعلم في الدماغ
علوم
علوم