الخميس 28 مارس 2024, 09:18

رياضة

إقصاء لاعب تنس من البطولة المفتوحة بعد ضربه لحكم بالكرة “دون قصد”


كشـ24 - وكالات نشر في: 7 سبتمبر 2020

استُبعد الصربي نوفاك جوكوفيتش المصنف أول عالميا من بطولة الولايات المتحدة المفتوحة لكرة المضرب، بسبب ضربه إحدى حكمات الخطوط بالكرة دون قصد، خلال مباراته مع الإسباني بابلو كارينو بوستا في ثمن النهائي.وخرج الصربي الذي كان المرشح الأبرز للتتويج بلقب البطولة من الملعب دون أن يحضر المؤتمر الصحافي، لكنه تقدم بعد ذلك بساعات باعتذار عما حدث في حسابه على إنستغرام.وقال جوكوفيتش "أتقدم باعتذاري لبطولة الولايات المتحدة المفتوحة ولكل الذين تأثروا بسلوكي (...) أنا آسف". وأضاف "أنا حزين حقا ومستنزف بعد هذه القصة. لقد تلقيت بعض الأخبار عن الحكمة مساعدة الخطوط والمسؤولون عن البطولة أخبروني أنها، بفضل الله، تشعر بحالة جيدة. أنا آسف جدا، لأنني تسببت لها بالكثير من التوتر. كان ذلك عن غير قصد على الإطلاق".واختتم جوكوفيتش رسالته قائلا "بالنسبة لاستبعادي، يجب أن أقوم بتفكير عميق وأعمل على معالجة خيبة أملي لاستخلاص درس منها للمضي قدما وتطوير نفسي كلاعب كرة مضرب وكإنسان".عقوبات ضد جوكوفيتشوكان جوكوفيتش خسر إرساله في الشوط الحادي عشر ليتقدم عليه بوستا 6-5 في المجموعة الأولى. وعندما كان الصربي في طريقه إلى الجلوس في مكانه وجَه كرة كانت لا تزال بين يديه نحو الجزء الخلفي من الملعب، فأصابت إحدى حكمات الخطوط في حلقها فأطلقت صرخة قوية وسقطت متألمة.وتوجه جوكوفيتش نحو الحكمة لمعرفة ما إذا كانت على ما يرام وبعد بضع دقائق نهضت وخرجت من الملعب.وبعد 10 دقائق من المشاورات مع الحكم الرئيسي للبطولة سويرين فرايميل، قرر حكم المباراة إعلان كارينيو بوستا فائزا.وأوضح فرايميل أنه يتفق مع جوكوفيتش بأنه لم يضرب الكرة عن قصد، لكن الأمر واضح أنه ضربها "بغضب وتهور"، مضيفا "من الواضح أنها (الحكمة) كانت تتألم من الإصابة".وقال بيان صادر عن الاتحاد الأمريكي لكرة المضرب "بسبب استبعاده، سيخسر جوكوفيتش جميع النقاط التي حصل عليها في بطولة الولايات المتحدة المفتوحة وسيتم تغريمه بالجوائز المالية التي حققها في البطولة بالإضافة إلى عقوبات أخرى محتملة".وعلق بوستا الذي سيلاقي الكندي دينيس شابوفالوف الفائز على البلجيكي دافيد غوفان السابع 6-7 (صفر-7 و6-3 و6-4 و6-3، قائلا "كنت أحتفل مع مدربي بكسر الإرسال. عندما سمعت أن حكمة الخط كانت على الأرض صُدمت..."، مؤكدا أن الحادث كان "غير متعمد. أعتقد أنه كان حظا سيئا".ودخل جوكوفيتش اللقاء بسجل نظيف في 26 مباراة منذ مطلع العام الحالي وكان يتطلع لإحراز لقبه الكبير الثامن عشر في مسيرته والاقتراب من الإسباني رافايل نادال (19) والسويسري روجيه فيدرر (20) الغائبين عن البطولة بقرار شخصي من الأول نظرا للإجراءات الصحية المواكبة للبطولة الأمريكية بسبب فيروس كورونا المستجد، بسبب عملية جراحية في الركبة بالنسبة للسويسري الذي سيبتعد عن الملاعب حتى نهاية العام الحالي.ردود الفعلوتسارعت ردود الفعل حيث قال الألماني الكسندر زفيريف إن الصربي "لم يكن محظوظا. لقد ضرب الكرة، من المؤسف أنها ارتطمت بحكمة الخط، لاسيما المكان الذي أصيبت فيه. هناك قوانين، أعتقد ان المراقبين والجميع قاموا بعملهم فقط".وبات جوكوفيتش خامس لاعب يتم استبعاده من إحدى البطولات الكبرى بعد الأمريكي الشهير جون ماكنرو عام 1990 من بطولة أستراليا، والألماني كارستن أريينس من رولان غاروس عام 1990، والنمسوي سيتفان كوبيك من رولان غاروس أيضا عام 1995 والأمريكي جف تارانغو من ويمبلدون عام 1995.ولم تكن الأشهر الأخيرة سهلة على جوكوفيتش لا سيما بعد تنظيمه دورة "أدريا تور" التي ضمت أفضل لاعبي منطقة البلقان في خضم توقف منافسات كرة المضرب، حيث أصيب أكثر من لاعب من بينهم هو بالذات، شاركوا فيها، بفيروس كورونا المستجد لعدم احترام مسالة التباعد الاجتماعي ما عرضه لانتقادات كثيرة.

استُبعد الصربي نوفاك جوكوفيتش المصنف أول عالميا من بطولة الولايات المتحدة المفتوحة لكرة المضرب، بسبب ضربه إحدى حكمات الخطوط بالكرة دون قصد، خلال مباراته مع الإسباني بابلو كارينو بوستا في ثمن النهائي.وخرج الصربي الذي كان المرشح الأبرز للتتويج بلقب البطولة من الملعب دون أن يحضر المؤتمر الصحافي، لكنه تقدم بعد ذلك بساعات باعتذار عما حدث في حسابه على إنستغرام.وقال جوكوفيتش "أتقدم باعتذاري لبطولة الولايات المتحدة المفتوحة ولكل الذين تأثروا بسلوكي (...) أنا آسف". وأضاف "أنا حزين حقا ومستنزف بعد هذه القصة. لقد تلقيت بعض الأخبار عن الحكمة مساعدة الخطوط والمسؤولون عن البطولة أخبروني أنها، بفضل الله، تشعر بحالة جيدة. أنا آسف جدا، لأنني تسببت لها بالكثير من التوتر. كان ذلك عن غير قصد على الإطلاق".واختتم جوكوفيتش رسالته قائلا "بالنسبة لاستبعادي، يجب أن أقوم بتفكير عميق وأعمل على معالجة خيبة أملي لاستخلاص درس منها للمضي قدما وتطوير نفسي كلاعب كرة مضرب وكإنسان".عقوبات ضد جوكوفيتشوكان جوكوفيتش خسر إرساله في الشوط الحادي عشر ليتقدم عليه بوستا 6-5 في المجموعة الأولى. وعندما كان الصربي في طريقه إلى الجلوس في مكانه وجَه كرة كانت لا تزال بين يديه نحو الجزء الخلفي من الملعب، فأصابت إحدى حكمات الخطوط في حلقها فأطلقت صرخة قوية وسقطت متألمة.وتوجه جوكوفيتش نحو الحكمة لمعرفة ما إذا كانت على ما يرام وبعد بضع دقائق نهضت وخرجت من الملعب.وبعد 10 دقائق من المشاورات مع الحكم الرئيسي للبطولة سويرين فرايميل، قرر حكم المباراة إعلان كارينيو بوستا فائزا.وأوضح فرايميل أنه يتفق مع جوكوفيتش بأنه لم يضرب الكرة عن قصد، لكن الأمر واضح أنه ضربها "بغضب وتهور"، مضيفا "من الواضح أنها (الحكمة) كانت تتألم من الإصابة".وقال بيان صادر عن الاتحاد الأمريكي لكرة المضرب "بسبب استبعاده، سيخسر جوكوفيتش جميع النقاط التي حصل عليها في بطولة الولايات المتحدة المفتوحة وسيتم تغريمه بالجوائز المالية التي حققها في البطولة بالإضافة إلى عقوبات أخرى محتملة".وعلق بوستا الذي سيلاقي الكندي دينيس شابوفالوف الفائز على البلجيكي دافيد غوفان السابع 6-7 (صفر-7 و6-3 و6-4 و6-3، قائلا "كنت أحتفل مع مدربي بكسر الإرسال. عندما سمعت أن حكمة الخط كانت على الأرض صُدمت..."، مؤكدا أن الحادث كان "غير متعمد. أعتقد أنه كان حظا سيئا".ودخل جوكوفيتش اللقاء بسجل نظيف في 26 مباراة منذ مطلع العام الحالي وكان يتطلع لإحراز لقبه الكبير الثامن عشر في مسيرته والاقتراب من الإسباني رافايل نادال (19) والسويسري روجيه فيدرر (20) الغائبين عن البطولة بقرار شخصي من الأول نظرا للإجراءات الصحية المواكبة للبطولة الأمريكية بسبب فيروس كورونا المستجد، بسبب عملية جراحية في الركبة بالنسبة للسويسري الذي سيبتعد عن الملاعب حتى نهاية العام الحالي.ردود الفعلوتسارعت ردود الفعل حيث قال الألماني الكسندر زفيريف إن الصربي "لم يكن محظوظا. لقد ضرب الكرة، من المؤسف أنها ارتطمت بحكمة الخط، لاسيما المكان الذي أصيبت فيه. هناك قوانين، أعتقد ان المراقبين والجميع قاموا بعملهم فقط".وبات جوكوفيتش خامس لاعب يتم استبعاده من إحدى البطولات الكبرى بعد الأمريكي الشهير جون ماكنرو عام 1990 من بطولة أستراليا، والألماني كارستن أريينس من رولان غاروس عام 1990، والنمسوي سيتفان كوبيك من رولان غاروس أيضا عام 1995 والأمريكي جف تارانغو من ويمبلدون عام 1995.ولم تكن الأشهر الأخيرة سهلة على جوكوفيتش لا سيما بعد تنظيمه دورة "أدريا تور" التي ضمت أفضل لاعبي منطقة البلقان في خضم توقف منافسات كرة المضرب، حيث أصيب أكثر من لاعب من بينهم هو بالذات، شاركوا فيها، بفيروس كورونا المستجد لعدم احترام مسالة التباعد الاجتماعي ما عرضه لانتقادات كثيرة.



اقرأ أيضاً
الإمارات ترحل عددا من اللاعبين المصريين
فجر المدير الفني للاتحاد المصري لكرة القدم علاء نبيل، مفاجأة من العيار الثقيل بترحيل عدد من اللاعبين المزورين من قبل الاتحاد الإماراتي لكرة القدم. وقال المدير الفني للجبلاية خلال تصريحات إذاعية: هناك تزوير في قطاع الناشئين منذ قديم الأزل، وخلال الشهر الماضي تم ترحيل 18 لاعبا من الإمارات بعد اكتشاف تزويرهم. وأضاف علاء نبيل: الاتحاد الإماراتي لكرة القدم أكتشف أن هناك حالات تزوير من قبل 18 لاعبا مصريا، فقام على الفور بترحيلهم خارج الدولة ومنعهم من تمثيل أي فريق إماراتي مستقبلا، وهناك لاعبون مزورون من 4 لـ 5 سنوات في شهادة الميلاد. وفي وقت سابق، رد علاء نبيل المدير الفني لـ الاتحاد المصري لكرة القدم، للمرة الأولى على تصريحات أحمد حسام ميدو نجم الزمالك السابق، بعد شن الأخير هجوما ضاريا على الأول بعد تعيينه في منصب المدير الفني للجبلاية في ظل عدم امتلاكه الرخصة التدريبية. وقال المدير الفني للجبلاية في تصريحات إذاعية: لا أعلم سبب هجوم ميدو ولكن بالتأكيد هناك أسباب شخصية، وقد لا أكون أنا المقصود وهو يريد توصيل رسالة لأشخاص بعينها، ولم أرد عليه منذ أن تحدث عني ولا كنت مهتما وقتها بما يقال.  
رياضة

الأداء المتواضع لـ”الأسود” يضع الركراكي في مرمى الانتقادات
شنت الجماهير المغربية حملة انتقادات واسعة على الناخب المغربي، وليد الركراكي، وذلك بعد الأداء المتواضع الذي قدمه المنتخب المغربي خلال وديتي أنغولا وموريتانيا.  وقد أجبر الأداء الباهت لكتيبة "الركراكي" الجماهير الحاضرة داخل ملعب أدرار على مغادرة مدرجاته قبل صافرة النهاية، تعبيرا منها على عدم الرضى بمستويات "رابع العالم". كما أكدت الجماهير المغربية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن الركراكي لم يعد له ما يقدم مع المنتخب المغربي، بعد المرور غير المُشرف بنهائيات كأس أمم إفريقيا الأخير بكوت ديفوار، وصولا إلى وديتي مارس، وقبلها غياب الإقناع عن المجموعة بمحطات الإقصائيات. وأبرز العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي أن "أسطورة" الركراكي وصلت لنهايتها، مشيرين إلى أن مبدأ النية والحب لن يؤتي أكله خلال المباريات الحاسمة التي تتطلب تكتيكا ذكيا وتخطيطا هجوميا محكما يُمكن اللاعبيين المغاربة من الوصول إلى شباك الخصم. أين الخلل ؟ نجوم كرة القدم ،لاعبين مميزين ، ابن العيب ؟ والمشكل ؟ حان وقت وضع النقاط على الحروف . وليد الركراكي !!!!! كنت من المساندين له لكن حان وقت الانتقاد ، الكرة ليس الاستحواذ على الكرة بل الفوز ،التسجيل الانتصار pic.twitter.com/2vTk5OEByx — باي_باي🇲🇦🇲🇦🇲🇦 (@MMohamed17925) March 27, 2024وفي هذا الإطار، أكد أحد النشطاء أن "المنتخب المغربي قدم أداء سيء أمام منتخب يعتبر من المنتخبات المتواضعة في القارة السمراء (المنتخب الموريتاني)، وأضاف أن مستوى المنتخب الوطني أصبح يثير الخوف أكثر من السابق، ومصير وليد الركراكي مع الأسود ينبغي أن يناقش قبل فوات الأوان". فيما نشرت إحدى الصفحات الفيسبوكية تدوينة تقول: "وليد الركراكي مجرد نفاخة لا تكتيك لا خطة و لا اسلوب لعب و لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.. المهم ديرو النية يا المغاربة".وليد الركراكى لا يعتمد أي خطة تقنية ماساعده على الشهرة فى كاس العالم هم اللاعبين الفضل كل الفضل يعود الى عناصر المنتخب لا توجد خطة ومن يتدكر كلام بونو عندما قال كنا غير مقصرين الكلمة لها معنى لا يفهمها الا من يحلل بالعقل — Abderrahim Farik (@FarikAbderrahim) March 27, 2024وشرعت العديد من الصفحات بنشر تدوينات تتوقع فيها الأسماء التي تستحق خلافة الركراكي داخل المنتخب المغربي، مؤكدة أن فترة رحيل "مول النية" حانت.ومن جهة أخرى، نشر مجموعة من المشجعين المغاربة صورا ومقاطع ڤيديو توثق الإنجاز التاريخي لأسود الأطلس بعد بلوغهم دور نصف النهائي في مونديال قطر 2022، كما أرفقوها بوسم "لن ننسى الملحمة"، تعبيرا منهم على دعم وليد الركراكي للاستمرار على رأس الدفة الفنية للمنتخب المغربي.🇲🇦❤️🇲🇦 لن ننسى ملحمة وليد الركراكي https://t.co/psiaHSabTa— Adel Adel 🇲🇦 (@Adil0081) March 27, 2024
رياضة

مشاركة لاعبين مرموقين في الدورة 38 لجائزة الحسن الثاني للتنس بمراكش
أكد هشام أرازي، مدير الدورة ال38 لجائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب التي ستجرى بملاعب النادي الملكي للتنس بمراكش ما بين 31 مارس و7 أبريل المقبل، أن هذه الدورة ستعرف مشاركة ثلة من اللاعبين المرموقين في هذه اللعبة على الصعيد الدوليوأبرز أرازي في ندوة صحفية عقدت أمس الثلاثاء بمراكش، لتسليط الضوء على آخر الاستعدادات لنسخة هذه السنة، أن لاعبين متميزين عبروا عن سعادتهم للمشاركة في هذه الجائزة. وذكر في هذا السياق ببعض الأسماء اللامعة المشاركة كالمصنف الأول في هذا الدوري الصربي لاسلو دجيري، والسويسري ستانيسلاس فافرينكا الحائز على ستة عشر لقبا في المنافسات الفردية على مستوى رابطة اللاعبين المحترفين لكرة المضرب، من ضمنها ثلاثة دوريات كبرى، فضلا عن الإيطالي ماتيو بيريتيني. وفي ما يتعلق بالمشاركة المغربية، أشار هشام أرازي الحائز على هذه الجائزة سنة 1997، إلى حصول لاعبين مغربيين على بطاقات الدعوة، وهما إيليوت بنشيتري (660 عالميا) والشاب الواعد كريم بناني الذي فاز بالبطولة الإفريقية للناشئين، مضيفا أنه إلى جانب هذين اللاعبين، تلقى لاعبان عربيان أيضا بطاقة الدعوة وهما التونسي عزيز دوقاز (234) والأردني عبد الله شلباية ( 228). من جهته، أكد نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، عزيز العراف، أهمية هذه التظاهرة الدولية الوحيدة من هذا المستوى بالقارة الإفريقية، التي تعرف مشاركة لاعبين لامعين على المستوى العالمي يحرصون على المشاركة في هذا الدوري سعيا إلى تحسين ترتيبهم، منوها بالمجهودات التي يقوم بها النادي الملكي للتنس بمراكش لإنجاح هذه التظاهرة الدولية. كما أشار إلى البنية التحتية التي يتوفر عليها هذا النادي، داعيا الجمهور إلى الحضور بكثافة لمتابعة مباريات هذا الدوري الدولي لما لذلك من دور في تعزيز اشعاع هذه التظاهرة. من جانبه، أشار الكاتب العام للجامعة ورئيس النادي الملكي للتنس بمراكش، عزيز التفنوتي، إلى أن جائزة الحسن الثاني الكبرى للتنس، التي تعتبر أكبر تظاهرة بإفريقيا وأول بطولة لهذا الموسم على الملاعب الترابية، أصبحت تشكل مناسبة لجميع الممارسين لهذه اللعبة للارتقاء في مصاف الترتيب العالمي. وأضاف أن هذا الدوري يؤكد قدرة المغرب على تنظيم تظاهرات رياضية كبرى، مشيرا إلى أن المملكة تمتلك كل المقومات الكفيلة باستضافة دوريات رفيعة المستوى، كما أنها أصبحت في مصاف الدول المتقدمة في هذا المجال وتحظى بالثقة على الصعيد الدولي. ولفت السيد التفنوتي، إلى أن مدينة مراكش العريقة توفر بيئة ممتعة لمثل هذه الدوريات، مؤكدا على آثار هذه التظاهرة الرياضية على المدينة سواء على المستوى السياحي أو الثقافي. وستعرف هذه التظاهرة، التي تنظمها الجامعة الملكية المغربية للتنس تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والمدرجة ضمن أجندة الدوري الدولي لرابطة محترفي كرة المضرب لفئة 250 نقطة، مشاركة ثلة من اللاعبين الدوليين عدد منهم ضمن قائمة المصنفين في المراتب 100 في التصنيف العالمي. ومن بين المشاركين في هذه الدورة، الصربي لاسلو دجيري المصنف في المرتبة ال 35 عالميا حسب رابطة لاعبي التنس المحترفين، والنمساوي سيباستيان أوفنير (المرتبة ال40)، ثم البريطاني إيفانس دانييل (المرتبة 43) والشيلي أليخاندرو تابيلو (المرتبة 44)، والإسباني كارباليس بيينا روبيرتو( المرتبة 64). كما يتضمن برنامج هذا الدوري الدولي بالإضافة إلى المنافسات، إجراء عرض في هذه اللعبة لبعض اللاعبين الدوليين يوم 31 مارس بساحة جامع الفنا، فضلا عن تخصيص يوم 3 أبريل للأطفال لممارسة هذه الرياضة بحضور ألمع اللاعبين المشاركين في هذه التظاهرة.
رياضة

الركراكي: لم نكن في المستوى المطلوب أمام موريتانيا
أكد الناخب الوطني وليد الركراكي أن المنتخب الوطني لم يكن في المستوى المطلوب خلال الشوط الأول أمام موريتانيا، وأشار إلى عناصر المنتخب سقطت في فخ الخصم. وقال الركراكي، في تصريح عقب المباراة، "في مثل هذه المباريات علينا أن نحسم الأمور، لكن ظهر نوع من التراخي، وعلينا أن نستفيد من ما وقع خلال مواجهة المنتخب الموريتاني". وأضاف، كل المنتخبات التي سنواجهها بميداننا سيلعبون بنفس الطريقة، ويجب البحث عن الحلول للمحاولات التي أتيحت لنا، لكننا اليوم لم نكن في المستوى على أمل أن يتحسن الفريق في قادم المباريات". وأشار الناخب الوطني إلى أن مستوى الشوط الأول لم يكن جيدا، ولم نتمكن من فرض أسلوبنا على موريتانيا، بل وقع العكس، سقطنا في فخهم ولم نتمكن من هز الشباك .. علينا أن نكون أكثر نجاعة في الهجوم لقتل المباريات”. وواصل : “قمت ببعض التغييرات في التشكيل، وهو ما أثر علينا .. نبحث عن الانسجام بين اللاعبين، خصوصا بين الأسماء الجديدة واللاعبين ذوي الخبرة، حتى نجد التوليفة التي تمكننا من خلق المحاولات وتسجيل أهداف الحسم”.    
رياضة

كشـ24 ترصد مستجدات الدورة 38 من جائزة الحسن الثاني للتنس
رصدت كشـ24 عشية أمس الثلاثاء 26 مارس، آخر مستجدات الدورة 38 من جائزة الحسن الثاني للتنس، خلال الندوة الصحفية التي احتضنها النادي الملكي للتنس بمراكش بحضور الكاتب العام للجامعة ورئيس النادي الملكي للتنس بمراكش، عزيز التفنوتي، والبطل السابق هشام أرازي مدير الدورة الـ 38 لجائزة الحسن الثاني الكبرى لكرة المضرب، ونائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة المضرب، عزيز العراف، الى جانب ممثلي مختلف وسائل الاعلام والفعاليات الرياضية المهتمة.
رياضة

المنتخب المغربي يكتفي بالتعادل السلبي أمام موريتانيا وديا
اكتفى المنتخب الوطني المغربي بنتيجة التعادل السلبي دون أهداف أمام منتخب موريتانيا في ثاني مبارياته الودية، التي احتضنها ملعب أدرار بمدينة أكادير. وأجرى وليد الركراكي، مدرب المنتخب الوطني، تغييرات عديدة على مستوى تشكيله الرسمي، أبرزها الاعتماد على أمير ريشاردسون وأسامة العزوزي وسفيان رحيمي وأشرف داري كأساسيين ، علما أنه لم يعتمد على هذه العناصر منذ البداية خلال المباراة السابقة أمام منتخب أنغولا. واستحوذ “أسود الأطلس” على أغلب مجريات المباراة، وخلقوا مجموعة من الفرص السانحة للتسجيل، ولم يختبر ياسين بونو كثيرا في ظل الضغط الذي فرضه رفاق حكيم زياش وإغلاق الممرات، وهو ما صعب مأمورية منتخب موريتانيا الذي ركن إلى الدفاع منذ البداية.
رياضة

الكشف عن التشكيلة الرسمية للمنتخب امام موريتانيا
كشف مدرب المنتخب الوطني المغربي، وليد الركراكي، التشكيلة الرسمية لمواجهة ضيفه منتخب موريتانيا، على أرضية ملعب أدرار في أكادير. إليكم التشكيلة الأساسية حراسة المرمى: ياسين بونو الدفاع: أشرف حكيمي – نايف أكرد – شادي رياض – يحيى عطية الله الوسط: أمير ريتشاردسون – إبراهيم دياز – اسامة العزوزي الهجوم: حكيم زياش – سفيان رحيمي – إلياس بن الصغير
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 28 مارس 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة