رياضة

إقصاء الأندية الروسية من دوري أبطال أوروبا


كشـ24 نشر في: 2 مايو 2022

أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا)، اليوم الاثنين، عن إقصاء الأندية الروسية من دوري أبطال أوروبا لموسم 2022-2023، بالإضافة إلى جميع مسابقاته، مع استمرار العقوبات على الفرق والمنتخبات بسبب النزاع الروسي-الأوكراني.وقالت الهيئة القارية ، في بيان، إنه "لن يكون لروسيا أي أندية تشارك في مسابقات الأندية المنضوية تحت الاتحاد الأوروبي لكرة القدم في موسم 2022-2023"، بما فيها دوري الأبطال، الدوري الاوروبي "يوروبا ليغ" وغيرها.كما ضمت العقوبات حرمان منتخب السيدات من المشاركة في كأس أوروبا لكرة القدم المقررة بإنجلترا في يوليوز المقبل على أن يحل المنتخب البرتغالي مكانه.وسبق أن إستبعد "ويفا" والاتحاد الدولي (فيفا) في 28 فبراير الماضي جميع الفرق والمنتخبات الروسية من بطولاتهما "حتى إشعار آخر"، في أعقاب نزاع روسيا مع أوكرانيا، ما أدى إلى حرمان المنتخب الروسي من خوض الملحق المؤهل إلى نهائيات كأس العالم 2022 في قطر المقررة نهاية العام الحالي.وسحب الاتحاد الروسي في 30 مارس الماضي الاستئناف المقدم ضد "فيفا" بشأن إقصائه من تصفيات كأس العالم بعد أن كانت محكمة التحكيم الرياضي "كاس" رفضت قبل أيام استئنافه عقوبة إستبعاده من المنافسات الدولية. ولم يعتبر هذا القرار حينها حكما مسبقا على الحكم المستقبلي للمحكمة الرياضية في موضوع النزاع.وكان الاتحاد الروسي قد أكد أنه سيواصل إستئنافه ضد الاتحاد الأوروبي للعبة الذي منع أنديته ومنتخباته من المشاركة في المسابقات القارية، ولكن المحكمة قالت في بداية أبريل إنها "لم تحدد بعد الموعد لهذه الإجراءات".كما أعلن ويفا اليوم أن "العرض المقدم من الاتحاد الروسي لكرة القدم لاستضافة نهائيات كأس أوروبا 2028 أو 2032 لا يستوفي الشروط".وطالت العقوبات أيضا المنتخب الروسي المشارك في المستوى الثاني من دوري الامم الاوروبية، وتصفيات كأس العالم 2023 للسيدات وكأس أوروبا لما دون 21 عاما ، مسابقة "كونفرنس ليغ" وبطولات كرة القدم داخل القاعة .وستؤدي هذه القرارات إلى حرمان زنيت سان بطرسبورغ المتوج بطلا للدوري الروسي في الموسم الحالي من المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل

أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا)، اليوم الاثنين، عن إقصاء الأندية الروسية من دوري أبطال أوروبا لموسم 2022-2023، بالإضافة إلى جميع مسابقاته، مع استمرار العقوبات على الفرق والمنتخبات بسبب النزاع الروسي-الأوكراني.وقالت الهيئة القارية ، في بيان، إنه "لن يكون لروسيا أي أندية تشارك في مسابقات الأندية المنضوية تحت الاتحاد الأوروبي لكرة القدم في موسم 2022-2023"، بما فيها دوري الأبطال، الدوري الاوروبي "يوروبا ليغ" وغيرها.كما ضمت العقوبات حرمان منتخب السيدات من المشاركة في كأس أوروبا لكرة القدم المقررة بإنجلترا في يوليوز المقبل على أن يحل المنتخب البرتغالي مكانه.وسبق أن إستبعد "ويفا" والاتحاد الدولي (فيفا) في 28 فبراير الماضي جميع الفرق والمنتخبات الروسية من بطولاتهما "حتى إشعار آخر"، في أعقاب نزاع روسيا مع أوكرانيا، ما أدى إلى حرمان المنتخب الروسي من خوض الملحق المؤهل إلى نهائيات كأس العالم 2022 في قطر المقررة نهاية العام الحالي.وسحب الاتحاد الروسي في 30 مارس الماضي الاستئناف المقدم ضد "فيفا" بشأن إقصائه من تصفيات كأس العالم بعد أن كانت محكمة التحكيم الرياضي "كاس" رفضت قبل أيام استئنافه عقوبة إستبعاده من المنافسات الدولية. ولم يعتبر هذا القرار حينها حكما مسبقا على الحكم المستقبلي للمحكمة الرياضية في موضوع النزاع.وكان الاتحاد الروسي قد أكد أنه سيواصل إستئنافه ضد الاتحاد الأوروبي للعبة الذي منع أنديته ومنتخباته من المشاركة في المسابقات القارية، ولكن المحكمة قالت في بداية أبريل إنها "لم تحدد بعد الموعد لهذه الإجراءات".كما أعلن ويفا اليوم أن "العرض المقدم من الاتحاد الروسي لكرة القدم لاستضافة نهائيات كأس أوروبا 2028 أو 2032 لا يستوفي الشروط".وطالت العقوبات أيضا المنتخب الروسي المشارك في المستوى الثاني من دوري الامم الاوروبية، وتصفيات كأس العالم 2023 للسيدات وكأس أوروبا لما دون 21 عاما ، مسابقة "كونفرنس ليغ" وبطولات كرة القدم داخل القاعة .وستؤدي هذه القرارات إلى حرمان زنيت سان بطرسبورغ المتوج بطلا للدوري الروسي في الموسم الحالي من المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
رياضة

التعادل السلبي يؤجل حلم الصعود للكوكب المراكشي
حسم التعادل السلبي المباراة التي جمعت فريق الكوكب المراكشي ورجاء بني ملال، يومه السبت، لحساب الجولة الـ 28 من منافسات البطولة الاحترافية إنوي في قسمها الثاني. وبهذه النتيجة رفع الكوكب المراكشي رصيده إلى 51 نقطة، لتكون بذلك الجولتان الأخيرتان هي الحاسم في تحديد النادي الذي سيصعد إلى القسم الاحترافي الأول.  
رياضة

غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة