جهوي

إقبال كبير على المناطق الجبلية نواحي مراكش خلال عطلة عيد الأضحى


رشيد حدوبان نشر في: 21 يونيو 2024

تشهد العديد من المناطق الجبلية المحيطة بمراكش إقبالاً كبيراً خلال عطلة عيد الأضحى، حيث اختار العديد من سكان المدينة والسياح التوجه إلى الطبيعة والاستمتاع بجمال المناظر الطبيعية بعيداً عن حرارة المدينة، و تعد مناطق مثل أوريكة وستي فاضمة وتغدوين أو منتجعات واد الزات أو مناطق مثل مولاي ابراهيم وامليل وغيرها ملاذاً مفضلاً للعديد من العائلات الباحثة عن الهدوء والاسترخاء خلال فترة العيد.

وتتميز مناطق مثل جبال الأطلس والقرى الصغيرة المحيطة بمراكش خصوصا بإقليم الحوز بجاذبية خاصة خلال هذه الفترة، حيث تقدم هذه الوجهات فرصاً مثالية للتنزه والمشي في الطبيعة واستكشاف المناظر الطبيعية الخلابة، والسباحة في الوديان المتدفقة وتسلق الجبال، ذلك أن العديد من الزوار يفضلون القيام برحلات استكشافية إلى الشلالات والمناطق الطبيعية التي تزخر بها هذه الجبال.

بالإضافة إلى جمال الطبيعة، توفر المناطق الجبلية نواحي مراكش تجربة ثقافية غنية، يمكن للزوار التفاعل مع السكان المحليين والتعرف على تقاليدهم وعاداتهم، مما يضفي بعداً ثقافياً إضافياً على رحلتهم، حيث يمكن زيارة الأسواق المحلية وشراء منتجات حرفية تقليدية، وتذوق الأطعمة المحلية التي تعد جزءاً من التراث الثقافي المغربي.

وتعتبر هذه الفترة من السنة ذات طقس حار في المدن المنخفضة مثل مراكش، ما يدفع العديد من الأسر إلى البحث عن الأماكن الأكثر برودة وراحة، فالمناطق الجبلية توفر مناخاً معتدلاً ومنعشاً خلال فصل الصيف، مما يجعلها وجهة مثالية للهروب من الحر.

والإقبال الكبير على المناطق الجبلية خلال عطلة عيد الأضحى ليس له أثر إيجابي على الزوار فحسب، بل يمتد ليشمل دعم الاقتصاد المحلي، حيث تستفيد العديد من منازل الكراء و الفنادق الصغيرة، والمطاعم، وأصحاب المتاجر المحلية من هذا التدفق السياحي، مما يساعد على تنشيط الاقتصاد في تلك المناطق.

ويعكس الإقبال الكبير على المناطق الجبلية نواحي مراكش خلال عطلة عيد الأضحى رغبة عدد كبير من سكان المدينة والسياح في الاستمتاع بالطبيعة والابتعاد عن ضغوط الحياة اليومية، سواء كانت الرحلة بحثاً عن الهدوء أو مغامرة لاستكشاف الطبيعة، تظل هذه الوجهات الجبلية خياراً مثالياً لقضاء عطلة مميزة.

تشهد العديد من المناطق الجبلية المحيطة بمراكش إقبالاً كبيراً خلال عطلة عيد الأضحى، حيث اختار العديد من سكان المدينة والسياح التوجه إلى الطبيعة والاستمتاع بجمال المناظر الطبيعية بعيداً عن حرارة المدينة، و تعد مناطق مثل أوريكة وستي فاضمة وتغدوين أو منتجعات واد الزات أو مناطق مثل مولاي ابراهيم وامليل وغيرها ملاذاً مفضلاً للعديد من العائلات الباحثة عن الهدوء والاسترخاء خلال فترة العيد.

وتتميز مناطق مثل جبال الأطلس والقرى الصغيرة المحيطة بمراكش خصوصا بإقليم الحوز بجاذبية خاصة خلال هذه الفترة، حيث تقدم هذه الوجهات فرصاً مثالية للتنزه والمشي في الطبيعة واستكشاف المناظر الطبيعية الخلابة، والسباحة في الوديان المتدفقة وتسلق الجبال، ذلك أن العديد من الزوار يفضلون القيام برحلات استكشافية إلى الشلالات والمناطق الطبيعية التي تزخر بها هذه الجبال.

بالإضافة إلى جمال الطبيعة، توفر المناطق الجبلية نواحي مراكش تجربة ثقافية غنية، يمكن للزوار التفاعل مع السكان المحليين والتعرف على تقاليدهم وعاداتهم، مما يضفي بعداً ثقافياً إضافياً على رحلتهم، حيث يمكن زيارة الأسواق المحلية وشراء منتجات حرفية تقليدية، وتذوق الأطعمة المحلية التي تعد جزءاً من التراث الثقافي المغربي.

وتعتبر هذه الفترة من السنة ذات طقس حار في المدن المنخفضة مثل مراكش، ما يدفع العديد من الأسر إلى البحث عن الأماكن الأكثر برودة وراحة، فالمناطق الجبلية توفر مناخاً معتدلاً ومنعشاً خلال فصل الصيف، مما يجعلها وجهة مثالية للهروب من الحر.

والإقبال الكبير على المناطق الجبلية خلال عطلة عيد الأضحى ليس له أثر إيجابي على الزوار فحسب، بل يمتد ليشمل دعم الاقتصاد المحلي، حيث تستفيد العديد من منازل الكراء و الفنادق الصغيرة، والمطاعم، وأصحاب المتاجر المحلية من هذا التدفق السياحي، مما يساعد على تنشيط الاقتصاد في تلك المناطق.

ويعكس الإقبال الكبير على المناطق الجبلية نواحي مراكش خلال عطلة عيد الأضحى رغبة عدد كبير من سكان المدينة والسياح في الاستمتاع بالطبيعة والابتعاد عن ضغوط الحياة اليومية، سواء كانت الرحلة بحثاً عن الهدوء أو مغامرة لاستكشاف الطبيعة، تظل هذه الوجهات الجبلية خياراً مثالياً لقضاء عطلة مميزة.



اقرأ أيضاً
بعد طول انتظار.. الشروع في اشغال تشييد قنطرة جديدة على واد اوريكة
بعد طول انتظار وتكرار للمطالب من طرف الساكنة والمجتمع المدني، انطلقت مؤخراً أشغال تشييد قنطرة جديدة على واد أوريكة، وتحديداً عند النقطة الكيلومترية 33 على الطريق الإقليمية رقم 2010 الرابطة بين أوريكة وأيت أورير.ويأتي هذا المشروع الحيوي لتعويض القنطرة القديمة، التي كانت محدورة ومتهالكة وضيقة، مما جعلها غير قادرة على استيعاب حركة السير المتزايدة، خصوصاً أيام الاثنين حيث يقام السوق الأسبوعي بالضفة الأخرى بالقرب من الوادي، ما كان يتسبب في ازدحام واختناق مروري كبير. ولم تكن القنطرة السابقة تشكل فقط عائقاً أمام حركة السير، بل كانت أيضاً مصدر خطر حقيقي خلال فترات السيول والفيضانات التي يعرفها واد أوريكة، إذ كانت المياه تجتاحها بالكامل، مما يؤدي إلى قطع الطريق وعزل آلاف المواطنين القاطنين بالمناطق الواقعة على ضفتي الوادي، سواء لأغراض معيشية أو للولوج إلى الخدمات الصحية والتعليمية. ويُرتقب أن تضع القنطرة الجديدة، التي يتم إنجازها وفق معايير تقنية حديثة، حداً لمعاناة دامت لسنوات، وأن تساهم في تحسين ظروف التنقل وفك العزلة عن عدد من الدواوير والمراكز القروية المحاذية، إضافة إلى تعزيز السلامة الطرقية وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة.
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة