التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دين
إقامة صلاة الاستسقاء بالمسجد الأعظم بسلا بحضور ولي العهد الأمير مولاي الحسن
نشر في: 11 ديسمبر 2015
تنفيذا للأمر السامي لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، أقيمت، صباح اليوم الجمعة بالمسجد الأعظم بسلا، بحضور صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، صلاة الاستسقاء، إحياء لسنة النبي المصطفى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، كلما قل وانحبس المطر عن الناس واشتدت الحاجة إليه.
ولدى وصول صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن إلى ساحة الشهداء بسلا، حيث انطلق الموكب الرسمي، تقدم للسلام على سموه رئيس الحكومة السيد عبد الإله ابن كيران، ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، والوزير المنتدب لدى وزير الداخلية السيد الشرقي الضريس، ووالي جهة الرباط- سلا- القنيطرة ، وعامل عمالة سلا، ورئيس جهة الرباط- سلا-القنيطرة ورئيس المجلس الجماعي لسلا.
وفي جو من الخشوع، انطلق الموكب الرسمي، مشيا على الأقدام، يتقدمه صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، في اتجاه المسجد الأعظم، وجموع المؤمنين، من بينهم أعضاء المجلسين العلميين لسلا والرباط، وطلبة الكتاتيب القرآنية بسلا، وعدد من طلبة معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات الأفارقة، تتضرع إلى الباري تعالى بالدعاء والاستغفار، أن يسقي عباده وبهيمته، وينشر رحمته، ويحيي بلده الميت بأمطار الخير والنماء، فهو سبحانه وتعالى الملاذ والمرتجى، “وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته”.
وقد دأب المغاربة على إقامة صلاة الاستسقاء كلما انحبس المطر، وذلك استدرارا لرحمة الله وجوده وعطائه عملا بقوله تعالى، الذي سبقت رحمته غضبه، والذي لا يخيب من رجاه وتوجه إليه، “ادعوني أستجب لكم”، وقوله عز وجل “استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا”.
ولدى وصول صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن إلى ساحة الشهداء بسلا، حيث انطلق الموكب الرسمي، تقدم للسلام على سموه رئيس الحكومة السيد عبد الإله ابن كيران، ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، والوزير المنتدب لدى وزير الداخلية السيد الشرقي الضريس، ووالي جهة الرباط- سلا- القنيطرة ، وعامل عمالة سلا، ورئيس جهة الرباط- سلا-القنيطرة ورئيس المجلس الجماعي لسلا.
وفي جو من الخشوع، انطلق الموكب الرسمي، مشيا على الأقدام، يتقدمه صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، في اتجاه المسجد الأعظم، وجموع المؤمنين، من بينهم أعضاء المجلسين العلميين لسلا والرباط، وطلبة الكتاتيب القرآنية بسلا، وعدد من طلبة معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات الأفارقة، تتضرع إلى الباري تعالى بالدعاء والاستغفار، أن يسقي عباده وبهيمته، وينشر رحمته، ويحيي بلده الميت بأمطار الخير والنماء، فهو سبحانه وتعالى الملاذ والمرتجى، “وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته”.
وقد دأب المغاربة على إقامة صلاة الاستسقاء كلما انحبس المطر، وذلك استدرارا لرحمة الله وجوده وعطائه عملا بقوله تعالى، الذي سبقت رحمته غضبه، والذي لا يخيب من رجاه وتوجه إليه، “ادعوني أستجب لكم”، وقوله عز وجل “استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا”.
تنفيذا للأمر السامي لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، أقيمت، صباح اليوم الجمعة بالمسجد الأعظم بسلا، بحضور صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، صلاة الاستسقاء، إحياء لسنة النبي المصطفى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، كلما قل وانحبس المطر عن الناس واشتدت الحاجة إليه.
ولدى وصول صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن إلى ساحة الشهداء بسلا، حيث انطلق الموكب الرسمي، تقدم للسلام على سموه رئيس الحكومة السيد عبد الإله ابن كيران، ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، والوزير المنتدب لدى وزير الداخلية السيد الشرقي الضريس، ووالي جهة الرباط- سلا- القنيطرة ، وعامل عمالة سلا، ورئيس جهة الرباط- سلا-القنيطرة ورئيس المجلس الجماعي لسلا.
وفي جو من الخشوع، انطلق الموكب الرسمي، مشيا على الأقدام، يتقدمه صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، في اتجاه المسجد الأعظم، وجموع المؤمنين، من بينهم أعضاء المجلسين العلميين لسلا والرباط، وطلبة الكتاتيب القرآنية بسلا، وعدد من طلبة معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات الأفارقة، تتضرع إلى الباري تعالى بالدعاء والاستغفار، أن يسقي عباده وبهيمته، وينشر رحمته، ويحيي بلده الميت بأمطار الخير والنماء، فهو سبحانه وتعالى الملاذ والمرتجى، “وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته”.
وقد دأب المغاربة على إقامة صلاة الاستسقاء كلما انحبس المطر، وذلك استدرارا لرحمة الله وجوده وعطائه عملا بقوله تعالى، الذي سبقت رحمته غضبه، والذي لا يخيب من رجاه وتوجه إليه، “ادعوني أستجب لكم”، وقوله عز وجل “استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا”.
ولدى وصول صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن إلى ساحة الشهداء بسلا، حيث انطلق الموكب الرسمي، تقدم للسلام على سموه رئيس الحكومة السيد عبد الإله ابن كيران، ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد التوفيق، والوزير المنتدب لدى وزير الداخلية السيد الشرقي الضريس، ووالي جهة الرباط- سلا- القنيطرة ، وعامل عمالة سلا، ورئيس جهة الرباط- سلا-القنيطرة ورئيس المجلس الجماعي لسلا.
وفي جو من الخشوع، انطلق الموكب الرسمي، مشيا على الأقدام، يتقدمه صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، في اتجاه المسجد الأعظم، وجموع المؤمنين، من بينهم أعضاء المجلسين العلميين لسلا والرباط، وطلبة الكتاتيب القرآنية بسلا، وعدد من طلبة معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات الأفارقة، تتضرع إلى الباري تعالى بالدعاء والاستغفار، أن يسقي عباده وبهيمته، وينشر رحمته، ويحيي بلده الميت بأمطار الخير والنماء، فهو سبحانه وتعالى الملاذ والمرتجى، “وهو الذي ينزل الغيث من بعد ما قنطوا وينشر رحمته”.
وقد دأب المغاربة على إقامة صلاة الاستسقاء كلما انحبس المطر، وذلك استدرارا لرحمة الله وجوده وعطائه عملا بقوله تعالى، الذي سبقت رحمته غضبه، والذي لا يخيب من رجاه وتوجه إليه، “ادعوني أستجب لكم”، وقوله عز وجل “استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
وزارة الأوقاف تعلن عن موعد مراقبة هلال شهر شوال
دين
دين
الشباب في رمضان.. شهر للعبادة والتفكر وإعمار بيوت الله
دين
دين
الكشف عن موعد و قائمة مصليات عيد الفطر بإقليم الحوز
دين
دين
مسجد محمد السادس تحفة حضارية مغربية في قلب أبيدجان
دين
دين
إحياء ليلة القدر المباركة بمسجد محمد السادس بأبيدجان
دين
دين
مندوبية الشؤون الاسلامية بمراكش تعلن عن القائمة الرسمية لمصليات عيد الفطر
دين
دين
مسجد محمد السادس بأبيدجان يفتتح رسميا بعد غد الجمعة
دين
دين