ثقافة-وفن

“إفري ثينغ إفري وير” يحصد أهم جوائز الأوسكار


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 13 مارس 2023

حصد فيلم "إفري ثينغ إفري وير أول أت وانس" أي "كل شيء.. كل مكان في نفس الوقت" على أربع من جوائز الأوسكار بنسختها الـ95 في هوليوودوفاز الممثل برندان فريزر بجائزة أفضل ممثل عن "ذي وايل"، وحصد "غييرمو ديل توروز بينوكيو" جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة، وذهبت جائزة أفضل فيلم وثائقي لفيلم "نافالني"، بينما فاز الفيلم الحربي "أول كوايت أون ذا وسترن فرونت" أي "كل شيء هادئ على الجبهة الغربية" بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي.وفاز الممثل برندان فريزر بأول جائزة أوسكار في تاريخه الإثنين عن فيلم (ذا ويل) "الحوت"، الذي قدم من خلاله دور رجل مثلي يزن 270 كيلوغراما ويحاول التواصل من جديد مع ابنته.وحصدت الممثلة الماليزية ميشيل يوه جائزة أوسكار أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "إفري ثينغ.. إفري وير أول آت واتس" أي "كل شيء.. كل مكان في نفس الوقت".وتجسد يوه في الفيلم دور مالكة مغسلة صينية أمريكية تعيش أزمة أسرية. وبذلك تصبح يوه أول امرأة آسيوية تفوز في هذه الفئة.وذهبت جائزة أفضل ممثل مساعد للممثل كي هوي كوان عن دوره في فيلم "إفري ثينغ إفري وير أول أت وانس".وكان كوان الأوفر حظا بحسب التوقعات للفوز بهذه الجائزة، التي نافسه عليها المرشحون برندن غليسون وباري كيوغان "ذي بانشيز أوف إينيشيرين" وبراين تايري هنري "كوزواي" وجود هيرش "ذي فيبلمانز"، بعد نتائج مبهرة حققها "إفري ثينغ إفري وير أول أت وانس" في موسم الجوائز الهوليوودية هذا العام.وقال الممثل بتأثر أمام جمهور الأوسكار خلال تسلمه الجائزة: "أمي تبلغ 84 عاما. وهي تشاهد (الحفلة) في المنزل. أمي، لقد فزت للتو بجائزة أوسكار!".وفازت جيمي لي كيرتس بجائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في الفيلم نفسه.وقد سمح لها أداؤها اللافت لشخصية "ديردر"، الموظفة المدنية المتوترة نفسيا في هذا الفيلم الكوميدي شديد الغرابة الذي يضم شخصيات لدى بعضها أصابع على شكل نقانق "هوت دوغ"، بالتفوق على منافساتها في الفئة، أنجيلا باسيت عن "بلاك بانثر: واكاندا فوريفر"، وهونغ تشاو عن "ذي وايل"، وكيري كودون عن "ذي بانشيز أوف إنيشيرين"، وستيفاني هسو التي شاركت أيضاً في "إفريثينغ إفريوير أول آت وانس".وبفضل هذا الأوسكار، تتوج جيمي لي كورتيس البالغة من العمر 64 عاما مسيرتها المستمرة منذ حوالي نصف قرن في مجال السينما، في إنجاز لم ينجح في تحقيقه والداها المشهوران، جانيت لي التي لا يزال صوت صراخها في مشهد الاستحمام في فيلم "سايكو" لألفرد هيتشكوك محفوراً في الذاكرة السينمائية، وتوني كيرتس الذي شارك مارلين مونرو في فيلم "سام لايك إت هات".وحصل دانيال شينرت ودانيال كوان على جائزة أوسكار في فئة أفضل مخرج عن فيلمهما "إفري ثينغ إفريوير أول أت وانس".وتوجه "الثنائي دانيال" كما يُطلق عليهما، إثر صعودهما إلى المسرح لتسلم الجائزة، بالشكر إلى والدتيهما وإلى الفنانين الذين شاركوا معهما في الفيلم.وكانت جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة من نصيب فيلم "غييرمو ديل توروز بينوكيو".وفاز الفيلم، وهو نسخة قاتمة عن قصة الأطفال الشهيرة "بينوكيو" حول الدمية الحية، ووالده نحات الخشب المسن، بجائزة أفضل فيلم رسوم متحركة في حفلة توزيع جوائز الأوسكار الأحد.وفي هذه الفئة التي عادة ما تهيمن عليها أعمال عائلية خفيفة، فاز المخرج المكسيكي ديل تورو، الأحد، بفضل نسخة أكثر سوداوية عن مغامرات بينوكيو تدور أحداثها في إيطاليا في ثلاثينيات القرن الماضي.هذا الفيلم، الذي يتناول الفاشية والحرب والظلم، يختلف كثيرا عن الأسلوب الكلاسيكي في نسخة "ديزني" الأصلية من "بينوكيو"، لكن مواضيعه الطموحة وتقنيات التحريك اللافتة في العمل نجحت في إقناع المصوّتين في أكاديمية الأوسكار.وذهبت جائزة أفضل فيلم وثائقي لفيلم (نافالني)، الذي تدور أحداثه حول تسميم المعارض الروسي أليكسي نافالني في واقعة كادت تودي بحياته.ويصور هذا الوثائقي الاستقصائي الذي أخرجه الكندي دانيال روهر، مراحل الصعود السياسي لنافالني، ومحاولة الاغتيال التي نجا منها، ثم سجنه في مرحلة لاحقة.وقال روهر لدى تسلمه الجائزة: "وهناك شخص لم يستطع أن يكون معنا الليلة: زعيم المعارضة الروسية أليكسي نافالني، الذي لا يزال في الحبس الانفرادي بسبب ما يسميه، وهنا أحرص على اقتباس كلماته بشكل صحيح، حرب فلاديمير بوتين العدوانية غير العادلة في أوكرانيا".وقالت زوجة المعارض، يوليا، الأحد: "زوجي في السجن لمجرد أنه قال الحقيقة. زوجي في السجن لمجرد أنه يدافع عن الديمقراطية".وفاز الفيلم الحربي "أول كوايت أون ذا وسترن فرونت" أي "كل شيء هادئ على الجبهة الغربية" بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي.وتدور أحداث فيلم (أول كوايت) الذي تعرضه منصة نتفليكس حول أهوال حرب الخنادق بعين جندي شاب كان متحمسا للقتال في بادئ الأمر.وتوجه مخرج الفيلم إدوارد برجر بالشكر لبطل الفيلم الشاب فيلكس كامرير، الذي وقف إلى جواره على المسرح لتسلم الجائزة.وفاز الفيلم أيضا بأوسكار أفضل موسيقى تصويرية وأفضل تصوير سينمائي.

حصد فيلم "إفري ثينغ إفري وير أول أت وانس" أي "كل شيء.. كل مكان في نفس الوقت" على أربع من جوائز الأوسكار بنسختها الـ95 في هوليوودوفاز الممثل برندان فريزر بجائزة أفضل ممثل عن "ذي وايل"، وحصد "غييرمو ديل توروز بينوكيو" جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة، وذهبت جائزة أفضل فيلم وثائقي لفيلم "نافالني"، بينما فاز الفيلم الحربي "أول كوايت أون ذا وسترن فرونت" أي "كل شيء هادئ على الجبهة الغربية" بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي.وفاز الممثل برندان فريزر بأول جائزة أوسكار في تاريخه الإثنين عن فيلم (ذا ويل) "الحوت"، الذي قدم من خلاله دور رجل مثلي يزن 270 كيلوغراما ويحاول التواصل من جديد مع ابنته.وحصدت الممثلة الماليزية ميشيل يوه جائزة أوسكار أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "إفري ثينغ.. إفري وير أول آت واتس" أي "كل شيء.. كل مكان في نفس الوقت".وتجسد يوه في الفيلم دور مالكة مغسلة صينية أمريكية تعيش أزمة أسرية. وبذلك تصبح يوه أول امرأة آسيوية تفوز في هذه الفئة.وذهبت جائزة أفضل ممثل مساعد للممثل كي هوي كوان عن دوره في فيلم "إفري ثينغ إفري وير أول أت وانس".وكان كوان الأوفر حظا بحسب التوقعات للفوز بهذه الجائزة، التي نافسه عليها المرشحون برندن غليسون وباري كيوغان "ذي بانشيز أوف إينيشيرين" وبراين تايري هنري "كوزواي" وجود هيرش "ذي فيبلمانز"، بعد نتائج مبهرة حققها "إفري ثينغ إفري وير أول أت وانس" في موسم الجوائز الهوليوودية هذا العام.وقال الممثل بتأثر أمام جمهور الأوسكار خلال تسلمه الجائزة: "أمي تبلغ 84 عاما. وهي تشاهد (الحفلة) في المنزل. أمي، لقد فزت للتو بجائزة أوسكار!".وفازت جيمي لي كيرتس بجائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في الفيلم نفسه.وقد سمح لها أداؤها اللافت لشخصية "ديردر"، الموظفة المدنية المتوترة نفسيا في هذا الفيلم الكوميدي شديد الغرابة الذي يضم شخصيات لدى بعضها أصابع على شكل نقانق "هوت دوغ"، بالتفوق على منافساتها في الفئة، أنجيلا باسيت عن "بلاك بانثر: واكاندا فوريفر"، وهونغ تشاو عن "ذي وايل"، وكيري كودون عن "ذي بانشيز أوف إنيشيرين"، وستيفاني هسو التي شاركت أيضاً في "إفريثينغ إفريوير أول آت وانس".وبفضل هذا الأوسكار، تتوج جيمي لي كورتيس البالغة من العمر 64 عاما مسيرتها المستمرة منذ حوالي نصف قرن في مجال السينما، في إنجاز لم ينجح في تحقيقه والداها المشهوران، جانيت لي التي لا يزال صوت صراخها في مشهد الاستحمام في فيلم "سايكو" لألفرد هيتشكوك محفوراً في الذاكرة السينمائية، وتوني كيرتس الذي شارك مارلين مونرو في فيلم "سام لايك إت هات".وحصل دانيال شينرت ودانيال كوان على جائزة أوسكار في فئة أفضل مخرج عن فيلمهما "إفري ثينغ إفريوير أول أت وانس".وتوجه "الثنائي دانيال" كما يُطلق عليهما، إثر صعودهما إلى المسرح لتسلم الجائزة، بالشكر إلى والدتيهما وإلى الفنانين الذين شاركوا معهما في الفيلم.وكانت جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة من نصيب فيلم "غييرمو ديل توروز بينوكيو".وفاز الفيلم، وهو نسخة قاتمة عن قصة الأطفال الشهيرة "بينوكيو" حول الدمية الحية، ووالده نحات الخشب المسن، بجائزة أفضل فيلم رسوم متحركة في حفلة توزيع جوائز الأوسكار الأحد.وفي هذه الفئة التي عادة ما تهيمن عليها أعمال عائلية خفيفة، فاز المخرج المكسيكي ديل تورو، الأحد، بفضل نسخة أكثر سوداوية عن مغامرات بينوكيو تدور أحداثها في إيطاليا في ثلاثينيات القرن الماضي.هذا الفيلم، الذي يتناول الفاشية والحرب والظلم، يختلف كثيرا عن الأسلوب الكلاسيكي في نسخة "ديزني" الأصلية من "بينوكيو"، لكن مواضيعه الطموحة وتقنيات التحريك اللافتة في العمل نجحت في إقناع المصوّتين في أكاديمية الأوسكار.وذهبت جائزة أفضل فيلم وثائقي لفيلم (نافالني)، الذي تدور أحداثه حول تسميم المعارض الروسي أليكسي نافالني في واقعة كادت تودي بحياته.ويصور هذا الوثائقي الاستقصائي الذي أخرجه الكندي دانيال روهر، مراحل الصعود السياسي لنافالني، ومحاولة الاغتيال التي نجا منها، ثم سجنه في مرحلة لاحقة.وقال روهر لدى تسلمه الجائزة: "وهناك شخص لم يستطع أن يكون معنا الليلة: زعيم المعارضة الروسية أليكسي نافالني، الذي لا يزال في الحبس الانفرادي بسبب ما يسميه، وهنا أحرص على اقتباس كلماته بشكل صحيح، حرب فلاديمير بوتين العدوانية غير العادلة في أوكرانيا".وقالت زوجة المعارض، يوليا، الأحد: "زوجي في السجن لمجرد أنه قال الحقيقة. زوجي في السجن لمجرد أنه يدافع عن الديمقراطية".وفاز الفيلم الحربي "أول كوايت أون ذا وسترن فرونت" أي "كل شيء هادئ على الجبهة الغربية" بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي.وتدور أحداث فيلم (أول كوايت) الذي تعرضه منصة نتفليكس حول أهوال حرب الخنادق بعين جندي شاب كان متحمسا للقتال في بادئ الأمر.وتوجه مخرج الفيلم إدوارد برجر بالشكر لبطل الفيلم الشاب فيلكس كامرير، الذي وقف إلى جواره على المسرح لتسلم الجائزة.وفاز الفيلم أيضا بأوسكار أفضل موسيقى تصويرية وأفضل تصوير سينمائي.



اقرأ أيضاً
 أسرة أم كلثوم تحذر بعد انتشار فيديو بالذكاء الاصطناعي لـ”كوكب الشرق”
أصدرت أسرة المطربة المصرية الراحلة أم كلثوم بيانا حذرت فيه من مقاضاتها كل من ساهم في صنع فيديوهات "كوكب الشرق" باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأكدت أسرة كوكب الشرق في بيان لها، أن أم كلثوم تميّزت بتقديمها لوناً غنائياً خاصاً جعلها تتربع على عرش النجومية على مستوى العالم، ولن تسمح الأسرة بطمس هذه الهوية من خلال نشر فيديوهات مفبركة لغناء "كوكب الشرق" لوناً غنائياً آخر وهي تغنّي لمطرب الراب المصري ويجز. من ناحيتها، علّقت السيدة جيهان، حفيدة أم كلثوم على الأمر، قائلةً في تصريحات صحافية: "شوفنا فيديوهات لأم كلثوم بتغني بالـAI لويجز، الموضوع بقى مستفز استخدام هذه الفيديوهات بيدل على مدى امتدادها وتأثيرها في الأجيال، كفاية كده نجاحها بلونها واسمها، الست ماتت بحترامها ليه بتطلعوها كده؟، وإحنا كأسرة أم كلثوم سنتخذ الإجراءات القانونية في حالة تكرار هذا الأمر مرة أخرى". وكانت قد انتشرت فيديوهات كثيرة لأم كلثوم، في الفترة الأخيرة وهي تغنّي لويجز بالذكاء الاصطناعي، وهو الأمر الذي استاءت منه الأسرة، وقرّرت بناء عليه التهديد بمقاضاة كل مَن يصنع مثل هذه الفيديوهات، وأكدت الأسرة أن "كوكب الشرق" تميّزت بلونها الخاص، وهي لذلك ستلجأ الى القضاء لقطع الطريق على كل مَن يحاول المساس بتاريخ أم كلثوم الفني المشرّف.
ثقافة-وفن

التحديات الاستراتيجية والفرص التنموية بالصحراء المغربية موضوع ندوة هامة بمراكش
احتضن مركز الندوات التابع لجامعة القاضي عياض أمس الخميس 08 ماي 2025 ندوة وطنية هامة تحت عنوان الصحراء المغربية من التحديات الاستراتيجية الى الفرص التنموية. وقد نظمت هذه الندوة الهامة، من طرف مجلس مقاطعة جليز ومركز القاضي عياض للعلوم الإنسانية والدراسات القانونية، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش، وكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة، التابعتين لجامعة القاضي عياض.وقد شارك في هذا العرس الوطني ثلة من الاساتدة الجامعيين الذين ابانو وافاضو في تنوير الحاضرين عن منطقة الصحراء والتطور الكبير الذي تعرفه في ضل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده.وقد تضمنت الجلسة العلمية بالندوة، عدة مداخلات هامة تمحورت بالاساس حول التحديات الاستراتيجية، والفرص التنموية بالصحراء المغربية، والابعاد التاريخية والجيوسيساسية لقضية الصحراء، وتحولات تدبير ملف الصحراء امميا، ومن خلال السياسة الخارجية للمملكة. كما شملت محاور الجلية العلمية موضوع القضية الوطنية بين السياقات الاجتماعية وسؤال التنمية، ومكتسبات الديبلوماسية والرهانات الجيوسياسية في قضية الصحراء المغربية، وموضوع التنمية بالاقاليم الجنوبية ومشروعية الانجاز، الى جانب موضوع خصوصية المجتمع الصحراوي المغربي وثقافة الانتماء.    
ثقافة-وفن

الفنانة “سعيدة تيترتيت” لـ”كشـ24″: تفاجأت بكوني ضحية انتحال الشخصية
قالت الفنانة سعيدة عقيل المعروفة في الأوساط باسم "سعيدة تيتريت"، إنها تفاجأت بكونها ضحية انتحال الشخصية من قبل فنانة أخرى. وأشارت في تصريحات للجريدة بأن قررت أن تسلك جميع المساطر المخولة قانونا لمواجهة هذا "الانتحال"، والذي تفجر في سنة 2019 أثناء مشاركة فنانة أخرى بنفس اسمها الفني في مهرجان موازين. ودعت الفنانة المعنية إلى التخلي عن اسمها الفني، وأن تخرج من "وكيبديا". وعرفت الفنانة سعيدة عقيل، وهي تنحدر من منطقة تولال بضواحي مكناس، في أوساط الحركة الأمازيغية بأغانيها الملتزمة. ونالت انتشارا واسعا في الأوساط، حيث كانت من الفعاليات الفنية التي دشنت المسار منذ بداية التسعينات من القرن الماضي. وسجلت أولى ألبوماتها برفقة الفنان خالد إيزري في سنة 1990. وحظي هذا الألبوم بانتشار واسع. كما قامت بجولات فنية داخل المغرب وخارجه، وشاركت في عدد من التظاهرات الفنية ذات الاهتمام بالثقافة الأمازيغية. وشاركت أيضا في مهرجان الرباط في سنة 2001. وفي سنة 2006، سجلت ألبومها الثاني "أوشيغام أولينو". ونالت عدد من الشواهد التقديرية نظير مجهوداته في تطوير الفن الأمازيغي. وفي سنة 2009، سجلت ألبومها الثالث. لكنها توقفت عن الغناء بعد ذلك لأسباب شخصية، قبل أن تتفاجأ بكونها "ضحية انتحال الشخصية".
ثقافة-وفن

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية
أقامت الأميرة للا حسناء، رئيسة مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، اليوم الخميس بباكو، حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون. وحضر هذا الحفل كل من شفيقا مامادوفا، ممثلة مسرحية وسينمائية ووجه بارز في الساحة الفنية الأذربيجانية، وفيدان حاجييفا، فنانة شعبية بجمهورية أذربيجان ومغنية الأوبرا و”ميزو -سوبرانو”، وأمينة ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للسجاد في أذربيجان، وشيرين ميليكوفا، مديرة المتحف الوطني للفنون الجميلة بأذربيجان. كما حضرت هذا الحفل ناديزدا إسماعيلوفا، صحافية بارزة في جمهورية أذربيجان، وسابينا شيخلينسكايا، فنانة بارزة في جمهورية أذربيجان، وأسمار باباييفا، المديرة الفنية لـ “أذر خالتشه”، المؤسسة المعنية بالمحافظة والنهوض بنسج السجاد الأذربيجاني، وفيروزة سلطان زاد، مديرة المركز الجمهوري لتنمية الطفولة والشباب، وغونيل رزاييفا، مديرة مركز الكتاب في باكو، وغلنارة خليلوفا، مصممة أزياء ومديرة مركز الأزياء الوطنية الأذربيجانية، ورينا مامادوفا، مديرة قسم في مركز حيدر علييف، وناركيز غولييفا، فنانة تشكيلية مرموقة. وحضر هذا الحفل، أيضا، نزهة العلوي، الكاتبة العامة لمؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، وعائشة البخاري، عقيلة سفير المملكة المغربية في باكو.
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة