

مجتمع
إغلاق ملاعب القُرب يثير إستياء ساكنة البهجة
أثار استمرار اغلاق ملاعب القرب والملاعب العمومية، بمدينة مراكش موجة من الاستياء في صفوف الشباب والفعاليات الجمعوية الرياضية، الذي اعتبروا قرار الإبقاء عليها مغلقة مجرد عبث، في الوقت الذي تم السماح للقاعات الرياضية والملاعب الخصوصية بفتح أبوابها.واستغرب مهتمون، التمييز بين ملاعب القرب والملاعب العمومية، التي لا تزال موصدة الأبواب، والملاعب الخصوصية التي رُخص لها منذ مدة بفتح أبوابها، علما أنها تؤدي نفس الوظيفة، اللهم إذا كانت هناك أسباب خفية وراء هذه القرارات.واعتبر هؤلاء، أن قرار إغلاق ملاعب القرب على عكس الملاعب الخصوصية، إجحافا في حق أبناء الفئات الفقيرة، الذين لا تساعدهم ظروفهم المادية على الأداء مقابل الإستفادة من خدمات الملاعب الخصوصية، وهو الامر الذي يحرم فئة عريضة من متنفس يعتبر الوحيد في عدد من الأحياء الهشة بالمدينة.وتطرح هذه المفارقة الكبيرة التي أثارت تذمر الشباب والفاعلين الرياضيين بمراكش، أكثر من علامات استفهام ، لعدم منطقيتها، ذلك أن أسباب الترخيص للقاعات الرياضية وملاعب الخواص، وحرمان أبناء المناطق الهشة، من الاستمتاع بالأنشطة الرياضية، غير مفهومة.وشدد المهتمون، على ضرورة تطبيق قانون واحد على كل الملاعب، سواء تعلق الأمر بالخصوصية أو العمومية، وذلك بفتح هذه الإخيرة، أو إغلاق الملاعب الخصوصية، وذلك تطبيقا للعدل وإنصافا لأبناء الطبقة الهشة.
أثار استمرار اغلاق ملاعب القرب والملاعب العمومية، بمدينة مراكش موجة من الاستياء في صفوف الشباب والفعاليات الجمعوية الرياضية، الذي اعتبروا قرار الإبقاء عليها مغلقة مجرد عبث، في الوقت الذي تم السماح للقاعات الرياضية والملاعب الخصوصية بفتح أبوابها.واستغرب مهتمون، التمييز بين ملاعب القرب والملاعب العمومية، التي لا تزال موصدة الأبواب، والملاعب الخصوصية التي رُخص لها منذ مدة بفتح أبوابها، علما أنها تؤدي نفس الوظيفة، اللهم إذا كانت هناك أسباب خفية وراء هذه القرارات.واعتبر هؤلاء، أن قرار إغلاق ملاعب القرب على عكس الملاعب الخصوصية، إجحافا في حق أبناء الفئات الفقيرة، الذين لا تساعدهم ظروفهم المادية على الأداء مقابل الإستفادة من خدمات الملاعب الخصوصية، وهو الامر الذي يحرم فئة عريضة من متنفس يعتبر الوحيد في عدد من الأحياء الهشة بالمدينة.وتطرح هذه المفارقة الكبيرة التي أثارت تذمر الشباب والفاعلين الرياضيين بمراكش، أكثر من علامات استفهام ، لعدم منطقيتها، ذلك أن أسباب الترخيص للقاعات الرياضية وملاعب الخواص، وحرمان أبناء المناطق الهشة، من الاستمتاع بالأنشطة الرياضية، غير مفهومة.وشدد المهتمون، على ضرورة تطبيق قانون واحد على كل الملاعب، سواء تعلق الأمر بالخصوصية أو العمومية، وذلك بفتح هذه الإخيرة، أو إغلاق الملاعب الخصوصية، وذلك تطبيقا للعدل وإنصافا لأبناء الطبقة الهشة.
ملصقات
