التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
إغلاق مركز صحي مجاني افتتحه الجراح المغربي “زهير لهنا” لفائدة المهاجرين السوريين والأفارقة
نشر في: 29 يناير 2016
بعد أيام من انطلاق عمل المركز الاستشفائي التطوعي الخاص باللاجئين السوريين والمهاجرين الأفارقة، بالإضافة إلى العائلات المغربية الفقيرة، الذي أطلقه الجراح المغربي زهير لهنا؛ تم إغلاق المركز من طرف وزارة الصحة التي أوفدت لجنة تطالب الدكتور بقرار المنع.
وأنجز الدكتور لهنا جميع الإجراءات في الموضوع، حسب ما هو متعارف عليه، ولم يكن ينتظر إلا الحصول على الوثائق، فبادر كما هو معتاد عند جميع الأطباء إلى فتح العيادة واستقبال اللاجئين، قبل أن يتفاجأ بالقرار المجحف.
ويعرف الدكتور زهير المركز بأنه “مركز صحي صغير متخصص وليس مستشفى، أمارس فيه تخصصي في جراحة النساء، أعطي فيه من وقتي وعملي. المركز تطلب مني إمكانيات قليلة لتجهيزه بمعدات أساسية قليلة تفي بالغرض”، مع عقد اتفاقيات مع سلسلة من المستشفيات لضمان إجراء العمليات الجراحية وقت الحاجة وبتكاليف منخفضة.
وكان الدكتور زهير لهنا اختار لمركزه منطقة “الألفة” بمدينة الدار البيضاء؛ نظراً لكثافة تواجد السوريين والأفارقة فيها، واختار له اسم “إنجاب” الذي يدل على أن المركز متخصص في تقديم الخدمات المرتبطة بصحة الأمهات وأطفالهن، مع تدريب الأطقم الطبية التي تتعاون معه.
يقول لهنا: أريد أن أساعد اللاجئين والمهاجرين ما دمت على قيد الحياة، “فهم يعانون أولاً من الغربة، ثم من التمييز العنصري والفقر، ومن خدمات المستشفيات السيئة حتى للمغربي، فما بالك باللاجئين”، على حد تعبيره.
ويشتغل الدكتور زهير كجراح نساء في مستشفى سان دوني بباريس الفرنسية، لكنه معروف أكثر بكونه طبيباً متطوعاً، حيث اشتغل في جزر القمر سنة 1998، وأفغانستان عام 2001، والكونغو 2004، وجنين 2006، وغزة 2009 و2014، وليبيا في 2011 وسوريا في 2015، كما يدرب القابلات (المولدات) ويجري العمليات للنساء من أجل تفادي مضاعفات الولادة.
ويعرف الدكتور زهير المركز بأنه “مركز صحي صغير متخصص وليس مستشفى، أمارس فيه تخصصي في جراحة النساء، أعطي فيه من وقتي وعملي. المركز تطلب مني إمكانيات قليلة لتجهيزه بمعدات أساسية قليلة تفي بالغرض”، مع عقد اتفاقيات مع سلسلة من المستشفيات لضمان إجراء العمليات الجراحية وقت الحاجة وبتكاليف منخفضة.
وكان الدكتور زهير لهنا اختار لمركزه منطقة “الألفة” بمدينة الدار البيضاء؛ نظراً لكثافة تواجد السوريين والأفارقة فيها، واختار له اسم “إنجاب” الذي يدل على أن المركز متخصص في تقديم الخدمات المرتبطة بصحة الأمهات وأطفالهن، مع تدريب الأطقم الطبية التي تتعاون معه.
يقول لهنا: أريد أن أساعد اللاجئين والمهاجرين ما دمت على قيد الحياة، “فهم يعانون أولاً من الغربة، ثم من التمييز العنصري والفقر، ومن خدمات المستشفيات السيئة حتى للمغربي، فما بالك باللاجئين”، على حد تعبيره.
ويشتغل الدكتور زهير كجراح نساء في مستشفى سان دوني بباريس الفرنسية، لكنه معروف أكثر بكونه طبيباً متطوعاً، حيث اشتغل في جزر القمر سنة 1998، وأفغانستان عام 2001، والكونغو 2004، وجنين 2006، وغزة 2009 و2014، وليبيا في 2011 وسوريا في 2015، كما يدرب القابلات (المولدات) ويجري العمليات للنساء من أجل تفادي مضاعفات الولادة.
بعد أيام من انطلاق عمل المركز الاستشفائي التطوعي الخاص باللاجئين السوريين والمهاجرين الأفارقة، بالإضافة إلى العائلات المغربية الفقيرة، الذي أطلقه الجراح المغربي زهير لهنا؛ تم إغلاق المركز من طرف وزارة الصحة التي أوفدت لجنة تطالب الدكتور بقرار المنع.
وأنجز الدكتور لهنا جميع الإجراءات في الموضوع، حسب ما هو متعارف عليه، ولم يكن ينتظر إلا الحصول على الوثائق، فبادر كما هو معتاد عند جميع الأطباء إلى فتح العيادة واستقبال اللاجئين، قبل أن يتفاجأ بالقرار المجحف.
ويعرف الدكتور زهير المركز بأنه “مركز صحي صغير متخصص وليس مستشفى، أمارس فيه تخصصي في جراحة النساء، أعطي فيه من وقتي وعملي. المركز تطلب مني إمكانيات قليلة لتجهيزه بمعدات أساسية قليلة تفي بالغرض”، مع عقد اتفاقيات مع سلسلة من المستشفيات لضمان إجراء العمليات الجراحية وقت الحاجة وبتكاليف منخفضة.
وكان الدكتور زهير لهنا اختار لمركزه منطقة “الألفة” بمدينة الدار البيضاء؛ نظراً لكثافة تواجد السوريين والأفارقة فيها، واختار له اسم “إنجاب” الذي يدل على أن المركز متخصص في تقديم الخدمات المرتبطة بصحة الأمهات وأطفالهن، مع تدريب الأطقم الطبية التي تتعاون معه.
يقول لهنا: أريد أن أساعد اللاجئين والمهاجرين ما دمت على قيد الحياة، “فهم يعانون أولاً من الغربة، ثم من التمييز العنصري والفقر، ومن خدمات المستشفيات السيئة حتى للمغربي، فما بالك باللاجئين”، على حد تعبيره.
ويشتغل الدكتور زهير كجراح نساء في مستشفى سان دوني بباريس الفرنسية، لكنه معروف أكثر بكونه طبيباً متطوعاً، حيث اشتغل في جزر القمر سنة 1998، وأفغانستان عام 2001، والكونغو 2004، وجنين 2006، وغزة 2009 و2014، وليبيا في 2011 وسوريا في 2015، كما يدرب القابلات (المولدات) ويجري العمليات للنساء من أجل تفادي مضاعفات الولادة.
ويعرف الدكتور زهير المركز بأنه “مركز صحي صغير متخصص وليس مستشفى، أمارس فيه تخصصي في جراحة النساء، أعطي فيه من وقتي وعملي. المركز تطلب مني إمكانيات قليلة لتجهيزه بمعدات أساسية قليلة تفي بالغرض”، مع عقد اتفاقيات مع سلسلة من المستشفيات لضمان إجراء العمليات الجراحية وقت الحاجة وبتكاليف منخفضة.
وكان الدكتور زهير لهنا اختار لمركزه منطقة “الألفة” بمدينة الدار البيضاء؛ نظراً لكثافة تواجد السوريين والأفارقة فيها، واختار له اسم “إنجاب” الذي يدل على أن المركز متخصص في تقديم الخدمات المرتبطة بصحة الأمهات وأطفالهن، مع تدريب الأطقم الطبية التي تتعاون معه.
يقول لهنا: أريد أن أساعد اللاجئين والمهاجرين ما دمت على قيد الحياة، “فهم يعانون أولاً من الغربة، ثم من التمييز العنصري والفقر، ومن خدمات المستشفيات السيئة حتى للمغربي، فما بالك باللاجئين”، على حد تعبيره.
ويشتغل الدكتور زهير كجراح نساء في مستشفى سان دوني بباريس الفرنسية، لكنه معروف أكثر بكونه طبيباً متطوعاً، حيث اشتغل في جزر القمر سنة 1998، وأفغانستان عام 2001، والكونغو 2004، وجنين 2006، وغزة 2009 و2014، وليبيا في 2011 وسوريا في 2015، كما يدرب القابلات (المولدات) ويجري العمليات للنساء من أجل تفادي مضاعفات الولادة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
جرائد إسبانية : جهود البحث عن بويخرشن تُركز على المغرب
مجتمع
مجتمع
توقيف بلجيكي مطلوب دوليا قبل هروبه إلى المغرب
مجتمع
مجتمع
أئمة مغاربة يرفضون العودة من أوروبا بعد رمضان
مجتمع
مجتمع
السطو بالعنف على منازل بإسبانيا يقود إلى اعتقال مهاجر مغربي
مجتمع
مجتمع
تنبت كالفطر عند اقتراب عيد الأضحى.. سرقة المواشي تقود “فراقشية” إلى الاعتقال
مجتمع
مجتمع
أحدهم أحضر على كرسي متحرك .. متابعة ثلاث موظفين بمديرية للتعليم في حالة اعتقال
مجتمع
مجتمع
قيمتها فاقت 15 مليارا.. التلاعب بصفقات يورط رجال أعمال
مجتمع
مجتمع