

مجتمع
تحديد وقت لإغلاق مستعجلات مستشفى شريفة يغضب ويقلق المرضى
لا زال عدد من مرتفقي مستشفى شريفة بحي سيدي يوسف بن علي بمدينة مراكش يشتكون من الوضع الصحي بالمستشفى خصوصا قسم المستعجلات، وذلك نتيجة لسوء الخدمات الصحية والممارسات التي تؤثر سلبًا على رعاية المرضى في منطقة ذات كثافة سكانية مهمة.
وانتقد مواطنون على مواقع التواصل الاجتماعي تحديد وقت لإغلاق باب المستعجلات في وقت مبكر، حيث يتم إغلاقه في الساعة الرابعة عصرًا في شهر رمضان، مما يعرض المرضى الذين يحتاجون للرعاية العاجلة في وقت متأخر من النهار للخطر والتأخير، مما يضطرهم الى التنقل الى مستشفيات محمد السادس ، لتنضاف الى معاناة الحرمان من الاستفادة من الخدمات الصحية مصاريف اخرى للتنقل.
بالإضافة إلى إغلاق باب المستعجلات المبكر، يتسبب سوء الخدمات الصحية في قسم المستعجلات في مزيد من المعاناة للمرضى، ويشمل ذلك تأخير تقديم الرعاية اللازمة للمرضى، ونقص الموارد والتجهيزات الطبية الضرورية، بالإضافة إلى نقص الأطر الطبية وشبه الطبية، و بسبب هذا النقص، يجد الأطباء والممرضون صعوبة في التعامل مع الأعداد المتزايدة من المرضى الذين يحتاجون إلى الرعاية الطارئة، هذا الضغط المستمر يقلل من قدرتهم على تقديم الرعاية الشاملة والفعالة، مما يؤثر بشكل سلبي على المرضى وتقديم العلاج لهم، الأمر الذي جعل الساكنة تطالب بتدخل عاجل لإنقاذ المستشفى المذكور، من المشاكل التي يتخبط فيها.
لا زال عدد من مرتفقي مستشفى شريفة بحي سيدي يوسف بن علي بمدينة مراكش يشتكون من الوضع الصحي بالمستشفى خصوصا قسم المستعجلات، وذلك نتيجة لسوء الخدمات الصحية والممارسات التي تؤثر سلبًا على رعاية المرضى في منطقة ذات كثافة سكانية مهمة.
وانتقد مواطنون على مواقع التواصل الاجتماعي تحديد وقت لإغلاق باب المستعجلات في وقت مبكر، حيث يتم إغلاقه في الساعة الرابعة عصرًا في شهر رمضان، مما يعرض المرضى الذين يحتاجون للرعاية العاجلة في وقت متأخر من النهار للخطر والتأخير، مما يضطرهم الى التنقل الى مستشفيات محمد السادس ، لتنضاف الى معاناة الحرمان من الاستفادة من الخدمات الصحية مصاريف اخرى للتنقل.
بالإضافة إلى إغلاق باب المستعجلات المبكر، يتسبب سوء الخدمات الصحية في قسم المستعجلات في مزيد من المعاناة للمرضى، ويشمل ذلك تأخير تقديم الرعاية اللازمة للمرضى، ونقص الموارد والتجهيزات الطبية الضرورية، بالإضافة إلى نقص الأطر الطبية وشبه الطبية، و بسبب هذا النقص، يجد الأطباء والممرضون صعوبة في التعامل مع الأعداد المتزايدة من المرضى الذين يحتاجون إلى الرعاية الطارئة، هذا الضغط المستمر يقلل من قدرتهم على تقديم الرعاية الشاملة والفعالة، مما يؤثر بشكل سلبي على المرضى وتقديم العلاج لهم، الأمر الذي جعل الساكنة تطالب بتدخل عاجل لإنقاذ المستشفى المذكور، من المشاكل التي يتخبط فيها.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

