إعطاء انطلاقة الدخول التربوي لأقسام التربية غير النظامية بالصويرة – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 23 أبريل 2025, 22:24

جهوي

إعطاء انطلاقة الدخول التربوي لأقسام التربية غير النظامية بالصويرة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 8 أكتوبر 2020

جرى، مؤخرا بالصويرة، إعطاء الانطلاقة للدخول التربوي للتربية غير النظامية لموسم 2020-2021، بحضور مسؤولي المديريات الإقليمية للتربية الوطنية.وهكذا ، تم بمركز يوسف الناصري إعطاء الانطلاقة لبرنامج التربية غير النظامية (مدرسة الفرصة الثانية الجيل الجديد) في احترام تام للتدابير الوقائية المنصوص عليها في البروتوكول الصحي المعمول به للحد من انتشار الوباء .ويندرج هذا البرنامج في إطار اتفاقية شراكة أبرمت بين وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي ، والجمعية الداعمة للمركب الاجتماعي “ابتسامة”، والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي.ويتضمن هذا البرنامج الذي يستهدف 40 مستفيدا (إناث وذكور) ممن توقفوا عن الدراسة وتتراوح أعمارهم بين 13 و 20 سنة، دورات للتأهيل التربوي، وورشات تكوينية في المهن، وكذا أنشطة رياضية وثقافية، وذلك من أجل تعزيز اندماج المستفيدين في التعليم النظامي والتكوين المهني .أما البرنامج الثاني المتعلق بالفرصة الثانية من أجل التمدرس، فهو موضوع اتفاقية شراكة بين المديرية الإقليمية للتربية الوطنية بالصويرة وجمعية “أمان” للتنمية والتعاون.ويستهدف البرنامج 300 طفل (ذكور وإناث) من غير المتمدرسين والذين تتراوح أعمارهم بين 8 و16 عاما ، موزعين على 10 مراكز بالوسط القروي في الإقليم ، وذلك بهدف إدماجهم في التعليم النظامي أو التكوين المهني .يشار إلى أنه تم إعطاء الانطلاقة للدخول التربوي لأقسام التربية غير النظامية لموسم 2021-2020، تحت شعار “مدرسة الفرصة الثانية عرض تربوي دامج ومتجدد في صلب مدرسة الإنصاف والمواطنة”.وشكل حفل إطلاق هذا الدخول التربوي مناسبة لتسليط الضوء على دور المجتمع المدني والفاعلين التربويين والشركاء المؤسساتيين والتقنيين، وكذا جميع الجهات المعنية، في ضمان فرصة ثانية للأطفال والشباب غير المتمدرسين ، لاسيما خلال هذه الفترة الخاصة المرتبطة بانتشار فيروس كورونا المستجد.وبحسب وزارة التربية الوطنية، فإن برامج التربية غير النظامية استقطبت خلال الموسم الدراسي المنصرم 2020-2019 ما يناهز 72.582 متعلمة ومتعلم، من بينهم 7500 بمراكز الفرصة الثانية الجيل الجديد، مسجلا أنه تم إحداث 44 مركزا للفرصة الثانية الجيل في إطار تنفيذ التزامات الوزارة .

جرى، مؤخرا بالصويرة، إعطاء الانطلاقة للدخول التربوي للتربية غير النظامية لموسم 2020-2021، بحضور مسؤولي المديريات الإقليمية للتربية الوطنية.وهكذا ، تم بمركز يوسف الناصري إعطاء الانطلاقة لبرنامج التربية غير النظامية (مدرسة الفرصة الثانية الجيل الجديد) في احترام تام للتدابير الوقائية المنصوص عليها في البروتوكول الصحي المعمول به للحد من انتشار الوباء .ويندرج هذا البرنامج في إطار اتفاقية شراكة أبرمت بين وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي ، والجمعية الداعمة للمركب الاجتماعي “ابتسامة”، والأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمراكش آسفي.ويتضمن هذا البرنامج الذي يستهدف 40 مستفيدا (إناث وذكور) ممن توقفوا عن الدراسة وتتراوح أعمارهم بين 13 و 20 سنة، دورات للتأهيل التربوي، وورشات تكوينية في المهن، وكذا أنشطة رياضية وثقافية، وذلك من أجل تعزيز اندماج المستفيدين في التعليم النظامي والتكوين المهني .أما البرنامج الثاني المتعلق بالفرصة الثانية من أجل التمدرس، فهو موضوع اتفاقية شراكة بين المديرية الإقليمية للتربية الوطنية بالصويرة وجمعية “أمان” للتنمية والتعاون.ويستهدف البرنامج 300 طفل (ذكور وإناث) من غير المتمدرسين والذين تتراوح أعمارهم بين 8 و16 عاما ، موزعين على 10 مراكز بالوسط القروي في الإقليم ، وذلك بهدف إدماجهم في التعليم النظامي أو التكوين المهني .يشار إلى أنه تم إعطاء الانطلاقة للدخول التربوي لأقسام التربية غير النظامية لموسم 2021-2020، تحت شعار “مدرسة الفرصة الثانية عرض تربوي دامج ومتجدد في صلب مدرسة الإنصاف والمواطنة”.وشكل حفل إطلاق هذا الدخول التربوي مناسبة لتسليط الضوء على دور المجتمع المدني والفاعلين التربويين والشركاء المؤسساتيين والتقنيين، وكذا جميع الجهات المعنية، في ضمان فرصة ثانية للأطفال والشباب غير المتمدرسين ، لاسيما خلال هذه الفترة الخاصة المرتبطة بانتشار فيروس كورونا المستجد.وبحسب وزارة التربية الوطنية، فإن برامج التربية غير النظامية استقطبت خلال الموسم الدراسي المنصرم 2020-2019 ما يناهز 72.582 متعلمة ومتعلم، من بينهم 7500 بمراكز الفرصة الثانية الجيل الجديد، مسجلا أنه تم إحداث 44 مركزا للفرصة الثانية الجيل في إطار تنفيذ التزامات الوزارة .



اقرأ أيضاً
سيدي رحال: جدل متواصل حول إغلاق المركز الصحي والوزارة تتحرك لإعادة بنائه
لا يزال المركز الصحي بجماعة سيدي رحال، التابعة لإقليم قلعة السراغنة، يعيش حالة من الجمود منذ الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة الحوز في 8 شتنبر 2023، حيث أُلحق بالمرفق الصحي أضرار جسيمة أدت إلى إغلاقه الفوري. ومنذ ذلك الحين، يتم تقديم الخدمات الصحية بشكل مؤقت في قاعة بدار الشباب، وهو ما أثار استياء الساكنة المحلية التي تعتبر أن الحل المؤقت طال أكثر من اللازم. ووفق مصدر مسؤول لـ كشـ24 فقد كلّفت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية في ماي 2024 الوكالة الوطنية للتجهيزات العمومية بالإشراف على إعادة بناء المركز الصحي المتضرر، في خطوة تهدف إلى إنهاء معاناة المواطنين مع محدودية الخدمات الصحية وظروف الاستقبال غير الملائمة. ورغم هذا التحرك، لا تزال التساؤلات مطروحة حول آجال التنفيذ، وسيرورة الأشغال، ومدى قدرة المشروع المرتقب على تلبية حاجيات الساكنة المتزايدة، خاصة في ظل الغياب الطويل لمرفق يعتبر شريانًا أساسياً في حياة المواطنين بالمنطقة. كما صرح مواطنون، من جهتهم، لجريدة كشـ24 على وجوب تسريع وتيرة الأشغال وتوفير بدائل أكثر كفاءة إلى حين إعادة فتح المركز، مشددين على أن الصحة لا تحتمل التأجيل.   السعدية فنتاس
جهوي

انهار جزئيا .. جدار مهترئ يتربص بأرواح تلاميذ مدرسة بأولاد حسون + صور
أصبح سور مجموعة مدارس دار باقة المركزية بجماعة أولاد حسون، ضواحي مدينة مراكش، يشكل خطرًا حقيقيًا على سلامة التلاميذ والأطر التربوية، بعدما تعرض لانهيار جزئي مؤخرًا، بسبب هشاشته وتقادم بنيته، خاصة أنه لم يخضع لأي ترميم منذ سنة 1952، وفق ما أفادت به مصادر من جمعية آباء وأولياء التلاميذ.وقد زادت التساقطات المطرية الأخيرة من تدهور وضعية السور، الذي أصبح مائلًا وآيلاً للسقوط في أية لحظة، ما يهدد حياة التلاميذ، خصوصًا في ظل الحديث عن تسلل غرباء ومختلين عقليًا إلى داخل المؤسسة، بسبب ضعف البنية الوقائية.وفي هذا السياق، وجّه المنتدى المغربي لحقوق الإنسان بجهة مراكش-آسفي مناشدة إلى السلطات المعنية، وفي مقدمتها والي جهة مراكش آسفي، ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، والمندوب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية، ورئيس جماعة أولاد حسون، داعيًا إلى التدخل الفوري لإصلاح السور المهدد بالانهيار، حفاظًا على أرواح التلاميذ والأساتذة، وتفاديًا لأي كارثة محتملة.
جهوي

الصويرة.. اختتام برنامج تكوين 430 صانعا تقليديا في مجال الألبسة التقليدية
احتضنت مدينة الصويرة السبت، الحفل الختامي لبرنامج تقوية قدرات الصانعات والصناع التقليديين في مجال التصميم والإبداع في الألبسة التقليدية، والذي استفاد منه 430 صانعا مغربيا يشتغلون في قطاعات النسيج والألبسة والجلد. ويهدف هذا البرنامج، الذي يتم تنفيذه بإشراف من منظمة اليونسكو، وبشراكة مع كتابة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، وبتمويل من طرف مؤسسة الوليد للإنسانية، إلى تجويد التكوين من أجل التشغيل وريادة الأعمال بقطاع النسيج والألبسة والجلد بالمغرب. ومكن هذا التكوين المستمر الذي استغرق 12 شهرا، صناعا تقليديين ينحدرون من 9 مدن مغربية (الصويرة، مراكش، أكادير، تطوان، الحسيمة، بني ملال، الرباط، فاس، وجدة)، من الاستفادة من مواكبة تقنية وفنية بهدف تثمين معارفهم وتعزيز قدراتهم الإبداعية والنهوض بالابتكار في مجال الألبسة التقليدية المغربية. وجرى الحفل الختامي الذي ترأسه كاتب الدولة المكلف بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، لحسن السعدي، بحضور، على الخصوص، مستشار جلالة الملك والرئيس المؤسس لجمعية الصويرة موغادور، أندري أزولاي، وعامل إقليم الصويرة عادل المالكي، ورئيس المجلس الجماعي للصويرة، طارق العثماني، ومدير مكتب اليونسكو بالمغرب العربي، إيريك فالت، إلى جانب ممثلي مؤسسات شريكة والسلطات المحلية ومستفيدين من البرنامج. وفي كلمة بالمناسبة، أبرز السعدي، أن هذا البرنامج يندرج في إطار الرؤية النيرة للملك محمد السادس الذي يضع تثمين الرأسمال البشري والمحافظة على التراث الحرفي في صلب النموذج التنموي الجديد للمملكة، مبرزا الدور الأساسي للتكوين المستمر في دعم تطوير مهارات الصناع التقليديين ومنحهم آفاقا جديدة في مجال الابتكار وريادة الأعمال. كما سلط الضوء على المشاركة القوية للصانعات التقليديات في هذه المبادرة، مشيدا بانخراطهن ومساهمتهن في حيوية القطاع مع الإشارة إلى أن التمكين الاقتصادي للنساء من خلال مهن التراث تظل أولوية استراتيجية بالنسبة للوزارة. وذكر بأن قطاع الألبسة التقليدية يشكل رافعة أساسية للتنمية حيث يساهم بشكل إيجابي في رقم المعاملات بنسبة تصل إلى 50 في المائة و37 في المائة من مجموع مناصب الشغل في قطاع الصناعة التقليدية الفنية والإنتاجية، مبرزا أن تعميم هذا النوع من البرامج ليشمل قطاعات وجهات أخرى، يوجد ضمن المحاور ذات الأولوية لدى كتابة الدولة بهدف النهوض بجيل من الصناع المبدعين يجمعون بين الأصالة والابتكار والتنافسية. من جانبه، أعرب عامل إقليم الصويرة، عن اعتزازه باحتضان مدينة الرياح برنامجا بهذا الحجم والذي يسلط الضوء على الامكانات الهائلة للصناع التقليديين المحليين، مؤكدا على الجهود المشتركة المبذولة على المستوى الإقليمي من أجل تعزيز الادماج الاقتصادي لحاملي المهن التقليدية ودعم تطوير مهاراتهم من خلال شراكات مهيكلة. من جهته، أشاد إيريك فالت، بهذا “النجاح الجماعي”، مؤكدا على الدلالة الرمزية القوية لاختتام هذا البرنامج بالصويرة، المدينة المنتمية لمنظمة اليونسكو والمصنفة كتراث عالمي، مبرزا أن هذا البرنامج الوطني الطموح الذي ينفذه المكتب الإقليمي لليونسكو منذ 2023، يروم تحسين جودة وجاذبية التكوينات في قطاع استراتيجيي مع التركيز بشكل خاص على الشباب والنساء. بدوره، نوه العثماني، بتظافر جهود مختلف الشركاء من أجل جعل الصويرة منصة إبداعية ومندمجة، مؤكدا أن المجلس الجماعي سيواصل دعم هذا النوع من المبادرات التي “تثمن المهن التقليدية وتضفي دينامية على النسيج الاقتصادي المحلي وتساهم في صيانة الهوية الثقافية لهذه المدينة العريقة” . وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أبرز رئيس غرفة الصناعة التقليدية بجهة مراكش آسفي، حسن شميس، أهمية هذا البرنامج بالنسبة للجهة، مؤكدا أن التكوين المستمر للصناع التقليديين يعد رافعة أساسية لتمكينهم من التأقلم مع تطورات السوق والمتطلبات المعاصرة. وأشاد مستفيدون من هذا البرنامج في تصريحات مماثلة، بهذه المبادرة المهمة، مشيرين إلى أنهم اكتسبوا طرقا جديدة للاشتغال وفهم أفضل لاتجاهات السوق، وكذا ثقة أكبر في قدرتهم على الابتكار مع الحفاظ على أصالة الصناعة التقليدية المغربية. من جهة أخرى، توج هذا الحفل بعرض أزياء لأحسن المنتوجات المبتكرة، وتوزيع الشواهد على مجموعة من الصانعات والصناع المستفيدين من التكوين، وتكريم المكونين والمؤطرين الذين ساهموا في نجاح هذه المبادرة. يشار إلى أن هذا البرنامج خضع لمجموعة من المراحل انطلقت من تحديد الحاجيات وإعداد مخططات التكوين الملائمة إلى تنظيم تكوينات مرتكزة على ترسيخ ثقافة الموضة والابتكار والتميز.
جهوي

عمليات أمنية مكثفة لمحاربة الجريمة والظواهر السلبية بقلعة السراغنة
في إطار عمليات المراقبة الطرقية ومحاربة الجريمة والظواهر السلبية التي تقوم بها مصالح الأمن بالمنطقة الإقليمية للأمن بقلعة السراغنة، مكنت العمليات الأمنية المشتركة لمصالح المنطقة الأمنية بمختلف وحداتها الأمنية المتخصصة، منذ بداية الأسبوع الجاري، من تسجيل مجموعة من المخالفات المرورية وتوقيف عدد من الأشخاص. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فقد جرى خلال هذه العمليات تسجيل أزيد من 160 مخالفة مرورية من درجات مختلفة مع إيداع ما يناهز 45 دراجة نارية بالمحجز البلدي، من أجل عدم إخضاع المركبة للتسجيل وتغيير خصائصها التقنية وعدم إخضاعها للمصادقة..، بالإضافة إلى ضبط مجموعة من السائقين المتهورين من أجل السياقة الإستعراضية والخطيرة في الشارع العام . وفي مجال محاربة الجريمة بشتى أصنافها ، تمكنت المصالح الامنية من إيقاف 70 شخصا من أجل ارتكابهم لأفعال إجرامية تلبسية مختلفة. وتندرج هذه العمليات الأمنية الواسعة النطاق في إطار ترسيخ مبادئ السلامة الطرقية من جهة وتجفيف منابع الجريمة والحد من الظواهر السلبية من جهة ثانية.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 23 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة