التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
إعتماد قرارات إستثنائية لدعم الصحافة الالكترونية وإنقاد الصحافة الورقية
نشر في: 25 مايو 2016
قدم المكتب التنفيذي للفيدرالية المغربية لناشري الصحف بتعاون مع وزارة الاتصال، تشخيصا لواقع المقاولات الإعلامية المغربية التي لم تتأثر فقط بالأزمة العالمية التي يعرفها القطاع، ولكن انضافت إليها خصوصيات محلية أكدتها دراسة المقروئية المنجزة مؤخرا من طرف الفيدرالية، بتمويل من وزارة الاتصال.
وحسب بلاغ لوزارة الاتصال فإن هذه الخصوصية ينضاف إليها كون الصحافة الإلكترونية، التي كانت بديلا للورقية في دول عدّة، تنطلق اليوم في المغرب وهي تعاني من الهشاشة بسبب اللجوء إلى الإشهار في محرك البحث العالمي غوغل أو موقع التواصل فايس بوك أو غيرهما.
ووفق البلاغ ذاته، فقد طالب المكتب التنفيذي للفيدرالية خلال اجتماعه من وزير الاتصال تسطير مخطط استعجالي لوقف النزيف الحالي في القطاع، على أمل مواصلة البحث عن حلول جذرية لاستمرارية الصحافة الوطنية في أداء أدوارها المجتمعية الضرورية.
وخرج اجتماع فيدرالية الناشرين والوزير مصطفى الخلفي، باستجابة الأخير لمجموعة من مطالب المهنيين، و التي جاءت على الشكل التالي:
-تعديل العقد البرنامج للصحافة المكتوبة بما يمكن من تخفيف شروط الاستفادة بخصوص حجم السحب.
- الزيادة في ثمن الإعلانات الإدارية والقضائية وفتح المجال للصحافة الإلكترونية للاستفادة منها ومركزة أداء أثمنتها بوزارة الاتصال.
- إدخال مقتضى في مشروع قانون الصحافة والنشر يمنع القراءة المجانية للصحف في الأماكن العمومية.
- تكوين لجنة تفكير لإنشاء صندوق خاص بتمويل عمومي لتحفيز اقتناء الصحف المغربية.
- إطلاق دراسة خاصة بسوق الإشهار في المغرب تكون بنفس عمق دارسة المقروئية المنجزة مؤخرا من طرف الفيدرالية والوزارة.
- مشاركة ممثل عن الفيدرالية في اللجنة الوزارية التي تبحث في الإجراءات المستعجلة لحماية النموذج الاقتصادي للصحافة الإلكترونية المغربية.
- مشاركة الفيدرالية في التفاوض المزمع إطلاقه مع غوغل وفايس بوك بخصوص المنافسة غير المتكافئة على الإشهار في المغرب.
وفي سياق منفصل كشفت الدراسة التي أنجزتها الفيدرالية المغربية لناشري الصحف بتعاون مع وزارة الاتصال عن أرقام صادمة بخصوص توزيع الجرائد في المغرب ونسبة قراءتها، حيث يقرأ حوالي مليون مغربي الجرائد اليومية والأسبوعيات بشكل مجاني.
وحسب نفس الدراسة، فإن عدد قراء الجرائد الورقية بلغ 1150674 قارئ يتصفح منهم 706386 قارئ الجرائد اليومية تليها الأسبوعيات بـ 255705 ثم الشهرية ب 188583.
ومع هذه النسبة المهمة إلا أنها لا تحدد بالضرورة حجم المبيعات التي لا تتجاوز 150 ألف الى 200 ألف نسخة يوميا، وهو ما يعني أن حوالي مليون قارئ مغربي للجرائد يتناوبون على قراءة 150 ألف يوميا، ولا يقتنون الصحف.
وحسب بلاغ لوزارة الاتصال فإن هذه الخصوصية ينضاف إليها كون الصحافة الإلكترونية، التي كانت بديلا للورقية في دول عدّة، تنطلق اليوم في المغرب وهي تعاني من الهشاشة بسبب اللجوء إلى الإشهار في محرك البحث العالمي غوغل أو موقع التواصل فايس بوك أو غيرهما.
ووفق البلاغ ذاته، فقد طالب المكتب التنفيذي للفيدرالية خلال اجتماعه من وزير الاتصال تسطير مخطط استعجالي لوقف النزيف الحالي في القطاع، على أمل مواصلة البحث عن حلول جذرية لاستمرارية الصحافة الوطنية في أداء أدوارها المجتمعية الضرورية.
وخرج اجتماع فيدرالية الناشرين والوزير مصطفى الخلفي، باستجابة الأخير لمجموعة من مطالب المهنيين، و التي جاءت على الشكل التالي:
-تعديل العقد البرنامج للصحافة المكتوبة بما يمكن من تخفيف شروط الاستفادة بخصوص حجم السحب.
- الزيادة في ثمن الإعلانات الإدارية والقضائية وفتح المجال للصحافة الإلكترونية للاستفادة منها ومركزة أداء أثمنتها بوزارة الاتصال.
- إدخال مقتضى في مشروع قانون الصحافة والنشر يمنع القراءة المجانية للصحف في الأماكن العمومية.
- تكوين لجنة تفكير لإنشاء صندوق خاص بتمويل عمومي لتحفيز اقتناء الصحف المغربية.
- إطلاق دراسة خاصة بسوق الإشهار في المغرب تكون بنفس عمق دارسة المقروئية المنجزة مؤخرا من طرف الفيدرالية والوزارة.
- مشاركة ممثل عن الفيدرالية في اللجنة الوزارية التي تبحث في الإجراءات المستعجلة لحماية النموذج الاقتصادي للصحافة الإلكترونية المغربية.
- مشاركة الفيدرالية في التفاوض المزمع إطلاقه مع غوغل وفايس بوك بخصوص المنافسة غير المتكافئة على الإشهار في المغرب.
وفي سياق منفصل كشفت الدراسة التي أنجزتها الفيدرالية المغربية لناشري الصحف بتعاون مع وزارة الاتصال عن أرقام صادمة بخصوص توزيع الجرائد في المغرب ونسبة قراءتها، حيث يقرأ حوالي مليون مغربي الجرائد اليومية والأسبوعيات بشكل مجاني.
وحسب نفس الدراسة، فإن عدد قراء الجرائد الورقية بلغ 1150674 قارئ يتصفح منهم 706386 قارئ الجرائد اليومية تليها الأسبوعيات بـ 255705 ثم الشهرية ب 188583.
ومع هذه النسبة المهمة إلا أنها لا تحدد بالضرورة حجم المبيعات التي لا تتجاوز 150 ألف الى 200 ألف نسخة يوميا، وهو ما يعني أن حوالي مليون قارئ مغربي للجرائد يتناوبون على قراءة 150 ألف يوميا، ولا يقتنون الصحف.
قدم المكتب التنفيذي للفيدرالية المغربية لناشري الصحف بتعاون مع وزارة الاتصال، تشخيصا لواقع المقاولات الإعلامية المغربية التي لم تتأثر فقط بالأزمة العالمية التي يعرفها القطاع، ولكن انضافت إليها خصوصيات محلية أكدتها دراسة المقروئية المنجزة مؤخرا من طرف الفيدرالية، بتمويل من وزارة الاتصال.
وحسب بلاغ لوزارة الاتصال فإن هذه الخصوصية ينضاف إليها كون الصحافة الإلكترونية، التي كانت بديلا للورقية في دول عدّة، تنطلق اليوم في المغرب وهي تعاني من الهشاشة بسبب اللجوء إلى الإشهار في محرك البحث العالمي غوغل أو موقع التواصل فايس بوك أو غيرهما.
ووفق البلاغ ذاته، فقد طالب المكتب التنفيذي للفيدرالية خلال اجتماعه من وزير الاتصال تسطير مخطط استعجالي لوقف النزيف الحالي في القطاع، على أمل مواصلة البحث عن حلول جذرية لاستمرارية الصحافة الوطنية في أداء أدوارها المجتمعية الضرورية.
وخرج اجتماع فيدرالية الناشرين والوزير مصطفى الخلفي، باستجابة الأخير لمجموعة من مطالب المهنيين، و التي جاءت على الشكل التالي:
-تعديل العقد البرنامج للصحافة المكتوبة بما يمكن من تخفيف شروط الاستفادة بخصوص حجم السحب.
- الزيادة في ثمن الإعلانات الإدارية والقضائية وفتح المجال للصحافة الإلكترونية للاستفادة منها ومركزة أداء أثمنتها بوزارة الاتصال.
- إدخال مقتضى في مشروع قانون الصحافة والنشر يمنع القراءة المجانية للصحف في الأماكن العمومية.
- تكوين لجنة تفكير لإنشاء صندوق خاص بتمويل عمومي لتحفيز اقتناء الصحف المغربية.
- إطلاق دراسة خاصة بسوق الإشهار في المغرب تكون بنفس عمق دارسة المقروئية المنجزة مؤخرا من طرف الفيدرالية والوزارة.
- مشاركة ممثل عن الفيدرالية في اللجنة الوزارية التي تبحث في الإجراءات المستعجلة لحماية النموذج الاقتصادي للصحافة الإلكترونية المغربية.
- مشاركة الفيدرالية في التفاوض المزمع إطلاقه مع غوغل وفايس بوك بخصوص المنافسة غير المتكافئة على الإشهار في المغرب.
وفي سياق منفصل كشفت الدراسة التي أنجزتها الفيدرالية المغربية لناشري الصحف بتعاون مع وزارة الاتصال عن أرقام صادمة بخصوص توزيع الجرائد في المغرب ونسبة قراءتها، حيث يقرأ حوالي مليون مغربي الجرائد اليومية والأسبوعيات بشكل مجاني.
وحسب نفس الدراسة، فإن عدد قراء الجرائد الورقية بلغ 1150674 قارئ يتصفح منهم 706386 قارئ الجرائد اليومية تليها الأسبوعيات بـ 255705 ثم الشهرية ب 188583.
ومع هذه النسبة المهمة إلا أنها لا تحدد بالضرورة حجم المبيعات التي لا تتجاوز 150 ألف الى 200 ألف نسخة يوميا، وهو ما يعني أن حوالي مليون قارئ مغربي للجرائد يتناوبون على قراءة 150 ألف يوميا، ولا يقتنون الصحف.
وحسب بلاغ لوزارة الاتصال فإن هذه الخصوصية ينضاف إليها كون الصحافة الإلكترونية، التي كانت بديلا للورقية في دول عدّة، تنطلق اليوم في المغرب وهي تعاني من الهشاشة بسبب اللجوء إلى الإشهار في محرك البحث العالمي غوغل أو موقع التواصل فايس بوك أو غيرهما.
ووفق البلاغ ذاته، فقد طالب المكتب التنفيذي للفيدرالية خلال اجتماعه من وزير الاتصال تسطير مخطط استعجالي لوقف النزيف الحالي في القطاع، على أمل مواصلة البحث عن حلول جذرية لاستمرارية الصحافة الوطنية في أداء أدوارها المجتمعية الضرورية.
وخرج اجتماع فيدرالية الناشرين والوزير مصطفى الخلفي، باستجابة الأخير لمجموعة من مطالب المهنيين، و التي جاءت على الشكل التالي:
-تعديل العقد البرنامج للصحافة المكتوبة بما يمكن من تخفيف شروط الاستفادة بخصوص حجم السحب.
- الزيادة في ثمن الإعلانات الإدارية والقضائية وفتح المجال للصحافة الإلكترونية للاستفادة منها ومركزة أداء أثمنتها بوزارة الاتصال.
- إدخال مقتضى في مشروع قانون الصحافة والنشر يمنع القراءة المجانية للصحف في الأماكن العمومية.
- تكوين لجنة تفكير لإنشاء صندوق خاص بتمويل عمومي لتحفيز اقتناء الصحف المغربية.
- إطلاق دراسة خاصة بسوق الإشهار في المغرب تكون بنفس عمق دارسة المقروئية المنجزة مؤخرا من طرف الفيدرالية والوزارة.
- مشاركة ممثل عن الفيدرالية في اللجنة الوزارية التي تبحث في الإجراءات المستعجلة لحماية النموذج الاقتصادي للصحافة الإلكترونية المغربية.
- مشاركة الفيدرالية في التفاوض المزمع إطلاقه مع غوغل وفايس بوك بخصوص المنافسة غير المتكافئة على الإشهار في المغرب.
وفي سياق منفصل كشفت الدراسة التي أنجزتها الفيدرالية المغربية لناشري الصحف بتعاون مع وزارة الاتصال عن أرقام صادمة بخصوص توزيع الجرائد في المغرب ونسبة قراءتها، حيث يقرأ حوالي مليون مغربي الجرائد اليومية والأسبوعيات بشكل مجاني.
وحسب نفس الدراسة، فإن عدد قراء الجرائد الورقية بلغ 1150674 قارئ يتصفح منهم 706386 قارئ الجرائد اليومية تليها الأسبوعيات بـ 255705 ثم الشهرية ب 188583.
ومع هذه النسبة المهمة إلا أنها لا تحدد بالضرورة حجم المبيعات التي لا تتجاوز 150 ألف الى 200 ألف نسخة يوميا، وهو ما يعني أن حوالي مليون قارئ مغربي للجرائد يتناوبون على قراءة 150 ألف يوميا، ولا يقتنون الصحف.
ملصقات
اقرأ أيضاً
قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
صحافة
صحافة
إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
صحافة
صحافة
بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
صحافة
صحافة
التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
صحافة
صحافة
سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
صحافة
صحافة
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
صحافة
صحافة