

صحافة
إعتماد اختبارات الكشف السّريع عن كورونا رُغم معارضة الخُبراء (صحف)
أفادت يومية المساء في عددها ليوم الثلاثاء فاتح شتنبر، بأن اعتماد وزارة الصحة للإختبارات السريعة التي تجري حاليا بالمستفيات للكشف عن فيروس كورونا لم يتم بالإستشارة مع مديرية الأوبئة.واكدت مصادر المساء أن خبراء المديرية وعلى رأسهم مديرها محمد اليوبي الذي اختفى من الواجهة منذ مدة، ليسوا على موافقة منذ البداية مع اعتماد الكشف السريع عن طريق مصل الدم (السيرولوجي) الذي يجري اليوم في أغلب المستشفيات، حيث لا يتم اللجوء إلى تحليل "بي سي إر" التي تؤخذ عبر عينة من الأنف إلا في حالة كانت نتيجة الكشف السريع إيجابية.وتعتمد المستشفيات المخول لها حاليا الكشف الإصابات هذه التقنية عبر أخذ عينة الدم للمشتبه فيهم واختبارها قبل إعطاء النتيجة خلال دقائق، وهو ما يسمح بإجراء مئات التحاليل في كل مستشفى يوميا.وقالت مصادر المساء، إن المضي قدما في اعتماد هذه الإختبارات رغم معارضة الخبراء وعدم اخذ موافقة مديرية الأوبئة، قد يكون بسبب محاولة الوزارة تصريف صفقة اقتناء الإختبارات السريعة التي خلقت جدلا كبيرا في حينها. وأكد المصدر ذاته أن الإختبار السيرولوجي لا ينفع بتاتا في الكشف عن الإصابة من عدمها، إلا لحالات معزولة ولغرض الإستئناس إلى جانب اختبار "بي سي "إر"، كما أنه يفيد في البحوث العلمية أكثر منها في الكشف المرضي، امعرفة مدى انتشار المرض في السابق.وفي حيز آخر قالت الجريدة ذاتها، إن إحدى المتزوجات ببركان، تبلغ من العمر 21 سنة، قامت بعملية إجهاض جنين في شهره السابع، ناتج عن علاقة جنسية غير شرعية، ووضعته في ثلاجة منزلها بعدما تعذر عليها التخلص منه في غياب زوجها المنفصل عنها.وقد تم إيداع جثة الجنين بمستودع الاموات بمستشفى الاموات الدراق، في حين يجري البحث مع المعنية بالأمر من طرف فرقة الشرطة القضائية ببركان، تحت إشراف النيابة العامة المختصة قصد الوصول إلى المزيد من التفاصيل.وكان حي مربوحة ببركان قد اهتز في وقت سابق على وقع خنق أم عزباء في الواحدة والعشرين من عمرها لرضيعتها ذات الأربعة أشهر، التي أنجبتها من علاقة غير شرعية، وقد وضعت الأم وسادة على وجه ابنتها حتى أوهقت روحها، تضيف المساء نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة.وكتبت المساء في مقال آخر ان سكان جماعة الربع الفوقي بإقليم تازة، طالبوا في رسالة موجهة إلى عامل الإقليم بالتحقيق في الأسباب التي كانت رواء ما أسموه التستر على حادثة سير خطيرة كانت تسببت فيها سيارة الجماعة المذكورة أخيرا، مخلفة أضرارا صحية للضحية، التي أصيبت بكسور في الظهر، يتعلق الأمر بسيدة تعاني من مرض القصور الكلوي.وقال أحد السكان إن الضحية تعيش حاليا ظروفا صحية ونفسية صعبة بعدما عجز الأطباء عن إجراء عملية جراحية لها لتقويم الكسور التي تعرضت لها، حيث قضت أكثر من شهر بالمستشفى مشيرا إلى أن الضحية حُرمت حتى من حقها في التعويض عن الأضرار الصحية التي لحقت بها بسبب هذه الحادثة، وذلك نظرا لعدم القيام بإجراءات المعاينة القانونية للحادثة المذكورة.واعتبر المصدر ذاته، أن أمر هذه القضية خطير جدا ويستدعي إعادة فتح تحقيق نعمق في شأنه، خاصة إذا ما علمنا أنه تم نقل الضحية إلى المستشفى من مكان الحادث في غياب عناصر الدرك الملكي، كما تم تحريك سيارة الجماعة من مكان الحادث دون القيام بالإجراءات القانونية المعمول بها عادة في حوادث السير على الطرقات، كان سيارة الجماعة المذكورة لا يسري عليها القانون الذي يسري على باقي سيارات المواطنين، على حد تعبير المصدر.وتساءل المصدر ذاته عن أسباب استثناء بعض الأطراف من عملية التحقيق الذي سبق أن فتح أخيرا إثر شكاية تقدمت بها الضحية، إذ تم الإستماع إليها وإلى السائق وأحد الشهود دون الإستماع إلى المسؤول المدني.وفي خبر رياضي ذكرت الجريدة نفسها، ان الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ، نفت عزمها تأجيل مباريات نصف نهائي عصبة الأبطال وكأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، في الوقت الحالي لغياب ما يفرض ذلك.وأضافت المساء أن ضيق الوقت والتزامات الكاف التجارية مع مجموعة من المحتضنين يلزمها بعدم تأجيل أي منافسة إفريقية في الوقت الحالي.وكشف مصدر الكاف، أن الأخيرة لن تبث في مبارتي النصف النهائي إلا بعد أقل من أسبوع من بدايتها، وأوضح أن الكاف لن يؤجل أي مباراة في حال لم يتعرض نصف لاعبي الفريق للإصابة بفيروس كورونا المستجد، بل حتى الحالات ستعرض لفحص مضاد تحت إشراف الجهاز الطبي.ونفت المصادر ذاتها، تلقيها أي طلبات من الفرق الثمانية، ببراميدز وحوريا كونانكري ونهضة بركان وحسنية أكادير والرجاء والوداد والأهلي والزمالك، تهم تأجيل مباريات نصف نهائي دوري الأبطال وكأس الكاف، مشددا على إقامة المباريات في موعدها المحدد لها سلفا.
أفادت يومية المساء في عددها ليوم الثلاثاء فاتح شتنبر، بأن اعتماد وزارة الصحة للإختبارات السريعة التي تجري حاليا بالمستفيات للكشف عن فيروس كورونا لم يتم بالإستشارة مع مديرية الأوبئة.واكدت مصادر المساء أن خبراء المديرية وعلى رأسهم مديرها محمد اليوبي الذي اختفى من الواجهة منذ مدة، ليسوا على موافقة منذ البداية مع اعتماد الكشف السريع عن طريق مصل الدم (السيرولوجي) الذي يجري اليوم في أغلب المستشفيات، حيث لا يتم اللجوء إلى تحليل "بي سي إر" التي تؤخذ عبر عينة من الأنف إلا في حالة كانت نتيجة الكشف السريع إيجابية.وتعتمد المستشفيات المخول لها حاليا الكشف الإصابات هذه التقنية عبر أخذ عينة الدم للمشتبه فيهم واختبارها قبل إعطاء النتيجة خلال دقائق، وهو ما يسمح بإجراء مئات التحاليل في كل مستشفى يوميا.وقالت مصادر المساء، إن المضي قدما في اعتماد هذه الإختبارات رغم معارضة الخبراء وعدم اخذ موافقة مديرية الأوبئة، قد يكون بسبب محاولة الوزارة تصريف صفقة اقتناء الإختبارات السريعة التي خلقت جدلا كبيرا في حينها. وأكد المصدر ذاته أن الإختبار السيرولوجي لا ينفع بتاتا في الكشف عن الإصابة من عدمها، إلا لحالات معزولة ولغرض الإستئناس إلى جانب اختبار "بي سي "إر"، كما أنه يفيد في البحوث العلمية أكثر منها في الكشف المرضي، امعرفة مدى انتشار المرض في السابق.وفي حيز آخر قالت الجريدة ذاتها، إن إحدى المتزوجات ببركان، تبلغ من العمر 21 سنة، قامت بعملية إجهاض جنين في شهره السابع، ناتج عن علاقة جنسية غير شرعية، ووضعته في ثلاجة منزلها بعدما تعذر عليها التخلص منه في غياب زوجها المنفصل عنها.وقد تم إيداع جثة الجنين بمستودع الاموات بمستشفى الاموات الدراق، في حين يجري البحث مع المعنية بالأمر من طرف فرقة الشرطة القضائية ببركان، تحت إشراف النيابة العامة المختصة قصد الوصول إلى المزيد من التفاصيل.وكان حي مربوحة ببركان قد اهتز في وقت سابق على وقع خنق أم عزباء في الواحدة والعشرين من عمرها لرضيعتها ذات الأربعة أشهر، التي أنجبتها من علاقة غير شرعية، وقد وضعت الأم وسادة على وجه ابنتها حتى أوهقت روحها، تضيف المساء نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة.وكتبت المساء في مقال آخر ان سكان جماعة الربع الفوقي بإقليم تازة، طالبوا في رسالة موجهة إلى عامل الإقليم بالتحقيق في الأسباب التي كانت رواء ما أسموه التستر على حادثة سير خطيرة كانت تسببت فيها سيارة الجماعة المذكورة أخيرا، مخلفة أضرارا صحية للضحية، التي أصيبت بكسور في الظهر، يتعلق الأمر بسيدة تعاني من مرض القصور الكلوي.وقال أحد السكان إن الضحية تعيش حاليا ظروفا صحية ونفسية صعبة بعدما عجز الأطباء عن إجراء عملية جراحية لها لتقويم الكسور التي تعرضت لها، حيث قضت أكثر من شهر بالمستشفى مشيرا إلى أن الضحية حُرمت حتى من حقها في التعويض عن الأضرار الصحية التي لحقت بها بسبب هذه الحادثة، وذلك نظرا لعدم القيام بإجراءات المعاينة القانونية للحادثة المذكورة.واعتبر المصدر ذاته، أن أمر هذه القضية خطير جدا ويستدعي إعادة فتح تحقيق نعمق في شأنه، خاصة إذا ما علمنا أنه تم نقل الضحية إلى المستشفى من مكان الحادث في غياب عناصر الدرك الملكي، كما تم تحريك سيارة الجماعة من مكان الحادث دون القيام بالإجراءات القانونية المعمول بها عادة في حوادث السير على الطرقات، كان سيارة الجماعة المذكورة لا يسري عليها القانون الذي يسري على باقي سيارات المواطنين، على حد تعبير المصدر.وتساءل المصدر ذاته عن أسباب استثناء بعض الأطراف من عملية التحقيق الذي سبق أن فتح أخيرا إثر شكاية تقدمت بها الضحية، إذ تم الإستماع إليها وإلى السائق وأحد الشهود دون الإستماع إلى المسؤول المدني.وفي خبر رياضي ذكرت الجريدة نفسها، ان الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ، نفت عزمها تأجيل مباريات نصف نهائي عصبة الأبطال وكأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، في الوقت الحالي لغياب ما يفرض ذلك.وأضافت المساء أن ضيق الوقت والتزامات الكاف التجارية مع مجموعة من المحتضنين يلزمها بعدم تأجيل أي منافسة إفريقية في الوقت الحالي.وكشف مصدر الكاف، أن الأخيرة لن تبث في مبارتي النصف النهائي إلا بعد أقل من أسبوع من بدايتها، وأوضح أن الكاف لن يؤجل أي مباراة في حال لم يتعرض نصف لاعبي الفريق للإصابة بفيروس كورونا المستجد، بل حتى الحالات ستعرض لفحص مضاد تحت إشراف الجهاز الطبي.ونفت المصادر ذاتها، تلقيها أي طلبات من الفرق الثمانية، ببراميدز وحوريا كونانكري ونهضة بركان وحسنية أكادير والرجاء والوداد والأهلي والزمالك، تهم تأجيل مباريات نصف نهائي دوري الأبطال وكأس الكاف، مشددا على إقامة المباريات في موعدها المحدد لها سلفا.
ملصقات
