إعتقال ملتحي وإفريقي يمارسان الشذوذ الجنسي داخل شقة دركي
كشـ24
نشر في: 22 مارس 2016 كشـ24
إهتزت مدينة سلا، أول أمس الأحد 20 مارس الجاري، على وقع ضبط مهاجر إفريقي وملتحي بتهمة الشذوذ الجنسي ، بعد إعتقالهما من طرف مصالح الأمنية بمدينة سلا في شقة بأحد العمارات مكتراة لأحد عناصر الدرك الملكي بنفس المدينة .
وبحسب مصادر متطابقة، فإن الشاذ الإفريقي، إثفق مع الشخص على ممارسة الشذوذ الجنسي مقابل مبلغ مالي قدره الإفريقي في 1000 درهم، لكن الطرف الثاني وفور إنتهائه من قضاء وتره رفض منحه المبلغ المتفق عليه، مادفع الشاذ جنسيا للدخول مع المغربي في عراك إلى أن حضرت عناصر الشرطة وقامت بإعتقالهما بالتهمة المنسوبة إليهما.
وأوضحت ذات المصادر، أن عناصر الشرطة بولاية أمن سلا، وبعد الإستماع إلى الموقوفين في مخضر رسمي، إهتدت من خلال أقوالهما إلى أن الشقة المكتراة تعود ملكيتها إلى عنصر للدرك الملكي، ليتم إستدعائه والإستماع إليه، حيث أكد أن مفاتيح الشقة أعارها إلى صديق له يعمل كشرطي بالمدينة وهو المزاعم التي نفاها الأخير جملة و تفصيلا حينما تم إستدعائه للإدلاء بأقواله وحمل المسؤولية إلى صاحب الشقة .
وأكدت المصادر ذاتها، أن المصالح الأمنية، أحالت "الملتحي" والشاذ جنسيا، رفقة الدركي على أنظار وكيل الملك بالمحكمة الإبتدائية بسلا، حيث أمر بمتابعة الملتحي والمهاجر في حالة إعتقال، فيما تم تمتيع الدركي بالسراح، وذلك بناء على محضر الشرطة القضائية.
وأضافت نفس المصادر، أن عناصرا من القيادة العامة للدرك الملكي، حلوا بمقر المصلحة الأمنية بسلا، وخضروا وقائع الإستماع للدركي، حيث قاموا بإسترجاع مفاتيح الشقة التي كانت القيادة تؤدي أقساطها الشهرية لفائدة الدركي.
إهتزت مدينة سلا، أول أمس الأحد 20 مارس الجاري، على وقع ضبط مهاجر إفريقي وملتحي بتهمة الشذوذ الجنسي ، بعد إعتقالهما من طرف مصالح الأمنية بمدينة سلا في شقة بأحد العمارات مكتراة لأحد عناصر الدرك الملكي بنفس المدينة .
وبحسب مصادر متطابقة، فإن الشاذ الإفريقي، إثفق مع الشخص على ممارسة الشذوذ الجنسي مقابل مبلغ مالي قدره الإفريقي في 1000 درهم، لكن الطرف الثاني وفور إنتهائه من قضاء وتره رفض منحه المبلغ المتفق عليه، مادفع الشاذ جنسيا للدخول مع المغربي في عراك إلى أن حضرت عناصر الشرطة وقامت بإعتقالهما بالتهمة المنسوبة إليهما.
وأوضحت ذات المصادر، أن عناصر الشرطة بولاية أمن سلا، وبعد الإستماع إلى الموقوفين في مخضر رسمي، إهتدت من خلال أقوالهما إلى أن الشقة المكتراة تعود ملكيتها إلى عنصر للدرك الملكي، ليتم إستدعائه والإستماع إليه، حيث أكد أن مفاتيح الشقة أعارها إلى صديق له يعمل كشرطي بالمدينة وهو المزاعم التي نفاها الأخير جملة و تفصيلا حينما تم إستدعائه للإدلاء بأقواله وحمل المسؤولية إلى صاحب الشقة .
وأكدت المصادر ذاتها، أن المصالح الأمنية، أحالت "الملتحي" والشاذ جنسيا، رفقة الدركي على أنظار وكيل الملك بالمحكمة الإبتدائية بسلا، حيث أمر بمتابعة الملتحي والمهاجر في حالة إعتقال، فيما تم تمتيع الدركي بالسراح، وذلك بناء على محضر الشرطة القضائية.
وأضافت نفس المصادر، أن عناصرا من القيادة العامة للدرك الملكي، حلوا بمقر المصلحة الأمنية بسلا، وخضروا وقائع الإستماع للدركي، حيث قاموا بإسترجاع مفاتيح الشقة التي كانت القيادة تؤدي أقساطها الشهرية لفائدة الدركي.