إعادة ترميم ملعب العربي بنمبارك وتعزيز الملعب الكبير لمراكش ب 3 ملاعب للتداريب
كشـ24
نشر في: 21 أغسطس 2013 كشـ24
انطلقت نهاية الاسبوع الماضي، أشغال إعادة ترميم ملعب العربي بنمبارك للتداريب، المجاور لملعب الحارتي بمراكش، ليكون جاهزا خلال شهر دجنبر المقبل لاحتضان تداريب الفرق المشاركة في كأس العالم للأندية، المزمع تنظيمه نهاية الشهر المذكور بكل من مراكش واكادير. وتهم الأشغال، إعادة تكسية الملعب بالعشب الطبيعي بعد استبعاد فكرة العشب الاصطناعي، وتقويته بالإنارة العمومية، وإحداث محول كهربائي خاص بالملعب.
وحسب مصادر مطلعة ل"كش24"، فإن وزارة الشباب والرياضية خصصت مليار سنتيم، لإعادة ترميم ملعب العربي بنمبارك، الذي جرى اختياره من بين ثلاث ملاعب رياضية بمراكش. وأضافت نفس المصادر، أن وزارة الشباب والرياضة، قررت تعزيز الملعب الكبير لمراكش، الذي شيد على مساحة تقارب 57 هكتار طبقا للمواصفات الدولية، بثلات ملاعب خاصة بالتداريب، لتكون جاهزة هي الأخرى خلال شهر دجنبر المقبل. وأوضحت المصادر ذاتها، أن شركة اسبانية، هي التي ستشرف على عملية تكسية الملاعب المذكورة بالعشب الطبيعي.
من جهة أخرى، جرى تعزيز الملعب الجديد لمراكش، بطائرة مروحية طبية، الاولى من نوعها في الملاعب الرياضية بالمغرب، مجهزة بأحدث المعدات الطبية، عالية التجهيز لدرجة تتيح إجراء عمليات جراحية بداخلها، لتقديم خدمات طبية عاجلة في الحالات الطارئة، التي تتطلب تدخل الطبيب قبل نقل المصاب إلى المستشفى لتلقى العلاج المستمر.
وكانت لجنة تابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، حلت بمدينة مراكش، وانتقلت إلى المركب الرياضي الجديد، لتفقد البنية التحتية للملعب، خصوصا من الناحية الأمنية، وبعض فنادق المدينة المرشحة لاستقبال لاعبي الفرق الذين سيشاركون في مبارتي نصف النهائي والمباراة النهائية، لكأس العالم للأندية نهاية السنة الجارية بكل من مراكش وأكادير.
واطلعت اللجنة التي كانت مرفوقة بأحمد غيبي رئيس لجنة المسابقات والبرمجة بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والحكم السابق عبد الرحمان العرجون، على الاستعدادات الجارية بالمدينة الحمراء، لاحتضان كأس العالم للأندية في شهر دجنبر المقبل، وتفقدت بعض الملاعب الرياضية بالمدينة التي سيجري تخصيصها لتداريب الفرق المشاركة، من ضمنها ملعب العربي بنمبارك.
انطلقت نهاية الاسبوع الماضي، أشغال إعادة ترميم ملعب العربي بنمبارك للتداريب، المجاور لملعب الحارتي بمراكش، ليكون جاهزا خلال شهر دجنبر المقبل لاحتضان تداريب الفرق المشاركة في كأس العالم للأندية، المزمع تنظيمه نهاية الشهر المذكور بكل من مراكش واكادير. وتهم الأشغال، إعادة تكسية الملعب بالعشب الطبيعي بعد استبعاد فكرة العشب الاصطناعي، وتقويته بالإنارة العمومية، وإحداث محول كهربائي خاص بالملعب.
وحسب مصادر مطلعة ل"كش24"، فإن وزارة الشباب والرياضية خصصت مليار سنتيم، لإعادة ترميم ملعب العربي بنمبارك، الذي جرى اختياره من بين ثلاث ملاعب رياضية بمراكش. وأضافت نفس المصادر، أن وزارة الشباب والرياضة، قررت تعزيز الملعب الكبير لمراكش، الذي شيد على مساحة تقارب 57 هكتار طبقا للمواصفات الدولية، بثلات ملاعب خاصة بالتداريب، لتكون جاهزة هي الأخرى خلال شهر دجنبر المقبل. وأوضحت المصادر ذاتها، أن شركة اسبانية، هي التي ستشرف على عملية تكسية الملاعب المذكورة بالعشب الطبيعي.
من جهة أخرى، جرى تعزيز الملعب الجديد لمراكش، بطائرة مروحية طبية، الاولى من نوعها في الملاعب الرياضية بالمغرب، مجهزة بأحدث المعدات الطبية، عالية التجهيز لدرجة تتيح إجراء عمليات جراحية بداخلها، لتقديم خدمات طبية عاجلة في الحالات الطارئة، التي تتطلب تدخل الطبيب قبل نقل المصاب إلى المستشفى لتلقى العلاج المستمر.
وكانت لجنة تابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، حلت بمدينة مراكش، وانتقلت إلى المركب الرياضي الجديد، لتفقد البنية التحتية للملعب، خصوصا من الناحية الأمنية، وبعض فنادق المدينة المرشحة لاستقبال لاعبي الفرق الذين سيشاركون في مبارتي نصف النهائي والمباراة النهائية، لكأس العالم للأندية نهاية السنة الجارية بكل من مراكش وأكادير.
واطلعت اللجنة التي كانت مرفوقة بأحمد غيبي رئيس لجنة المسابقات والبرمجة بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والحكم السابق عبد الرحمان العرجون، على الاستعدادات الجارية بالمدينة الحمراء، لاحتضان كأس العالم للأندية في شهر دجنبر المقبل، وتفقدت بعض الملاعب الرياضية بالمدينة التي سيجري تخصيصها لتداريب الفرق المشاركة، من ضمنها ملعب العربي بنمبارك.