جهوي

إطلاق مناورات عسكرية مغربية بريطانية بجهة مراكش + صور


كشـ24 نشر في: 2 نوفمبر 2019

انطلقت مناورات عسكرية مشتركة بين القوات المسلحة المغربية وقوات بريطانية خاصة من جبل طارق، وهي المناورات التي أطلق عليها اسم "جبل الصحراء"، وتستمر شهراً كاملاً في ضواحي مراكش وبنجرير وجبال الأطلس، بهدف تجريب أسلحة جديدة، وإجراء تدريبات قتالية متطورة.ومن المرتقب أن يعمل الفوج البريطاني الذي حلّ بضواحي مراكش ، على اختبار البيئة الصحراوية، وأخذ تصور واضح عن درجات الحرارة في المناطق القاحلة، فضلاً على أن هذه المناورات تشكل فرصة أيضاً لتعزيز العلاقات الدبلوماسية بين بريطانيا والمغرب.وجدير بالذكر أن المغرب وبريطانيا دأبا على إجراء مناورات “جبل الصحراء” كل عام منذ سنة 2000، حيث يجري الجزء الأول قرب مراكش، فيما سيجرى الجزء الثاني بجبل طارق.ويسعى المسؤولون العسكريون البريطانيون إلى تطوير القدرات القتالية للأفراد المشاركين في المناورة، والاستفادة من الطبيعة التضاريسية والمناخية للمنطقة، سيما أنها تشبه إلى حد بعيد ظروف الخدمة في أفغانستان والعراق.كما أن أفراد الجيش المغربي سيستفيدون من الخبرات العسكرية للقوات البريطانية خاصة في ما يتعلق بدقة التصويب أو القنص.

انطلقت مناورات عسكرية مشتركة بين القوات المسلحة المغربية وقوات بريطانية خاصة من جبل طارق، وهي المناورات التي أطلق عليها اسم "جبل الصحراء"، وتستمر شهراً كاملاً في ضواحي مراكش وبنجرير وجبال الأطلس، بهدف تجريب أسلحة جديدة، وإجراء تدريبات قتالية متطورة.ومن المرتقب أن يعمل الفوج البريطاني الذي حلّ بضواحي مراكش ، على اختبار البيئة الصحراوية، وأخذ تصور واضح عن درجات الحرارة في المناطق القاحلة، فضلاً على أن هذه المناورات تشكل فرصة أيضاً لتعزيز العلاقات الدبلوماسية بين بريطانيا والمغرب.وجدير بالذكر أن المغرب وبريطانيا دأبا على إجراء مناورات “جبل الصحراء” كل عام منذ سنة 2000، حيث يجري الجزء الأول قرب مراكش، فيما سيجرى الجزء الثاني بجبل طارق.ويسعى المسؤولون العسكريون البريطانيون إلى تطوير القدرات القتالية للأفراد المشاركين في المناورة، والاستفادة من الطبيعة التضاريسية والمناخية للمنطقة، سيما أنها تشبه إلى حد بعيد ظروف الخدمة في أفغانستان والعراق.كما أن أفراد الجيش المغربي سيستفيدون من الخبرات العسكرية للقوات البريطانية خاصة في ما يتعلق بدقة التصويب أو القنص.



اقرأ أيضاً
بعد طول انتظار.. الشروع في اشغال تشييد قنطرة جديدة على واد اوريكة
بعد طول انتظار وتكرار للمطالب من طرف الساكنة والمجتمع المدني، انطلقت مؤخراً أشغال تشييد قنطرة جديدة على واد أوريكة، وتحديداً عند النقطة الكيلومترية 33 على الطريق الإقليمية رقم 2010 الرابطة بين أوريكة وأيت أورير.ويأتي هذا المشروع الحيوي لتعويض القنطرة القديمة، التي كانت محدورة ومتهالكة وضيقة، مما جعلها غير قادرة على استيعاب حركة السير المتزايدة، خصوصاً أيام الاثنين حيث يقام السوق الأسبوعي بالضفة الأخرى بالقرب من الوادي، ما كان يتسبب في ازدحام واختناق مروري كبير. ولم تكن القنطرة السابقة تشكل فقط عائقاً أمام حركة السير، بل كانت أيضاً مصدر خطر حقيقي خلال فترات السيول والفيضانات التي يعرفها واد أوريكة، إذ كانت المياه تجتاحها بالكامل، مما يؤدي إلى قطع الطريق وعزل آلاف المواطنين القاطنين بالمناطق الواقعة على ضفتي الوادي، سواء لأغراض معيشية أو للولوج إلى الخدمات الصحية والتعليمية. ويُرتقب أن تضع القنطرة الجديدة، التي يتم إنجازها وفق معايير تقنية حديثة، حداً لمعاناة دامت لسنوات، وأن تساهم في تحسين ظروف التنقل وفك العزلة عن عدد من الدواوير والمراكز القروية المحاذية، إضافة إلى تعزيز السلامة الطرقية وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة.
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة