

جهوي
إطلاق مناورات عسكرية مغربية بريطانية بجهة مراكش + صور
انطلقت مناورات عسكرية مشتركة بين القوات المسلحة المغربية وقوات بريطانية خاصة من جبل طارق، وهي المناورات التي أطلق عليها اسم "جبل الصحراء"، وتستمر شهراً كاملاً في ضواحي مراكش وبنجرير وجبال الأطلس، بهدف تجريب أسلحة جديدة، وإجراء تدريبات قتالية متطورة.ومن المرتقب أن يعمل الفوج البريطاني الذي حلّ بضواحي مراكش ، على اختبار البيئة الصحراوية، وأخذ تصور واضح عن درجات الحرارة في المناطق القاحلة، فضلاً على أن هذه المناورات تشكل فرصة أيضاً لتعزيز العلاقات الدبلوماسية بين بريطانيا والمغرب.
وجدير بالذكر أن المغرب وبريطانيا دأبا على إجراء مناورات “جبل الصحراء” كل عام منذ سنة 2000، حيث يجري الجزء الأول قرب مراكش، فيما سيجرى الجزء الثاني بجبل طارق.
ويسعى المسؤولون العسكريون البريطانيون إلى تطوير القدرات القتالية للأفراد المشاركين في المناورة، والاستفادة من الطبيعة التضاريسية والمناخية للمنطقة، سيما أنها تشبه إلى حد بعيد ظروف الخدمة في أفغانستان والعراق.
كما أن أفراد الجيش المغربي سيستفيدون من الخبرات العسكرية للقوات البريطانية خاصة في ما يتعلق بدقة التصويب أو القنص.
انطلقت مناورات عسكرية مشتركة بين القوات المسلحة المغربية وقوات بريطانية خاصة من جبل طارق، وهي المناورات التي أطلق عليها اسم "جبل الصحراء"، وتستمر شهراً كاملاً في ضواحي مراكش وبنجرير وجبال الأطلس، بهدف تجريب أسلحة جديدة، وإجراء تدريبات قتالية متطورة.ومن المرتقب أن يعمل الفوج البريطاني الذي حلّ بضواحي مراكش ، على اختبار البيئة الصحراوية، وأخذ تصور واضح عن درجات الحرارة في المناطق القاحلة، فضلاً على أن هذه المناورات تشكل فرصة أيضاً لتعزيز العلاقات الدبلوماسية بين بريطانيا والمغرب.
وجدير بالذكر أن المغرب وبريطانيا دأبا على إجراء مناورات “جبل الصحراء” كل عام منذ سنة 2000، حيث يجري الجزء الأول قرب مراكش، فيما سيجرى الجزء الثاني بجبل طارق.
ويسعى المسؤولون العسكريون البريطانيون إلى تطوير القدرات القتالية للأفراد المشاركين في المناورة، والاستفادة من الطبيعة التضاريسية والمناخية للمنطقة، سيما أنها تشبه إلى حد بعيد ظروف الخدمة في أفغانستان والعراق.
كما أن أفراد الجيش المغربي سيستفيدون من الخبرات العسكرية للقوات البريطانية خاصة في ما يتعلق بدقة التصويب أو القنص.
ملصقات
