التعليقات مغلقة لهذا المنشور
منوعات
إطلاق “مؤسسة إسلام فرنسا” لتعزيز انسجام الجالية المسلمة مع مبادئ الجمهورية
نشر في: 30 أغسطس 2016
أعلن وزير الداخلية الفرنسي بيرنار كازنوف، الاثنين 29 غشت، عن إطلاق (مؤسسة إسلام فرنسا) التي تضم ممثلين عن الحكومة الفرنسية والهيئات الإسلامية بهدف "البحث عن انسجام بين الديانة الإسلامية ومبادئ الجمهورية".
وأكد كازنوف في ختام لقاء مفتوح مع مسؤولي مؤسسات ثقافية وفاعلين اجتماعيين وممثلين عن الهيئات الإسلامية ونواب فرنسيين، أن فرنسا بحاجة "أكثر من أي وقت مضى" إلى "علاقة سلمية" مع المسلمين في الداخل "وإلى ضم مختلف الأطراف تحت جناحها". وأشار في هذا الصدد، إلى أن دور (مؤسسة إسلام فرنسا) التي سيترأسها الوزير الفرنسي الأسبق جان بيير شوفينمان وسترى النور في نونبر المقبل "يتمحور حول هذا الهدف وتعزيز التقارب بين الجالية الإسلامية وبقية أطياف الجمهورية الفرنسية".
وأضاف أن العمل يجري منذ أشهر على إنشاء هذه الهيئة وتم تسريع تأسيسها بعد اعتداء (نيس) الذي أوقع 86 قتيلا وذبح كاهن قرب روان في يوليوز الماضي والجدل بخصوص اللباس الإسلامي للسباحة. ولفت كازنوف إلى أن "جميع المسؤولين الفرنسيين" أكدوا خلال لقاء اليوم تمسكهم بمبادئ الجمهورية وأن "انتماءهم لفرنسا هو فوق أي انتماء آخر"، مضيفا أن "الإسلام الفرنسي يجب أن يعزز انخراطه من أجل هذا البلد والوقوف بوجه التطرف الذي يهدد أمن فرنسا".
وقال إن "فرنسا تشن حربا ضد عدو يحاول تقسيم البلاد وزعزعة وحدتها الوطنية"، مؤكدا أنه يتعين "أخذ جميع الاحتياطات وبذل الجهود لمكافحة هذا العدو وعدم الوقوع في هذا الفخ".
ومن المقرر أن تقوم (مؤسسة إسلام فرنسا) بجمع الأموال لتمويل أطروحات في الدراسات الإسلامية ومنح لتسهيل الحصول على الشهادات الجامعية للتعليم المدني التي تم إنشاؤها للأئمة ورجال الدين.
أعلن وزير الداخلية الفرنسي بيرنار كازنوف، الاثنين 29 غشت، عن إطلاق (مؤسسة إسلام فرنسا) التي تضم ممثلين عن الحكومة الفرنسية والهيئات الإسلامية بهدف "البحث عن انسجام بين الديانة الإسلامية ومبادئ الجمهورية".
وأكد كازنوف في ختام لقاء مفتوح مع مسؤولي مؤسسات ثقافية وفاعلين اجتماعيين وممثلين عن الهيئات الإسلامية ونواب فرنسيين، أن فرنسا بحاجة "أكثر من أي وقت مضى" إلى "علاقة سلمية" مع المسلمين في الداخل "وإلى ضم مختلف الأطراف تحت جناحها". وأشار في هذا الصدد، إلى أن دور (مؤسسة إسلام فرنسا) التي سيترأسها الوزير الفرنسي الأسبق جان بيير شوفينمان وسترى النور في نونبر المقبل "يتمحور حول هذا الهدف وتعزيز التقارب بين الجالية الإسلامية وبقية أطياف الجمهورية الفرنسية".
وأضاف أن العمل يجري منذ أشهر على إنشاء هذه الهيئة وتم تسريع تأسيسها بعد اعتداء (نيس) الذي أوقع 86 قتيلا وذبح كاهن قرب روان في يوليوز الماضي والجدل بخصوص اللباس الإسلامي للسباحة. ولفت كازنوف إلى أن "جميع المسؤولين الفرنسيين" أكدوا خلال لقاء اليوم تمسكهم بمبادئ الجمهورية وأن "انتماءهم لفرنسا هو فوق أي انتماء آخر"، مضيفا أن "الإسلام الفرنسي يجب أن يعزز انخراطه من أجل هذا البلد والوقوف بوجه التطرف الذي يهدد أمن فرنسا".
وقال إن "فرنسا تشن حربا ضد عدو يحاول تقسيم البلاد وزعزعة وحدتها الوطنية"، مؤكدا أنه يتعين "أخذ جميع الاحتياطات وبذل الجهود لمكافحة هذا العدو وعدم الوقوع في هذا الفخ".
ومن المقرر أن تقوم (مؤسسة إسلام فرنسا) بجمع الأموال لتمويل أطروحات في الدراسات الإسلامية ومنح لتسهيل الحصول على الشهادات الجامعية للتعليم المدني التي تم إنشاؤها للأئمة ورجال الدين.
ملصقات
اقرأ أيضاً
“واتس آب” يحصل على ميزات جديدة
منوعات
منوعات
دراسة صادمة.. تربية القطط لها آثار ضارة على الصحة العقلية
منوعات
منوعات
تحذير هام.. برنامج خبيث يستهدف حسابات مستخدمي “أندرويد” البنكية
منوعات
منوعات
تحذيرات من علامات في كتبك القديمة قد تعني أنها “سامة عند اللمس”
منوعات
منوعات
أنماط الأثاث التي يجب عليكِ تجنبها لتتميزي بمنزل عصري ومميز
منوعات
منوعات
اكتشاف أكثر من 20 ألف كويكب بالقرب من الأرض!
منوعات
منوعات
مطاعم في باريس تستعد لخداع السياح خلال الألعاب الأولمبية!
منوعات
منوعات