مجتمع

إطلاق برنامج لتتبع الأطفال المستفيدين من العفو الملكي


كشـ24 نشر في: 11 مايو 2020

أعطت مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، اليوم الاثنين بالرباط، الانطلاقة الرسمية لبرنامجها المندمج للمصاحبة والتتبع عن بعد لفائدة الأطفال في تماس مع القانون المستفيدين من العفو الملكي وبدائل الإيداع بالمؤسسات العمومية، تجسيدا منها للشعار الذي تتخذه "الطفل، إسمه الآن".ويأخذ هذا البرنامج، الذي يأتي على سند العفو الملكي السامي الأخير الذي شمل حوالي ستة آلاف نزيل المؤسسات السجنية، كان بينهم 38 حدثا دون سن 18 سنة، بعين الاعتبار أيضا الخطوة الرائدة والمثمرة التي أقدمت عليها السلطة القضائية ورئاسة النيابة العامة بتفعيل التدابير البديلة عن الاحتجاز في حق أكثر من 300 طفل من بين نزيلات ونزلاء مراكز حماية الطفولة بإرجاعهم إلى أوساطهم العائلية، مباشرة حال اعتماد التدابير الاحترازية التي اتخذتها الدولة لمواجهة والحد من تفشي فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".ويتعلق الأمر ببرنامج متعدد الوظائف والخدمات، صاغته المؤسسة بشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) وتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي في إطار برنامج "حماية"، وذلك في إطار دور المؤسسة التنسيقي بين ومع مجموعة من القطاعات والفاعلين والقائمين على تنزيل الرؤية المولوية السديدة الهادفة إلى إعادة إدماج نزلاء المؤسسات السجنية السابقين ومراكز حماية الطفولة في النسيجين الاجتماعي والاقتصادي وصون مصلحة الطفل الفضلى.واعتبارا للمستجدات والآليات المستحدثة بمناسبة هذه الظرفية الاستثنائية، وتقيدا منها بالتوجيهات المولوية السامية في هذا المجال، عمدت مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء إلى تنزيل البرنامج المذكور بتنسيق مع وزارة الثقافة والشباب والرياضة، وشراكة مع الجمعية المغربية للأخصائيين النفسيين ودعم تقني من مركز الاتصال "ويب هيلب" ومجموعة أخرى من الشركاء، لمصاحبة هذه الفئة من أبناء الوطن، بالنظر إلى سنهم ومركزهم القانوني وضمانا لحسن تنشئتهم وفق قيم المواطنة وتوفير شروط نفسية واجتماعية واقتصادية وصحية من شأنها تيسير عملية إعادة إدماجهم في المجتمع.ويتوجه البرنامج المندمج المتضمن لمجموعة من خدمات المصاحبة والتوجيه والإرشاد، لفائدة أطفال مراكز حماية الطفولة ممن استفادوا من بدائل الإيداع إما بشكل استثنائي أو نهائي لدى أسرهم البالغ عددهم 308 طفلة وطفل، وكذا الأحداث ما دون سن 18 سنة الذين استفادوا من العفو الملكي السامي الأخير والبالغ عددهم 38 حدثا، كما يعنى البرنامج بأفراد أسر الأطفال أو الأحداث من خلال محاور وأهداف عدة.وتشمل محاور وأهداف البرنامج، على الخصوص، تعزيز ولوج هذه الفئة إلى المضامين التربوية والبيداغوجية الرقمية، من خلال توفير لوحات إلكترونية أو رقمية للمتمدرسين منهم من شأنها تمكينهم من متابعة دراستهم عن بعد أسوة بباقي التلاميذ عبر ربوع الوطن؛ وتوفير آلية للدعم النفسي من خلال برنامج يوفر خدمات الدعم النفسي للأطفال وأفراد أسرهم يسهر على تنفيذه مجموعة من الأخصائيين النفسيين المتطوعين.كما تشمل تقديم دعم وتوزيع معونات غذائية وأخرى خاصة بالتنظيف والتعقيم لفائدة أسر الأطفال المعنيين بالبرنامج؛ وتفعيل المصاحبة الاجتماعية والتربوية عن بعد لهؤلاء الأطفال من طرف أخصائيين اجتماعيين تابعين للمؤسسة والعاملين بالوسط الطبيعي التابعين لوزارة الثقافة والشباب والرياضة إنشادا لمصلحتهم الفضلى دفعا لكل عود إلى الانحراف.ومن أجل بلوغ الأهداف المسطرة للبرنامج، أحدثت المؤسسة بمعية شركائها، آلية تفاعلية للمصاحبة والتتبع عن بعد، تشكل عماد البرنامج المندمج، ينطلق العمل الرسمي بها ابتداء من اليوم الاثنين 11 ماي 2020، ويتعلق الأمر بمنصة "ألو مصاحبة". وهي عبارة عن منصة تواصلية وتفاعلية للمصاحبة والإرشاد والتوجيه والتتبع عن بعد لفائدة هؤلاء الأطفال، عبر الاتصال برقم هاتفي موضوع رهن إشارتهم، لاستقبال طلباتهم ومعالجة احتياجاتهم وإرشادهم وتوجيههم في مجالات: المصاحبة الاجتماعية، والدعم النفسي، والتوجيه والإرشاد التقني والتربوي، والتوجيه والإرشاد الصحي، والدعم المدرسي.وتعبأت لمختلف هاته الخدمات أربع خلايا مكونة حسب الاختصاص من مرافقين اجتماعيين، ومندوبي الحرية المحروسة، وأخصائيين نفسيين وأطر طبية وتربوية وتعليمية.كما سيتم الأربعاء المقبل تنظيم عملية لتوزيع اللوحات الإلكترونية مع الربط بشبكة الأنترنيت، على الأطفال المتمدرسين من بين أطفال الفئة المستهدفة، وذلك لتمكينهم من متابعة دراستهم عن بعد. وتواكب هذه المبادرة عملية أخرى تضامنية لتوزيع قفف الدعم الغذائي وأدوات ومواد للنظافة والتعقيم على أسر الأطفال والأحداث المعنيين بالبرنامج، والمتوزعين على مختلف أقاليم المملكة.

أعطت مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، اليوم الاثنين بالرباط، الانطلاقة الرسمية لبرنامجها المندمج للمصاحبة والتتبع عن بعد لفائدة الأطفال في تماس مع القانون المستفيدين من العفو الملكي وبدائل الإيداع بالمؤسسات العمومية، تجسيدا منها للشعار الذي تتخذه "الطفل، إسمه الآن".ويأخذ هذا البرنامج، الذي يأتي على سند العفو الملكي السامي الأخير الذي شمل حوالي ستة آلاف نزيل المؤسسات السجنية، كان بينهم 38 حدثا دون سن 18 سنة، بعين الاعتبار أيضا الخطوة الرائدة والمثمرة التي أقدمت عليها السلطة القضائية ورئاسة النيابة العامة بتفعيل التدابير البديلة عن الاحتجاز في حق أكثر من 300 طفل من بين نزيلات ونزلاء مراكز حماية الطفولة بإرجاعهم إلى أوساطهم العائلية، مباشرة حال اعتماد التدابير الاحترازية التي اتخذتها الدولة لمواجهة والحد من تفشي فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19".ويتعلق الأمر ببرنامج متعدد الوظائف والخدمات، صاغته المؤسسة بشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) وتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي في إطار برنامج "حماية"، وذلك في إطار دور المؤسسة التنسيقي بين ومع مجموعة من القطاعات والفاعلين والقائمين على تنزيل الرؤية المولوية السديدة الهادفة إلى إعادة إدماج نزلاء المؤسسات السجنية السابقين ومراكز حماية الطفولة في النسيجين الاجتماعي والاقتصادي وصون مصلحة الطفل الفضلى.واعتبارا للمستجدات والآليات المستحدثة بمناسبة هذه الظرفية الاستثنائية، وتقيدا منها بالتوجيهات المولوية السامية في هذا المجال، عمدت مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء إلى تنزيل البرنامج المذكور بتنسيق مع وزارة الثقافة والشباب والرياضة، وشراكة مع الجمعية المغربية للأخصائيين النفسيين ودعم تقني من مركز الاتصال "ويب هيلب" ومجموعة أخرى من الشركاء، لمصاحبة هذه الفئة من أبناء الوطن، بالنظر إلى سنهم ومركزهم القانوني وضمانا لحسن تنشئتهم وفق قيم المواطنة وتوفير شروط نفسية واجتماعية واقتصادية وصحية من شأنها تيسير عملية إعادة إدماجهم في المجتمع.ويتوجه البرنامج المندمج المتضمن لمجموعة من خدمات المصاحبة والتوجيه والإرشاد، لفائدة أطفال مراكز حماية الطفولة ممن استفادوا من بدائل الإيداع إما بشكل استثنائي أو نهائي لدى أسرهم البالغ عددهم 308 طفلة وطفل، وكذا الأحداث ما دون سن 18 سنة الذين استفادوا من العفو الملكي السامي الأخير والبالغ عددهم 38 حدثا، كما يعنى البرنامج بأفراد أسر الأطفال أو الأحداث من خلال محاور وأهداف عدة.وتشمل محاور وأهداف البرنامج، على الخصوص، تعزيز ولوج هذه الفئة إلى المضامين التربوية والبيداغوجية الرقمية، من خلال توفير لوحات إلكترونية أو رقمية للمتمدرسين منهم من شأنها تمكينهم من متابعة دراستهم عن بعد أسوة بباقي التلاميذ عبر ربوع الوطن؛ وتوفير آلية للدعم النفسي من خلال برنامج يوفر خدمات الدعم النفسي للأطفال وأفراد أسرهم يسهر على تنفيذه مجموعة من الأخصائيين النفسيين المتطوعين.كما تشمل تقديم دعم وتوزيع معونات غذائية وأخرى خاصة بالتنظيف والتعقيم لفائدة أسر الأطفال المعنيين بالبرنامج؛ وتفعيل المصاحبة الاجتماعية والتربوية عن بعد لهؤلاء الأطفال من طرف أخصائيين اجتماعيين تابعين للمؤسسة والعاملين بالوسط الطبيعي التابعين لوزارة الثقافة والشباب والرياضة إنشادا لمصلحتهم الفضلى دفعا لكل عود إلى الانحراف.ومن أجل بلوغ الأهداف المسطرة للبرنامج، أحدثت المؤسسة بمعية شركائها، آلية تفاعلية للمصاحبة والتتبع عن بعد، تشكل عماد البرنامج المندمج، ينطلق العمل الرسمي بها ابتداء من اليوم الاثنين 11 ماي 2020، ويتعلق الأمر بمنصة "ألو مصاحبة". وهي عبارة عن منصة تواصلية وتفاعلية للمصاحبة والإرشاد والتوجيه والتتبع عن بعد لفائدة هؤلاء الأطفال، عبر الاتصال برقم هاتفي موضوع رهن إشارتهم، لاستقبال طلباتهم ومعالجة احتياجاتهم وإرشادهم وتوجيههم في مجالات: المصاحبة الاجتماعية، والدعم النفسي، والتوجيه والإرشاد التقني والتربوي، والتوجيه والإرشاد الصحي، والدعم المدرسي.وتعبأت لمختلف هاته الخدمات أربع خلايا مكونة حسب الاختصاص من مرافقين اجتماعيين، ومندوبي الحرية المحروسة، وأخصائيين نفسيين وأطر طبية وتربوية وتعليمية.كما سيتم الأربعاء المقبل تنظيم عملية لتوزيع اللوحات الإلكترونية مع الربط بشبكة الأنترنيت، على الأطفال المتمدرسين من بين أطفال الفئة المستهدفة، وذلك لتمكينهم من متابعة دراستهم عن بعد. وتواكب هذه المبادرة عملية أخرى تضامنية لتوزيع قفف الدعم الغذائي وأدوات ومواد للنظافة والتعقيم على أسر الأطفال والأحداث المعنيين بالبرنامج، والمتوزعين على مختلف أقاليم المملكة.



اقرأ أيضاً
مغربي يُنقذ زوجين من جريمة اختطاف في باريس
أحبط مهاجر مغربي محاولة اختطاف زوجين في العاصمة باريس. ووقعت الحادثة في وضح النهار في الدائرة الحادية عشرة. ويقال إن الزوجين مرتبطان بعالم التداول في العملات المشفرة. وبفضل العمل السريع والبطولي الذي قام به المغربي نبيل، صاحب محل لبيع الدراجات الهوائية، تم مطاردة المهاجمين الثلاثة الملثمين، حسب وسائل إعلام فرنسية. ولم يتردد المهاجر المغربي لحظة واحدة في تقديم المساعدة لجيرانه، حيث تدخل مسلحًا بمطفأة حريق، ونزل إلى الطابق السفلي لمواجهة الخاطفين. ويظهر في مقطع فيديو متداول على الإنترنت، للحادثة، رجل وامرأة ملقيين على الأرض، بينما يحاول ثلاثة رجال ملثمين يرتدون ملابس سوداء إجبارهما على ركوب سيارة فان. وأصيب الضحايا الثلاثة بجروح طفيفة وتم علاجهم في المستشفى. وتحدث نبيل مع أقارب الزوجين بعد الحادثة. وبدأت الشرطة تحقيقا في "محاولة الاختطاف"، ويجري البحث عنهم حاليا.
مجتمع

بلجيكا: محكمة النقض تسمح بعودة الإمام المغربي محمد التجكاني
رخصت محكمة النقض البلجيكية بعودة الإمام المغربي محمد التجكاني إلى بلجيكا، بعد استدراك المصالح القضائية للخطأ الذي وقعت فيه المصالح الاستخباراتية البلجيكية. وحسب وسائل إعلام بلجيكية، فقد بالغت المخابرات الداخلية في تقدير خطورة التجكاني، لتُقرر الحكومة سحب تصريح الإقامة منه وترحيله إلى المغرب. وفي المرحلة الاستئنافية تمت المصادقة على طلب الإمام الرئيسي السابق لمسجد الخليل في مولينبيك الحصول على الجنسية واستصدار بطاقة هوية بلجيكية في غضون 3 إلى 4 أشهر. وفي أكتوبر 2021، فقد اتُخذ قرار بإلغاء تصريح إقامته، باعتباره "تهديدًا للأمن القومي"، وفقًا لتقرير صادر عن جهاز أمن الدولة. وفي العام نفسه، تم إبلاغه بمغادرة بلجيكا.
مجتمع

البلاوي في مؤتمر للمحامين: تجند قضاة النيابة العامة من أجل تكريس حقوق الدفاع وصيانة كرامتها
أكد هشام البلاوي، رئيس رئاسة النيابة العامة، في كلمة له اليوم الخميس، بمناسبة حضوره لفعاليات افتتاح الدورة الـ32 لمؤتمر جمعية هيئات المحامين، بطنجة، تجند قضاة النيابة العامة في إطار الصلاحيات المخولة لهم قانونا، من أجل تكريس حقوق الدفاع وصيانة كرامتها وحماية الممارسة المهنية وذلك إيمانا بمساهمتها الفعالة في تحقيق العدالة. وقال البلاوي إن المحاماة تعتبر أحد جناحي العدالة إلى جانب  القضاء. وذكر بأن الدورة الحالية تعتبر لحظة مهمة تستدعي التوقف عندها للاقتداء بنماذج خيرة من النقباء والمحامين الأفذاذ الذين ساهموا في تأسيس هذه الهيئة وتجسيد حضورها الوازن طيلة عقود. وذكر بأن استحضار هذه اللحظات التاريخية يعد محطة مهمة لربط الماضي بالحاضر من أجل السير قدما في طريق الرقي بمنظومة العدالة ببلادنا، يكون فيها لأسرة الدفاع دور أساسي من أجل كسب التحديات الراهنة في ظل التحولات المتسارعة التي تفرضها العولمة الاقتصادية بتجلياتها المختلفة في ظل ما أصبحت تطرحه الطفرات التكنولوجية المتسارعة من إكراهات بسبب الاستعمال المتزايد للتقنيات الرقمية والذكاء الاصطناعي.
مجتمع

مدينة تغلق أبوابها قبل سقوط الظلام..هل سيتم اعتماد مقاربة جديدة لإنقاذ فاس العتيقة؟
دعت فعاليات محلية بفاس العتيقة إلى اعتماد مقاربة جديدة وشاملة من أجل إعادة الحياة الاقتصادية والاجتماعية إلى فاس العتيقة. وقال هؤلاء إن عددا من المحلات والورشات التي تصنع خصوصيات فاس العتيقة تضطر لإغلاق أبوابها في وقت مبكر، لاعتبارات مرتبطة بنقص واضح في الإنارة العمومية في أزقة وأحياء المدينة، لكن أساسا بسبب أزمة حادة يعانيها قطاع النقل الحضري. ويجد السياح الذين يقصدون أزقة فاس العتيقة أنفسهم في المساء أمام مدينة مغلقة، بينما في المدن الأخرى تفتح المحلات أبوابها إلى أوقات متأخرة، ومنها محلات توصل الليل بالنهار لتقديم الخدمات للزوار. وتزخر هذه المدن الناجحة سياحيا في التنشيط الثقافي.   وتحتاج فاس العتيقة إلى تدابير حازمة لتنقيتها من الأزبال والنفايات التي تتراكم في بعض الدروب، ما يقدم صورة سلبية عليها، خاصة وأن السياح أصبحت لهم متطلبات كثيرة، تطلعات أكبر، وجلهم يستعينون بهواتفهم النقالة لتوثيق المشاهد المسرة، والمشاهد التي تخدش صورة المدينة. ويحتاج قطاع الإرشاد السياحي بدوره إلى مراجعات، حيث يورد عدد من الفاعلين بأن القطاع يعاني من انتشار المتطفلين والذين يسيؤون إلى المهنة، لكنهم أيضا يحرمون فئات واسعة من الحرفيين والصناع التقليديين من زيارات السياح، حيث إن هؤلاء المتطفلين يقومون بتحويل أفواج السياح عن هذه المحلات، صوب محلات معروفة تبيع بأثمنة مرتفعة. ودعا مهنيون، في هذا الإطار، إلى تسقيف الأثمنة المصنوعات التقليدية للمساعدة على وقف هذه العمليات الاحتكارية. كما طالبوا باتخاذ تدابير استعجالية لإنقاذ عشرات الحرفيين الذين يواجهون الكساد، خاصة في مجمع للايدونة، والذي يواجه فيه الحرفيون قرارات إفراغ بسبب تراكم مبالغ مالية عبارة عن فواتير الكراء  لفائدة وكالة إنقاد فاس.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة