التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
إضراب عام يهدد بشل المستشفيات العمومية في هذا التاريخ
نشر في: 15 يناير 2018
يعتزم أطباء القطاع العام والصيادلة وجراحي الأسنان، خوض إضراب وطني يوم غد الثلاثاء، احتجاجا على ما أسموه بـ"الوضع الصحي الكارثي بالمستشفى العمومي".
وتستعد النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام لخوض إضراب عام الأسبوع المقبل، من المنتظر أن يشل حركة المستشفيات بالمغرب.
وبحسب بلاغ للنقابة، فإن أطباء القطاع العام والصيادلة وجراحي أسنان، المنضوون تحت لوائها، قرروا خوض "إضراب وطني يوم الثلاثاء المقبل (16 يناير) بكافة المؤسسات الصحية العمومية، باستثناء أقسام الإنعاش والمستعجلات". وذلك من أجل "الاستعـداد للمسيرة الوطنيــة بالربــاط يوم 10 فبراير".
الأطباء النقابيون يرون أن الوضع الصحي بالمغرب "متأزم" ويشهد "اختلالات"، بسبب "ما آلت إليه أوضاع المؤسسات الصحية، بشكل عام. إذ أن ندرة الموارد البشرية وقلة التجهيزات البيوطبية ومشاكل التعقيم والأدوية، أصبحت تنعكس سلباً على نوعية الخدمات المقدمة لمُرتفِقي هاته المؤسسات، والعاملين بها أيضا" وهذا الأمر، بحسب البلاغ، "أدّى إلى نزوح المئات من الأطر الطبية، عبر تقديم استقالاتهم، هروباً من جحيم الوضع الصحي الكارثي بالمستشفى العمومي".
واعلنت النقابة التي دأبت على خوض سلسلة من الإضرابات قبل إعفاء وزير الصحة السابق الحسين الوردي، أنها "مؤمنة بثقافة الحوار الجاد لحَلّ المشاكل". لكنها في المقابل تتهم السياسة الحكومية بأنها "تحاول تهميش وتجاهل المطالب المشروعة للشغيلة الصحية، بمختلف فئاتها، من خلال مجموعة من القرارات السياسية والإدارية التي تضرب في العمق أبسط الحقوق الأساسية".
وتصر النقابة في مطالبها على أنها متشبثة بتخويلها حق الاستفادة من "الرقم الإستدلالي 509 بكامل تعويضاته، وإحداث درجتين، ما بعد تخرج الإطار، والرفع من مناصب الإقامة الداخلية". بالإضافة إلى "توفير الشروط العلمية لعلاج المواطنين داخل المستشفيات الإقليمية والجهوية، والمراكز الصحية الحضرية والقروية، وكذلك في دور الولادة".
من جانب آخر، دعت النقابة "جميع المنتخبين البرلمانيين، للقيام بما يخوله لهم الدستور، من أجل تحمُّلِ مسؤولية الرقابة على الوضع الصحي، وذلك تماشياً مع السياسات العليا للبلاد، في ربط المسؤولية بالمحاسبة".
وتستعد النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام لخوض إضراب عام الأسبوع المقبل، من المنتظر أن يشل حركة المستشفيات بالمغرب.
وبحسب بلاغ للنقابة، فإن أطباء القطاع العام والصيادلة وجراحي أسنان، المنضوون تحت لوائها، قرروا خوض "إضراب وطني يوم الثلاثاء المقبل (16 يناير) بكافة المؤسسات الصحية العمومية، باستثناء أقسام الإنعاش والمستعجلات". وذلك من أجل "الاستعـداد للمسيرة الوطنيــة بالربــاط يوم 10 فبراير".
الأطباء النقابيون يرون أن الوضع الصحي بالمغرب "متأزم" ويشهد "اختلالات"، بسبب "ما آلت إليه أوضاع المؤسسات الصحية، بشكل عام. إذ أن ندرة الموارد البشرية وقلة التجهيزات البيوطبية ومشاكل التعقيم والأدوية، أصبحت تنعكس سلباً على نوعية الخدمات المقدمة لمُرتفِقي هاته المؤسسات، والعاملين بها أيضا" وهذا الأمر، بحسب البلاغ، "أدّى إلى نزوح المئات من الأطر الطبية، عبر تقديم استقالاتهم، هروباً من جحيم الوضع الصحي الكارثي بالمستشفى العمومي".
واعلنت النقابة التي دأبت على خوض سلسلة من الإضرابات قبل إعفاء وزير الصحة السابق الحسين الوردي، أنها "مؤمنة بثقافة الحوار الجاد لحَلّ المشاكل". لكنها في المقابل تتهم السياسة الحكومية بأنها "تحاول تهميش وتجاهل المطالب المشروعة للشغيلة الصحية، بمختلف فئاتها، من خلال مجموعة من القرارات السياسية والإدارية التي تضرب في العمق أبسط الحقوق الأساسية".
وتصر النقابة في مطالبها على أنها متشبثة بتخويلها حق الاستفادة من "الرقم الإستدلالي 509 بكامل تعويضاته، وإحداث درجتين، ما بعد تخرج الإطار، والرفع من مناصب الإقامة الداخلية". بالإضافة إلى "توفير الشروط العلمية لعلاج المواطنين داخل المستشفيات الإقليمية والجهوية، والمراكز الصحية الحضرية والقروية، وكذلك في دور الولادة".
من جانب آخر، دعت النقابة "جميع المنتخبين البرلمانيين، للقيام بما يخوله لهم الدستور، من أجل تحمُّلِ مسؤولية الرقابة على الوضع الصحي، وذلك تماشياً مع السياسات العليا للبلاد، في ربط المسؤولية بالمحاسبة".
يعتزم أطباء القطاع العام والصيادلة وجراحي الأسنان، خوض إضراب وطني يوم غد الثلاثاء، احتجاجا على ما أسموه بـ"الوضع الصحي الكارثي بالمستشفى العمومي".
وتستعد النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام لخوض إضراب عام الأسبوع المقبل، من المنتظر أن يشل حركة المستشفيات بالمغرب.
وبحسب بلاغ للنقابة، فإن أطباء القطاع العام والصيادلة وجراحي أسنان، المنضوون تحت لوائها، قرروا خوض "إضراب وطني يوم الثلاثاء المقبل (16 يناير) بكافة المؤسسات الصحية العمومية، باستثناء أقسام الإنعاش والمستعجلات". وذلك من أجل "الاستعـداد للمسيرة الوطنيــة بالربــاط يوم 10 فبراير".
الأطباء النقابيون يرون أن الوضع الصحي بالمغرب "متأزم" ويشهد "اختلالات"، بسبب "ما آلت إليه أوضاع المؤسسات الصحية، بشكل عام. إذ أن ندرة الموارد البشرية وقلة التجهيزات البيوطبية ومشاكل التعقيم والأدوية، أصبحت تنعكس سلباً على نوعية الخدمات المقدمة لمُرتفِقي هاته المؤسسات، والعاملين بها أيضا" وهذا الأمر، بحسب البلاغ، "أدّى إلى نزوح المئات من الأطر الطبية، عبر تقديم استقالاتهم، هروباً من جحيم الوضع الصحي الكارثي بالمستشفى العمومي".
واعلنت النقابة التي دأبت على خوض سلسلة من الإضرابات قبل إعفاء وزير الصحة السابق الحسين الوردي، أنها "مؤمنة بثقافة الحوار الجاد لحَلّ المشاكل". لكنها في المقابل تتهم السياسة الحكومية بأنها "تحاول تهميش وتجاهل المطالب المشروعة للشغيلة الصحية، بمختلف فئاتها، من خلال مجموعة من القرارات السياسية والإدارية التي تضرب في العمق أبسط الحقوق الأساسية".
وتصر النقابة في مطالبها على أنها متشبثة بتخويلها حق الاستفادة من "الرقم الإستدلالي 509 بكامل تعويضاته، وإحداث درجتين، ما بعد تخرج الإطار، والرفع من مناصب الإقامة الداخلية". بالإضافة إلى "توفير الشروط العلمية لعلاج المواطنين داخل المستشفيات الإقليمية والجهوية، والمراكز الصحية الحضرية والقروية، وكذلك في دور الولادة".
من جانب آخر، دعت النقابة "جميع المنتخبين البرلمانيين، للقيام بما يخوله لهم الدستور، من أجل تحمُّلِ مسؤولية الرقابة على الوضع الصحي، وذلك تماشياً مع السياسات العليا للبلاد، في ربط المسؤولية بالمحاسبة".
وتستعد النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام لخوض إضراب عام الأسبوع المقبل، من المنتظر أن يشل حركة المستشفيات بالمغرب.
وبحسب بلاغ للنقابة، فإن أطباء القطاع العام والصيادلة وجراحي أسنان، المنضوون تحت لوائها، قرروا خوض "إضراب وطني يوم الثلاثاء المقبل (16 يناير) بكافة المؤسسات الصحية العمومية، باستثناء أقسام الإنعاش والمستعجلات". وذلك من أجل "الاستعـداد للمسيرة الوطنيــة بالربــاط يوم 10 فبراير".
الأطباء النقابيون يرون أن الوضع الصحي بالمغرب "متأزم" ويشهد "اختلالات"، بسبب "ما آلت إليه أوضاع المؤسسات الصحية، بشكل عام. إذ أن ندرة الموارد البشرية وقلة التجهيزات البيوطبية ومشاكل التعقيم والأدوية، أصبحت تنعكس سلباً على نوعية الخدمات المقدمة لمُرتفِقي هاته المؤسسات، والعاملين بها أيضا" وهذا الأمر، بحسب البلاغ، "أدّى إلى نزوح المئات من الأطر الطبية، عبر تقديم استقالاتهم، هروباً من جحيم الوضع الصحي الكارثي بالمستشفى العمومي".
واعلنت النقابة التي دأبت على خوض سلسلة من الإضرابات قبل إعفاء وزير الصحة السابق الحسين الوردي، أنها "مؤمنة بثقافة الحوار الجاد لحَلّ المشاكل". لكنها في المقابل تتهم السياسة الحكومية بأنها "تحاول تهميش وتجاهل المطالب المشروعة للشغيلة الصحية، بمختلف فئاتها، من خلال مجموعة من القرارات السياسية والإدارية التي تضرب في العمق أبسط الحقوق الأساسية".
وتصر النقابة في مطالبها على أنها متشبثة بتخويلها حق الاستفادة من "الرقم الإستدلالي 509 بكامل تعويضاته، وإحداث درجتين، ما بعد تخرج الإطار، والرفع من مناصب الإقامة الداخلية". بالإضافة إلى "توفير الشروط العلمية لعلاج المواطنين داخل المستشفيات الإقليمية والجهوية، والمراكز الصحية الحضرية والقروية، وكذلك في دور الولادة".
من جانب آخر، دعت النقابة "جميع المنتخبين البرلمانيين، للقيام بما يخوله لهم الدستور، من أجل تحمُّلِ مسؤولية الرقابة على الوضع الصحي، وذلك تماشياً مع السياسات العليا للبلاد، في ربط المسؤولية بالمحاسبة".
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد خروج الدكتور التازي من سجن عكاشة.. هذه هي العقوبات السجنية لمن معه
مجتمع
مجتمع
سكان سبتة المحتلة يؤيدون إعلان حسن الجوار مع المغرب
مجتمع
مجتمع
عاجل.. المحكمة تصدر قرارها في قضية الدكتور التازي ومن معه
مجتمع
مجتمع
ملف “نصب” في تذاكر سفر نحو إسرائيل وكوريا الجنوبية يخيم على مجلس جماعة فاس
مجتمع
مجتمع
الدكتور التازي يتشبث ببراءته ويصرح: لا أتحمل مسؤولية ما وقع داخل مصحتي
مجتمع
مجتمع
أزمة مفتوحة.. طلبة كليات الطب والصيدلة يعلنون عن إضراب عن التداريب
مجتمع
مجتمع
عبد النباوي: قضايا غسل الأموال تتميز بالتعقيد
مجتمع
مجتمع