مجتمع
إضراب أساتذة التعاقد يدخل أسبوعه الثالث وأسر تحتج على هدر الزمن المدرسي
بدأ الغضب يتسرب إلى آباء وأمهات تلاميذ عدد من المؤسسات التعليمية بسبب هدر الزمن المدرسي للتلاميذ، بعدما دخل إضراب أساتذة التعاقد في أسبوعه الثالث، دون أن تلوح في الأفق أي بوادر لـ"هدنة" بين التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد وبين وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة.فقد نظم آباء وأولياء تلاميذ مجموعة مدارس بونحاس بجماعة حصية بنواحي إقليم تنغير، اليوم الإثنين، أمام مقر مديرية التعليم بالمدينة، وقفة احتجاجية لمطالبة الجهات الوصية على القطاع بإيجاد حلول ناجعة للوضع تمكن من تجنب المزيد من تردي التحصيل الدراسي للتلاميذ بسبب الإضرابات الكثيرة التي يعرفها القطاع.وقالت فعاليات محلية إن الدراسة توقفت بشكل شبه تام في هذه المدرسة الابتدائية والتي يشكل فيها أساتذة التعاقد نسبة 90 في المائة. المصادر ذاتها أوردت أن التلاميذ تضرروا في السنوات السابقة بسبب تداعيات التعليم عن بعد والذي فرضته إجراءات مواجهة الجائحة في ذروتها.وتم تأخير الدخول المدرسي في بداية السنة الجارية بشهر، قبل أن يدخل مجددا أساتذة التعاقد في إضرابات لا يؤدي ثمنها سوى التلاميذ.وفي السياق ذاته، أعلنت التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد بأنها قررت تميد الإضراب الوطني، اليوم الإثنين وغدا الثلاثاء، مع خوض أشكال نضالية حسب خصوصية كل مديرية، وذلك في سياق احتجاجات تشير إلى أنها تخوضها من أجل إسقاط مخطط التعاقد والإدماج في الوظيفة العمومية.
بدأ الغضب يتسرب إلى آباء وأمهات تلاميذ عدد من المؤسسات التعليمية بسبب هدر الزمن المدرسي للتلاميذ، بعدما دخل إضراب أساتذة التعاقد في أسبوعه الثالث، دون أن تلوح في الأفق أي بوادر لـ"هدنة" بين التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد وبين وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة.فقد نظم آباء وأولياء تلاميذ مجموعة مدارس بونحاس بجماعة حصية بنواحي إقليم تنغير، اليوم الإثنين، أمام مقر مديرية التعليم بالمدينة، وقفة احتجاجية لمطالبة الجهات الوصية على القطاع بإيجاد حلول ناجعة للوضع تمكن من تجنب المزيد من تردي التحصيل الدراسي للتلاميذ بسبب الإضرابات الكثيرة التي يعرفها القطاع.وقالت فعاليات محلية إن الدراسة توقفت بشكل شبه تام في هذه المدرسة الابتدائية والتي يشكل فيها أساتذة التعاقد نسبة 90 في المائة. المصادر ذاتها أوردت أن التلاميذ تضرروا في السنوات السابقة بسبب تداعيات التعليم عن بعد والذي فرضته إجراءات مواجهة الجائحة في ذروتها.وتم تأخير الدخول المدرسي في بداية السنة الجارية بشهر، قبل أن يدخل مجددا أساتذة التعاقد في إضرابات لا يؤدي ثمنها سوى التلاميذ.وفي السياق ذاته، أعلنت التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد بأنها قررت تميد الإضراب الوطني، اليوم الإثنين وغدا الثلاثاء، مع خوض أشكال نضالية حسب خصوصية كل مديرية، وذلك في سياق احتجاجات تشير إلى أنها تخوضها من أجل إسقاط مخطط التعاقد والإدماج في الوظيفة العمومية.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع