إصدار نشرة إخبارية رسمية خاصة بالمهرجان الدولي للفيلم بمراكش
كشـ24
نشر في: 6 ديسمبر 2014 كشـ24
تعزز التواصل حول المهرجان الدولي للفيلم بمراكش هذه السنة بإصدار نشرة إخبارية رسمية للمهرجان، كقناة لإبراز اللحظات القوية لهذا الموعد للفن السابع، والتركيز على تنوع وغنى برمجته والأحداث اليومية التي تهم المهرجان.
وتميز العدد الأول من هذه النشرة، الذي صدر اليوم الجمعة، بافتتاحية صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، رئيس مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، قال سموه فيها "يشكل اللقاء حول الفن السابع كل سنة بمدينة مراكش، فرصةً مواتية يَعرض من خلالها المغرب الإبداع والديناميكية اللذين يتولدان من التبادل بين المهنيين المغاربة ونظرائهم الدوليين، من أجل التعاقد حول إنتاجات من جودة عالية".
وأضاف صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، حول هذا الحدث الدولي الذي أخذ يكتسب دورة بعد أخرى مكانة أكبر، "ومن هذا المنطلق، فإن المملكة المغربية تعتبر بالفعل الوجهةَ التي يتزايد الطلب عليها باستمرار لاحتضان تصوير الأفلام العالمية الكبرى.
وسيستمر المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من خلال فعالياته في توفير الفضاء الأنسب لتعايش الحلم والفن والإبداع السينمائي، سواء من خلال غنى برمجته، أو تكريماته، أو حلقات دروس السينما، أو أفلام الوصف السمعي للمكفوفين، أو عروض ساحة جامع الفنا، تراثُ البشرية الثقافي غير المادي ورمز الاحتفالية والتبادل والإبداع".
وأوضح صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، في هذه الافتتاحية، أنه "لا يمكن لرصيد المهرجان أن يكتمل من دون مسابقة سينما المدارس، حيث يحظى إشراك مواهبنا المغربية الشابة في هذا الحفل السينمائي الكبير بمكانة راسخة في قلوبنا، شبابٌ سيُمكنه تواصلُه المباشر مع الحاضرين من كبار مبدعي هذا الفن، من رفع رهان سينما مغربية مفعمةٍ بالموهبة".
كما جاء في هذه الافتتاحية "تحتفي الدورة الرابعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش هذه السنة ببلد اشتهر بسينماه الأسطورية؛ اليابان. تكريم جاء لتعزيز واحدةٍ من المهام الرئيسية للمهرجان، ألا وهي الانفتاح على العالم والاكتشاف المتجدد على الدوام للقيم الكونية التي تحملها السينما".
تجدر الإشارة الى أن الدورة الرابعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش تكرم أسماء لامعة في عالم السينما بالمغرب وعلى الصعيد الدولي. وتقدم النشرة الإخبارية للمهرجان خلال هذه الدورة، نبدة عن أعلام الفن السابع.
وقد خصص العدد الأول من هذه النشرة حيزا كبيرا للفنان المصري عادل إمام الذي تم تكريمه خلال هذه الدورة، والذي يعتبر صرحا للسينما المصرية والعربية، لكونه تمكن من استعمال موهبته الخلاقة في أعماله الفنية ليكسب قلوب الملايين من محبي الفن العربي عبر العالم.
كما تضمنت هذه النشرة تصريحات أعضاء لجنة التحكيم للدورة الرابعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش تحت عنوان "المهنة من منظور أعضاء لجنة التحكيم"، إذ أكدت رئيسة لجنة تحكيم هذه الدورة الفنانة الفرنسية إيزابيل هوبير "الاختيار، ليس فقط التنازل، لكنه أساسا الانخراط .. يستحسن أن يكون في الطريق الصحيح".
وأبرزت الممثلة والمخرجة ميلاني لوران "لماذا أنا في حاجة لإنجاز أفلام ؟ لأنني لن أكون إلا بما أنجز. وأشعر دوما بفراغ داخلي عندما ينتهي تصوير الفيلم إلى حد يأخذني الانطباع أنني أقدم شيء ما".
وتعتبر هذه النشرة الإخبارية دليلا أساسيا بالنسبة للجمهور، بالنظر لكونها تقدم مجمل الأفلام المدرجة في المسابقة الرسمية، وتعطي توضيحات حول الإخراج والإنتاج السينمائي، علاوة على برمجة الأفلام في الفضاءات المخصصة خلال هذا المهرجان. كما تتيح هذه النشرة الاطلاع على صور اللحظات الأكثر تميزا للدورات السابقة للمهرجان الدولي لفيلم بمراكش والمأخوذة على البساط الأحمر لهذه التظاهرة.
تعزز التواصل حول المهرجان الدولي للفيلم بمراكش هذه السنة بإصدار نشرة إخبارية رسمية للمهرجان، كقناة لإبراز اللحظات القوية لهذا الموعد للفن السابع، والتركيز على تنوع وغنى برمجته والأحداث اليومية التي تهم المهرجان.
وتميز العدد الأول من هذه النشرة، الذي صدر اليوم الجمعة، بافتتاحية صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، رئيس مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، قال سموه فيها "يشكل اللقاء حول الفن السابع كل سنة بمدينة مراكش، فرصةً مواتية يَعرض من خلالها المغرب الإبداع والديناميكية اللذين يتولدان من التبادل بين المهنيين المغاربة ونظرائهم الدوليين، من أجل التعاقد حول إنتاجات من جودة عالية".
وأضاف صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، حول هذا الحدث الدولي الذي أخذ يكتسب دورة بعد أخرى مكانة أكبر، "ومن هذا المنطلق، فإن المملكة المغربية تعتبر بالفعل الوجهةَ التي يتزايد الطلب عليها باستمرار لاحتضان تصوير الأفلام العالمية الكبرى.
وسيستمر المهرجان الدولي للفيلم بمراكش من خلال فعالياته في توفير الفضاء الأنسب لتعايش الحلم والفن والإبداع السينمائي، سواء من خلال غنى برمجته، أو تكريماته، أو حلقات دروس السينما، أو أفلام الوصف السمعي للمكفوفين، أو عروض ساحة جامع الفنا، تراثُ البشرية الثقافي غير المادي ورمز الاحتفالية والتبادل والإبداع".
وأوضح صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، في هذه الافتتاحية، أنه "لا يمكن لرصيد المهرجان أن يكتمل من دون مسابقة سينما المدارس، حيث يحظى إشراك مواهبنا المغربية الشابة في هذا الحفل السينمائي الكبير بمكانة راسخة في قلوبنا، شبابٌ سيُمكنه تواصلُه المباشر مع الحاضرين من كبار مبدعي هذا الفن، من رفع رهان سينما مغربية مفعمةٍ بالموهبة".
كما جاء في هذه الافتتاحية "تحتفي الدورة الرابعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش هذه السنة ببلد اشتهر بسينماه الأسطورية؛ اليابان. تكريم جاء لتعزيز واحدةٍ من المهام الرئيسية للمهرجان، ألا وهي الانفتاح على العالم والاكتشاف المتجدد على الدوام للقيم الكونية التي تحملها السينما".
تجدر الإشارة الى أن الدورة الرابعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش تكرم أسماء لامعة في عالم السينما بالمغرب وعلى الصعيد الدولي. وتقدم النشرة الإخبارية للمهرجان خلال هذه الدورة، نبدة عن أعلام الفن السابع.
وقد خصص العدد الأول من هذه النشرة حيزا كبيرا للفنان المصري عادل إمام الذي تم تكريمه خلال هذه الدورة، والذي يعتبر صرحا للسينما المصرية والعربية، لكونه تمكن من استعمال موهبته الخلاقة في أعماله الفنية ليكسب قلوب الملايين من محبي الفن العربي عبر العالم.
كما تضمنت هذه النشرة تصريحات أعضاء لجنة التحكيم للدورة الرابعة عشرة للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش تحت عنوان "المهنة من منظور أعضاء لجنة التحكيم"، إذ أكدت رئيسة لجنة تحكيم هذه الدورة الفنانة الفرنسية إيزابيل هوبير "الاختيار، ليس فقط التنازل، لكنه أساسا الانخراط .. يستحسن أن يكون في الطريق الصحيح".
وأبرزت الممثلة والمخرجة ميلاني لوران "لماذا أنا في حاجة لإنجاز أفلام ؟ لأنني لن أكون إلا بما أنجز. وأشعر دوما بفراغ داخلي عندما ينتهي تصوير الفيلم إلى حد يأخذني الانطباع أنني أقدم شيء ما".
وتعتبر هذه النشرة الإخبارية دليلا أساسيا بالنسبة للجمهور، بالنظر لكونها تقدم مجمل الأفلام المدرجة في المسابقة الرسمية، وتعطي توضيحات حول الإخراج والإنتاج السينمائي، علاوة على برمجة الأفلام في الفضاءات المخصصة خلال هذا المهرجان. كما تتيح هذه النشرة الاطلاع على صور اللحظات الأكثر تميزا للدورات السابقة للمهرجان الدولي لفيلم بمراكش والمأخوذة على البساط الأحمر لهذه التظاهرة.