ثقافة-وفن
إصدار أول رواية عن عرب تيتانيك
أصدرت دار تويا للنشر والتوزيع، رواية جديدة تحت "تذكرة على متن تيتانيك"، للكاتبة ياسمين سعد، و عن هي أول رواية عن عرب تيتانيك ، حيث تورد بها رصدا لقصة المصري حمد حسب، وقصص اللبنانيين فاطيمة مسلماني، ضاهر شديد، وبنورة ايوب، حيث كل ما نشر قبلها عن الأمر كان مجرد توثيق فقط.وتخرجت ياسمين سعد في كليةِ الإعلام قسم الصحافة جامعة القاهرة عام 2010م، عملت بالعديد من الصحف كما عملت في مجالِ إعدادِ الأفلامِ الوثائقيةِ، وشاركت في تنفيذِ العديدِ من الأفلامِ المُهمةِ على رأسِها سلسلةٌ لتوثيقِ المسرحِ العربي.من اجواء الرواية:"ساعةٌ مكتملةٌ من الرقص جعلتهما الثنائي الوحيد المتبقي في الساحةِ، كل ذراعٍ لأحدهما كانت وسادةً لرأسِ الآخر، كانا يهيمان ويتمنيان لو أنها لحظةٌ سرمديةٌ لا يوقفها زمنٌ أو نهاية عزف، وكأنهما انتقلا إلى أزمنةٍ عديدةٍ، لا يرقصان، لكنهما يُحلقان بعيدًا بعيدًا..بعد انتهاءِ الرقصةِ ستعودُ هي إلى زوجِها.. وسيعودُ هو إلى غرفتهِ، ولن يتلاقيا وحدهما مرةً أخرى، إذن على تيتانيك أن تُبحرَ إلى الأبد.. هذا ما كانا يحلمان به، حتى استيقظا على كابوسٍ، قبل حتى أن يُواجها الموتَ معًا لحظة غرق التيتانيك، فهل ينجوان وحدهما، أم يُنقذان الجميع، أم هذه ستكون النهاية لأحدٍ منهما؟ ويكفيهما أنهما رقصا معًا الرقصة الأخيرة، قبل أن يُصبحا نسيًا منسيًّا، وتظل ذكراهما مُعلقةً في نجاةِ تذكرةِ .
أصدرت دار تويا للنشر والتوزيع، رواية جديدة تحت "تذكرة على متن تيتانيك"، للكاتبة ياسمين سعد، و عن هي أول رواية عن عرب تيتانيك ، حيث تورد بها رصدا لقصة المصري حمد حسب، وقصص اللبنانيين فاطيمة مسلماني، ضاهر شديد، وبنورة ايوب، حيث كل ما نشر قبلها عن الأمر كان مجرد توثيق فقط.وتخرجت ياسمين سعد في كليةِ الإعلام قسم الصحافة جامعة القاهرة عام 2010م، عملت بالعديد من الصحف كما عملت في مجالِ إعدادِ الأفلامِ الوثائقيةِ، وشاركت في تنفيذِ العديدِ من الأفلامِ المُهمةِ على رأسِها سلسلةٌ لتوثيقِ المسرحِ العربي.من اجواء الرواية:"ساعةٌ مكتملةٌ من الرقص جعلتهما الثنائي الوحيد المتبقي في الساحةِ، كل ذراعٍ لأحدهما كانت وسادةً لرأسِ الآخر، كانا يهيمان ويتمنيان لو أنها لحظةٌ سرمديةٌ لا يوقفها زمنٌ أو نهاية عزف، وكأنهما انتقلا إلى أزمنةٍ عديدةٍ، لا يرقصان، لكنهما يُحلقان بعيدًا بعيدًا..بعد انتهاءِ الرقصةِ ستعودُ هي إلى زوجِها.. وسيعودُ هو إلى غرفتهِ، ولن يتلاقيا وحدهما مرةً أخرى، إذن على تيتانيك أن تُبحرَ إلى الأبد.. هذا ما كانا يحلمان به، حتى استيقظا على كابوسٍ، قبل حتى أن يُواجها الموتَ معًا لحظة غرق التيتانيك، فهل ينجوان وحدهما، أم يُنقذان الجميع، أم هذه ستكون النهاية لأحدٍ منهما؟ ويكفيهما أنهما رقصا معًا الرقصة الأخيرة، قبل أن يُصبحا نسيًا منسيًّا، وتظل ذكراهما مُعلقةً في نجاةِ تذكرةِ .
ملصقات
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن