إصابات متفاوتة في مواجهات عنيفة بين مزارعين بمداشر لمزوضية اقليم شيشاوة و”كشـ24″ تكشف السبب
كشـ24
نشر في: 6 يناير 2015 كشـ24
علمت "كشـ24" من مصادر موثوقة، أن شجار عنيفا استعملت فيه العصي والسيوف نشب بين مجموعة من الأشخاص بدواري العربي والجبابرة بجماعة لمزوضية التابعة لتراب اقليم شيشاوة واسفر عن إصابة عدد منهم بجروح متفاوتة.
وتعود فصول الواقعة إلى يوم الثلاثاء المنصرم، حينما طلب المسمى"رشيد، و، ص" والذي يقطن بدوار الجبابرة من المدعو"بوجمعة، ك" الذي يسكن بدوار العربي المجاور، الإبتعاد من منزله متهما إياه بالترصد بزوجته من زواج عرفي والتي ليست سوى ابنة خال "بوجمعة"، ليتطور الجدل بينهما إلى شجار اتسعت دائرته بدخول أشخاص آخرين لنصرة كلا الخصمين، الأمر الذي تسبب في إصابة عدد منهم بجروح متفاوتة فيما أصيب "رشيد، و، ص" بكسور لايزال يعالج منها بمستشفى ابن طفيل بمراكش.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن المسمى "رشيد، و، ص"، كان ليلتها رفقة تسعة آشخاص تعوَّد على استقبالهم بمنزله من أجل معاقرة "الماحيا" وتدخين "الكيف".
وأكدت مصادرنا أن أحد أعوان السلطة بقيادة لمزوضية والذي حضر لعين المكان بعد فض الشجار اتصل بالقائد من أجل التدخل غير أن الأخير لم يحرك ساكنا فيما تكفلت أسر الضحايا بنقل جرحاها نحو المستشفى مراكش.
وتضيف المصادر أن شخصين من أسرة "بوجمعة، ك" يقطنان بدوار الجبابرة أرغما على الرحيل بمعية أفراد أسرهما إلى جماعة ايت ايمور بسبب التهديدات التي تلقوها من الخصوم.
علمت "كشـ24" من مصادر موثوقة، أن شجار عنيفا استعملت فيه العصي والسيوف نشب بين مجموعة من الأشخاص بدواري العربي والجبابرة بجماعة لمزوضية التابعة لتراب اقليم شيشاوة واسفر عن إصابة عدد منهم بجروح متفاوتة.
وتعود فصول الواقعة إلى يوم الثلاثاء المنصرم، حينما طلب المسمى"رشيد، و، ص" والذي يقطن بدوار الجبابرة من المدعو"بوجمعة، ك" الذي يسكن بدوار العربي المجاور، الإبتعاد من منزله متهما إياه بالترصد بزوجته من زواج عرفي والتي ليست سوى ابنة خال "بوجمعة"، ليتطور الجدل بينهما إلى شجار اتسعت دائرته بدخول أشخاص آخرين لنصرة كلا الخصمين، الأمر الذي تسبب في إصابة عدد منهم بجروح متفاوتة فيما أصيب "رشيد، و، ص" بكسور لايزال يعالج منها بمستشفى ابن طفيل بمراكش.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن المسمى "رشيد، و، ص"، كان ليلتها رفقة تسعة آشخاص تعوَّد على استقبالهم بمنزله من أجل معاقرة "الماحيا" وتدخين "الكيف".
وأكدت مصادرنا أن أحد أعوان السلطة بقيادة لمزوضية والذي حضر لعين المكان بعد فض الشجار اتصل بالقائد من أجل التدخل غير أن الأخير لم يحرك ساكنا فيما تكفلت أسر الضحايا بنقل جرحاها نحو المستشفى مراكش.
وتضيف المصادر أن شخصين من أسرة "بوجمعة، ك" يقطنان بدوار الجبابرة أرغما على الرحيل بمعية أفراد أسرهما إلى جماعة ايت ايمور بسبب التهديدات التي تلقوها من الخصوم.