سياسة

إشادة بإعادة انتخاب المغرب لرئاسة المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 27 سبتمبر 2019

قالت مجموعة من المنابر الإعلامية الإيطالية، اليوم الجمعة، إن إعادة انتخاب المغرب للرئاسة المشتركة للمنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب بمعية كندا لولاية ثالثة، جاء تتويجا "لريادته" في مجال مكافحة الإرهاب.وفي هذا السياق، أكدت وكاالة الأنباء (نوفا) بإيطاليا أن انتخاب المغرب من جديد للرئاسة المشتركة لهذا المنتدى العالمي للولاية المقبلة 2020 ـ 2022 ، تترجم بوضوح الثقة المتجددة و التقدير الذي تحظى به المملكة كشريك لا محيد عنه في مجال محاربة الإرهاب سواء داخل المنتدى أو على الصعيد العالمي .و اعتبرت أن هذا التتويج هو اعتراف دولي بالدور الرئيسي الذي تضطلع به المملكة المغربية في مكافحة الإرهاب، و تتويج للإنجازات التي حققها المغرب و الخبرة التي راكمها في هذا المجال .و في مقال بعنوان "المغرب و نجاعة سياسات مكافحة الإرهاب"، كتبت صحيفة (لوبينيوني ديلا ليبيرتا) ان المغرب نجح في تطوير تجربة فريدة من نوعها وخبرة رائدة تحظى بالإشادة في مختلف أنحاء العالم بالنظر لفعاليتها ولكونها تقوم على عدة محاور تجمع بين التدبير الأمني و إعادة هيكلة الحقل الديني ومكافحة الفقر والتهميش الذي يعد بمثابة أرض خصبة لانتشار الإرهاب والتطرف.و أبرز كاتب المقال دومينيكو ليتيسيا أنه بفضل استراتيجيته المتكاملة و التزام الدولة في هذا المجال ، تمكن المغرب من تكريس اسمه كأحد الشركاء الفاعلين في المبادرات العالمية لمكافحة الإرهاب.و أشار إلى أن المقاربة المتعدد الأوجه التي تبناها المغرب أبانت عن نجاعتها و أصبحت نموذجا يحتذى به في العالم للتحصين ضد هذا التهديد.و ذكر بأن وزارة الخارجية الأمريكية أكدت على" الطابع المتعدد الأبعاد للاستراتيجية المغربية التي تضع على رأس أولوياتها أهداف التنمية الاقتصادية والبشرية، وتدابير اليقظة الأمنية، وكذا تعاون راسخ على الصعيدين الإقليمي والدولي".من جانبها ، أبرزت وكالة الأنباء الإيطالية ( أجي سي نيوز) أنه تحت القيادة المتبصرة لجلالة الملك محمد السادس طورت المملكة المغربية تجربتها في مجال محاربة الإرهاب مع إيلاء أهمية قصوى للعمل على مكافحة الجذور والأسباب الاجتماعية والاقتصادية لانتشاره ، لتصبح بذلك في موقع ريادي ومرجعا لدول العالم في هذا المجال.وسجلت الالتزام المتعدد الأشكال للمغرب وعدم ادخاره أي جهد من أجل تقديم مساهمة قيمة وفعالة في جهود محاربة الإرهاب، مبرزة أن المملكة دعامة أساسية للاستقرار بالنظر لانخراطها النشط في الجهود العالمية و الإقليمية لتعزيز القدرات من أجل محاربة هذا التهديد .و كتب الموقع الإخباري الإيطالي (الجورنالي دبلوماتيكو ) أنه بتوليهما الرئاسة المشتركة للمنتدى ، حرص المغرب و هولندا طيلة أربع سنوات ، على تحديد أولويات رئيسية تتمثل في تعزيز مقاربة استباقية للمنتدى و تعبئة الجهود من أجل تقديم إجابات على التهديدات الناشئة .وسجل الموقع الإخباري أن الولايتين التي ترأس خلالهما المغرب و هولندا بشكل مشترك المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب "كانتا الأكثر إنتاجية" منذ تأسيسه .وأشار إلى أنه خلال الاجتماع الوزاري العاشر للمنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب، الذي عقد على هامش اجتماعات الدورة (74) للجمعية العامة للأمم المتحدة، ، اعتمدت الدول الأعضاء أربع وثائق إطارية تنضاف إلى 34 وثيقة مماثلة سبق تبنيها.ويتعلق الأمر، حسب الموقع ، بتوصيات "غليون" بشأن استخدام التدابير الإدارية المستندة إلى سيادة القانون في سياق مكافحة الإرهاب، وبملحق المنتدى للممارسات الجيدة بالنسبة للمرأة ومكافحة التطرف العنيف، مع التركيز على إدماج النوع، وكذا بمذكرة نيويورك بشأن الممارسات الجيدة في مجال منع سفر الإرهابيين، ومذكرة برلين بشأن الممارسات الجيدة في مجال مكافحة الاستخدام الإرهابي للنظم الجوية بدون طيار.ويعد المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب، الذي تأسس سنة 2011، هيئة دولية تضم 29 بلدا إضافة إلى الاتحاد الأوروبي، وتتمثل مهمتها الأساسية في تقليص مخاطر تعرض العالم للإرهاب من خلال منع ومكافحة وملاحقة الأفعال الإرهابية والتصدي للتحريض على الإرهاب.ويضم المنتدى خبراء وممارسين من بلدان ومناطق من جميع أنجاء العالم لتبادل التجارب والمهارات وتطوير الأدوات والاستراتيجيات بشأن كيفية التصدي لتطور التهديد الإرهابي.

قالت مجموعة من المنابر الإعلامية الإيطالية، اليوم الجمعة، إن إعادة انتخاب المغرب للرئاسة المشتركة للمنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب بمعية كندا لولاية ثالثة، جاء تتويجا "لريادته" في مجال مكافحة الإرهاب.وفي هذا السياق، أكدت وكاالة الأنباء (نوفا) بإيطاليا أن انتخاب المغرب من جديد للرئاسة المشتركة لهذا المنتدى العالمي للولاية المقبلة 2020 ـ 2022 ، تترجم بوضوح الثقة المتجددة و التقدير الذي تحظى به المملكة كشريك لا محيد عنه في مجال محاربة الإرهاب سواء داخل المنتدى أو على الصعيد العالمي .و اعتبرت أن هذا التتويج هو اعتراف دولي بالدور الرئيسي الذي تضطلع به المملكة المغربية في مكافحة الإرهاب، و تتويج للإنجازات التي حققها المغرب و الخبرة التي راكمها في هذا المجال .و في مقال بعنوان "المغرب و نجاعة سياسات مكافحة الإرهاب"، كتبت صحيفة (لوبينيوني ديلا ليبيرتا) ان المغرب نجح في تطوير تجربة فريدة من نوعها وخبرة رائدة تحظى بالإشادة في مختلف أنحاء العالم بالنظر لفعاليتها ولكونها تقوم على عدة محاور تجمع بين التدبير الأمني و إعادة هيكلة الحقل الديني ومكافحة الفقر والتهميش الذي يعد بمثابة أرض خصبة لانتشار الإرهاب والتطرف.و أبرز كاتب المقال دومينيكو ليتيسيا أنه بفضل استراتيجيته المتكاملة و التزام الدولة في هذا المجال ، تمكن المغرب من تكريس اسمه كأحد الشركاء الفاعلين في المبادرات العالمية لمكافحة الإرهاب.و أشار إلى أن المقاربة المتعدد الأوجه التي تبناها المغرب أبانت عن نجاعتها و أصبحت نموذجا يحتذى به في العالم للتحصين ضد هذا التهديد.و ذكر بأن وزارة الخارجية الأمريكية أكدت على" الطابع المتعدد الأبعاد للاستراتيجية المغربية التي تضع على رأس أولوياتها أهداف التنمية الاقتصادية والبشرية، وتدابير اليقظة الأمنية، وكذا تعاون راسخ على الصعيدين الإقليمي والدولي".من جانبها ، أبرزت وكالة الأنباء الإيطالية ( أجي سي نيوز) أنه تحت القيادة المتبصرة لجلالة الملك محمد السادس طورت المملكة المغربية تجربتها في مجال محاربة الإرهاب مع إيلاء أهمية قصوى للعمل على مكافحة الجذور والأسباب الاجتماعية والاقتصادية لانتشاره ، لتصبح بذلك في موقع ريادي ومرجعا لدول العالم في هذا المجال.وسجلت الالتزام المتعدد الأشكال للمغرب وعدم ادخاره أي جهد من أجل تقديم مساهمة قيمة وفعالة في جهود محاربة الإرهاب، مبرزة أن المملكة دعامة أساسية للاستقرار بالنظر لانخراطها النشط في الجهود العالمية و الإقليمية لتعزيز القدرات من أجل محاربة هذا التهديد .و كتب الموقع الإخباري الإيطالي (الجورنالي دبلوماتيكو ) أنه بتوليهما الرئاسة المشتركة للمنتدى ، حرص المغرب و هولندا طيلة أربع سنوات ، على تحديد أولويات رئيسية تتمثل في تعزيز مقاربة استباقية للمنتدى و تعبئة الجهود من أجل تقديم إجابات على التهديدات الناشئة .وسجل الموقع الإخباري أن الولايتين التي ترأس خلالهما المغرب و هولندا بشكل مشترك المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب "كانتا الأكثر إنتاجية" منذ تأسيسه .وأشار إلى أنه خلال الاجتماع الوزاري العاشر للمنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب، الذي عقد على هامش اجتماعات الدورة (74) للجمعية العامة للأمم المتحدة، ، اعتمدت الدول الأعضاء أربع وثائق إطارية تنضاف إلى 34 وثيقة مماثلة سبق تبنيها.ويتعلق الأمر، حسب الموقع ، بتوصيات "غليون" بشأن استخدام التدابير الإدارية المستندة إلى سيادة القانون في سياق مكافحة الإرهاب، وبملحق المنتدى للممارسات الجيدة بالنسبة للمرأة ومكافحة التطرف العنيف، مع التركيز على إدماج النوع، وكذا بمذكرة نيويورك بشأن الممارسات الجيدة في مجال منع سفر الإرهابيين، ومذكرة برلين بشأن الممارسات الجيدة في مجال مكافحة الاستخدام الإرهابي للنظم الجوية بدون طيار.ويعد المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب، الذي تأسس سنة 2011، هيئة دولية تضم 29 بلدا إضافة إلى الاتحاد الأوروبي، وتتمثل مهمتها الأساسية في تقليص مخاطر تعرض العالم للإرهاب من خلال منع ومكافحة وملاحقة الأفعال الإرهابية والتصدي للتحريض على الإرهاب.ويضم المنتدى خبراء وممارسين من بلدان ومناطق من جميع أنجاء العالم لتبادل التجارب والمهارات وتطوير الأدوات والاستراتيجيات بشأن كيفية التصدي لتطور التهديد الإرهابي.



اقرأ أيضاً
تقرير : “الحريگ” من الجزائر إلى إسبانيا في تزايد
خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي، شهد المسار البحري الممتد من الساحل الجزائري إلى ليفانتي أو جزر البليار زيادة ملحوظة في أعداد المهاجرين السريين. وأكد الصليب الأحمر ومنظمة "كاميناندو فرونتيراس" غير الحكومية لجريدة لاراثون هذه المعطيات، وأفادتا أن الشهر الماضي عرف وفاة 328 شخصًا على الطريق الجزائري بين يناير وماي. وحسب لاراثون الإسبانية، تُفنّد البيانات الميدانية يومًا بعد يوم المعلومات التي تُقدّمها المنظمات الإنسانية، حيث أُنقذ 60 شخصًا قبالة جزر بيتيوساس خلال ثلاثة أيام فقط. وفي صباح الجمعة، أنقذت فرق الإنقاذ البحري والحرس المدني 13 شخصًا على متن قارب صغير، على بُعد حوالي خمسة أميال جنوب جزيرة كابريرا، جنوب مايوركا. كما جرى إنقاذ 22 شخصًا، الخميس الماضي، على متن قاربين صغيرين يقعان في المياه جنوب فورمينتيرا. كما أنقذت فرق الإنقاذ البحري والقوات المسلحة 25 مهاجرًا، مساء الأربعاء، على متن قارب رُصد على بُعد أربعة أميال من جزيرة كابريرا، جنوب مايوركا. وحسب تقارير إخبارية، تكمن خطورة طريق "الحريگ" من الجزائر إلى إسبانيا، في افتقاره إلى آليات الكشف المبكر عن موارد الإنقاذ استجابةً للتنبيهات والبروتوكولات المشتركة، وذلك بسبب ضعف التعاون مع الجزائر، وهو أمرٌ يُحدث فرقًا عند الحديث عن حالات الاختفاء وسط البحر.
سياسة

فشل ملتمس الرقابة يبعد بين “الكتاب” و”الوردة”
بعدما سبق لهما أن عقد جلسات من أجل التقارب، يظهر أن قضية ملتمس الرقابة، وما ارتبط بها من اتهامات واتهامات مضادة تهدد بتعميق الخلافات بين كل حزب الاتحاد الاشتراكي وحزب التقدم والاشتراكية. فقد رد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، اليوم في لقاء لمنتخبي حزبه بالرباط، على تصريحات سابقة لادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، وهي تصريحات مرتبطة بتداعيات انسحاب حزب "الوردة" من مبادرة ملتمس الرقابة. بنعبد الله بدا غاضبا تجاه تصريحات ادريس لشكر، ودعاه إلى توقير حزب "الكتاب"، لكنه تحدث مجددا عن ممارسات وصفها بالدنيئة والبئيسة في قضية إفشال ملتمس الرقابة. وقال إن المستقبل سيكشف كل التفاصيل المرتبطة بهذا الملف الذي أعاد تسليط الضوء على هشاشة المعارضة البرلمانية. ودافع نبيل بنعبد الله عن أداء فريق "الكتاب" في مجلس النواب، لكنه أورد بأنه من المشاكل الكبيرة التي يعيشها مجلس النواب هو أن ليس هناك معارضة. وتحدث عن معارضات، في إشارة إلى التباعد في المسارات والخلفيات بين مكوناتها، ومنها حزب العدالة والتنمية ذو المرجعية المحافظة، وحزب الحركة الشعبية، ويضم أعيان العالم القروي، خاصة في المناطق الأمازيغية. وقال إن حزبه وسط هذا الوضع يغلب المصلحة الحزبية والحسابات السياسية الضيقة والدنية والبئيسة، في إشارة إلى حزب الاتحاد الاشتراكي وملتمس الرقابة. واعتبر بأنه تم إفشال الملتمس لخدمة أهداف غير معلنة، قبل أن يضيف بأن هناك من يفكر في المصلحة العامة، ولكن هناك من له خطاب وخلف الستار له حسابات أخرى، ويبحث فقط على أن يضغط وأن يؤثر وأن يموقع نفسه في المستقبل. وكان الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، ادريس لشكر، قد قال، في تصريحات سابقة، إن حزب التقدم والاشتراكية حاول أن يشيطن حزب "الوردة" في قضية ملتمس الرقابة، وذكر بأن حزب "الكتاب" كان يعترض على أي مبادرة يقوم بها الاتحاد الاشتراكي نظرا لعلاقته المشبوهة بحزب العدالة والتنمية.
سياسة

اتفاقية بين المغرب و”L3Harris” الأمريكية لتحديث أسطول طائرات “C-130”
أطلق المغرب برنامجا لتحديث طائرات النقل من طراز سي-130، مما يعزز قدراته في النقل الجوي العسكري. وفي حفل أقيم أمس الجمعة بنادي الضباط بالرباط، وقعت إدارة الدفاع الوطني المغربية والشركة الأمريكية "L3Harris Technologies" اتفاقية لتنفيذ صفقة التحديث.ويهدف البرنامج، الذي أعلنت عنه القوات المسلحة الملكية عبر منشور على فيسبوك، إلى تحديث أسطول طائرات C-130 المخصص لنقل البضائع والدعم اللوجستي. ووصفت القائمة بالأعمال في السفارة الأمريكية بالمغرب، إيمي كوترونا، توقيع الاتفاقية بأنها "لحظة حاسمة" في التعاون الثنائي. وستتولى شركة "L3Harris Technologies"، المتخصصة في تقنيات الدفاع والفضاء والأمن، عملية التحديث وفقًا لأعلى المعايير الدولية في جودة وصيانة الطيران. ويؤكد هذا التعاون على الشراكة المتنامية بين الولايات المتحدة والمغرب في قطاع الدفاع.تُعرف طائرة سي-130، وهي طائرة نقل عسكرية رباعية المحركات ، من إنتاج شركة لوكهيد مارتن، بمتانتها وتعدد استخداماتها. وتُستخدم في مجموعة واسعة من المهام، بما في ذلك نقل القوات والعتاد، وعمليات الإنزال الجوي، وإعادة الإمداد، والمهام الإنسانية، والإجلاء الطبي، ومكافحة الحرائق.
سياسة

دخول سياسي ساخن ينتظر حكومة أخنوش
دخول سياسي في شتنبر القادم يرتقب أن يكون ساخن في مشهد مغربي لم يعد يفصله عن موعد الانتخابات القادمة سوى عام واحد. فقد دعا نبيل بنعبد الله، أمين عام حزب التقدم والاشتراكية، في لقاء تواصلي لمنتخبي هذا الحزب، إلى تحويل الزخم السياسي لأربع سنوات من معارضة الحكومة الحالية إلى "قوة ضاربة". ودعا منتخبي حزب "الكتاب" إلى مضاعفة المجهودات والتواصل أكثر مع المواطنين ابتداء من شتنبر القادم. وقال، في هذا اللقاء الذي احتضنه المقر المركزي للحزب بالرباط، إن هناك انتظارات وطموحات وخيبة أمل كبيرة في مختلف مناطق المغرب، في إشارة إلى حصيلة الحكومة الحالية. "لا أعتقد أن هناك من يعبر عن رضاه من سنوات الفشل والإخفاق والضعف الديمقراطي البين والفشل الاقتصادي والاجتماعي المنطق بالكذب والبهتان"، يضيف الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، وهو يوضح الصورة أمام منتخبي حزبه، قبل أن يلمح إلى أن السعي نحو تغيير بعض القوانين الانتخابية، وتنظيم انتخابات أقرب ما يمكن الى النزاهة والتنافس الديموقراطي الشريف، وبمشاركة واسعة للمواطنين قد تغير الخريطة في المحطة القادمة.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة