إسرائيل تُنافس المغرب في إنشاء أكبر محطة حرارية في العالم
كشـ24
نشر في: 20 يونيو 2016 كشـ24
شرعت إسرائيل في إنشاء إحدى أكبر محطات توليد الطاقة الشمسية في العالم، والتي رُبما ستُضاهي مثيلتها المغربية من حيث المساحة وعُلو بُرجها الرئيسي، وذلك حسب ما جاء في صحيفة “Der Spiegel” الألمانية، يوم أمس الأحد 19 يونيو 2016.
وسط صحراء النقب، وغير بعيد عن بلدة “أشاليم”، لازالت الأشغال سائرة على قدم وساق في المحطة الحرارية التي شرعت الأعمال بها شهر يونيو 2015، وستبلغُ قدرتها الإنتاجية من الطاقة نحو 221 ميغاواط/ساعة، أي ما يُمكنه تزويد 120 ألف منزل بالطاقة، وتجنيب البيئة خطر 110 ألف طن من غاز ثاني أوكسيد الكربون سنوياً، فضلاً عن توفيرها لألف فرصة عمل لعُمال صيانة، مهندسين ومراقبين.
وتُغطي محطة “أشاليم”مساحة 300 هكتار، أي ما يُعادل مساحة 430 ملعب كرة قدم، وسيتم تركيز الأشعة الشمسية عبر 55 مرآةٍ عاكسة إلى برج رئيسٍ بطول 240 متراً، سيُحدث وهجاً شمسياً يُمكن رؤيته من دولة مصر القريبة، أي على بُعد 30 كيلومتراً تقريباً.
ورغم استئثار محطة “أشاليم” بأعلى برج رئيسٍ للطاقة الشمسية في العالم، والذي يتجاوز مثيله المغربي بحوالي 40 متراً، فلا زالت محطة “نور” المغربية تحظى بامتياز تشغيلها لمجموع مرايا عاكسة يتجاوز عددها الـ 500 ألف، يبلغ ارتفاعها 12 متراً، تنتشر في 800 صف طويلٍ مُتوازٍ، في حين يُمكنها انتاج ما قدره 160 ميغاواط/ساعة من الطاقة، وهي أعلى قدرة إنتاجية لمحطةٍ حرارية في العالم.
شرعت إسرائيل في إنشاء إحدى أكبر محطات توليد الطاقة الشمسية في العالم، والتي رُبما ستُضاهي مثيلتها المغربية من حيث المساحة وعُلو بُرجها الرئيسي، وذلك حسب ما جاء في صحيفة “Der Spiegel” الألمانية، يوم أمس الأحد 19 يونيو 2016.
وسط صحراء النقب، وغير بعيد عن بلدة “أشاليم”، لازالت الأشغال سائرة على قدم وساق في المحطة الحرارية التي شرعت الأعمال بها شهر يونيو 2015، وستبلغُ قدرتها الإنتاجية من الطاقة نحو 221 ميغاواط/ساعة، أي ما يُمكنه تزويد 120 ألف منزل بالطاقة، وتجنيب البيئة خطر 110 ألف طن من غاز ثاني أوكسيد الكربون سنوياً، فضلاً عن توفيرها لألف فرصة عمل لعُمال صيانة، مهندسين ومراقبين.
وتُغطي محطة “أشاليم”مساحة 300 هكتار، أي ما يُعادل مساحة 430 ملعب كرة قدم، وسيتم تركيز الأشعة الشمسية عبر 55 مرآةٍ عاكسة إلى برج رئيسٍ بطول 240 متراً، سيُحدث وهجاً شمسياً يُمكن رؤيته من دولة مصر القريبة، أي على بُعد 30 كيلومتراً تقريباً.
ورغم استئثار محطة “أشاليم” بأعلى برج رئيسٍ للطاقة الشمسية في العالم، والذي يتجاوز مثيله المغربي بحوالي 40 متراً، فلا زالت محطة “نور” المغربية تحظى بامتياز تشغيلها لمجموع مرايا عاكسة يتجاوز عددها الـ 500 ألف، يبلغ ارتفاعها 12 متراً، تنتشر في 800 صف طويلٍ مُتوازٍ، في حين يُمكنها انتاج ما قدره 160 ميغاواط/ساعة من الطاقة، وهي أعلى قدرة إنتاجية لمحطةٍ حرارية في العالم.