التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
إسدال الستار على فعاليات الدورة 26 من أسابيع الفيلم الأوروبي بمراكش
نشر في: 25 نوفمبر 2017
أسدل الستار، أمس الجمعة، بسينما كوليزي بمدينة مراكش، على فعاليات الدورة السادسة والعشرين لأسابيع الفيلم الأوروبي، بعد عرض طيلة أسبوع كامل ثمانية أفلام تمثل مختلف الأجناس السينمائية، وأحسن إنتاجات السينما الأوروبية، التي توجت عدة مرات في أكبر المهرجانات السينمائية، وحازت على السعفة الذهبية وجائزة أحسن ممثل في مهرجان كان الفرنسي.
وعكست الأفلام الأوروبية الطويلة والقصيرة التي جرى عرضها خلال دورة هذه السنة، حقيقة الأزمات التي تمر منها مجتمعاتنا بشكل مختلف، مبرزة أن هذه النظرة لاتخلو من حيوية وواقعية وتطبعها الكثير من الشاعرية وحتى الفكاهة في بعض الأحيان.
وشملت قائمة الافلام الطويلة التي تمت برمجتها خلال دورة هذه السنة، كل من فيلم "المربع" لمخرجه السويدي روبن أوستلند الحائز على السعفة الذهبية لمهرجان كان الدولي للسينما لهذه السنة، ويحكي قصة أب مطلق يحب أن يخصص بعضا من وقته لطفليه، يشتغل كمحافظ في أحد متاحف الفن المعاصر ويعتبر واحد من أولئك الذين يستعملون سيارة كهربائية ويدعمون القضايا الإنسانية الكبرى.
كما سملت القائمة الفيلم البلجيكي الرائع "عائلة سورية" للمخرج فان ليو، الذي يأخذ معه المشاهد إلى الحياة اليومية لآخر من تبقى من سكان في عمارة من عمارات مدينة دمشق خلال معالجته لقضية الهجرة، التي نجدها في تلك النظرة الهزلية والإنسانية للسينمائي الفلندي أكيكوريسماكي، الذي يقدم حكاية غاية في الرمزية السياسية من خلال فيلمه "الجهة الأخرى للأمل" المتوج بجائزة "الدب الفضي" في فئة أحسن مخرج في الدورة الأخيرة لمهرجان برلين السينمائي، والفيلم الهنغاري "قمر المشتري" للمخرج كورنيل موندروكزو، الذي يتخذ شكل دراما سينمائية بنفحة غرائبية نالت استحسان النقاد خلال الدورة الأخيرة من مهرجان كان الذي عرض فيه ضمن المسابقة الرسمية
والى جانب الافلام المذكورة ، تضم القائمة فيلم "نهاية سعيدة" للمخرج النمساوي ميكائي هانيكي الحائز على أوسكار أحسن فيلم أجنبي عن فيلمه "أمور"، وهو فيلم عبارة عن دراما هزلية قاتمة حول البورجوازية على خلفية قضية الهجرة، بالإضافة إلى فيلم "طاكسي صوفيا" لمخرجه ستيفن كوماندرايف، الذي يغوص في أعماق عالم الرشوة التي يعيش على إيقاعها المجتمع البلغاري، والفيلم الفرنسي "وجوه وقرى" لمخرجه أنييس فاردا وجون روني، الذي يحكي قصة صداقة المخرجين التي تطورت خلال فترة التصوير، بين مفاجآت وسخرية الأصدقاء والضحك من اختلافاتهما.
وتسعى هذه التظاهرة السينمائية، المنظمة بمبادرة من الاتحاد الاوروبي، والتي احتفت بأجود منتجات السينما الأوروبية في المغرب منذ 1991، لجعل المدينة الحمراء عاصمة للسينما، ومحطة كونية لاستقطاب ألمع الأسماء السينمائية الدولية، فضلا عن جعل السينما، فضاء للإبداع العالمي، ومناسبة كبيرة لترسيخ قيم الحوار والتواصل الكوني، فضلا عن تكريس روح التسامح والتعايش بين مختلف الشعوب والأجناس .
وبخصوص الأفلام القصيرة، تم عرض ثلاثة أفلام من بلدان جنوب المتوسط، تشترك فقراتها السينمائية في مقاربتها للطفولة، ويتعلق الامر بفيلم "تكيتة السوليما " للمخرب أيوب اليوسفي (المغرب) و"ماريه نوستروم" لمخرجيه رانا كازكاز وأنس خلف (سوريا) و "كارغو/ شحن للمخرج كريم الرحباني (لبنان).
وحسب المنظمين، فإن الأفلام المختارة لدورة هذه السنة تعكس، تنوعا كبيرا سواء من حيث الأجناس السينمائية، أو المواضيع المقترحة، مضيفا أن القاسم المشترك بين الأفلام التي سيجري عرضها هو الدقة في الاختيار.
وأضافوا أن كل فيلم من الأفلام الثمانية المختارة يختلف عن الآخر وكأن مخرجي أفلام هذه الدورة أرادوا، أن يعرفوا أكثر بالإمكانيات الحيوية التي تزخر بها القارة الأوروبية، أكثر من الدورات السابقة.
واشاروا الى أن نجاح الفيلم الأوربي في استقطاب المزيد من المتفرجين، يعود الى اعتماد الجودة كمعيار أساسي في انتقاء الأفلام والرغبة الاكيدة في تقديم أحسن ما في السينما الأوروبية كل سنة.
وعكست الأفلام الأوروبية الطويلة والقصيرة التي جرى عرضها خلال دورة هذه السنة، حقيقة الأزمات التي تمر منها مجتمعاتنا بشكل مختلف، مبرزة أن هذه النظرة لاتخلو من حيوية وواقعية وتطبعها الكثير من الشاعرية وحتى الفكاهة في بعض الأحيان.
وشملت قائمة الافلام الطويلة التي تمت برمجتها خلال دورة هذه السنة، كل من فيلم "المربع" لمخرجه السويدي روبن أوستلند الحائز على السعفة الذهبية لمهرجان كان الدولي للسينما لهذه السنة، ويحكي قصة أب مطلق يحب أن يخصص بعضا من وقته لطفليه، يشتغل كمحافظ في أحد متاحف الفن المعاصر ويعتبر واحد من أولئك الذين يستعملون سيارة كهربائية ويدعمون القضايا الإنسانية الكبرى.
كما سملت القائمة الفيلم البلجيكي الرائع "عائلة سورية" للمخرج فان ليو، الذي يأخذ معه المشاهد إلى الحياة اليومية لآخر من تبقى من سكان في عمارة من عمارات مدينة دمشق خلال معالجته لقضية الهجرة، التي نجدها في تلك النظرة الهزلية والإنسانية للسينمائي الفلندي أكيكوريسماكي، الذي يقدم حكاية غاية في الرمزية السياسية من خلال فيلمه "الجهة الأخرى للأمل" المتوج بجائزة "الدب الفضي" في فئة أحسن مخرج في الدورة الأخيرة لمهرجان برلين السينمائي، والفيلم الهنغاري "قمر المشتري" للمخرج كورنيل موندروكزو، الذي يتخذ شكل دراما سينمائية بنفحة غرائبية نالت استحسان النقاد خلال الدورة الأخيرة من مهرجان كان الذي عرض فيه ضمن المسابقة الرسمية
والى جانب الافلام المذكورة ، تضم القائمة فيلم "نهاية سعيدة" للمخرج النمساوي ميكائي هانيكي الحائز على أوسكار أحسن فيلم أجنبي عن فيلمه "أمور"، وهو فيلم عبارة عن دراما هزلية قاتمة حول البورجوازية على خلفية قضية الهجرة، بالإضافة إلى فيلم "طاكسي صوفيا" لمخرجه ستيفن كوماندرايف، الذي يغوص في أعماق عالم الرشوة التي يعيش على إيقاعها المجتمع البلغاري، والفيلم الفرنسي "وجوه وقرى" لمخرجه أنييس فاردا وجون روني، الذي يحكي قصة صداقة المخرجين التي تطورت خلال فترة التصوير، بين مفاجآت وسخرية الأصدقاء والضحك من اختلافاتهما.
وتسعى هذه التظاهرة السينمائية، المنظمة بمبادرة من الاتحاد الاوروبي، والتي احتفت بأجود منتجات السينما الأوروبية في المغرب منذ 1991، لجعل المدينة الحمراء عاصمة للسينما، ومحطة كونية لاستقطاب ألمع الأسماء السينمائية الدولية، فضلا عن جعل السينما، فضاء للإبداع العالمي، ومناسبة كبيرة لترسيخ قيم الحوار والتواصل الكوني، فضلا عن تكريس روح التسامح والتعايش بين مختلف الشعوب والأجناس .
وبخصوص الأفلام القصيرة، تم عرض ثلاثة أفلام من بلدان جنوب المتوسط، تشترك فقراتها السينمائية في مقاربتها للطفولة، ويتعلق الامر بفيلم "تكيتة السوليما " للمخرب أيوب اليوسفي (المغرب) و"ماريه نوستروم" لمخرجيه رانا كازكاز وأنس خلف (سوريا) و "كارغو/ شحن للمخرج كريم الرحباني (لبنان).
وحسب المنظمين، فإن الأفلام المختارة لدورة هذه السنة تعكس، تنوعا كبيرا سواء من حيث الأجناس السينمائية، أو المواضيع المقترحة، مضيفا أن القاسم المشترك بين الأفلام التي سيجري عرضها هو الدقة في الاختيار.
وأضافوا أن كل فيلم من الأفلام الثمانية المختارة يختلف عن الآخر وكأن مخرجي أفلام هذه الدورة أرادوا، أن يعرفوا أكثر بالإمكانيات الحيوية التي تزخر بها القارة الأوروبية، أكثر من الدورات السابقة.
واشاروا الى أن نجاح الفيلم الأوربي في استقطاب المزيد من المتفرجين، يعود الى اعتماد الجودة كمعيار أساسي في انتقاء الأفلام والرغبة الاكيدة في تقديم أحسن ما في السينما الأوروبية كل سنة.
أسدل الستار، أمس الجمعة، بسينما كوليزي بمدينة مراكش، على فعاليات الدورة السادسة والعشرين لأسابيع الفيلم الأوروبي، بعد عرض طيلة أسبوع كامل ثمانية أفلام تمثل مختلف الأجناس السينمائية، وأحسن إنتاجات السينما الأوروبية، التي توجت عدة مرات في أكبر المهرجانات السينمائية، وحازت على السعفة الذهبية وجائزة أحسن ممثل في مهرجان كان الفرنسي.
وعكست الأفلام الأوروبية الطويلة والقصيرة التي جرى عرضها خلال دورة هذه السنة، حقيقة الأزمات التي تمر منها مجتمعاتنا بشكل مختلف، مبرزة أن هذه النظرة لاتخلو من حيوية وواقعية وتطبعها الكثير من الشاعرية وحتى الفكاهة في بعض الأحيان.
وشملت قائمة الافلام الطويلة التي تمت برمجتها خلال دورة هذه السنة، كل من فيلم "المربع" لمخرجه السويدي روبن أوستلند الحائز على السعفة الذهبية لمهرجان كان الدولي للسينما لهذه السنة، ويحكي قصة أب مطلق يحب أن يخصص بعضا من وقته لطفليه، يشتغل كمحافظ في أحد متاحف الفن المعاصر ويعتبر واحد من أولئك الذين يستعملون سيارة كهربائية ويدعمون القضايا الإنسانية الكبرى.
كما سملت القائمة الفيلم البلجيكي الرائع "عائلة سورية" للمخرج فان ليو، الذي يأخذ معه المشاهد إلى الحياة اليومية لآخر من تبقى من سكان في عمارة من عمارات مدينة دمشق خلال معالجته لقضية الهجرة، التي نجدها في تلك النظرة الهزلية والإنسانية للسينمائي الفلندي أكيكوريسماكي، الذي يقدم حكاية غاية في الرمزية السياسية من خلال فيلمه "الجهة الأخرى للأمل" المتوج بجائزة "الدب الفضي" في فئة أحسن مخرج في الدورة الأخيرة لمهرجان برلين السينمائي، والفيلم الهنغاري "قمر المشتري" للمخرج كورنيل موندروكزو، الذي يتخذ شكل دراما سينمائية بنفحة غرائبية نالت استحسان النقاد خلال الدورة الأخيرة من مهرجان كان الذي عرض فيه ضمن المسابقة الرسمية
والى جانب الافلام المذكورة ، تضم القائمة فيلم "نهاية سعيدة" للمخرج النمساوي ميكائي هانيكي الحائز على أوسكار أحسن فيلم أجنبي عن فيلمه "أمور"، وهو فيلم عبارة عن دراما هزلية قاتمة حول البورجوازية على خلفية قضية الهجرة، بالإضافة إلى فيلم "طاكسي صوفيا" لمخرجه ستيفن كوماندرايف، الذي يغوص في أعماق عالم الرشوة التي يعيش على إيقاعها المجتمع البلغاري، والفيلم الفرنسي "وجوه وقرى" لمخرجه أنييس فاردا وجون روني، الذي يحكي قصة صداقة المخرجين التي تطورت خلال فترة التصوير، بين مفاجآت وسخرية الأصدقاء والضحك من اختلافاتهما.
وتسعى هذه التظاهرة السينمائية، المنظمة بمبادرة من الاتحاد الاوروبي، والتي احتفت بأجود منتجات السينما الأوروبية في المغرب منذ 1991، لجعل المدينة الحمراء عاصمة للسينما، ومحطة كونية لاستقطاب ألمع الأسماء السينمائية الدولية، فضلا عن جعل السينما، فضاء للإبداع العالمي، ومناسبة كبيرة لترسيخ قيم الحوار والتواصل الكوني، فضلا عن تكريس روح التسامح والتعايش بين مختلف الشعوب والأجناس .
وبخصوص الأفلام القصيرة، تم عرض ثلاثة أفلام من بلدان جنوب المتوسط، تشترك فقراتها السينمائية في مقاربتها للطفولة، ويتعلق الامر بفيلم "تكيتة السوليما " للمخرب أيوب اليوسفي (المغرب) و"ماريه نوستروم" لمخرجيه رانا كازكاز وأنس خلف (سوريا) و "كارغو/ شحن للمخرج كريم الرحباني (لبنان).
وحسب المنظمين، فإن الأفلام المختارة لدورة هذه السنة تعكس، تنوعا كبيرا سواء من حيث الأجناس السينمائية، أو المواضيع المقترحة، مضيفا أن القاسم المشترك بين الأفلام التي سيجري عرضها هو الدقة في الاختيار.
وأضافوا أن كل فيلم من الأفلام الثمانية المختارة يختلف عن الآخر وكأن مخرجي أفلام هذه الدورة أرادوا، أن يعرفوا أكثر بالإمكانيات الحيوية التي تزخر بها القارة الأوروبية، أكثر من الدورات السابقة.
واشاروا الى أن نجاح الفيلم الأوربي في استقطاب المزيد من المتفرجين، يعود الى اعتماد الجودة كمعيار أساسي في انتقاء الأفلام والرغبة الاكيدة في تقديم أحسن ما في السينما الأوروبية كل سنة.
وعكست الأفلام الأوروبية الطويلة والقصيرة التي جرى عرضها خلال دورة هذه السنة، حقيقة الأزمات التي تمر منها مجتمعاتنا بشكل مختلف، مبرزة أن هذه النظرة لاتخلو من حيوية وواقعية وتطبعها الكثير من الشاعرية وحتى الفكاهة في بعض الأحيان.
وشملت قائمة الافلام الطويلة التي تمت برمجتها خلال دورة هذه السنة، كل من فيلم "المربع" لمخرجه السويدي روبن أوستلند الحائز على السعفة الذهبية لمهرجان كان الدولي للسينما لهذه السنة، ويحكي قصة أب مطلق يحب أن يخصص بعضا من وقته لطفليه، يشتغل كمحافظ في أحد متاحف الفن المعاصر ويعتبر واحد من أولئك الذين يستعملون سيارة كهربائية ويدعمون القضايا الإنسانية الكبرى.
كما سملت القائمة الفيلم البلجيكي الرائع "عائلة سورية" للمخرج فان ليو، الذي يأخذ معه المشاهد إلى الحياة اليومية لآخر من تبقى من سكان في عمارة من عمارات مدينة دمشق خلال معالجته لقضية الهجرة، التي نجدها في تلك النظرة الهزلية والإنسانية للسينمائي الفلندي أكيكوريسماكي، الذي يقدم حكاية غاية في الرمزية السياسية من خلال فيلمه "الجهة الأخرى للأمل" المتوج بجائزة "الدب الفضي" في فئة أحسن مخرج في الدورة الأخيرة لمهرجان برلين السينمائي، والفيلم الهنغاري "قمر المشتري" للمخرج كورنيل موندروكزو، الذي يتخذ شكل دراما سينمائية بنفحة غرائبية نالت استحسان النقاد خلال الدورة الأخيرة من مهرجان كان الذي عرض فيه ضمن المسابقة الرسمية
والى جانب الافلام المذكورة ، تضم القائمة فيلم "نهاية سعيدة" للمخرج النمساوي ميكائي هانيكي الحائز على أوسكار أحسن فيلم أجنبي عن فيلمه "أمور"، وهو فيلم عبارة عن دراما هزلية قاتمة حول البورجوازية على خلفية قضية الهجرة، بالإضافة إلى فيلم "طاكسي صوفيا" لمخرجه ستيفن كوماندرايف، الذي يغوص في أعماق عالم الرشوة التي يعيش على إيقاعها المجتمع البلغاري، والفيلم الفرنسي "وجوه وقرى" لمخرجه أنييس فاردا وجون روني، الذي يحكي قصة صداقة المخرجين التي تطورت خلال فترة التصوير، بين مفاجآت وسخرية الأصدقاء والضحك من اختلافاتهما.
وتسعى هذه التظاهرة السينمائية، المنظمة بمبادرة من الاتحاد الاوروبي، والتي احتفت بأجود منتجات السينما الأوروبية في المغرب منذ 1991، لجعل المدينة الحمراء عاصمة للسينما، ومحطة كونية لاستقطاب ألمع الأسماء السينمائية الدولية، فضلا عن جعل السينما، فضاء للإبداع العالمي، ومناسبة كبيرة لترسيخ قيم الحوار والتواصل الكوني، فضلا عن تكريس روح التسامح والتعايش بين مختلف الشعوب والأجناس .
وبخصوص الأفلام القصيرة، تم عرض ثلاثة أفلام من بلدان جنوب المتوسط، تشترك فقراتها السينمائية في مقاربتها للطفولة، ويتعلق الامر بفيلم "تكيتة السوليما " للمخرب أيوب اليوسفي (المغرب) و"ماريه نوستروم" لمخرجيه رانا كازكاز وأنس خلف (سوريا) و "كارغو/ شحن للمخرج كريم الرحباني (لبنان).
وحسب المنظمين، فإن الأفلام المختارة لدورة هذه السنة تعكس، تنوعا كبيرا سواء من حيث الأجناس السينمائية، أو المواضيع المقترحة، مضيفا أن القاسم المشترك بين الأفلام التي سيجري عرضها هو الدقة في الاختيار.
وأضافوا أن كل فيلم من الأفلام الثمانية المختارة يختلف عن الآخر وكأن مخرجي أفلام هذه الدورة أرادوا، أن يعرفوا أكثر بالإمكانيات الحيوية التي تزخر بها القارة الأوروبية، أكثر من الدورات السابقة.
واشاروا الى أن نجاح الفيلم الأوربي في استقطاب المزيد من المتفرجين، يعود الى اعتماد الجودة كمعيار أساسي في انتقاء الأفلام والرغبة الاكيدة في تقديم أحسن ما في السينما الأوروبية كل سنة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان الفنون الشعبية يجمع أكثر من 600 فنان بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تصوير مسلسل عالمي بمدينة الصويرة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
قضية سعد لمجرد مع لورا ترخي بظلالها على عدد مشاهدات أغانيه
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
أجواء باهتة للدورة الـ16 لمهرجان الثقافية الصوفية بمدينة فاس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تايلور سويفت تصدر ألبوما جديدا مزدوجا يتضمّن 31 أغنية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مدينة آسفي تحتضن أكبر تجمع لشعراء العالم
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن