يعيش القطاع الصحي بمدينة قلعة السراغنة وضعا متأزما، بسبب ما وصفه مهتمون بالشان العام المحلي بعجز المندوب الإقليمي لقطاع الصحة باقليم قلعة السراغنة، عن تدبير القطاع بالشكل المطلوبرغم مرور عام على تعيينه في منصبه
وحسب مصادر محلية، فإن غياب التواصل مع الأطباء والممرضين والإداريين وحتى مع المواطنين، جعل المسؤول المذكور يفشل في حل المشاكل والاكراهات التي يعرفها القطاع بقلعة السراغنة فيما انشغل وفق ذات المصادر منذ مجيئه، في خلق صراعات واهية مع النقابات وتغليب إحداها على الأخرى مما خلق احتقانا خطيرا وسط قطاع الصحة العمومية بالمنطقة
وحسب ذات المصادر، فإن الأوضاع المنتكسة لقطاع الصحة بالاقليم يترجمها الوضع في المستشفى الإقليمي السلامة الذي تردت أوضاعه بشكل خطير وبات من اسوئ المراكز الصحية بالجهة، على غرار باقي المراكز الصحية بالاقليم التي باتت شبه مشلولة والسبب ترجعه الأطر الصحية وفق ما نقلته ذات المصادر، إلى المندوب الإقليمي الذي يفتقر إلى خطة عمل لإنقاذ ما تبقى من هيبة قطاع الصحة بالإقليم
ويتسائل المهتمون بالشأن العام المحلي، إن الجهات الوصية على القطاع ستتحرك من أجل وضع حد لسلوكات وعجز هذا المسؤول الإقليمي في وقت أصدرت فيه مجموعة من المكاتب النقابية، بيانا مشتركا تنعي فيه القطاع بإقليم قلعة السراغنة وتهدد النقابات من خلاله بـ"الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه الوقوف ضد عجلة الإصلاح، معربة عن "استعدادها لخوض جميع الأشكال النضالية من أجل الدفاع عن حقوق الشغيلة الصحية وتوفير الخدمات الصحية الملائمة لساكنة الإقليم والقطع مع كل أشكال الفساد".
يعيش القطاع الصحي بمدينة قلعة السراغنة وضعا متأزما، بسبب ما وصفه مهتمون بالشان العام المحلي بعجز المندوب الإقليمي لقطاع الصحة باقليم قلعة السراغنة، عن تدبير القطاع بالشكل المطلوبرغم مرور عام على تعيينه في منصبه
وحسب مصادر محلية، فإن غياب التواصل مع الأطباء والممرضين والإداريين وحتى مع المواطنين، جعل المسؤول المذكور يفشل في حل المشاكل والاكراهات التي يعرفها القطاع بقلعة السراغنة فيما انشغل وفق ذات المصادر منذ مجيئه، في خلق صراعات واهية مع النقابات وتغليب إحداها على الأخرى مما خلق احتقانا خطيرا وسط قطاع الصحة العمومية بالمنطقة
وحسب ذات المصادر، فإن الأوضاع المنتكسة لقطاع الصحة بالاقليم يترجمها الوضع في المستشفى الإقليمي السلامة الذي تردت أوضاعه بشكل خطير وبات من اسوئ المراكز الصحية بالجهة، على غرار باقي المراكز الصحية بالاقليم التي باتت شبه مشلولة والسبب ترجعه الأطر الصحية وفق ما نقلته ذات المصادر، إلى المندوب الإقليمي الذي يفتقر إلى خطة عمل لإنقاذ ما تبقى من هيبة قطاع الصحة بالإقليم
ويتسائل المهتمون بالشأن العام المحلي، إن الجهات الوصية على القطاع ستتحرك من أجل وضع حد لسلوكات وعجز هذا المسؤول الإقليمي في وقت أصدرت فيه مجموعة من المكاتب النقابية، بيانا مشتركا تنعي فيه القطاع بإقليم قلعة السراغنة وتهدد النقابات من خلاله بـ"الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه الوقوف ضد عجلة الإصلاح، معربة عن "استعدادها لخوض جميع الأشكال النضالية من أجل الدفاع عن حقوق الشغيلة الصحية وتوفير الخدمات الصحية الملائمة لساكنة الإقليم والقطع مع كل أشكال الفساد".