حوادث
استنفار أمني كبير بعد إطلاق الرصاص الحي بنواحي سطات
عاش دوار السغارنية، الجماعة الترابية سيدي عبد الكريم، التابعة نفوذيا لدائرة بن أحمد، عمالة إقليم سطات، اليوم الإثنين 18 دجنبر الجاري، وبالضبط بمحيط وجنبات معصرة، مخصصة لتقطير و عصر زيت الزيتون، حالة إستنفار أمني قصوى، بعدما إستعمل مجهول بندقية صيد، في الهجوم على شخص، وأطلق رصاصات منها عليه، ولاذ بالفرار نحو وجهة مجهولة، في ظروف غامضة، شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، من طرف مصالح درك سرية وجهوية سطات، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى محكمة الجنايات بسطات.
وتسببت هذه الطلقات النارية، وفقا لمصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، في حالة إستنفار وسط مختلف المصالح الأمنية، التابعة للقيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، التي هرع أفرادها إلى مكان الواقعة بالتحديد، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن النازلة، وفق كل إختصاص، معززين بالشرطة العلمية والتقنية، والكلاب البوليسية المدربة، بحثا عن المسلح المفترض، أو المسلحين المفترضين، الذي توجه صوب مكان مجهول، في وقت تمكنت فيه المصالح الدركية نفسها، من وضع اليد على خراطيش بمسرح الطلقات، وهو ما ستستعين به مصالح المختبر العلمي الوطني بالرباط، للتأكد من طبيعة ونوعية السلاح المستعمل في هذه القضية.
ومازالت عناصر درك سرية وجهوية سطات، تواصل أبحاتها التقنية والعلمية، بعد سلسلة من الحملات التمشيطية الواسعة، للإهتداء إلى خيط رفيع، يمكنها من تحديد وتشخيص هوية المتورط، في واقعة إطلاق النار، سيما وأن الهجوم المسلح، نفذه أفراد عصابة إجرامية، إستعملت في هجومها سيارة نفعية خفيفة، وأطلقت النار على صاحب المعصرة، الذي أصيب برش على مستوى أطرافه السفلى، ما تسبب في حالة رعب حقيقي لساكنة الشاوية ورديغة.
عاش دوار السغارنية، الجماعة الترابية سيدي عبد الكريم، التابعة نفوذيا لدائرة بن أحمد، عمالة إقليم سطات، اليوم الإثنين 18 دجنبر الجاري، وبالضبط بمحيط وجنبات معصرة، مخصصة لتقطير و عصر زيت الزيتون، حالة إستنفار أمني قصوى، بعدما إستعمل مجهول بندقية صيد، في الهجوم على شخص، وأطلق رصاصات منها عليه، ولاذ بالفرار نحو وجهة مجهولة، في ظروف غامضة، شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، من طرف مصالح درك سرية وجهوية سطات، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى محكمة الجنايات بسطات.
وتسببت هذه الطلقات النارية، وفقا لمصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، في حالة إستنفار وسط مختلف المصالح الأمنية، التابعة للقيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، التي هرع أفرادها إلى مكان الواقعة بالتحديد، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن النازلة، وفق كل إختصاص، معززين بالشرطة العلمية والتقنية، والكلاب البوليسية المدربة، بحثا عن المسلح المفترض، أو المسلحين المفترضين، الذي توجه صوب مكان مجهول، في وقت تمكنت فيه المصالح الدركية نفسها، من وضع اليد على خراطيش بمسرح الطلقات، وهو ما ستستعين به مصالح المختبر العلمي الوطني بالرباط، للتأكد من طبيعة ونوعية السلاح المستعمل في هذه القضية.
ومازالت عناصر درك سرية وجهوية سطات، تواصل أبحاتها التقنية والعلمية، بعد سلسلة من الحملات التمشيطية الواسعة، للإهتداء إلى خيط رفيع، يمكنها من تحديد وتشخيص هوية المتورط، في واقعة إطلاق النار، سيما وأن الهجوم المسلح، نفذه أفراد عصابة إجرامية، إستعملت في هجومها سيارة نفعية خفيفة، وأطلقت النار على صاحب المعصرة، الذي أصيب برش على مستوى أطرافه السفلى، ما تسبب في حالة رعب حقيقي لساكنة الشاوية ورديغة.
ملصقات
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث