نشرت صحيفة "إلموندو" الاسبانية تحقيقا تحت عنوان "سرقة الأطفال في المغرب وبيعهم في إسبانيا" يتحدث عن 53 حالة سرقة أطفال في المغرب وبيعهم في الجارة الشمالية للمملكة، ليقرر أصحابها كسر جدار الصمت للبحث عن أسرهم الحقيقية في بلدهم الأصلي، حيث أورد التحقيق شهادات لمواطنين إسبان حاليا اعترفت لهم أسرهم التي تبنتهم بحقيقة الأمر مع تفاصيل كيف تم الأمر. ومن بين الشهادات المثيرة التي نقلتها "اخبار اليوم" عن الصحيفة الاسبانية، قصة شاب سجله والده الدركي في سجل الحالة المدنية واعتقد أنه توفي وهذا ما سهل العثور على أسرته المغربية.