

مجتمع
إدانة مغربي متهم بقتل زوجته بـ30 سنة سجنا
قضت محكمة فرنسية أول أمس الجمعة 18 يناير الجاري، ب 30 سنة سجنا في حق مهاجر مغربي يدعى (ع.ش) متورط في جريمة قتل راح ضحيتها مهاجرة مغربية مقيمة بالديار الفرنسية.ورغم أن المتهم تشبث أمام هيئة المحكمة ببراءته ونقى عنه الجريمة، مشدّداً على أن الأمر يتعلق بعملية سطو قتلت على اثرها زوجته من طرف مجهولين، إلا أن المحكمة لم تقتنع بأقواله وقرّرت بعد استنفاذ أطوار المحاكمة والمداولة في الملف، إدانته بالسجن النافذ لمدة 30 سنة.وعن تفاصيل الجريمة قال الزوج المتهم أنه نقل يوم الحادث إبنه وابنته البالغان من العمر على التوالي 4 و9 سنوات إلى المدرسة، قبل أن يلتحق بالعمل، بعدها وفي منتصف النهار تلقى اتصالا من المؤسسة يؤكد ضرورة حضوره قصد أخذ الأبناء حيث أن الأم تأخرت عن الحضور، مُضيفاً أنه عند وصوله رفقة أبناءه إلى البيت لم يتمكنوا من الدخول، حيث كان الباب موصدا، قبل أن يدخل عبر النافذة، ليكتشف جثة زوجته (32 سنة) مرمية على أرض المطبخ مضرجة بالدماء، ليتصل بالعناصر الأمنية التي حضرت إلى مسرح الجريمة.ومن جانبها كشفت التحقيقات الأمنية أن الضحية تعرضت للضرب المبرح، ما أدى إلى نزيف داخلي، وأنه لا توجد أي علامة من علامات الدخول عنوة إلى المنزل، في حين أن هناك ما يُثير الشبهات في جدول أعمال الزوج المتهم الذي غادر مكتبه يوم وقوع الجريمة لقضاء أمور قال للإدارة أنها "خاصة" .
قضت محكمة فرنسية أول أمس الجمعة 18 يناير الجاري، ب 30 سنة سجنا في حق مهاجر مغربي يدعى (ع.ش) متورط في جريمة قتل راح ضحيتها مهاجرة مغربية مقيمة بالديار الفرنسية.ورغم أن المتهم تشبث أمام هيئة المحكمة ببراءته ونقى عنه الجريمة، مشدّداً على أن الأمر يتعلق بعملية سطو قتلت على اثرها زوجته من طرف مجهولين، إلا أن المحكمة لم تقتنع بأقواله وقرّرت بعد استنفاذ أطوار المحاكمة والمداولة في الملف، إدانته بالسجن النافذ لمدة 30 سنة.وعن تفاصيل الجريمة قال الزوج المتهم أنه نقل يوم الحادث إبنه وابنته البالغان من العمر على التوالي 4 و9 سنوات إلى المدرسة، قبل أن يلتحق بالعمل، بعدها وفي منتصف النهار تلقى اتصالا من المؤسسة يؤكد ضرورة حضوره قصد أخذ الأبناء حيث أن الأم تأخرت عن الحضور، مُضيفاً أنه عند وصوله رفقة أبناءه إلى البيت لم يتمكنوا من الدخول، حيث كان الباب موصدا، قبل أن يدخل عبر النافذة، ليكتشف جثة زوجته (32 سنة) مرمية على أرض المطبخ مضرجة بالدماء، ليتصل بالعناصر الأمنية التي حضرت إلى مسرح الجريمة.ومن جانبها كشفت التحقيقات الأمنية أن الضحية تعرضت للضرب المبرح، ما أدى إلى نزيف داخلي، وأنه لا توجد أي علامة من علامات الدخول عنوة إلى المنزل، في حين أن هناك ما يُثير الشبهات في جدول أعمال الزوج المتهم الذي غادر مكتبه يوم وقوع الجريمة لقضاء أمور قال للإدارة أنها "خاصة" .
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

