أصدرت المحكمة الابتدائية بمدينة العرائش، صباح اليوم الثلاثاء ثالث دجنبر الجاري، حكمها في حق طبيب مولد وممرضتين، في قضية وفاة امرأة حامل وجنينها، داخل المستشفى الإقليمي بالمدينة.
وقضت المحكمة بـ 3 أشهر ونصف حبسا نافذا في حق الطبيب المولد، كما قضت أيضا بـ 3 أشهر حبسا نافذا في حق القابلة الأولى، فيما أدينت قابلة أخرى بشهرين حبسا نافذا.
كما قضت المحكمة ذاتها بأداء المتهمون الثلاثة تعويضا ماليا لأسرة الضحية قدره 300 ألف درهم، وهو المبلغ الذي طالب دفاع الطرف المدني بالرفع من قيمته خلال كلمته أمام قضاة الجلسة.وتوبع المتهمون بتهم عديدة بينها الإمساك عمدا عن تقديم مساعدة لامرأة حامل في خطر، والتسبب عن غير قصد في القتل غير العمدي نتيجة الإهمال، وعدم مراعاة النظم والقوانين والتمييز بالامتناع عن أداء خدمة والعنف الجسدي والنفسي ضد امرأة حامل الى جانب تهمة الارتشاء، وهي التهم التي تمسك المتهمون بنفيها خلال جلسات محاكمتهم.
يشار أن المستشفى الإقليمي “لالة مريم” في العرائش، شهد منتصف شهر شتنبر المنصرم أجواء مشحونة، بعد وفاة امرأة حامل داخله، تبلغ من العمر 27 عاما.
وكانت أسرة الضحية فرح حملت مسؤولية وفاتها للأطر الصحية بمستشفى “للامريم”، معتبرين أنها توفيت نتيجة الإهمال، الذي تعرضت له، حيث أنها ظلت تنزف لساعات طوال بعد ولوجها إلى قسم الولادة في المستشفى ذاته، دون تقديم يد المساعدة لها.
أصدرت المحكمة الابتدائية بمدينة العرائش، صباح اليوم الثلاثاء ثالث دجنبر الجاري، حكمها في حق طبيب مولد وممرضتين، في قضية وفاة امرأة حامل وجنينها، داخل المستشفى الإقليمي بالمدينة.
وقضت المحكمة بـ 3 أشهر ونصف حبسا نافذا في حق الطبيب المولد، كما قضت أيضا بـ 3 أشهر حبسا نافذا في حق القابلة الأولى، فيما أدينت قابلة أخرى بشهرين حبسا نافذا.
كما قضت المحكمة ذاتها بأداء المتهمون الثلاثة تعويضا ماليا لأسرة الضحية قدره 300 ألف درهم، وهو المبلغ الذي طالب دفاع الطرف المدني بالرفع من قيمته خلال كلمته أمام قضاة الجلسة.وتوبع المتهمون بتهم عديدة بينها الإمساك عمدا عن تقديم مساعدة لامرأة حامل في خطر، والتسبب عن غير قصد في القتل غير العمدي نتيجة الإهمال، وعدم مراعاة النظم والقوانين والتمييز بالامتناع عن أداء خدمة والعنف الجسدي والنفسي ضد امرأة حامل الى جانب تهمة الارتشاء، وهي التهم التي تمسك المتهمون بنفيها خلال جلسات محاكمتهم.
يشار أن المستشفى الإقليمي “لالة مريم” في العرائش، شهد منتصف شهر شتنبر المنصرم أجواء مشحونة، بعد وفاة امرأة حامل داخله، تبلغ من العمر 27 عاما.
وكانت أسرة الضحية فرح حملت مسؤولية وفاتها للأطر الصحية بمستشفى “للامريم”، معتبرين أنها توفيت نتيجة الإهمال، الذي تعرضت له، حيث أنها ظلت تنزف لساعات طوال بعد ولوجها إلى قسم الولادة في المستشفى ذاته، دون تقديم يد المساعدة لها.