مجتمع

إدانة صاحبة شقة توفي مكتري بين أحضانها


كشـ24 | صحف نشر في: 26 أكتوبر 2019

أدانت الغرفة الجنحية التلبسية بابتدائية الجديدة، الثلاثاء الماضي، مالكة شقة بحي المطار بعد متابعتها في حالة اعتقال بجنحة المشاركة في الخيانة الزوجية، إثر وفاة خليلها بين أحضانها في جلسة ساهرة داخل شقتها، حيث قضت المحكمة في حق الظنينة بأربعة أشهر حبسا نافذا، فيما قضت ببراءة جارتها، التي استقدمت الهالك بعد متابعتها في حالة سراح، بجنحة الوساطة في البغاء.وتعود وقائع النازلة عندما تقدمت مالكة الشقة إلى مصلحة الديمومة بالدائرة الثانية للشرطة، وصرحت أنها تملك شقة بإقامة السعد بحي المطار، وأنها استأجرت شقتها بواسطة جارتها لأحد الباحثين عن المتعة الجنسية .وأضافت أنها قضت رفقته ليلة في معاقرة الخمر بعدما شاركتهما الوسيطة الجلسة، ثم غادرت إلى حال سبيلها. وخلال ممارستها للجنس مع الهالك، أصيب بنوبة مرضية انتهت بوفاته، رغم محاولتها إسعافه.وأشعرت العناصر الأمنية الوكيل العام، إذ توجهت فرقة أمنية وتقنيو مسرح الجريمة رفقتها إلى شقتها وبعد المعاينة، تبين أن الجثة تتعلق برجل في عقده السادس ممددة على سرير بغرفة النوم، ولا يحمل أي آثار ظاهرة للعنف باستثناء سيلان دم من فمه.وفي سياق البحث، تم العثور على وثائق تثبت هوية الهالك، إضافة إلى مبلغ 1259 درهما، فيما تخلصت المشتبه فيها من باقي مكونات الجلسة الخمرية، مخافة تورطها في قضية تتعلق بالتعاطي للفساد حسب تصريحها.وأكدت المتهمة أنها تعيش لوحدها بشقتها التي تمتلكها، ويوم الواقعة ربطت جارتها الاتصال بها، وأخبرتها أن أحد الزبناء يرغب في كراء شقتها مفروشة لليلة واحدة مقابل 250 درهما، فرحبت بالفكرة، سيما أنها معتادة على كراء شقتها مفروشة، وفي حدود الساعة السادسة والنصف حضرت من جديد جارتها إلى شقتها رفقة الزبون يحمل قنينة من الخمر وبعض المأكولات والفواكه.وأضافت المتهمة وفق ما اوردته يومية "الصباح" أن الاتفاق كان يقضي أن يكتري الهالك منها الشقة مقابل 250 درهما، غير أنه ما أن رآها، حتى اقترح عليها 500 درهم، إضافة إلى قيمة كراء الشقة، شريطة المبيت معه، ونتيجة لحاجتها للمال، لم تتردد في قبول عرضه، قبل أن تغادر جارتها الوسيطة، بينما ظلت مالكة الشقة رفقته وبعد تناولهما للطعام، شاركته احتساء الخمر، وقد تخلل ذلك تبادلهما للقبل واللمسات والمداعبات وفي حدود الساعة العاشرة ليلا أحست بالملل، حيث نادت على جارتها الوسيطة ودعتها للسهر معهما، فظلت معهما إلى حدود الساعة الواحدة، قبل أن تغادر من جديد.وبعد إنهائه محتوى قنينة الخمر توجه إلى غرفة النوم ثم لحقت به، وبعد أن لبى رغبته الجنسية، خارت قواه وانبطح دون حراك، حيث شرعت في تحريكه بعدما انتابها الذعر والهلع، بعدما انتظرت مدة أملا في أن يستعيد وعيه، بعدها لجأت إلى جارتها وأخبرتها بعدما تأكدتا أنه فارق الحياة، قبل أن تقرر التوجه للشرطة وتخبر عن وفاة خليلها داخل شقتها، الذي كان يعمل أستاذا للتربية البدنية بالبيضاء ، لتعمل العناصر الأمنية على إشعار زوجته وابنه وبعد الاستماع إليهما في محضر رسمي تشبثت زوجته بمتابعتها أمام العدالة على خلفية المشاركة في الخيانة الزوجية.

أدانت الغرفة الجنحية التلبسية بابتدائية الجديدة، الثلاثاء الماضي، مالكة شقة بحي المطار بعد متابعتها في حالة اعتقال بجنحة المشاركة في الخيانة الزوجية، إثر وفاة خليلها بين أحضانها في جلسة ساهرة داخل شقتها، حيث قضت المحكمة في حق الظنينة بأربعة أشهر حبسا نافذا، فيما قضت ببراءة جارتها، التي استقدمت الهالك بعد متابعتها في حالة سراح، بجنحة الوساطة في البغاء.وتعود وقائع النازلة عندما تقدمت مالكة الشقة إلى مصلحة الديمومة بالدائرة الثانية للشرطة، وصرحت أنها تملك شقة بإقامة السعد بحي المطار، وأنها استأجرت شقتها بواسطة جارتها لأحد الباحثين عن المتعة الجنسية .وأضافت أنها قضت رفقته ليلة في معاقرة الخمر بعدما شاركتهما الوسيطة الجلسة، ثم غادرت إلى حال سبيلها. وخلال ممارستها للجنس مع الهالك، أصيب بنوبة مرضية انتهت بوفاته، رغم محاولتها إسعافه.وأشعرت العناصر الأمنية الوكيل العام، إذ توجهت فرقة أمنية وتقنيو مسرح الجريمة رفقتها إلى شقتها وبعد المعاينة، تبين أن الجثة تتعلق برجل في عقده السادس ممددة على سرير بغرفة النوم، ولا يحمل أي آثار ظاهرة للعنف باستثناء سيلان دم من فمه.وفي سياق البحث، تم العثور على وثائق تثبت هوية الهالك، إضافة إلى مبلغ 1259 درهما، فيما تخلصت المشتبه فيها من باقي مكونات الجلسة الخمرية، مخافة تورطها في قضية تتعلق بالتعاطي للفساد حسب تصريحها.وأكدت المتهمة أنها تعيش لوحدها بشقتها التي تمتلكها، ويوم الواقعة ربطت جارتها الاتصال بها، وأخبرتها أن أحد الزبناء يرغب في كراء شقتها مفروشة لليلة واحدة مقابل 250 درهما، فرحبت بالفكرة، سيما أنها معتادة على كراء شقتها مفروشة، وفي حدود الساعة السادسة والنصف حضرت من جديد جارتها إلى شقتها رفقة الزبون يحمل قنينة من الخمر وبعض المأكولات والفواكه.وأضافت المتهمة وفق ما اوردته يومية "الصباح" أن الاتفاق كان يقضي أن يكتري الهالك منها الشقة مقابل 250 درهما، غير أنه ما أن رآها، حتى اقترح عليها 500 درهم، إضافة إلى قيمة كراء الشقة، شريطة المبيت معه، ونتيجة لحاجتها للمال، لم تتردد في قبول عرضه، قبل أن تغادر جارتها الوسيطة، بينما ظلت مالكة الشقة رفقته وبعد تناولهما للطعام، شاركته احتساء الخمر، وقد تخلل ذلك تبادلهما للقبل واللمسات والمداعبات وفي حدود الساعة العاشرة ليلا أحست بالملل، حيث نادت على جارتها الوسيطة ودعتها للسهر معهما، فظلت معهما إلى حدود الساعة الواحدة، قبل أن تغادر من جديد.وبعد إنهائه محتوى قنينة الخمر توجه إلى غرفة النوم ثم لحقت به، وبعد أن لبى رغبته الجنسية، خارت قواه وانبطح دون حراك، حيث شرعت في تحريكه بعدما انتابها الذعر والهلع، بعدما انتظرت مدة أملا في أن يستعيد وعيه، بعدها لجأت إلى جارتها وأخبرتها بعدما تأكدتا أنه فارق الحياة، قبل أن تقرر التوجه للشرطة وتخبر عن وفاة خليلها داخل شقتها، الذي كان يعمل أستاذا للتربية البدنية بالبيضاء ، لتعمل العناصر الأمنية على إشعار زوجته وابنه وبعد الاستماع إليهما في محضر رسمي تشبثت زوجته بمتابعتها أمام العدالة على خلفية المشاركة في الخيانة الزوجية.



اقرأ أيضاً
بعد وفاة جندي.. غرق طفلين شقيقين يهز تاونات وانتقادات لمحدودية حملات التحسيس
اهتزت جماعة مزراوة بنواحي تاونات، يوم أمس، على حادث غرق طفلين شقيقين بينما كانا يسبحان في واد ورغة. وانضاف الطفلين إلى لائحة الوفيات التي سجلت في الإقليم بسبب الغرق في الوديان والبحيرات.وتزامن هذا الحادث مع حملة تحسيس محدودة التأثير تقوم بها وكالة حوض سبو في الأسواق المحلية بالمناطق المجاورة لهذه الفضاءات، للحد من مخاطر الغرق في الوديان والسدود.وقالت المصادر إن الطفلين يبلغان قيد حياتهما 10 و14 سنوات، وكانا قد توجها إلى الواد للسباحة في ظل موجة الحرارة المرتفعة، وغياب واضح للمسابح البلدية في جل مناطق الإقليم.واستنفر الغرق السلطات المحلية والأمنية وعناصر الوقاية المدنية، والتي نجحت في العثور على جثتيهما في ظرف وجيز، وتم نقلها إلى مستودع الأموات بفاس لاستكمال الإجراءات القانونية تحت إشراف النيابة العامة. وكان الإقليم قد عاش في الأيام الأخير على وقع حادث غرق جندي بحقينة سد الساهلة بالقرب من منطقة سيدي المخفي.وأعطت وكالة الحوض المائي لسبو يوم الثلاثاء، الانطلاقة الرسمية لحملتها التحسيسية السنوية والتي تهدف إلى التوعية بمخاطر السباحة في السدود، تحت شعار: “السد ماشي دلعومان علاش تغامر؟!”وتغطي هذه الحملة مختلف السدود والأسواق الأسبوعية الواقعة ضمن مجال الحوض المائي لسبو. وقالت الوكالة إن المبادرة تأتي في إطار حرصها على تعزيز ثقافة الوقاية والحفاظ على الأرواح، خصوصًا مع تزايد حالات الغرق خلال فصل الصيف.
مجتمع

أكادير.. إحالة شخصين على النيابة العامة بشبهة السرقة باستعمال العنف
أحالت مصالح الشرطة بولاية أمن أكادير على النيابة العامة المختصة، صباح اليوم الجمعة 04 يوليوز الجاري، شخصين يبلغان معا من العمر 19 سنة، من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بالسرقة باستعمال العنف. وأوضح مصدر أمني أن المشتبه فيهما كانا قد أقدما، رفقة شخص ثالث، على تعريض أحد مستعملي الطريق للعنف قبل سرقة دراجته النارية، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن تحديد هوية اثنين من المشتبه فيهم وتوقيفهما أول أمس الأربعاء، فضلا عن حجز الدراجة النارية المتحصلة من هذه الأفعال الإجرامية. وأضاف المصدر ذاته أنه قد تم إخضاع المشتبه فيهما الموقوفين لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وذلك قبل إحالتهما على العدالة يومه الجمعة، فيما لاتزال الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف المشتبه فيه الثالث.
مجتمع

تهم إهانة القضاء ونشر ادعاءات كاذبة تعيد الناشطة سعيدة العلمي إلى السجن
قررت النيابة العامة بالمحكمة الابتدائية عين السبع متابعة الناشطة سعيدة العلمي في حالة اعتقال، وإحالتها على السجن، في انتظار أولى جلسات المحاكمة المقررة ليوم 8 يوليوز الجاري. وجرى توقيف هذه الناشطة الحقوقية على خلفية منشورات في شبكات التواصل الاجتماعي قدمت على أنها تضمنت ادعاءات كاذبة وإهانة هيئة منظمة وإهانة القضاء. وتم فتح التحقيق معها من قبل الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تبعا لتعليمات النيابة العامة، قبل أن يتم تقديمها اليوم أمام النيابة العامة. وسبق أن أمضت العلمي عقوبة ثلاث سنوات حبسا نافذا، وذلك على خلفية تهم مشابهة تتعلق بنشر ادعاءات كاذبة وإهانة القضاء. وشملها قرار العفو الملكي إلى جانب مجموعة من المدونين والناشطين
مجتمع

تفاصيل جديدة في قضية مقتل شاب مغربي رميا بالرصاص بإيطاليا
قالت مواقع إخبارية إيطالية، أن مصالح الكارابينييري (الدرك الإيطالي) عثرت، السبت الماضي، على جثة شاب مغربي يبلغ من العمر 21 عاما بمنطقة فلاحية في فيلانوفا ديل سيلارو. وكان البحث عن الشاب الضحية مستمرا منذ نهار الجمعة، من طرف أقاربه وأصدقائه، خاصة بعد تلقي والداته لمكالمة هاتفية من صديقته والتي أخبرتها أن ابنها قد قُتل. وتم العثور على الجثة وهي تحمل أثار طلقات نارية، ويُرجح أن الوفاة حدثت ليلة الخميس أو صباح الجمعة على الأقل. وتدخلت قوات الكارابينييري برفقة فنيين جنائيين لإجراء معاينة مسرح الجريمة. وفي سياق متصل، حضر مغربي مقيم في ميلانو، يبلغ من العمر ثلاثين عامًا، ظهر أمس الأربعاء 2 يوليوز،، إلى مكتب المدعي العام في لودي برفقة محاميه، ليُعلن براءته وعدم تورطه في جريمة القتل.إلا أن وحدة التحقيقات التابعة للقيادة الإقليمية للودي التابعة للشرطة الكارابينييري كانت قد جمعت أدلة عديدة حول ارتباطه بالجريمة، ولذلك أمرت النيابة العامة، بعد الاستماع إليه، باعتقاله كمشتبه به في الجريمة، واقتيد إلى زنزانة تحت تصرف قاضي التحقيق للتحقق من هويته.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة