التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
إدانة رئيس بلدية بالسجن 10 سنوات في قضية “اغتصاب خادمته”
نشر في: 11 يناير 2017
قضت محكمة الاستئناف بالقنيطرة مساء أمس الثلاثاء، بإدانة عبد العزيز الصادق رئيس بلدية جرف الملحة، بعشر سنوات سجنا بعد تبرئته ابتدائيا في ملف "اغتصاب خادمته لبنى احميمن"، والاكتفاء بإدانة والده وأخيه رئيس جماعة "سيدي بوصبر".
وقضت استئنافية القنيطرة بإدانة رئيس بلدية جرف الملحة، المنتمي سابقا لحزب التقدم والاشتراكية قبل أن يلتحق بحزب الأصالة والمعاصرة، في القضية بعد تبرئته ابتدائيا، وذلك بعشر سنوات سجنا، في قضية شغلت الرأي العام الوطني بسبب الجرائم المنسوب إلى المتهمين في هذا الملف، بالإضافة إلى دعم الهيئات الحقوقية للضحية "الخادمة لبنى".
وأضاف المصدر ذاته أنه بالإضافة إلى إدانة المحكمة لوالد رئيس البلدية بثماني سنوات وأخيه رئيس جماعة "سيدي بوصبر" بـ10 سنوات، أيدت الحكم الابتدائي القاضي بإدانة العدلين بعشر سنوات لكل واحد منهما، وإدانة النائب الرابع للرئيس والذي كان محكوم عليه ابتدائيا بالبراءة، فقد تم الحكم عليه بسنة سجنا نافذا، كما قضت محكمة الاستئناف بالقنيطرة بتعويض قدره 15 مليون سنتيم لفائدة "الخادمة لبنى"، عوض 10 ملايين سنتيم في منطوق الحكم الابتدائي وفق ما نقلته اسبوعية "الايام".
وأدانت المحكمة الرئيس، حسب المصدر ذاته، في القضية بتهم تتعلق بالمشاركة في تزوير وثيقة واختطاف واحتجاز الخادمة لبنى احميمن، التي اغتصبها والده "الفقيه" ما نتج عنه حمل، قبل أن يعمد المتهمون في الملف على احتجاز واختطاف الخادمة وتوريطها في زواج وهمي بوثائق مزورة من نادل يشتغل لدى رئيس البلدية المذكور، مضيفا أن الحكم الابتدائي برّأ هذا الأخير نظرا لإقناع دفاعه المحكمة بأنه لا علم له بما جرى في القضية.
وكان الرئيس المذكور تورط في العديد من الاختلالات والاختلاسات التي ثبتت بأدلة نشرها مقربون منه ومستشارون معارضون له في مجلس البلدية، ولعل أطرفها قضية "10 دجاجات مقابل 25 مليون سنتيم"، التي فضحها مستشار بالبلدية بوثائق ميزانية البلدية والتي تثبت أن البلدية خصصت ميزانية 25 مليون خلال سنة كاملة في الأكل والحلويات والمبيت خلال انشطة مختلفة وهو ما نفاه المستشار المذكور، مشددا على أن مدينة جرف الملحة لا توجد بها فنادق، والبلدية لم تقم يوما بإعداد وجبات إلا مرة واحدة، وكانت الوجبة 10 دجاجات قامت سيدة بطبخها بمناسبة إحدى الأنشطة بداخل البلدية.
وتجدر الإشارة إلى أن قضية "اغتصاب الخادمة لبنى" في جرف الملحة، خلقت ضجة كبيرة في المغرب، وخصوصا على المستوى الحقوقي والإعلامي، وقد عمّرت القضية طويلا قبل أن تصدر المحكمة حكمها الابتدائي، وهو حكم البراءة لفائدة الرئيس وإدانة متهمين آخرين، قبل أن تدينه يوم أمس الثلاثاء محكمة الاستئناف في القضية.
وقضت استئنافية القنيطرة بإدانة رئيس بلدية جرف الملحة، المنتمي سابقا لحزب التقدم والاشتراكية قبل أن يلتحق بحزب الأصالة والمعاصرة، في القضية بعد تبرئته ابتدائيا، وذلك بعشر سنوات سجنا، في قضية شغلت الرأي العام الوطني بسبب الجرائم المنسوب إلى المتهمين في هذا الملف، بالإضافة إلى دعم الهيئات الحقوقية للضحية "الخادمة لبنى".
وأضاف المصدر ذاته أنه بالإضافة إلى إدانة المحكمة لوالد رئيس البلدية بثماني سنوات وأخيه رئيس جماعة "سيدي بوصبر" بـ10 سنوات، أيدت الحكم الابتدائي القاضي بإدانة العدلين بعشر سنوات لكل واحد منهما، وإدانة النائب الرابع للرئيس والذي كان محكوم عليه ابتدائيا بالبراءة، فقد تم الحكم عليه بسنة سجنا نافذا، كما قضت محكمة الاستئناف بالقنيطرة بتعويض قدره 15 مليون سنتيم لفائدة "الخادمة لبنى"، عوض 10 ملايين سنتيم في منطوق الحكم الابتدائي وفق ما نقلته اسبوعية "الايام".
وأدانت المحكمة الرئيس، حسب المصدر ذاته، في القضية بتهم تتعلق بالمشاركة في تزوير وثيقة واختطاف واحتجاز الخادمة لبنى احميمن، التي اغتصبها والده "الفقيه" ما نتج عنه حمل، قبل أن يعمد المتهمون في الملف على احتجاز واختطاف الخادمة وتوريطها في زواج وهمي بوثائق مزورة من نادل يشتغل لدى رئيس البلدية المذكور، مضيفا أن الحكم الابتدائي برّأ هذا الأخير نظرا لإقناع دفاعه المحكمة بأنه لا علم له بما جرى في القضية.
وكان الرئيس المذكور تورط في العديد من الاختلالات والاختلاسات التي ثبتت بأدلة نشرها مقربون منه ومستشارون معارضون له في مجلس البلدية، ولعل أطرفها قضية "10 دجاجات مقابل 25 مليون سنتيم"، التي فضحها مستشار بالبلدية بوثائق ميزانية البلدية والتي تثبت أن البلدية خصصت ميزانية 25 مليون خلال سنة كاملة في الأكل والحلويات والمبيت خلال انشطة مختلفة وهو ما نفاه المستشار المذكور، مشددا على أن مدينة جرف الملحة لا توجد بها فنادق، والبلدية لم تقم يوما بإعداد وجبات إلا مرة واحدة، وكانت الوجبة 10 دجاجات قامت سيدة بطبخها بمناسبة إحدى الأنشطة بداخل البلدية.
وتجدر الإشارة إلى أن قضية "اغتصاب الخادمة لبنى" في جرف الملحة، خلقت ضجة كبيرة في المغرب، وخصوصا على المستوى الحقوقي والإعلامي، وقد عمّرت القضية طويلا قبل أن تصدر المحكمة حكمها الابتدائي، وهو حكم البراءة لفائدة الرئيس وإدانة متهمين آخرين، قبل أن تدينه يوم أمس الثلاثاء محكمة الاستئناف في القضية.
قضت محكمة الاستئناف بالقنيطرة مساء أمس الثلاثاء، بإدانة عبد العزيز الصادق رئيس بلدية جرف الملحة، بعشر سنوات سجنا بعد تبرئته ابتدائيا في ملف "اغتصاب خادمته لبنى احميمن"، والاكتفاء بإدانة والده وأخيه رئيس جماعة "سيدي بوصبر".
وقضت استئنافية القنيطرة بإدانة رئيس بلدية جرف الملحة، المنتمي سابقا لحزب التقدم والاشتراكية قبل أن يلتحق بحزب الأصالة والمعاصرة، في القضية بعد تبرئته ابتدائيا، وذلك بعشر سنوات سجنا، في قضية شغلت الرأي العام الوطني بسبب الجرائم المنسوب إلى المتهمين في هذا الملف، بالإضافة إلى دعم الهيئات الحقوقية للضحية "الخادمة لبنى".
وأضاف المصدر ذاته أنه بالإضافة إلى إدانة المحكمة لوالد رئيس البلدية بثماني سنوات وأخيه رئيس جماعة "سيدي بوصبر" بـ10 سنوات، أيدت الحكم الابتدائي القاضي بإدانة العدلين بعشر سنوات لكل واحد منهما، وإدانة النائب الرابع للرئيس والذي كان محكوم عليه ابتدائيا بالبراءة، فقد تم الحكم عليه بسنة سجنا نافذا، كما قضت محكمة الاستئناف بالقنيطرة بتعويض قدره 15 مليون سنتيم لفائدة "الخادمة لبنى"، عوض 10 ملايين سنتيم في منطوق الحكم الابتدائي وفق ما نقلته اسبوعية "الايام".
وأدانت المحكمة الرئيس، حسب المصدر ذاته، في القضية بتهم تتعلق بالمشاركة في تزوير وثيقة واختطاف واحتجاز الخادمة لبنى احميمن، التي اغتصبها والده "الفقيه" ما نتج عنه حمل، قبل أن يعمد المتهمون في الملف على احتجاز واختطاف الخادمة وتوريطها في زواج وهمي بوثائق مزورة من نادل يشتغل لدى رئيس البلدية المذكور، مضيفا أن الحكم الابتدائي برّأ هذا الأخير نظرا لإقناع دفاعه المحكمة بأنه لا علم له بما جرى في القضية.
وكان الرئيس المذكور تورط في العديد من الاختلالات والاختلاسات التي ثبتت بأدلة نشرها مقربون منه ومستشارون معارضون له في مجلس البلدية، ولعل أطرفها قضية "10 دجاجات مقابل 25 مليون سنتيم"، التي فضحها مستشار بالبلدية بوثائق ميزانية البلدية والتي تثبت أن البلدية خصصت ميزانية 25 مليون خلال سنة كاملة في الأكل والحلويات والمبيت خلال انشطة مختلفة وهو ما نفاه المستشار المذكور، مشددا على أن مدينة جرف الملحة لا توجد بها فنادق، والبلدية لم تقم يوما بإعداد وجبات إلا مرة واحدة، وكانت الوجبة 10 دجاجات قامت سيدة بطبخها بمناسبة إحدى الأنشطة بداخل البلدية.
وتجدر الإشارة إلى أن قضية "اغتصاب الخادمة لبنى" في جرف الملحة، خلقت ضجة كبيرة في المغرب، وخصوصا على المستوى الحقوقي والإعلامي، وقد عمّرت القضية طويلا قبل أن تصدر المحكمة حكمها الابتدائي، وهو حكم البراءة لفائدة الرئيس وإدانة متهمين آخرين، قبل أن تدينه يوم أمس الثلاثاء محكمة الاستئناف في القضية.
وقضت استئنافية القنيطرة بإدانة رئيس بلدية جرف الملحة، المنتمي سابقا لحزب التقدم والاشتراكية قبل أن يلتحق بحزب الأصالة والمعاصرة، في القضية بعد تبرئته ابتدائيا، وذلك بعشر سنوات سجنا، في قضية شغلت الرأي العام الوطني بسبب الجرائم المنسوب إلى المتهمين في هذا الملف، بالإضافة إلى دعم الهيئات الحقوقية للضحية "الخادمة لبنى".
وأضاف المصدر ذاته أنه بالإضافة إلى إدانة المحكمة لوالد رئيس البلدية بثماني سنوات وأخيه رئيس جماعة "سيدي بوصبر" بـ10 سنوات، أيدت الحكم الابتدائي القاضي بإدانة العدلين بعشر سنوات لكل واحد منهما، وإدانة النائب الرابع للرئيس والذي كان محكوم عليه ابتدائيا بالبراءة، فقد تم الحكم عليه بسنة سجنا نافذا، كما قضت محكمة الاستئناف بالقنيطرة بتعويض قدره 15 مليون سنتيم لفائدة "الخادمة لبنى"، عوض 10 ملايين سنتيم في منطوق الحكم الابتدائي وفق ما نقلته اسبوعية "الايام".
وأدانت المحكمة الرئيس، حسب المصدر ذاته، في القضية بتهم تتعلق بالمشاركة في تزوير وثيقة واختطاف واحتجاز الخادمة لبنى احميمن، التي اغتصبها والده "الفقيه" ما نتج عنه حمل، قبل أن يعمد المتهمون في الملف على احتجاز واختطاف الخادمة وتوريطها في زواج وهمي بوثائق مزورة من نادل يشتغل لدى رئيس البلدية المذكور، مضيفا أن الحكم الابتدائي برّأ هذا الأخير نظرا لإقناع دفاعه المحكمة بأنه لا علم له بما جرى في القضية.
وكان الرئيس المذكور تورط في العديد من الاختلالات والاختلاسات التي ثبتت بأدلة نشرها مقربون منه ومستشارون معارضون له في مجلس البلدية، ولعل أطرفها قضية "10 دجاجات مقابل 25 مليون سنتيم"، التي فضحها مستشار بالبلدية بوثائق ميزانية البلدية والتي تثبت أن البلدية خصصت ميزانية 25 مليون خلال سنة كاملة في الأكل والحلويات والمبيت خلال انشطة مختلفة وهو ما نفاه المستشار المذكور، مشددا على أن مدينة جرف الملحة لا توجد بها فنادق، والبلدية لم تقم يوما بإعداد وجبات إلا مرة واحدة، وكانت الوجبة 10 دجاجات قامت سيدة بطبخها بمناسبة إحدى الأنشطة بداخل البلدية.
وتجدر الإشارة إلى أن قضية "اغتصاب الخادمة لبنى" في جرف الملحة، خلقت ضجة كبيرة في المغرب، وخصوصا على المستوى الحقوقي والإعلامي، وقد عمّرت القضية طويلا قبل أن تصدر المحكمة حكمها الابتدائي، وهو حكم البراءة لفائدة الرئيس وإدانة متهمين آخرين، قبل أن تدينه يوم أمس الثلاثاء محكمة الاستئناف في القضية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
صحافة
صحافة
التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
صحافة
صحافة
سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
صحافة
صحافة
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
صحافة
صحافة
نقابة الصحفيين المغاربة تدعو إلى إعادة النظر في قوانين الاذاعات الخاصة
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تخرج عن صمتها بخصوص واقعة السرقة المفبركة
صحافة
صحافة