صحافة

إدارية مراكش تثبت فوز مرشح بجماعة شيشاوة (صحف)


كشـ24 | صحف نشر في: 16 مارس 2022

جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الخميس 17 مارس، نحصرها في يومية "المساء"، التي أفادت بأن محكمة الاستئناف الإدارية بمراكش قضت علنيا وحضوريا بإلغاء الحكم المستأنف والحكم تصديا برفض الطعن، في ملف تحت عدد -1699 7107 – 2021 والمتعلق بنزاع ذي صبغة انتخابية على مستوى الدائرة الانتخابية رقم 1 والتي تنافس بشأنها كل من محمد آیت حمق مرشح حزب الأصالة والمعاصرة ومحمد بوسترة عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، والتي آلت نتيجتها لمرشح حزب الأصالة والمعاصرة بنتيجة 280 صوتا.وعللت هيئة الحكم قرارها، بكون أن المستقر عليه فقها وقضاء أن المناورات التدليسية التي تبطل عملية الاقتراع تلك المناورات التي يثبت تأثيرها على نتيجة الاقتراع عن طريق المساس بإرادة الناخبين وتضليلهم والانحراف بها عن مسارها الطبيعي، وأن الأصل هو حمل الإجراءات الانتخابية على الصحة والمشروعية إلى أن يثبت عكس ذلك يقدمه الطاعن.وحيث إنه في نازلة الحال وحتى على فرض صحة ما تمسك به المستأنف عليه الطاعن، من كون المستأنف قد استعمل آليات الجماعة وعمالها في الحملة الانتخابية خارقا بذلك مقتضيات المادة 40 من القانون رقم 59-11 فإن ذلك وإن كان يدخل ضمن المخالفات الواقعة تحت طائلة العقوبات الزجرية المقررة قانونا فإنه لا يمكن أن يقوم سببا الغاء العملية الانتخابية ما دام أن التصويت تم بكيفية سرية وبناء على الإرادة الحرة للناخبين الشيء الذي تكون معه محكمة الدرجة الأولى عندما قضت بخلاف ذلك قد جانبت الصواب ويتعين التصريح تبعا لذلك بإلغاء الحكم المستأنف والحكم تصديا برفض الطعن ودونما حاجة لتفعيل مسطرة الزور الفرعي.وحيث يعيب المستأنف على الحكم الابتدائي خرق القانون وفساد التعليل المـوازي لانعدامه المتجلي في كون المحكمة" سايرت المستانف عليه في مناحي أقواله ومزاعمه معتبرة أنه قام بمناورات تدليسية أثرت على إرادة الناخبين معتمدة في ذلك على محضر معاينة مزور ويتضمن وقائع غير صحيحة ومخالفة للحقيقة، مؤكدا أنه بصفته كان عضوا في جماعة شيشاوة لم يعهد إليه بالإشراف على الأشغال المتعلقة بتبليط الطرق بمدينة شيشاوة ووضع مطبات لخفض السرعة بل المكلف بذلك هو منصف فتح الله التقني بالجماعة حسب الثابت من الوثيقة الصادرة على رئيس المجلس الجماعي وأن المفوض القضائي المنتدب من طرف المستأنف عليه من أجل القيام بمعاينة مجردة لم يتحقق من هوية الأشخاص الذين كانوا بمكان الأشغال وضمن كونه عاينه بعين المكان والحال أنه لم يكن يتواجد به موضحا أنه يطعن بالزور الفرعي في المحضر المذكور.كما استندت إداريـة مـراكـش في حكمها الاستئنافي على تقرير السلطات الإقليمية ممثلة في شخص عامل إقليم شيشاوة، حيث وبأنه لم يتم تسجيل أي خروقات تكون قد شابت العملية الانتخابية ولم تنجز أي محاضر أو تقارير بهذا الخصوص والتمس التحقق من مدى جدية أسباب الاستئناف ومبررات الطعن بالزور الفرعي للحكم بين الطرفين وفق ما يقتضيه القانون.وفي حيز آخر، أوردت الجريدة ذاتها، أنه في إطـار عـمـلـيـة مراقبة الأسعار وجـودة المنتجات الغذائية واسعة الاسـتـهـلاك، ومـن أجـل حماية المستهلك وبالتالي الحرص على الحفاظ على سلامته الصحية وقدرته الـشـرائـيـة، وضـمـانـا لاحترام الأسعار المتداولة في السوق، قامت لجنة مختلطة برئاسة قائد قيادة فم الجمعة التابعة ترابيا لإقليم أزيلال، وبإشراف من النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية بأزيلال، وبحضور ممثل عن مصالح الجماعة الترابية لفم الجمعة، وممثل عن المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية وممثل عن مندوبية الصحة بأزيلال، إلى جانب عناصر القوات المساعدة، بحملة واسعة شملت مستودعات تخزين المواد الغذائية، حيث أسفرت عملية المراقبة المنجزة عن حجز مجموعة من المواد منتهية الصلاحية، ويتعلق الأمر بـ 302 كيس من الدقيق، إضافة إلى 29 كلغ من الملـون الـغـذائـي، و14 كلغ ونصف من منتوج "المربى".العملية لقيت استحسانا من قبل ساكنة المنطقة، خصوصا أن العملية تزامنت مع اقتراب شهر رمضان، الذي يستوجب المراقبة والتتبع حماية للمستهلك وحفاظا على سلامته الصحية.وضمن صفحات "المساء" نقرأ أيضا أن محمد الغلوسي، رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، انتقد بشدة عدم محاسبة كافة المتورطين في الاختلالات المالية والقانونية والتدبيرية الجسيمة التي ترصدها تقارير المجلس الأعلى للحسابات بمناسبة افـتـحـاصـه بـعـض الـمـؤسـسـات والجماعات الترابية، وقال إنه بالرغم من إحالة الملفات الخاصة بها، والتي لها صبغة جنائية على رئاسة النيابة العامة، فإن المسؤولين الكبار يبقوا بعيدا عن كل متابعة قضائية.وأشار الغلوسي إلى أن الملفات المحالة على رئاسة النيابة العامة تهم في الغالب منتخبين وموظفين دون المسؤولين الكبار، مما يجعل، في نظره، الأسئلة مـشـروعـة حـول مـدى سـيـادة القانون على الجميع، مسجلا في هذا الإطار أن المجلس، وانطلاقا من تقاريره السابقة، لا يحيل كافة القضايا ذات الصبغة الجنائية على القضاء رغم صراحة المادة 111 المشار إليها.واعتبر الناشط الحقوقي صـدور الـتـقـاريـر مـجـرد لحظة طقسية يتم الاحتفال بها كل مرة، ليبقى سؤال ماذا بعد صدور تقارير المجلس الأعلى للحسابات معلقا.وأضاف، في تدوينة نشرها على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك»، "كان بالإمكان أن تشكل تقارير مؤسسة دستورية كالمجلس الأعلى للحسابات آلية قانونية ومؤسساتية لمكافحة الفساد وربط المسؤولية بالمحاسبة وتخليق الحياة العامة وتعزيز حكم القانون إلا أن هذه الأهداف لا تزال بعيدة المنال“.وأشار رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام إلى أن المجتمع يجد نفسه مجبراً على تحمل أداء فاتورة الفساد بسبب عدم ملاحقة المتورطين في الاختلالات التي رصدتها تقارير قضاة المجلس الأعلى للحسابات وبقاء المخالفين والمفسدين في منأى عن أي محاسبة، واستمرار الإفلات من العقاب، ومواصلة ناهبي المال العام في مراكمة الثروة بطرق غير مشروعة وفي تقلد المسؤوليات العمومية من مواقع مختلفة، وهو ما يجعل دار لقمان تبقى على حالها إلى إشعار آخر، حسب تعبيره.ولاحـظ الـغـلـوسـي أن حجم المخالفات المرصودة في التقرير الذي أصدره المجلس الأعلى للحسابات برسم سنتي 2019/2020 يبقى "محدودا وضعيفا“ بـالـنـظـر إلـى حجم المخالفات والاختلالات الموجودة فعلا على أرض الواقع، ويعود ذلك، بحسبه، إلى أسباب متعددة، منها تعدد صلاحيات المجلس، وضعف موارده البشرية والمادية واللوجستية.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي نفسه، أن اخـتـفـاء دواء "الإيمينوكلوبيلين من الصيدليات المغربية، والذي لا توفر السوق دواء آخر يعوضه، مازال يثير غضب أسر الأطفال المصابين باضطرابات المناعة الأولية. وتزايدت حدة الاحتقان في صفوف عائلات هؤلاء المرضى، بعد أن ظهر أن الدواء ما زال مفقودا رغم خطورة التهديدات 17. 04. التي باتت تحدق بشكل كبير بحياة أطفالها.واحـتـجـت الـعـشـرات من الأمـهـات والآبـاء، أمس، أمام المركز الجهوي لتحاقن الدم بالدار البيضاء، تنديدا باختفاء الحقنة الضرورية لعلاج فلذات أكبادهم، واحتجاجا على الزيادات المهولة التي طالت هذا الدواء قبل أن يختفي من الأسواق.وأشارت إحدى الأمهات إلى أنها طلبت من أقاربها جلب الدواء لها من خارج المغر كغيرها من أمهات العديد من المرضى اللواتي فقدن الأمل في إيجاد الدواء، أو حتى التمكن من دفع ثمنه، وسط كبرى. استمرار الغلاء المعيشي، حيث تقدر قيمته بحوالي 9 آلاف درهم للجرعة الواحدة.شـــــــــرارة غـضـب أسـر المصابين باضطرابات المناعة الأولية وصلت إلى قبة مجلس النواب، بعدما تقدم مصطفي إبراهيمي، عضو المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، بسؤال كـتـابـي، يـحـذر فيه خـالـد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، من مغبة تجاهل المخاطر المحيطة بوضعية حوالي 10 آلاف من الأطفال الذين يعانون من مرض نقص المناعة الأولي، بسبب فقدان الـدواء الرئيسي الخاص بهم من الصيدليات.وقـال إبـراهـيـمـي إن دواء "الإيمينوكلوبيلين“ الباهظ الثمن، والمخصص لعلاج المصابين بهذا الاضطراب، أصبح مفقودا بالسوق المغربية، مما يعرض هؤلاء الأطفال لمضاعفات خطيرة تؤدي إلى الوفاة إن لم يتلقوا هذا  الدواء في الوقت المناسب.ودعـا الـبـرلـمـانـي نفسه آيـت الـطـالـب إلى الكشف عن أسباب انقطاع هذا الدواء الحيوي بالنسبة للأطفال المصابين بمرض نقص المناعة الأولي، وعـدم توفر المركز الوطني لتحاقن الدم أو المختبرات التي تسوق هذا الدواء بالمغرب على المخزون الضروري طبقا لمدونة الأدوية 04.17.وشدد عضو المجموعة النيابية لـ“البيجيدي علي ضرورة اتخاذ وزارة الصحة إجراءات مستعجلة لتوفير هذا الدواء لإنقاذ الأطفال المصابين بمرض نقص المناعة الأولي من الموت الذي أصبح يهدد حياتهم في كل وقت وحين.وذكرت "المساء" في مقال آخر، أن مـا وصـف بالتجاهل الذي أبداه وزير التعليم العالي لمشروع إحـداث نواة جامعية بمدينة خنيفرة خلال "أشغال المناظرة الجهوية للتعليم، التي نظمت مؤخرا بعاصمة الـجـهـة، خلف جدلا وسط مختلف السياسية والمدنية والـحـقـوقـيـة بإقليم خنيفرة، خاصة إذا ما علمنا أن الجميع كان يترقب موافقة الوزير والإسراع بإعطاء الانطلاقة لإحداث هذا المشروع الـهام، الذي صادق عليه المجلس الـجـهـوي لبني ملال فـي دورتـه الأخـيـرة وخـصـص له غلافا ماليا مهما.واستغربت المصادر قرار وزير التعليم عالي الذي اعتبرت أنه لا يخدم التوجه التنموي الذي يتطلع إليه ملك البلاد، كما أنه يـجـانـب مفهوم استمرارية الإدارة خاصة إذا ما علمنا أن المشروع كان موضوع مـوافقة مبدئية من الوزير السابق، كما استنزف مجهودات لخلق أرضية وتصور مناسب لتنزيله، وكلف ذلك تكلفة مالية خلال الـثـلاث الـسـنـوات الأخـيـرة، من خلال اللقاءات والمشاورات التي نظمت بمشاركة مـخـتـلـف المـصـالح الإدارية والفعاليات المنتخبة والسياسية بالإقليم، وبحضور مختلف شرائح المجتمع المدني وأطراف أخرى معنية.  

جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الخميس 17 مارس، نحصرها في يومية "المساء"، التي أفادت بأن محكمة الاستئناف الإدارية بمراكش قضت علنيا وحضوريا بإلغاء الحكم المستأنف والحكم تصديا برفض الطعن، في ملف تحت عدد -1699 7107 – 2021 والمتعلق بنزاع ذي صبغة انتخابية على مستوى الدائرة الانتخابية رقم 1 والتي تنافس بشأنها كل من محمد آیت حمق مرشح حزب الأصالة والمعاصرة ومحمد بوسترة عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، والتي آلت نتيجتها لمرشح حزب الأصالة والمعاصرة بنتيجة 280 صوتا.وعللت هيئة الحكم قرارها، بكون أن المستقر عليه فقها وقضاء أن المناورات التدليسية التي تبطل عملية الاقتراع تلك المناورات التي يثبت تأثيرها على نتيجة الاقتراع عن طريق المساس بإرادة الناخبين وتضليلهم والانحراف بها عن مسارها الطبيعي، وأن الأصل هو حمل الإجراءات الانتخابية على الصحة والمشروعية إلى أن يثبت عكس ذلك يقدمه الطاعن.وحيث إنه في نازلة الحال وحتى على فرض صحة ما تمسك به المستأنف عليه الطاعن، من كون المستأنف قد استعمل آليات الجماعة وعمالها في الحملة الانتخابية خارقا بذلك مقتضيات المادة 40 من القانون رقم 59-11 فإن ذلك وإن كان يدخل ضمن المخالفات الواقعة تحت طائلة العقوبات الزجرية المقررة قانونا فإنه لا يمكن أن يقوم سببا الغاء العملية الانتخابية ما دام أن التصويت تم بكيفية سرية وبناء على الإرادة الحرة للناخبين الشيء الذي تكون معه محكمة الدرجة الأولى عندما قضت بخلاف ذلك قد جانبت الصواب ويتعين التصريح تبعا لذلك بإلغاء الحكم المستأنف والحكم تصديا برفض الطعن ودونما حاجة لتفعيل مسطرة الزور الفرعي.وحيث يعيب المستأنف على الحكم الابتدائي خرق القانون وفساد التعليل المـوازي لانعدامه المتجلي في كون المحكمة" سايرت المستانف عليه في مناحي أقواله ومزاعمه معتبرة أنه قام بمناورات تدليسية أثرت على إرادة الناخبين معتمدة في ذلك على محضر معاينة مزور ويتضمن وقائع غير صحيحة ومخالفة للحقيقة، مؤكدا أنه بصفته كان عضوا في جماعة شيشاوة لم يعهد إليه بالإشراف على الأشغال المتعلقة بتبليط الطرق بمدينة شيشاوة ووضع مطبات لخفض السرعة بل المكلف بذلك هو منصف فتح الله التقني بالجماعة حسب الثابت من الوثيقة الصادرة على رئيس المجلس الجماعي وأن المفوض القضائي المنتدب من طرف المستأنف عليه من أجل القيام بمعاينة مجردة لم يتحقق من هوية الأشخاص الذين كانوا بمكان الأشغال وضمن كونه عاينه بعين المكان والحال أنه لم يكن يتواجد به موضحا أنه يطعن بالزور الفرعي في المحضر المذكور.كما استندت إداريـة مـراكـش في حكمها الاستئنافي على تقرير السلطات الإقليمية ممثلة في شخص عامل إقليم شيشاوة، حيث وبأنه لم يتم تسجيل أي خروقات تكون قد شابت العملية الانتخابية ولم تنجز أي محاضر أو تقارير بهذا الخصوص والتمس التحقق من مدى جدية أسباب الاستئناف ومبررات الطعن بالزور الفرعي للحكم بين الطرفين وفق ما يقتضيه القانون.وفي حيز آخر، أوردت الجريدة ذاتها، أنه في إطـار عـمـلـيـة مراقبة الأسعار وجـودة المنتجات الغذائية واسعة الاسـتـهـلاك، ومـن أجـل حماية المستهلك وبالتالي الحرص على الحفاظ على سلامته الصحية وقدرته الـشـرائـيـة، وضـمـانـا لاحترام الأسعار المتداولة في السوق، قامت لجنة مختلطة برئاسة قائد قيادة فم الجمعة التابعة ترابيا لإقليم أزيلال، وبإشراف من النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية بأزيلال، وبحضور ممثل عن مصالح الجماعة الترابية لفم الجمعة، وممثل عن المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية وممثل عن مندوبية الصحة بأزيلال، إلى جانب عناصر القوات المساعدة، بحملة واسعة شملت مستودعات تخزين المواد الغذائية، حيث أسفرت عملية المراقبة المنجزة عن حجز مجموعة من المواد منتهية الصلاحية، ويتعلق الأمر بـ 302 كيس من الدقيق، إضافة إلى 29 كلغ من الملـون الـغـذائـي، و14 كلغ ونصف من منتوج "المربى".العملية لقيت استحسانا من قبل ساكنة المنطقة، خصوصا أن العملية تزامنت مع اقتراب شهر رمضان، الذي يستوجب المراقبة والتتبع حماية للمستهلك وحفاظا على سلامته الصحية.وضمن صفحات "المساء" نقرأ أيضا أن محمد الغلوسي، رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، انتقد بشدة عدم محاسبة كافة المتورطين في الاختلالات المالية والقانونية والتدبيرية الجسيمة التي ترصدها تقارير المجلس الأعلى للحسابات بمناسبة افـتـحـاصـه بـعـض الـمـؤسـسـات والجماعات الترابية، وقال إنه بالرغم من إحالة الملفات الخاصة بها، والتي لها صبغة جنائية على رئاسة النيابة العامة، فإن المسؤولين الكبار يبقوا بعيدا عن كل متابعة قضائية.وأشار الغلوسي إلى أن الملفات المحالة على رئاسة النيابة العامة تهم في الغالب منتخبين وموظفين دون المسؤولين الكبار، مما يجعل، في نظره، الأسئلة مـشـروعـة حـول مـدى سـيـادة القانون على الجميع، مسجلا في هذا الإطار أن المجلس، وانطلاقا من تقاريره السابقة، لا يحيل كافة القضايا ذات الصبغة الجنائية على القضاء رغم صراحة المادة 111 المشار إليها.واعتبر الناشط الحقوقي صـدور الـتـقـاريـر مـجـرد لحظة طقسية يتم الاحتفال بها كل مرة، ليبقى سؤال ماذا بعد صدور تقارير المجلس الأعلى للحسابات معلقا.وأضاف، في تدوينة نشرها على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك»، "كان بالإمكان أن تشكل تقارير مؤسسة دستورية كالمجلس الأعلى للحسابات آلية قانونية ومؤسساتية لمكافحة الفساد وربط المسؤولية بالمحاسبة وتخليق الحياة العامة وتعزيز حكم القانون إلا أن هذه الأهداف لا تزال بعيدة المنال“.وأشار رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام إلى أن المجتمع يجد نفسه مجبراً على تحمل أداء فاتورة الفساد بسبب عدم ملاحقة المتورطين في الاختلالات التي رصدتها تقارير قضاة المجلس الأعلى للحسابات وبقاء المخالفين والمفسدين في منأى عن أي محاسبة، واستمرار الإفلات من العقاب، ومواصلة ناهبي المال العام في مراكمة الثروة بطرق غير مشروعة وفي تقلد المسؤوليات العمومية من مواقع مختلفة، وهو ما يجعل دار لقمان تبقى على حالها إلى إشعار آخر، حسب تعبيره.ولاحـظ الـغـلـوسـي أن حجم المخالفات المرصودة في التقرير الذي أصدره المجلس الأعلى للحسابات برسم سنتي 2019/2020 يبقى "محدودا وضعيفا“ بـالـنـظـر إلـى حجم المخالفات والاختلالات الموجودة فعلا على أرض الواقع، ويعود ذلك، بحسبه، إلى أسباب متعددة، منها تعدد صلاحيات المجلس، وضعف موارده البشرية والمادية واللوجستية.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي نفسه، أن اخـتـفـاء دواء "الإيمينوكلوبيلين من الصيدليات المغربية، والذي لا توفر السوق دواء آخر يعوضه، مازال يثير غضب أسر الأطفال المصابين باضطرابات المناعة الأولية. وتزايدت حدة الاحتقان في صفوف عائلات هؤلاء المرضى، بعد أن ظهر أن الدواء ما زال مفقودا رغم خطورة التهديدات 17. 04. التي باتت تحدق بشكل كبير بحياة أطفالها.واحـتـجـت الـعـشـرات من الأمـهـات والآبـاء، أمس، أمام المركز الجهوي لتحاقن الدم بالدار البيضاء، تنديدا باختفاء الحقنة الضرورية لعلاج فلذات أكبادهم، واحتجاجا على الزيادات المهولة التي طالت هذا الدواء قبل أن يختفي من الأسواق.وأشارت إحدى الأمهات إلى أنها طلبت من أقاربها جلب الدواء لها من خارج المغر كغيرها من أمهات العديد من المرضى اللواتي فقدن الأمل في إيجاد الدواء، أو حتى التمكن من دفع ثمنه، وسط كبرى. استمرار الغلاء المعيشي، حيث تقدر قيمته بحوالي 9 آلاف درهم للجرعة الواحدة.شـــــــــرارة غـضـب أسـر المصابين باضطرابات المناعة الأولية وصلت إلى قبة مجلس النواب، بعدما تقدم مصطفي إبراهيمي، عضو المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، بسؤال كـتـابـي، يـحـذر فيه خـالـد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، من مغبة تجاهل المخاطر المحيطة بوضعية حوالي 10 آلاف من الأطفال الذين يعانون من مرض نقص المناعة الأولي، بسبب فقدان الـدواء الرئيسي الخاص بهم من الصيدليات.وقـال إبـراهـيـمـي إن دواء "الإيمينوكلوبيلين“ الباهظ الثمن، والمخصص لعلاج المصابين بهذا الاضطراب، أصبح مفقودا بالسوق المغربية، مما يعرض هؤلاء الأطفال لمضاعفات خطيرة تؤدي إلى الوفاة إن لم يتلقوا هذا  الدواء في الوقت المناسب.ودعـا الـبـرلـمـانـي نفسه آيـت الـطـالـب إلى الكشف عن أسباب انقطاع هذا الدواء الحيوي بالنسبة للأطفال المصابين بمرض نقص المناعة الأولي، وعـدم توفر المركز الوطني لتحاقن الدم أو المختبرات التي تسوق هذا الدواء بالمغرب على المخزون الضروري طبقا لمدونة الأدوية 04.17.وشدد عضو المجموعة النيابية لـ“البيجيدي علي ضرورة اتخاذ وزارة الصحة إجراءات مستعجلة لتوفير هذا الدواء لإنقاذ الأطفال المصابين بمرض نقص المناعة الأولي من الموت الذي أصبح يهدد حياتهم في كل وقت وحين.وذكرت "المساء" في مقال آخر، أن مـا وصـف بالتجاهل الذي أبداه وزير التعليم العالي لمشروع إحـداث نواة جامعية بمدينة خنيفرة خلال "أشغال المناظرة الجهوية للتعليم، التي نظمت مؤخرا بعاصمة الـجـهـة، خلف جدلا وسط مختلف السياسية والمدنية والـحـقـوقـيـة بإقليم خنيفرة، خاصة إذا ما علمنا أن الجميع كان يترقب موافقة الوزير والإسراع بإعطاء الانطلاقة لإحداث هذا المشروع الـهام، الذي صادق عليه المجلس الـجـهـوي لبني ملال فـي دورتـه الأخـيـرة وخـصـص له غلافا ماليا مهما.واستغربت المصادر قرار وزير التعليم عالي الذي اعتبرت أنه لا يخدم التوجه التنموي الذي يتطلع إليه ملك البلاد، كما أنه يـجـانـب مفهوم استمرارية الإدارة خاصة إذا ما علمنا أن المشروع كان موضوع مـوافقة مبدئية من الوزير السابق، كما استنزف مجهودات لخلق أرضية وتصور مناسب لتنزيله، وكلف ذلك تكلفة مالية خلال الـثـلاث الـسـنـوات الأخـيـرة، من خلال اللقاءات والمشاورات التي نظمت بمشاركة مـخـتـلـف المـصـالح الإدارية والفعاليات المنتخبة والسياسية بالإقليم، وبحضور مختلف شرائح المجتمع المدني وأطراف أخرى معنية.  



اقرأ أيضاً
فيدرالية ناشري الصحف ترفض مشروع القانون المتعلق بالمجلس الوطني للصحافة
عبرت الفيدرالية المغربية لناشري الصحف، عن رفضها القاطع لمشروعي القانونين الذين صادقت عليهما الحكومة خلال اجتماع مجلسها المنعقد في 3 يوليوز، واللذين يتعلقان بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة وتعديل النظام الأساسي للصحافيين المهنيين. ووصفت الفيدرالية في بلاغ لها، هذه الخطوة بأنها تراجعية وتمس بشكل خطير بمبادئ التنظيم الذاتي للصحافة وحرية التعبير، متهمة الحكومة ووزارة الاتصال بتغييب المقاربة التشاركية، عبر تمرير مشاريع قوانين دون استشارة التنظيمات المهنية العريقة وفي مقدمتها الفيدرالية ذاتها، التي تُعد من أبرز الفاعلين في القطاع منذ أكثر من عقدين. واعتبرت الفيدرالية أن مشروع القانون المتعلق بالمجلس الوطني للصحافة يكرس التمييز بين مكونات الجسم المهني، من خلال التنصيص على مبدأ "الانتداب" بالنسبة لفئة الناشرين مقابل "الانتخاب" بالنسبة للصحافيين، وهو ما يتعارض، بحسبها، مع مقتضيات الدستور المغربي في مادته 28 التي تؤكد على الديمقراطية والاستقلالية في تشكيل الهيئات المهنية. وأضافت أن مثل هذا التمييز يفرغ المجلس من طبيعته كجهاز للتنظيم الذاتي، ويفتح الباب أمام فقدان الشرعية والمصداقية، ليس فقط داخل أوساط المهنيين، بل حتى في نظر الرأي العام. وأدانت الفيدرالية ما وصفته بـ"الفضيحة القانونية"، المتمثلة في منح عدد من الأصوات لمقاولات الصحافة بناء على حجم معاملاتها، الأمر الذي يسمح لمقاولة واحدة بأن تمتلك عشرين صوتًا، ويمنح الأفضلية للمؤسسات ذات الرساميل الكبرى، في خرق واضح لمبدأ تكافؤ الفرص والعدالة بين المقاولات. وأكدت أن هذا التوجه يُفصّل القانون على مقاس فئة محدودة، ويكرس منطق الاحتكار والهيمنة داخل المجلس الوطني، ويُقصي الفاعلين الصغار والمتوسطين، مما يهدد بتفكيك التعددية التي ميزت الحقل الإعلامي المغربي لعقود. كما أشار البلاغ إلى اختلالات إضافية خطيرة في المشروع، من بينها فتح باب الترشح في الانتخابات المهنية أمام جميع الصحافيين دون تمييز بين أصنافهم، ما قد يضر بتوازن التمثيلية داخل المجلس، إلى جانب سحب رئاسة لجنة البطاقة المهنية من الصحافيين، وتكريس رئاستها لفئة الناشرين، واحتفاظ لجنة الانتخابات بطابع التعيين المسبق من طرف الحكومة، بالإضافة إلى إدراج صلاحيات جديدة للمجلس، مثل توقيف الصحف، وفرض التحكيم الجبري في نزاعات الشغل، والتخلي عن مبدأ التداول على رئاسة المجلس، ورفع مدة الولاية من أربع إلى خمس سنوات. واعتبرت الفيدرالية أن الحكومة وجهت ضربة موجعة للرصيد الديمقراطي والحقوقي للمغرب، وأدخلت قطاع الصحافة في نفق مظلم، تتحكم فيه موازين قوة تجارية ومصالح ريعية، بدل الاحتكام إلى قواعد الشفافية والانتخابات الحرة. وأكدت أن من يدعي تمثيل القطاع عليه أن يثبت ذلك من خلال صناديق الاقتراع، لا عبر نصوص تشريعية مفصلة وفق اعتبارات ظرفية أو مصالح ضيقة. ودعت الفيدرالية أعضاء البرلمان، بغرفتيه، إلى تحمل مسؤوليتهم الوطنية والتاريخية، والتصدي لهذا المسار الذي وصفته بـ"الانحداري"، والعمل على تعديل النصين بما يضمن استقلالية المجلس الوطني للصحافة، وحرية العمل الصحفي، ومصداقية مؤسسات التنظيم الذاتي، كما نادت عموم الصحافيين، والمقاولات الإعلامية، والنقابات المهنية، والهيئات الحقوقية، والقوى الديمقراطية، إلى الوقوف في صف الدفاع عن حرية الصحافة وضد أي تشريعات تمس جوهر استقلاليتها. وختمت الفيدرالية موقفها بالتأكيد على أنها ستواصل الترافع والنضال من أجل صحافة حرة وتعددية ومسؤولة، كما دأبت على ذلك منذ أكثر من عشرين سنة، معلنة عن إعداد مذكرة مفصلة ستتضمن كافة الملاحظات القانونية والمهنية حول المشروعين، وستُوجَّه إلى مختلف المؤسسات المعنية، أملا في وقف هذا التراجع الخطير الذي يهدد مستقبل المهنة في المغرب، ويضرب في العمق كل ما تم تحقيقه من مكتسبات خلال العقود الأخيرة.
صحافة

تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي للصحافة
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، اليوم الأربعاء، عن تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع برسم سنة 2025 إلى غاية 30 شتنبر 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي “استنادا إلى بلاغ وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع التواصل، الصادر بتاريخ 7 ماي 2025، بشأن انطلاق عملية تقديم طلبات الدعم العمومي المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع برسم سنة 2025، خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى 26 يونيو 2025، وبطلب من عدد من المقاولات والشركات بخصوص تمديد الآجال المحددة العملية تقديم الطلبات، قصد تمكينها من إعداد أو استكمال الملفات بما يوفر فرصا أوفر ويوسع قاعدة الاستفادة”. وأشار المصدر ذاته إلى أن عملية تقديم ملفات طلبات الدعم تتم إلكترونيا عبر المنصة التي أعدتها الوزارة ([email protected]) خصيصا لهذا الغرض.
صحافة

الهاكا تُنذر إذاعة “ميد راديو” وقناة “الأولى”
وجهت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) إنذارين إلى كل من إذاعة "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، على خلفية تسجيل خروقات تتعلق بعدم احترام الضوابط القانونية والتنظيمية الخاصة بشروط الرعاية والإشهار، كما تنص على ذلك دفاتر التحملات والقانون رقم 77.03 المتعلق بالاتصال السمعي البصري. وجاء في بلاغ صادر عن الهيئة، اليوم السبت 17 ماي، أن الخرق الأول تم رصده خلال حلقة من برنامج "لالة مولاتي" التي بثت على أثير "ميد راديو" بتاريخ 3 مارس 2025، حيث تم تسجيل ترويج واضح ومتكرر لأسماء علامات تجارية راعية داخل فقرات البرنامج، إلى جانب استعمال عبارات تنويهية وتسويقية مرتبطة بتلك العلامات. كما تم الترويج لعروض وخدمات تجارية بشكل مباشر، دون فصل واضح بين المحتوى التحريري والمحتوى الإشهاري، ودون الإشارة الصريحة إلى الطابع الإعلاني للمضمون. وأكد المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري أن هذا السلوك يشكل خرقًا للقواعد المهنية والأخلاقية، لأنه قد يؤدي إلى تغليط الجمهور ويحد من قدرته على التمييز بين المادة الإعلامية والمحتوى الإشهاري، مما يمس بحقه في تلقي محتوى إعلامي شفاف. أما الخرق الثاني، فقد تم تسجيله في سلسلة "سعادة المدير" التي بثتها القناة "الأولى" خلال شهر رمضان، حيث لاحظت الهيئة إدماجًا متكررًا وصريحًا لاسم المؤسسة الراعية داخل العمل التخييلي، مرفوقًا بعبارات ترويجية وتسويقية. وقد اعتُبر هذا الدمج مسًا بروح الخدمة العمومية وتضليلًا للجمهور بسبب غياب التمييز بين الطابع الفني والإبداعي للمحتوى وغايته التجارية. وشددت الهيئة على أن إدراج محتوى إشهاري ضمن أعمال درامية دون الكشف عنه بوضوح يخلّ بحق الجمهور في معرفة طبيعة ما يُعرض عليه من مضامين، ويمثل تجاوزًا للضوابط التي تحكم العلاقة بين المضمون الإبداعي والرعاة التجاريين. وبناءً على هذه المعاينات، قرر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، خلال اجتماعه المنعقد بتاريخ 8 ماي 2025، توجيه إنذار رسمي إلى كل من "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مع الأمر بنشر القرارين في الجريدة الرسمية. وأكدت الهاكا في ختام بلاغها أن هذه الإجراءات تأتي في إطار سعيها الدائم إلى ترسيخ المعايير المهنية والأخلاقية في القطاع السمعي البصري، وضمان حق الجمهور في الوصول إلى مضامين إعلامية تتميز بالوضوح والشفافية.
صحافة

“فرانس24” تكتبها صاغرة: الصحراء مغربية
في تحول لافت ومفاجئ، كسرت قناة "فرانس24" واحدة من أبرز قواعدها التحريرية التي طالما أثارت استياء الرأي العام المغربي، وكتبت لأول مرة عبارة "الصحراء المغربية"، لتسقط بذلك أقنعة الحياد المزيف والانحياز المكشوف الذي طبع تغطيتها لملف الصحراء لعقود، بل وتضع نفسها – صاغرة – أمام حقيقة راسخة ميدانياً، سياسياً ودولياً.لسنوات طويلة، تحولت "فرانس24" إلى منبر دعائي غير رسمي يخدم أجندات لوبيات معادية للمغرب، سواء من داخل فرنسا أو من خارجها، حيث انتهجت سياسة تحريرية منحازة في تغطية قضية الصحراء المغربية. تقارير القناة ظلت تروج لخطاب الانفصال بشكل ممنهج، مستخدمة مصطلحات مشحونة، مستضيفة ضيوفاً معروفين بعدائهم للمغرب، في مشاهد إعلامية معدّة على "المقاس"، تعكس رغبة واضحة في فرض سردية لا علاقة لها بالواقع على الأرض. ورغم احتجاجات المغاربة، وموجات الغضب التي كانت تشتعل على شبكات التواصل الاجتماعي عقب كل تقرير مسيء أو "خريطة مبتورة"، ظلت القناة مصرة على استعمال مصطلح "الصحراء الغربية"، إلى درجة أن النطق بـ"الصحراء المغربية" كان بمثابة محرم قد يؤدي بالصحفي إلى الإقصاء أو الطرد، كما وقع في حالات معروفة. لكن، يبدو أن الرياح لم تعد تهب كما يشتهي مسيرو القناة، فالاعترافات الدولية المتتالية بسيادة المغرب على صحرائه، بدءاً بدول أوروبية، ثم دول إفريقية وعربية عديدة، وضعت الإعلام الغربي أمام أمر واقع لا يمكن تجاهله إلى ما لا نهاية. وفي ظل هذه المتغيرات الجيوسياسية، أصبح استخدام مصطلح "الصحراء الغربية" عبئاً حتى على الجهات الإعلامية التي ظلت تحاول لعب دور "الوسيط المحايد" في الظاهر، لكنها كانت تغذي الانفصال في الباطن.    
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة