إدارة مؤسسة مليلية بمراكش توضح بخصوص واقعة تعرّض تلميذ لكسر
كشـ24
نشر في: 8 ديسمبر 2017 كشـ24
نفت إدارة مدرسة مليلية الإبتدائية بمديرية التعليم بمراكش تنصلها من مسؤوليتها بخصوص واقعة الكسر الذي تعرض له أحد التلاميذ يدرس بالمستوى الثاني يوم الثلاثاء خلمس دجنبر.
وتساءلت الإدارة في رد لها على المقال المنشور بـ"كشـ24" تحت عنوان " تلميذ يتعرض لكسر داخل القسم بمؤسسة تعليمية بمراكش"، عن نوع المسؤولية التي تنصلت منها في الوقت الذي كان فيه المدير في مهمة إدارية خارج المؤسسة للضرورة منذ الساعة الحادية عشرة صباحا أي قبل وقوع الحادث.
وأضافت بأن المدرسة قامت بما ينغي أن تقوم به من خلال الإتصال بأبوي التلميذ وسيارة الإسعاف التي تكفلت بنقل الطفل إلى مستفى محمد السادس للأم والطفل من أجل تلقي العلاج، مشيرة في الوقت ذاته إلا أنه ليس من مهمة الإدارة المساهمة أو التكفل بمصاريف العلاج في مثل هاته الحالات سواء كانت وضعية الأسرة فقيرة أو ميسورة.
وأوضحت الإدارة بأن التلميذ تعرّض للكسر جرّاء تعثره في إحدى الطاولات لحظة مغاردة التلاميذ للقسم بعد انتهاء حصتهم نحو الساعة الحادية عشر وأربعين دقيقة، مضيفة بأنه نظرا لتعذر إجراء حصة التربية البدنية التي كانت مقررة من الساعة 10.35 دقيقة إلى غاية 11.35 بسبب وضعية الملعب الذي كان جزء منه مغمورا بمياه الأمطار ونظرا لطبيعة المؤسسة العمرانية وحرصا على عدم ازعاج التلاميذ بالحجرات الدراسية وحفاظا على سلامة المتعلمين، قررت الأستاذة إدخال تلاميذها إلى القسم لاستثمار الزمن المدرسي وتعويض حصة التربية البدنية بنشاط تربوي معين.
وأكدت الإدارة بأن الأستاذة التي التحقت هذا الموسم بالمدرسة معروفة بحرصها على ضبط المتعلمين وتتعامل بمسؤولية مع تلاميذها الذين تخاف عليهم، نافية أن يكون التلاميذ يرتعون أو يقفزون على الطاولات كما جاء في المقال.
واتهمت ادارة المؤسسة جهات لم تشر إليها بالإسم بمحاولة النيل من سمعة المؤسسة والأستاذة التي تعرض تلميذها للكسر.
نفت إدارة مدرسة مليلية الإبتدائية بمديرية التعليم بمراكش تنصلها من مسؤوليتها بخصوص واقعة الكسر الذي تعرض له أحد التلاميذ يدرس بالمستوى الثاني يوم الثلاثاء خلمس دجنبر.
وتساءلت الإدارة في رد لها على المقال المنشور بـ"كشـ24" تحت عنوان " تلميذ يتعرض لكسر داخل القسم بمؤسسة تعليمية بمراكش"، عن نوع المسؤولية التي تنصلت منها في الوقت الذي كان فيه المدير في مهمة إدارية خارج المؤسسة للضرورة منذ الساعة الحادية عشرة صباحا أي قبل وقوع الحادث.
وأضافت بأن المدرسة قامت بما ينغي أن تقوم به من خلال الإتصال بأبوي التلميذ وسيارة الإسعاف التي تكفلت بنقل الطفل إلى مستفى محمد السادس للأم والطفل من أجل تلقي العلاج، مشيرة في الوقت ذاته إلا أنه ليس من مهمة الإدارة المساهمة أو التكفل بمصاريف العلاج في مثل هاته الحالات سواء كانت وضعية الأسرة فقيرة أو ميسورة.
وأوضحت الإدارة بأن التلميذ تعرّض للكسر جرّاء تعثره في إحدى الطاولات لحظة مغاردة التلاميذ للقسم بعد انتهاء حصتهم نحو الساعة الحادية عشر وأربعين دقيقة، مضيفة بأنه نظرا لتعذر إجراء حصة التربية البدنية التي كانت مقررة من الساعة 10.35 دقيقة إلى غاية 11.35 بسبب وضعية الملعب الذي كان جزء منه مغمورا بمياه الأمطار ونظرا لطبيعة المؤسسة العمرانية وحرصا على عدم ازعاج التلاميذ بالحجرات الدراسية وحفاظا على سلامة المتعلمين، قررت الأستاذة إدخال تلاميذها إلى القسم لاستثمار الزمن المدرسي وتعويض حصة التربية البدنية بنشاط تربوي معين.
وأكدت الإدارة بأن الأستاذة التي التحقت هذا الموسم بالمدرسة معروفة بحرصها على ضبط المتعلمين وتتعامل بمسؤولية مع تلاميذها الذين تخاف عليهم، نافية أن يكون التلاميذ يرتعون أو يقفزون على الطاولات كما جاء في المقال.
واتهمت ادارة المؤسسة جهات لم تشر إليها بالإسم بمحاولة النيل من سمعة المؤسسة والأستاذة التي تعرض تلميذها للكسر.