إدارة ثانوية الوفاق بسيد الزوين تقبل بعودة تلميذين مفصولين وتضع ثالثا رهن الإنتظار وتحسم في أمر اثنين بالرفض
كشـ24
نشر في: 24 أكتوبر 2014 كشـ24
تمكن الثلاميذ المفصولون من الدراسة بالثانوية التأهيلية الوفاق بسيدي الزوين نواحي مراكش من تحقيق مكاسب إضافية، بعد انتزاع حق إرجاع تلميذين آخرين لمتابعة دراستهم ليصل العدد الاجمالي للتلاميذ الذين تم قبولهم إلى 19 تلميذا.
ويأتي هذا بعد الخطوة التصعيدية التي قرر خمسة تلاميذ الدخول فيها أمس الخميس أمام المؤسسة التعليمية المذكورة من خلال خوض اعتصام إنذاري للمطالبة بإرجاعهم لحجرة الدراسة.
وقررت إدارة المؤسسة صباح اليوم الجمعة قبول التلميذين كمال النميرة، وعبدالله لمرابط، فيما وضعت التلميذ عبدالله بنتامة رهن لائحة الإنتظار حيث من المرجح قبوله، بينما حسمت نهائيا في أمر كل من أمين أمساود وعبد الواحد حيدوس بالرفض لاستنفاد الأول لسنوات التكرار ولفساد أخلاق الثاني.
وكانت إدارة الثانوية المذكورة قررت فصل 22 تلميذا تحت مبررات تتوزع بين تجاوز السن القانونية و استنفاذ الحق في تكرار الموسم الدراسي، قبل أن تدخل الجمعية المغربية لحقوق الانسان كطرف في القضية لتضطر المؤسسة لقبول استعطاف 17 تلميذا.
وكان ثلاثة تلاميذ قرروا زوال أمس فتح اعتصام أمام الثانوية، قبل أن تتدخل السلطات لحظة دخولهم في حوار مع الناظر داخل حرم المؤسسة، وتحجز الخيمة وأدوات الاحتجاج التي كانت بحوزتهم، وبعد خروجهم تم اقتيادهم الى مبنى القيادة حيث تم استفسارهن عن دواعي هذه الخطوة الاحتجاجية لتدخل السلطة على خط ملفهم بعد وقوفها على خرق المؤسسة للمعايير التي اعتمدتها في القبول بحالات الكثير من زملائهم المفصولين، حيث تعهد القائد بحضور نشطاء حقوقيين بإيجاد حل لمشكلتهم.
تمكن الثلاميذ المفصولون من الدراسة بالثانوية التأهيلية الوفاق بسيدي الزوين نواحي مراكش من تحقيق مكاسب إضافية، بعد انتزاع حق إرجاع تلميذين آخرين لمتابعة دراستهم ليصل العدد الاجمالي للتلاميذ الذين تم قبولهم إلى 19 تلميذا.
ويأتي هذا بعد الخطوة التصعيدية التي قرر خمسة تلاميذ الدخول فيها أمس الخميس أمام المؤسسة التعليمية المذكورة من خلال خوض اعتصام إنذاري للمطالبة بإرجاعهم لحجرة الدراسة.
وقررت إدارة المؤسسة صباح اليوم الجمعة قبول التلميذين كمال النميرة، وعبدالله لمرابط، فيما وضعت التلميذ عبدالله بنتامة رهن لائحة الإنتظار حيث من المرجح قبوله، بينما حسمت نهائيا في أمر كل من أمين أمساود وعبد الواحد حيدوس بالرفض لاستنفاد الأول لسنوات التكرار ولفساد أخلاق الثاني.
وكانت إدارة الثانوية المذكورة قررت فصل 22 تلميذا تحت مبررات تتوزع بين تجاوز السن القانونية و استنفاذ الحق في تكرار الموسم الدراسي، قبل أن تدخل الجمعية المغربية لحقوق الانسان كطرف في القضية لتضطر المؤسسة لقبول استعطاف 17 تلميذا.
وكان ثلاثة تلاميذ قرروا زوال أمس فتح اعتصام أمام الثانوية، قبل أن تتدخل السلطات لحظة دخولهم في حوار مع الناظر داخل حرم المؤسسة، وتحجز الخيمة وأدوات الاحتجاج التي كانت بحوزتهم، وبعد خروجهم تم اقتيادهم الى مبنى القيادة حيث تم استفسارهن عن دواعي هذه الخطوة الاحتجاجية لتدخل السلطة على خط ملفهم بعد وقوفها على خرق المؤسسة للمعايير التي اعتمدتها في القبول بحالات الكثير من زملائهم المفصولين، حيث تعهد القائد بحضور نشطاء حقوقيين بإيجاد حل لمشكلتهم.