إدارة أولمبيك أسفي غاضبة من “زيدون” وفرتوت يستغني عن خدماته فيما تبقى من مقابلات البطولة “برو”
كشـ24
نشر في: 7 مايو 2014 كشـ24
علمت "كش24" من مصادر موثوقة، أن مسؤولي أولمبيك أسفي لكرة القدم، انتابهم غضب شديد بعد تراجع اللاعب زيدون عن كتابة التزام بعد أن تعهد بذلك خلال اجتماع مسؤول مع المكتب المسير خلال الأسبوع ما قبل الأخير، لتصحيح أوضاعه داخل الفريق وطي جميع الخلافات السابقة مع بعض مكونات الفريق، والاندماج داخل المجموعة حفاظا على الأجواء السائدة بين اللاعبين خلال هذه المرحلة الصعبة التي يجتازونها، في أفق عودة الفريق إلى سكته الصحيحة والابتعاد أكثر عن المنطقة المكهربة، لكن تراجع زيدون في اليومين المواليين عن تعهده، دفع مسؤولي القرش المسفيوي بتنسيق مع إدارته التقنية بقيادة فرتوت الإبقاء عن قرار مجاورته للفريق الرديف إلى حين تسليم الالتزام، الذي يلتزم فيه بالانضباط إلى القانون الداخلي لفريقه وعدم تكرار سلوكاته السالفة تجاه الطاقم التقني ومكونات النادي.
إلى ذلك، فان اللاعب زيدون بات خارج مفكرة مدربه يوسف فرتوت، على الرغم من المساعي التي قامت بها بعض مكونات الفريق خاصة مكتبه المسير، الذي حاول جاهدا إعادة الأمور إلى نصابها وإرجاع اللاعب إلى التداريب للاستفادة من خدماته في الدورات المتبقية من البطولة الاحترافية، بعد إبعاده إلى الفريق الرديف قبل ثلاث دورات، عقابا له على ما بدر منه من سلوكات غير منضبطة خلال التربص المصغر، الذي أقامه أولمبيك أسفي قبل أسبوعين بمدينة الدار البيضاء، استعدادا لمباراته ضد الوداد الرياضي برسم الدورة 22 من البطولة الاحترافية.
ويعتبر زيدون من أكتر اللاعبين الذين مثلوا أمام اللجنة التأديبة للقرش المسفيوي أكثر من مرة، حيث مثل أمامها مباشرة بعد عودته من تجربته الاحترافية من النرويج لمرتين في أقل من أسبوع، إحداها مباشرة بعد مغادر الزاكي للفريق، بعد أن رفض الامتثال إلى مدربه أمين الكرمة خلال إحدى الحصص التدريبية، تم تغريمه على إثرها 5 ملايين سنتيم، وفي المرة الأخرى تم تغريمه 2 مليون سنتيم على خلفية دخوله في خصام مع بعض العاملين بالنادي.
علمت "كش24" من مصادر موثوقة، أن مسؤولي أولمبيك أسفي لكرة القدم، انتابهم غضب شديد بعد تراجع اللاعب زيدون عن كتابة التزام بعد أن تعهد بذلك خلال اجتماع مسؤول مع المكتب المسير خلال الأسبوع ما قبل الأخير، لتصحيح أوضاعه داخل الفريق وطي جميع الخلافات السابقة مع بعض مكونات الفريق، والاندماج داخل المجموعة حفاظا على الأجواء السائدة بين اللاعبين خلال هذه المرحلة الصعبة التي يجتازونها، في أفق عودة الفريق إلى سكته الصحيحة والابتعاد أكثر عن المنطقة المكهربة، لكن تراجع زيدون في اليومين المواليين عن تعهده، دفع مسؤولي القرش المسفيوي بتنسيق مع إدارته التقنية بقيادة فرتوت الإبقاء عن قرار مجاورته للفريق الرديف إلى حين تسليم الالتزام، الذي يلتزم فيه بالانضباط إلى القانون الداخلي لفريقه وعدم تكرار سلوكاته السالفة تجاه الطاقم التقني ومكونات النادي.
إلى ذلك، فان اللاعب زيدون بات خارج مفكرة مدربه يوسف فرتوت، على الرغم من المساعي التي قامت بها بعض مكونات الفريق خاصة مكتبه المسير، الذي حاول جاهدا إعادة الأمور إلى نصابها وإرجاع اللاعب إلى التداريب للاستفادة من خدماته في الدورات المتبقية من البطولة الاحترافية، بعد إبعاده إلى الفريق الرديف قبل ثلاث دورات، عقابا له على ما بدر منه من سلوكات غير منضبطة خلال التربص المصغر، الذي أقامه أولمبيك أسفي قبل أسبوعين بمدينة الدار البيضاء، استعدادا لمباراته ضد الوداد الرياضي برسم الدورة 22 من البطولة الاحترافية.
ويعتبر زيدون من أكتر اللاعبين الذين مثلوا أمام اللجنة التأديبة للقرش المسفيوي أكثر من مرة، حيث مثل أمامها مباشرة بعد عودته من تجربته الاحترافية من النرويج لمرتين في أقل من أسبوع، إحداها مباشرة بعد مغادر الزاكي للفريق، بعد أن رفض الامتثال إلى مدربه أمين الكرمة خلال إحدى الحصص التدريبية، تم تغريمه على إثرها 5 ملايين سنتيم، وفي المرة الأخرى تم تغريمه 2 مليون سنتيم على خلفية دخوله في خصام مع بعض العاملين بالنادي.