

مغاربة العالم
إحراق جثة مغربي بهولندا دون إخبار أسرته
أقدمت مؤسسة هولندية لرعاية المسنين على إحراق جثمان مواطن مغربي، يبلغ من العمر 89 عاما، في السابع من يونيو الماضي، بعد مرور أسبوع واحد على وفاته في مؤسسة اجتماعية في فاسينار، حيث تمت عملية الحرق في محرقة الجثث في ليدن، حسبما أوردت تقارير إعلامية.
وقالت المصادر ذاتها، أن أسرة المتوفى لم تكن علم بوفاته، حيث لم يتم العثور عليها وإبلاغها بالوضع حتى نهاية يونيو الماضي، كما تم إبلاغ القنصلية المغربية في روتردام بالقضية، فيما عبرت العديد من المنظمات الإسلامية عن نيتها اتخاذ إجراء قانوني ضد المؤسسة.
وفي دجنبر 2021، أثار حرق السلطات الألمانية المختصة في مدينة فرانكفورت الألمانية لجثة مواطن مغربي الكثير من الاستياء والغضب على المستويين الشعبي والرسمي، وفقا لما ذكرت مواقع محلية.
وكانت مجموعات للجالية المغربية ألمانيا على مواقع التواصل الاجتماعي قد كشفت مؤخرا عن إقدام السلطات في مدينة فرانكفورت على إحراق جثة رجل من ذوي الاحتياجات الخاصة، بعد مرور نحو 8 أيام على وفاته جراء مضاعفات صحية.
وأعربت تلك المجموعات عن غضبها واستيائها لأن السلطات المختصة لم تبحث عن أهل المتوفى لتسليم الجثة، ولأنها لم تراع تعاليم الشريعة الإسلامية التي تحرم حرق جثث الأموات.
أقدمت مؤسسة هولندية لرعاية المسنين على إحراق جثمان مواطن مغربي، يبلغ من العمر 89 عاما، في السابع من يونيو الماضي، بعد مرور أسبوع واحد على وفاته في مؤسسة اجتماعية في فاسينار، حيث تمت عملية الحرق في محرقة الجثث في ليدن، حسبما أوردت تقارير إعلامية.
وقالت المصادر ذاتها، أن أسرة المتوفى لم تكن علم بوفاته، حيث لم يتم العثور عليها وإبلاغها بالوضع حتى نهاية يونيو الماضي، كما تم إبلاغ القنصلية المغربية في روتردام بالقضية، فيما عبرت العديد من المنظمات الإسلامية عن نيتها اتخاذ إجراء قانوني ضد المؤسسة.
وفي دجنبر 2021، أثار حرق السلطات الألمانية المختصة في مدينة فرانكفورت الألمانية لجثة مواطن مغربي الكثير من الاستياء والغضب على المستويين الشعبي والرسمي، وفقا لما ذكرت مواقع محلية.
وكانت مجموعات للجالية المغربية ألمانيا على مواقع التواصل الاجتماعي قد كشفت مؤخرا عن إقدام السلطات في مدينة فرانكفورت على إحراق جثة رجل من ذوي الاحتياجات الخاصة، بعد مرور نحو 8 أيام على وفاته جراء مضاعفات صحية.
وأعربت تلك المجموعات عن غضبها واستيائها لأن السلطات المختصة لم تبحث عن أهل المتوفى لتسليم الجثة، ولأنها لم تراع تعاليم الشريعة الإسلامية التي تحرم حرق جثث الأموات.
ملصقات
مغاربة العالم

مغاربة العالم

مغاربة العالم

مغاربة العالم

