رياضة

أول تعليق من نادال بعد نهاية مسيرته بكرة التنس رسميا


كشـ24 - وكالات نشر في: 20 نوفمبر 2024

انتهى مشوار الأسطورة الإسباني رافائيل نادال في ملاعب كرة التنس رسميا، بعد مسيرة استمرت لنحو أكثر من 20 عاما.

وودع نادال الملاعب خلال بطولة كأس ديفيز، وذلك عقب هزيمة إسبانيا أمام هولندا في الدور ربع النهائي للبطولة، حيث خسر رافا أمام بوتيك فان دي زاندشلوب 2-0.

وبدا اللاعب البالغ 38 عاما عاطفيا أثناء عزف النشيد الوطني الإسباني، فيما هتفت الجماهير "رافا، رافا" عند انتهاء النشيد.

وعقب الخسارة الإسبانية، وقف مشجعو نادال في ملقة، وارتدى العديد منهم أوشحة كتب عليها "شكرا رافا"، لتحية اللاعب عند منتصف الليل في احتفال خاص بأعظم رياضي في إسبانيا.

وفاز نادال بآخر 29 مباراة له في كأس ديفيز من أصل 30 مباراة خاضها، بعد مشاركته الأولى في المسابقة عام 2004.

ويعتبر نادال هو ثاني أكثر اللاعبين في التاريخ تتويجا ببطولات الغراند سلام وأحد أهم أساطير اللعبة على مدار تاريخها.

وعلق الأسطورة الإسبانية: "أريد فقط أن يتذكروني الناس كشخص جيد، وكطفل لحق حلمه، وحقق أكثر ما حلم به، الألقاب والأرقام موجودة ويعرف الناس ذلك، لكن الطريقة التي أود أن يتذكرني الناس بها أكثر هي أنني شخص جيد من قرية صغيرة في مايوركا".

وأضاف النجم البالغ 38 عاما :"لم أتعب من لعب التنس، لكن الجسد لا يريد ذلك، علي أن أتقبل الوضع، سأغادر وأنا مرتاح البال بأنني تركت إرثا ليس رياضيا فقط، لقد حاولت أن أكون شخصا جيدا، وآمل أن تكونوا شعرتم بذلك".

وختم ابن مايوركا عقدين من المشاركات أحرز فيها 92 لقبا في البطولات الفردية وجوائز مالية بقيمة 135 مليون دولار.

و(إضافة إلى رولان غاروس 14 مرة)، أحرز لقب الولايات المتحدة (فلاشينغ ميدوز) أربع مرات، وأستراليا مرتين.

أما في لندن (ويمبلدون)، فتوج مرتين في 2008 و2010. وفي سجله أيضا الميدالية الذهبية في أولمبياد بكين 2008، وخمسة ألقاب في مسابقة كأس ديفيس للمنتخبات.

في المجمل، أمضى 209 أسابيع في صدارة التصنيف العالمي للاعبين المحترفين، وأحرز على الأقل لقبا واحدا في السنة بين 2004 و2022.

انتهى مشوار الأسطورة الإسباني رافائيل نادال في ملاعب كرة التنس رسميا، بعد مسيرة استمرت لنحو أكثر من 20 عاما.

وودع نادال الملاعب خلال بطولة كأس ديفيز، وذلك عقب هزيمة إسبانيا أمام هولندا في الدور ربع النهائي للبطولة، حيث خسر رافا أمام بوتيك فان دي زاندشلوب 2-0.

وبدا اللاعب البالغ 38 عاما عاطفيا أثناء عزف النشيد الوطني الإسباني، فيما هتفت الجماهير "رافا، رافا" عند انتهاء النشيد.

وعقب الخسارة الإسبانية، وقف مشجعو نادال في ملقة، وارتدى العديد منهم أوشحة كتب عليها "شكرا رافا"، لتحية اللاعب عند منتصف الليل في احتفال خاص بأعظم رياضي في إسبانيا.

وفاز نادال بآخر 29 مباراة له في كأس ديفيز من أصل 30 مباراة خاضها، بعد مشاركته الأولى في المسابقة عام 2004.

ويعتبر نادال هو ثاني أكثر اللاعبين في التاريخ تتويجا ببطولات الغراند سلام وأحد أهم أساطير اللعبة على مدار تاريخها.

وعلق الأسطورة الإسبانية: "أريد فقط أن يتذكروني الناس كشخص جيد، وكطفل لحق حلمه، وحقق أكثر ما حلم به، الألقاب والأرقام موجودة ويعرف الناس ذلك، لكن الطريقة التي أود أن يتذكرني الناس بها أكثر هي أنني شخص جيد من قرية صغيرة في مايوركا".

وأضاف النجم البالغ 38 عاما :"لم أتعب من لعب التنس، لكن الجسد لا يريد ذلك، علي أن أتقبل الوضع، سأغادر وأنا مرتاح البال بأنني تركت إرثا ليس رياضيا فقط، لقد حاولت أن أكون شخصا جيدا، وآمل أن تكونوا شعرتم بذلك".

وختم ابن مايوركا عقدين من المشاركات أحرز فيها 92 لقبا في البطولات الفردية وجوائز مالية بقيمة 135 مليون دولار.

و(إضافة إلى رولان غاروس 14 مرة)، أحرز لقب الولايات المتحدة (فلاشينغ ميدوز) أربع مرات، وأستراليا مرتين.

أما في لندن (ويمبلدون)، فتوج مرتين في 2008 و2010. وفي سجله أيضا الميدالية الذهبية في أولمبياد بكين 2008، وخمسة ألقاب في مسابقة كأس ديفيس للمنتخبات.

في المجمل، أمضى 209 أسابيع في صدارة التصنيف العالمي للاعبين المحترفين، وأحرز على الأقل لقبا واحدا في السنة بين 2004 و2022.



اقرأ أيضاً
غوارديولا: خضت «أصعب موسم» في مسيرتي
أقر مدرب مانشستر سيتي بيب غوارديولا أن هذا الموسم كان الأصعب في مسيرته التدريبية الممتدة 16 عاما، مع خسارته لقب الدوري الإنجليزي الذي هيمن عليه أربع سنوات متتالية، بالإضافة إلى إخفاقه المبكر في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم. وحقق الإسباني نتائج رائعة في مشواره التدريبي قبل حقبة سيتي، مع برشلونة الإسباني ثم بايرن ميونيخ الألماني. لكن بعد سيطرته الكاسحة على «بريميرليغ»، تراجع الفريق المملوك للإمارات بدءا من أكتوبر. لا يزال بمقدور سيتي الحلول بين الخمسة الأوائل والتأهل لدوري أبطال أوروبا، كما يملك فرصة في كأس إنجلترا وأخرى في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. لكن حتى في حال إنجاز المهمات المتبقية، لم يتغير حكم غوارديولا على الموسم المتعثر. قال ابن الرابعة والخمسين الذي ودع فريقه أمام ريال مدريد الإسباني في ملحق التأهل إلى الأدوار الإقصائية في دوري الأبطال: «كان (الموسم) الأكثر صعوبة دون أي شك». وتابع: «كان أكثر تطلبا، كثيرا. عندما تخفق في تحقيق الفوز، يصبح الأمر أكثر تطلبا عاطفيا وعلى صعيد التحضير والمزاج وكل شيء». ثم أردف: «كان أكثر صعوبة من المواسم السابقة عندما حاربنا على اللقب». وعانى «سيتيزنز» هذا الموسم من إصابة أفضل لاعب في العالم، لاعب وسطه الدفاعي الإسباني رودري، فيما تراجع مستوى بعض نجوم الفريق. ولا يعفي بيب نفسه من اللوم أيضا، «تعرضنا لإصابات عديدة، ولم نمتلك الطاقة. حاولنا معظم الوقت لكن لم نتمكن». وأضاف: «لم أجد الطريقة المناسبة لأريحهم وأفوز بالمباريات». ويحل سيتي، ثالث الترتيب، ضيفا على ساوثامبتون السبت، علما أنه يتقدم بفارق نقطة فقط على كل من نيوكاسل وتشيلسي، قبل ثلاث جولات من نهاية الدوري. شرح المدرب الفذ الذي فاز فريقه في آخر أربع مباريات في الدوري: «لم أكن جيدا بما يكفي لأجد وسيلة لكننا لم نستسلم. لا نزال نحارب للتأهل إلى دوري الأبطال، وهذه جائزة كبيرة جدا جدا، وهناك كأس إنجلترا أيضا». وكان غوارديولا الذي قاد سيتي إلى لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه، كشف مطلع الشهر انه سيأخذ قسطا من الراحة عندما يترك سيتي، لكنه لا يعرف ما إذا كان سيعتزل اللعبة. وكان بيب قد جدد عقده في نونبر الماضي لسنتين، ليبقى حتى يونيو 2027 في ملعب الاتحاد.
رياضة

مونديال 2030.. مجلس النواب الإسباني يُطالب بضمانات حقوقية
حث مجلس النواب الإسباني الحكومة المركزية بمدريد على اتخاذ تدابير لمنع انتهاكات حقوق الإنسان بالتزامن مع تنظيم كأس العالم التي ستستضيفها إسبانيا إلى جانب البرتغال والمغرب في عام 2030، بالإضافة إلى (الفيفا) بحماية ظروف عمل المشاركين في التحضير لكأس العالم 2034 في المملكة العربية السعودية. وقد تم ذلك من خلال الموافقة على اقتراح غير تشريعي تقدم به اليسار الجمهوري (ERC) وتم الاتفاق عليه مع الحزب الاشتراكي الإسباني، والذي تم التصويت عليه، الثلاثاء الماضي، في لجنة الشؤون الخارجية بالكونغرس. وعلى وجه التحديد، يحث الاقتراح البرلماني حكومة بيدرو سانشيث على وضع "استراتيجيات والتزامات ملزمة لمنع انتهاكات حقوق الإنسان" فيما يتعلق بالبطولة التي ستستضيفها المغرب وإسبانيا والبرتغال. كما تم تعديل نقطة أخرى في الاقتراح غير التشريعي، بما يجعل الحكومة مسؤولة على حث الاتحاد الإسباني لكرة القدم على "مراجعة اتفاقياته الدولية" وتعزيز "ضمان احترام وحماية حقوق الإنسان في الأحداث الرياضية التي تُنظم بشكل مشترك". وعلاوة على ذلك، تدعو المبادرة إلى "تعزيز إدراج بروتوكولات حماية ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحرش، وكراهية الأجانب، والعنصرية في جميع الأحداث الرياضية المنظمة في إسبانيا أو بمشاركة مع دول أخرى"، مع إنشاء مرصد دولي مستقل لمراقبة الالتزام بحقوق الإنسان أثناء تنظيم الأحداث الرياضية الدولية.
رياضة

رسميا.. باير ليفركوزن يعلن رحيل تشابي ألونسو
أعلن باير ليفركوزن الألماني في موقعه الرسمي على الإنترنت اليوم الجمعة عن رحيل المدرب الإسباني تشابي ألونسو نهاية الموسم الحالي.وسيزيد إعلان باير ليفركوزن من احتمالات انتقال تشابي ألونسو إلى ريال مدريد الإسباني وسط الكثير من شائعات استلامه لمهام تدريب النادي الملكي بدلاً من الإيطالي كارلو أنشيلوتي. وجاء في بيان ليفركوزن: "بعد قرابة سنتين ونصف وخلال أنجح فترة في تاريخ النادي، سيغادر مدربنا مع نهاية الموسم الحالي". وقاد ألونسو (43 عاماً) باير ليفركوزن للفوز بلقب الدوري الألماني وكأس ألمانيا الموسم الفائت إضافة للوصول إلى نهائي الدوري الأوروبي. وتوّج بايرن ميونيخ بلقب الدوري الألماني هذا الموسم لكن باير ليفركوزن نجح في ضمان المركز الثاني. ويبحث ريال مدريد عن مدرب بدلاً من أنشيلوتي الذي يتوقع رحيله نهاية الموسم الحالي خاصة بعد خسارة نهائي كأس الملك أمام برشلونة والخروج من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. ولم ينجح أنشيلوتي في إيجاد الانسجام المطلوب بين لاعبي ريال مدريد بعد انضمام الفرنسي مبابي إلى الفريق بداية الموسم.
رياضة

بسبب مكياجها وأظافرها.. أليشا ليمان تثير الجدل وترد على منتقديها
تعرضت أليشا ليمان لاعبة يوفنتوس والمنتخب السويسري لكرة القدم للسيدات لانتقادات واسعة بسبب مظهرها مؤكدة أن استخدامها للمكياج وطلاء الأظافر لا علاقة له بأدائها في الملعب. وجاءت تصريحات الملقبة بأجمل لاعبة كرة قدم في العالم ردا على موجة من الجدل الذي أثاره ظهورها في المباريات بمظهر أنيق اعتبره البعض لا يليق بلاعبة كرة قدم. وقالت ليمان في مقابلة مع "Small Talk" إنها تأذت في حياتها الخاصة بسبب نظرة الناس إليها. وأضافت: "الناس لا يحبون أن ألعب بالمكياج، لكن ما المشكلة؟ أنا لا أؤذي أحدا". وأكدت أنها لا ترى أي تعارض بين أنوثتها وشغفها بكرة القدم: "أنا فتاة، أنثوية، وأحب طلاء الأظافر لماذا لا يمكنني الظهور كما أحب؟". ووصفت السويسرية الانتقادات التي تطالها بسبب شكلها بأنها غير منطقية، مشيرة إلى أن الإعلام يركز على أمور سطحية لا تؤثر في مستواها. وقالت: "أنا لا أخرج الكرات من الخط الجانبي ولست بحاجة للتخلي عن مظهري كي أكون جيدة أحيانا أضع أحمر الشفاه فقط لأن البعض لا يحب ذلك أفعل ذلك من أجلهم". وأضافت أنها لم تهاجم يوما نساء أخريات بسبب مظهرهن وأنها لا تتأثر إلا بكلام المقربين منها مؤكدة أن الانتقادات لا تهمها طالما أنها تقدم الأداء المطلوب داخل الملعب.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة