جهوي

أوكايمدن ترتدي معطفها الثلجي عند أبواب مراكش


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 15 يناير 2021

يعد منتجع أوكايمدن الواقع بإقليم الحوز أحد المواقع الساحرة والجذابة خلال الموسم الشتوي، لاسيما عندما ترتدي الجماعة القروية معطفها الثلجي لاستقبال الساكنة المحلية والزوار على حد سواء.وتقع محطة أوكايمدن في قلب سلسلة جبال الأطلس الكبير على بعد مئة كيلومتر من مراكش، وتساهم في تنويع العرض السياحي المحلي، لاسيما بالنسبة لرواد التزحلق على الجليد، أو أولئك الذين يبحثون عن مناظر طبيعية خلابة للاستجمام والترفيه.وبعيدا عن ممارسة رياضة التزحلق على الجليد ورياضات الشتاء، تتيح أوكايمدن سلسلة من الأنشطة الأخرى (المشي على الأقدام، صيد الأسماك، اكتشاف نقوش صخرية)، كما تعد أحد أعلى المحطات للتزحلق بشمال إفريقيا وملاذا لعشاق الرياضات الشتوية.ويتوفر هذا الموقع على مؤهلات كبيرة "غير مستغلة"، لاسيما خارج فترات تساقط الثلوج، ينضاف إليها ضعف الإقبال المسجل خلال الأشهر الأخيرة، بسبب الظرفية الاستثنائية الناجمة عن كوفيد-19، وسط آمال من الساكنة المحلية والزوار في مستقبل قريب وأفضل. وفي اتجاه الطريق المؤدية إلى محطة أوكايمدن، ينتصب سد لعناصر للدرك الملكي التي تسهر، رغم برود الأجواء وقساوتها، على تنظيم السير والتثبت من توفر الزوار على رخصة استثنائية وكذا التأكد من عدم إعاقة الثلوج الولوج نحو محطة أوكايمدن على امتداد 12 كيلومترا.ولا يتردد أبطال الواجب الوطني في تحسيس وتنبيه المواطنين الراغبين في الصعود إلى محطة أوكايمدن، إزاء ضرورة أخذ الحيطة والحذر، مع تذكيرهم عند حلولهم بعين المكان، بأهمية التقيد بالتدابير الوقائية المعتمدة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).ورصدت عدسة القناة التلفزية لوكالة المغرب العربي للأنباء (م24)، على امتداد الطريق المؤدية لأوكايمدن، سلسلة من المناظر الخلابة والألوان الزاهية، وقرى في أعالي الجبال، وعيون وأشجار مغطاة بالثلوج، تحت سماء قليلة السحب إلى غائمة، تعطي للمتأمل نظرة عن أصالة وغنى الطبيعة المغربية.ومع الاقتراب إلى المحطة، يسود صمت فريد في قلب طبيعة مضيافة وخلابة، يكسره في بعض الأحيان صوت بعض منابع المياه أو نداء للساكنة المحلية مرحبة بالزوار أو بسمة تلقائية على محيا الأطفال الصغار الذين لا يترددون في تحية المارة، في مشهد يجسد لبساطة الساكنة المحلية وحفاوة استقبالها وكرمها وحبها للآخر.وعند الوصول إلى المحطة، يبدو المشهد جميلا وجذابا، لاسيما إذا تزامن مع التساقطات الثلجية التي يصل سمكها إلى 30 سنتمترا، معبأة الوسائل اللوجستيكية للمصالح الجماعية لتسهيل توقف السيارات وإزاحة الثلوج عن المسار المخصص للراجلين.ويتواجد بالمحطة مدربون يشرفون على تلقين أبجديات التزحلق على الجليد للزوار، وكذا مكتري أدوات التزحلق والباعة الجائلين الباحثين عن زبناء محتملين، بهدف توفير قوتهم اليومي خاصة في ظل هذه الظرفية الصعبة بسبب تداعيات جائحة كوفيد-19. وتتواجد بالمحطة أيضا، مقاهي صغيرة ومطاعم تتيح للزوار، بعد حصة من التزحلق، تذوق أطباق تضم على الخصوص، الطاجين التقليدي المطهي على الفحم والمحضر بلحوم حمراء أو بيضاء وخضر محلية طازجة، أو طبق مشويات مقدمة مع الشاي. وفي هذا الصدد، عبر مسير أحد المقاهي بأوكايمدن، مصطفى آيت علي، عن فرحه بعودة الثلوج لهذه المحطة الواقعة على ارتفاع 2275 متر، مشيرا إلى أن هذا الموقع الجميل يحتاج، أكثر من أي وقت مضى إلى اهتمام خاص من لدن مختلف الفاعلين.وأشاد آيت علي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بالجهود المبذولة من قبل مختلف المتدخلين للتخفيف من تداعيات الأزمة الصحية وتمكين الموقع من استعاد ديناميته وجاذبيته، معبرا عن أمله في قرب انتهاء الجائحة واستعادة أوكايمدن لرونقها السابق وتمكن الساكنة المحلية من تحسين مداخيلها بعد سنة صعبة.بدوره، أكد الفاعل الجمعوي ومدرب في التزحلق، علي آيت الحاج، على الجليد بأوكايمدن، أن التساقطات الثلجية الأخيرة على مستوى المحطة خلفت حالة من الفرح والرضا لدى الساكنة المحلية التي تعلق آمالا كبيرة على عودة الحياة إلى طبيعتها في هذا الموقع، بعد إطلاق عملية التلقيح.ونوه آيت الحاج، في تصريح مماثل، بالجهود المبذولة من قبل السلطات الإقليمية قصد صون سلامة الساكنة المحلية إزاء مخاطر موجة البرد، داعيا سائقي السيارات المترددين على أوكايمدن إلى توخي الحيطة والحذر واحترام قانون السير.

يعد منتجع أوكايمدن الواقع بإقليم الحوز أحد المواقع الساحرة والجذابة خلال الموسم الشتوي، لاسيما عندما ترتدي الجماعة القروية معطفها الثلجي لاستقبال الساكنة المحلية والزوار على حد سواء.وتقع محطة أوكايمدن في قلب سلسلة جبال الأطلس الكبير على بعد مئة كيلومتر من مراكش، وتساهم في تنويع العرض السياحي المحلي، لاسيما بالنسبة لرواد التزحلق على الجليد، أو أولئك الذين يبحثون عن مناظر طبيعية خلابة للاستجمام والترفيه.وبعيدا عن ممارسة رياضة التزحلق على الجليد ورياضات الشتاء، تتيح أوكايمدن سلسلة من الأنشطة الأخرى (المشي على الأقدام، صيد الأسماك، اكتشاف نقوش صخرية)، كما تعد أحد أعلى المحطات للتزحلق بشمال إفريقيا وملاذا لعشاق الرياضات الشتوية.ويتوفر هذا الموقع على مؤهلات كبيرة "غير مستغلة"، لاسيما خارج فترات تساقط الثلوج، ينضاف إليها ضعف الإقبال المسجل خلال الأشهر الأخيرة، بسبب الظرفية الاستثنائية الناجمة عن كوفيد-19، وسط آمال من الساكنة المحلية والزوار في مستقبل قريب وأفضل. وفي اتجاه الطريق المؤدية إلى محطة أوكايمدن، ينتصب سد لعناصر للدرك الملكي التي تسهر، رغم برود الأجواء وقساوتها، على تنظيم السير والتثبت من توفر الزوار على رخصة استثنائية وكذا التأكد من عدم إعاقة الثلوج الولوج نحو محطة أوكايمدن على امتداد 12 كيلومترا.ولا يتردد أبطال الواجب الوطني في تحسيس وتنبيه المواطنين الراغبين في الصعود إلى محطة أوكايمدن، إزاء ضرورة أخذ الحيطة والحذر، مع تذكيرهم عند حلولهم بعين المكان، بأهمية التقيد بالتدابير الوقائية المعتمدة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).ورصدت عدسة القناة التلفزية لوكالة المغرب العربي للأنباء (م24)، على امتداد الطريق المؤدية لأوكايمدن، سلسلة من المناظر الخلابة والألوان الزاهية، وقرى في أعالي الجبال، وعيون وأشجار مغطاة بالثلوج، تحت سماء قليلة السحب إلى غائمة، تعطي للمتأمل نظرة عن أصالة وغنى الطبيعة المغربية.ومع الاقتراب إلى المحطة، يسود صمت فريد في قلب طبيعة مضيافة وخلابة، يكسره في بعض الأحيان صوت بعض منابع المياه أو نداء للساكنة المحلية مرحبة بالزوار أو بسمة تلقائية على محيا الأطفال الصغار الذين لا يترددون في تحية المارة، في مشهد يجسد لبساطة الساكنة المحلية وحفاوة استقبالها وكرمها وحبها للآخر.وعند الوصول إلى المحطة، يبدو المشهد جميلا وجذابا، لاسيما إذا تزامن مع التساقطات الثلجية التي يصل سمكها إلى 30 سنتمترا، معبأة الوسائل اللوجستيكية للمصالح الجماعية لتسهيل توقف السيارات وإزاحة الثلوج عن المسار المخصص للراجلين.ويتواجد بالمحطة مدربون يشرفون على تلقين أبجديات التزحلق على الجليد للزوار، وكذا مكتري أدوات التزحلق والباعة الجائلين الباحثين عن زبناء محتملين، بهدف توفير قوتهم اليومي خاصة في ظل هذه الظرفية الصعبة بسبب تداعيات جائحة كوفيد-19. وتتواجد بالمحطة أيضا، مقاهي صغيرة ومطاعم تتيح للزوار، بعد حصة من التزحلق، تذوق أطباق تضم على الخصوص، الطاجين التقليدي المطهي على الفحم والمحضر بلحوم حمراء أو بيضاء وخضر محلية طازجة، أو طبق مشويات مقدمة مع الشاي. وفي هذا الصدد، عبر مسير أحد المقاهي بأوكايمدن، مصطفى آيت علي، عن فرحه بعودة الثلوج لهذه المحطة الواقعة على ارتفاع 2275 متر، مشيرا إلى أن هذا الموقع الجميل يحتاج، أكثر من أي وقت مضى إلى اهتمام خاص من لدن مختلف الفاعلين.وأشاد آيت علي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، بالجهود المبذولة من قبل مختلف المتدخلين للتخفيف من تداعيات الأزمة الصحية وتمكين الموقع من استعاد ديناميته وجاذبيته، معبرا عن أمله في قرب انتهاء الجائحة واستعادة أوكايمدن لرونقها السابق وتمكن الساكنة المحلية من تحسين مداخيلها بعد سنة صعبة.بدوره، أكد الفاعل الجمعوي ومدرب في التزحلق، علي آيت الحاج، على الجليد بأوكايمدن، أن التساقطات الثلجية الأخيرة على مستوى المحطة خلفت حالة من الفرح والرضا لدى الساكنة المحلية التي تعلق آمالا كبيرة على عودة الحياة إلى طبيعتها في هذا الموقع، بعد إطلاق عملية التلقيح.ونوه آيت الحاج، في تصريح مماثل، بالجهود المبذولة من قبل السلطات الإقليمية قصد صون سلامة الساكنة المحلية إزاء مخاطر موجة البرد، داعيا سائقي السيارات المترددين على أوكايمدن إلى توخي الحيطة والحذر واحترام قانون السير.



اقرأ أيضاً
الصويرة تستقبل من جديد أصوات العالم في مهرجان كناوة
يستعد عشاق الموسيقى والتلاقح الثقافي لاستقبال دورة جديدة ومتميزة من مهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة، المقرر انعقاده في الفترة من 19 إلى 21 يونيو 2025. هذا الحدث الفريد، الذي ترسخ منذ عام 1998 كمنصة عالمية تحتفي بفن كناوة العريق وتلاقيه مع مختلف الأنماط الموسيقية من شتى أنحاء العالم، أصبح حدثًا موسيقيًا مميزًا يُعنى بإحياء التراث الكناوي، ويُتيح للزوار تجربة موسيقية فريدة تمزج بين الماضي والحاضر، بين إفريقيا والأمريكتين، وأوروبا وآسيا. ويستمر المهرجان في إبراز هذا المزج المذهل بين التقليد والحداثة، ليُظهر قوة التعاون بين موسيقيين من مختلف الثقافات. وأعلن المهرجان عن سلسلة جديدة من حفلات المزج التي ستُميز هذه الدورة السادسة والعشرين. كما سيتم تقديم حفلات موسيقية ولحظات بارزة أخرى خلال الأسابيع القادمة. تعاون موسيقي استثنائي: المعلم خالد صانصي × سِيمافنك يبرز المعلم خالد صانصي، أحد الوجوه الجديدة في ساحة فن كناوة، كممثل للابتكار والتجديد في هذا المجال، حيث يعيد إحياء التراث الكناوي بطريقته الخاصة التي تجمع بين الروحانية والرقص والأداء المعاصر. هذا العام، يعود المعلم خالد صانصي ليجمع قواه الموسيقية مع سِيمافنك، الظاهرة الكوبية التي تمزج بين الفانك والإيقاعات الأفرو-كوبية، في لقاء موسيقي يُعد الأول من نوعه. إنها لحظة استثنائية يمزج فيها الفانك مع الطقوس الكناوية لخلق تجربة موسيقية غنية وقوية. حوار صوفي بين إرثين: المعلم مراد المرجان × ظافر يوسف يُعد المعلم مراد المرجان من أبرز الأوجه الجديدة في فن كناوة، حيث يتميز أسلوبه التعبيري المفعم بالعاطفة. يلتقي في هذه الدورة مع الفنان التونسي ظافر يوسف، الذي يُعتبر من أبرز نجوم العود والجاز الروحي في العالم. هذا اللقاء يُشكل حوارًا بين شكلين موسيقيين عريقين، حيث تتناغم نغمات الكمبري مع العود الصوفي في تجربة موسيقية معبرة ومؤثرة. أصوات نسائية قوية: أسماء حمزاوي وبنات تمبكتو × رقية كوني ومن جانب آخر، يشهد المهرجان مشاركة الفنانة أسماء حمزاوي، التي تواصل إحياء فن كناوة بنكهة نسائية جديدة من خلال فرقتها "بنات تمبكتو". تلتقي أسماء في هذا اللقاء مع الفنانة المالية رقية كوني، التي تُعد من أبرز الأصوات النسائية في إفريقيا، لتقديم لحظات موسيقية تحمل رسائل قوية حول الهجرة والذاكرة. منذ بداياته، حرص المهرجان على تكريم الأصوات النسائية الإفريقية العظيمة، في تفاعل مع المعلمين - كما حدث مع أومو سنغاري وفاطوماتا ديوارا. هذا الثنائي الجديد يواصل هذا التقليد، بين التبادل، والأخوة الموسيقية، ومزج الإرث. حفلات فردية مميزة إلى جانب الحفلات المشتركة، يُقدم كل من سِيمافنك، رقية كوني، وظافر يوسف حفلات فردية على منصة مولاي الحسن. هذه الحفلات تُعد فرصة للجمهور لاستكشاف العوالم الموسيقية لكل فنان بشكل خاص، في لحظات منفردة غنية بالإبداع. جدير بالذكر أن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة يعد أكثر من مجرد حدث موسيقي، إنه رحلة حافلة بالتبادل الثقافي، والإبداع، والانفتاح على عوالم جديدة. يجسد هذا المهرجان روح التعاون بين الثقافات المختلفة، ويُعد فرصة نادرة لاكتشاف موسيقى بلا حدود. من 19 إلى 21 يونيو 2025، سيجتمع فنانون من مختلف أنحاء العالم في الصويرة لتقديم تجربة موسيقية فريدة ستظل في ذاكرة جمهورهم طويلاً.
جهوي

جديد الجريمة المروعة التي هزت المحطة الطرقية بالصويرة
شهدت المحطة الطرقية بمدينة الصويرة، صباح أمس الأحد، جريمة قتل خطيرة راح ضحيتها سائق حافلة، حيث عثر عليه جثة هامدة قرب مركبته فور وصوله من مدينة الدار البيضاء. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد وصل السائق إلى المحطة في وقت مبكر من صباح أمس، حيث نشب خلاف حاد بينه وبين أحد مساعدي السائقين "كريسون"، قبل أن يتطور إلى شجار عنيف أدى إلى فقدان السائق للوعي. وفور علمها بالحادث انتقلت عناصر الأمن إلى مكان الحادث، حيث تم فتح تحقيق قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، مكن من توقيف شاب يُشتبه تورطه في الاعتداء الجسدي على سائق حافلة بالمحطة الطرقية، وهي الحادثة التي أسفرت عن وفاة السائق في ظروف لا تزال قيد التحقيق. 
جهوي

بالڤيديو.. تنصيب محمد خروبات رئيسا للمجلس العلمي الجهوي لجهة مراكش
أشرف وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية احمد التوفيق قبل قليل من عصر يومه الاحد11 ماي بالمركب الاداري والثقافي محمد السادس للاوقاف بمراكش، على تنصيب الاستاذ محمد خروبات رئيسا للمجلس العلمي الجهوي لجهة مراكش اسفي.
جهوي

وزير الشؤون الإسلامية السعودي يلتقي برؤساء وأعضاء المجالس العلمية بجهة مراكش
أجرى وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية، يوم السبت، لقاءً مع رؤساء وأعضاء المجالس العلمية لجهة مراكش، وذلك في المجمع الإداري والثقافي محمد السادس للأوقاف والشؤون الإسلامية، بحضور وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية المغربي، أحمد التوفيق، ووالي جهة مراكش، فريد شوراق. وفي كلمته خلال هذا اللقاء، شدّد الوزير عبد اللطيف آل الشيخ على أن المملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين، تواصل حمل رسالتها السامية في خدمة الإسلام والمسلمين، عبر نشر نموذج إسلامي وسطي معتدل مستمد من القرآن الكريم وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وأشار الوزير إلى أن هذه الرسالة تتجاوز الأبعاد الدينية لتُسهم في تعزيز القيم الإنسانية والسلام العالمي، مؤكداً أن المملكة تضطلع بدور ريادي في دعم الاستقرار والتعايش بين الشعوب. كما أبرز العناية الخاصة التي توليها السعودية للحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، موضحاً أن المملكة تشرفت منذ تأسيسها بخدمة هذه الأماكن، وقد سخّرت كل الإمكانات لراحة ضيوف الرحمن. وأكد أن الحجاج والمعتمرين يحظون برعاية شاملة منذ لحظة وصولهم، تشمل خدمات صحية وأمنية وتوجيهية، تضمن لهم أداء مناسكهم في أجواء من السكينة والطمأنينة.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة