منوعات

أهم 10 معلومات عن رئيسة كرواتيا من بينها علاقات مع المافيا


كشـ24 نشر في: 18 يوليو 2018

أصبحت كوليندا غرابار كيتاروفيتش رئيسة كرواتيا حديث مواقع التواصل الاجتماعي في العالم منذ أن حطت الرحال بروسيا لمتابعة منتخب بلادها في دور الـ16 من المونديال الذي اختتم الأحد 15 يوليوز 2018 بروسيا، بعد أن وصل منتخب كرواتيا المباراة النهائية وخسرها أمام المنتخب الفرنسي، لكنه نال تقدير واحترام العالم.غير أن رئيسة كرواتيا شدت انتباه الجماهير يوم الأحد، خاصة بعد أن أظهرت روحاً رياضية عالية إثر هزيمة منتخب بلادها أمام فرنسا، والطريقة التي تعاملت بها مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.ورافقت كوليندا غرابار كيتاروفيتش فريق بلادها حتى المباراة النهائية لكأس العالم، ووصفتها صحيفة Nouvel Observateur الفرنسية، في تقرير نشرته الإثنين 16 يوليو/تموز 2018 بالمشجعة الصادقة والمتحمسة، كما قبلت بروح رياضية هزيمة الكرواتيين أمام الفرنسيين. فمن هي إذن رئيسة كرواتيا، البلد الصغير الذي يبلغ عدد سكانه أربعة ملايين و400 ألف نسمة؟ابنة لحّامولدت كوليندا غرابار كيتاروفيتش في مدينة رييكا، في يوغوسلافيا الاشتراكية السابقة سنة 1968. ونشأت ابنة اللحام هذه في الريف، ثم انتقلت إلى المدرسة الثانوية في الولايات المتحدة، في مدينة لوس ألاموس (في نيومكسيكو)، قبل أن تعود إلى وطنها للدراسة في جامعة زغرب.أول رئيسة لكرواتياتم انتخاب كوليندا غرابار كيتاروفيتش رئيسة لكرواتيا في فبراير سنة 2015، وكانت أول امرأة تتولى هذا المنصب في بلدها. وتنتمي غرابار كيتاروفيتش إلى الاتحاد الديمقراطي الكرواتي، وهو حزب وسط اليمين في البلاد. وقد انخرطت هذه السيدة في عالم السياسة منذ سن الرابعة والعشرين، حين عُينت في وزارة العلوم والتكنولوجيا الكرواتية، قبل أن تُصبح نائبة في البرلمان سنة 2003.«باربي» الانتخابات الرئاسيةنظراً لجمال كوليندا غرابار كيتاروفيتش الخارجي، أطلق عليها خصومها السياسيون خلال حملة الانتخابات الرئاسية اسم «باربي». ويلومها هؤلاء على اقتصار جمالها على صورة أنيقة ومتميزة، تفتقر إلى العمق.تُتقن أربع لغاتتتحدث رئيسة الدولة اللغة الكرواتية والإنكليزية والإسبانية والبرتغالية بطلاقة، كما تحيط علماً بقواعد اللغة الألمانية والفرنسية والإيطالية. وقد تحصلت كوليندا غرابار كيتاروفيتش على إجازة في اللغتين الإنكليزية والإسبانية من جامعة زغرب. وعلى إثر ذلك، حصلت على الماجستير في اختصاص العلاقات الدولية.امرأة قويةفي شهر نوفمبر سنة 2017، ووفقاً لموقع «Forbes»، احتلت رئيسة كرواتيا المرتبة 39 ضمن ترتيب أقوى النساء في العالم. كما تحصلت أيضاً على المرتبة 14 ضمن قائمة أقوى 22 امرأة في مجال السياسة.منفتحة اجتماعياًصرحت كوليندا غرابار كيتاروفيتش أنها تنتمي إلى الاتحاد الديمقراطي الكرواتي، حزب وسط اليمين في كرواتيا، المعروف بمواقفه المحافظة. كما أكدت أيضاً أنها كاثوليكية وتُمارس شعائرها الدينية. في المقابل، اشتهرت هذه السياسية بانفتاحها وتفهمها لمشاكل مجتمعها. وقد ناصرت رئيسة كرواتيا الحق في الإجهاض. كما ناضلت من أجل إضفاء الشرعية على استخدام القنب الهندي للعلاج من بعض الأمراض. علاوة على كل ذلك، تُدافع غرابار كيتاروفيتش علانية عن حقوق المثليين جنسياً.تشبيهها بعارضة الأزياء كوكو أوستنفي يناير سنة 2016، أي بعد مرور حوالي سنة على تنظيم الانتخابات الرئاسية، نشرت بعض الصحف صوراً لامرأة ترتدي البيكيني، زاعمة أنها لكوليندا غرابار كيتاروفيتش. لكن بعد القيام ببعض الأبحاث، تبين أن الصحفيين كانوا مخطئين، ذلك أن صاحبة الصور لم تكن رئيسة كرواتيا وإنما عارضة الأزياء والراقصة، كوكو أوستن.مشجعة متحمسة ومخلصةبرزت الرئيسة الكرواتية بشكل خاص في كأس العالم في صورة المشجعة المتحمسة. وبمجرد تأهل كرواتيا إلى دور الـ16، حصلت كوليندا غرابار كيتاروفيتش على إجازة دون مرتب لحضور مباراة منتخب بلادها ضد الدنمارك. وقد قامت الرئيسة الكرواتية بهذه الرحلة على حسابها الخاص، حيث سافرت على الدرجة الاقتصادية. بالإضافة إلى ذلك، لم ترغب الرئيسة في الجلوس في المكان المخصص لكبار الشخصيات، بل فضلت متابعة المباراة من المدرجات، وسط المشجعين.وقد قامت بالأمر ذاته خلال المباريات المتبقية (أي الحصول على إجازة دون مرتب والقيام برحلة على متن الدرجة الاقتصادية على حسابها الخاص). ولم تتغيب الرئيسة عن متابعة مباريات بلادها في روسيا سوى مرة واحدة خلال نصف النهائي ضد إنكلترا، بسبب انعقاد قمة الناتو.مع ذلك، ارتدت كوليندا غرابار كيتاروفيتش خلال هذه القمة وشاحاً يحمل ألوان علم بلادها، كما أهدت قميص منتخب كرواتيا لكل من الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي.وكانت كوليندا غرابار كيتاروفيتش قد وعدت أنه في حال الفوز بكأس العالم، فسيكون يوم الإثنين 16 يوليو/تموز يوم عطلة في كرواتيا.ذات روح رياضيةلاحظ الفرنسيون الروح الرياضية التي تتمتع بها الرئيسة الكرواتية، التي لم تتردد في نهاية المباراة في الاحتفال بانتصار المنتخب المنافس، جنباً إلى جنب مع إيمانويل ماكرون. وقد هنأت كيليان مبابي، الذي تحصل على لقب أفضل لاعب شاب في المسابقة.كما أصرت غرابار كيتاروفيتش على زيارة لاعبي المنتخب الفرنسي في حجرة تغيير الملابس. وبعد أن أفسدت الأمطار تسريحة شعرها، قالت كوليندا غرابار كيتاروفيتش: «أنا رئيسة كرواتيا. تهانينا ولتحيَ فرنسا!».علاقة حزبها بالمافيا.. نقطة سوداء للرئيسةفي كرواتيا، ترتبط السياسة بكرة القدم ارتباطاً وثيقاً. وقد انتقدت أطراف عديدة الحماسة التي أظهرتها رئيسة كرواتيا، التي أرجعها البعض إلى محاولة وضع حد للجدل والاتهامات بالفساد وسوء الإدارة التي تم توجيهها لاتحاد كرواتيا لكرة القدم.ويوشك قائد الفريق، لوكا مودريتش، أن يتعرض لعقوبة بالسجن بسبب شهادة زور. في الواقع، يشتبه في وجود علاقة بين هذا الاتحاد والمافيا، وأنه على اتصال بأعضاء حزب كوليندا غرابار كيتاروفيتش السياسي، أي الحزب الديمقراطي الكرواتي.وفي أوروبا، عانى اتحاد كرواتيا لكرة القدم من أكبر عدد من الإدانات التي وجهها له الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، حيث تم اتهامه باختلاس أكثر من 15 مليون يورو.كما يُعرف عن رئيسة كرواتيا قربها من شخصيات مشكوك في نزاهتها في عالم كرة القدم الكرواتية.وخلال الدور ربع النهائي ضد روسيا، وقف المدير العام للاتحاد، دانير فرابنوفيتش، إلى جانبها في المدرجات، وهو الذي حُكم عليه بالسجن ثلاث سنوات في مطلع يونيو في قضية احتيال. 

عربي بوست

أصبحت كوليندا غرابار كيتاروفيتش رئيسة كرواتيا حديث مواقع التواصل الاجتماعي في العالم منذ أن حطت الرحال بروسيا لمتابعة منتخب بلادها في دور الـ16 من المونديال الذي اختتم الأحد 15 يوليوز 2018 بروسيا، بعد أن وصل منتخب كرواتيا المباراة النهائية وخسرها أمام المنتخب الفرنسي، لكنه نال تقدير واحترام العالم.غير أن رئيسة كرواتيا شدت انتباه الجماهير يوم الأحد، خاصة بعد أن أظهرت روحاً رياضية عالية إثر هزيمة منتخب بلادها أمام فرنسا، والطريقة التي تعاملت بها مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.ورافقت كوليندا غرابار كيتاروفيتش فريق بلادها حتى المباراة النهائية لكأس العالم، ووصفتها صحيفة Nouvel Observateur الفرنسية، في تقرير نشرته الإثنين 16 يوليو/تموز 2018 بالمشجعة الصادقة والمتحمسة، كما قبلت بروح رياضية هزيمة الكرواتيين أمام الفرنسيين. فمن هي إذن رئيسة كرواتيا، البلد الصغير الذي يبلغ عدد سكانه أربعة ملايين و400 ألف نسمة؟ابنة لحّامولدت كوليندا غرابار كيتاروفيتش في مدينة رييكا، في يوغوسلافيا الاشتراكية السابقة سنة 1968. ونشأت ابنة اللحام هذه في الريف، ثم انتقلت إلى المدرسة الثانوية في الولايات المتحدة، في مدينة لوس ألاموس (في نيومكسيكو)، قبل أن تعود إلى وطنها للدراسة في جامعة زغرب.أول رئيسة لكرواتياتم انتخاب كوليندا غرابار كيتاروفيتش رئيسة لكرواتيا في فبراير سنة 2015، وكانت أول امرأة تتولى هذا المنصب في بلدها. وتنتمي غرابار كيتاروفيتش إلى الاتحاد الديمقراطي الكرواتي، وهو حزب وسط اليمين في البلاد. وقد انخرطت هذه السيدة في عالم السياسة منذ سن الرابعة والعشرين، حين عُينت في وزارة العلوم والتكنولوجيا الكرواتية، قبل أن تُصبح نائبة في البرلمان سنة 2003.«باربي» الانتخابات الرئاسيةنظراً لجمال كوليندا غرابار كيتاروفيتش الخارجي، أطلق عليها خصومها السياسيون خلال حملة الانتخابات الرئاسية اسم «باربي». ويلومها هؤلاء على اقتصار جمالها على صورة أنيقة ومتميزة، تفتقر إلى العمق.تُتقن أربع لغاتتتحدث رئيسة الدولة اللغة الكرواتية والإنكليزية والإسبانية والبرتغالية بطلاقة، كما تحيط علماً بقواعد اللغة الألمانية والفرنسية والإيطالية. وقد تحصلت كوليندا غرابار كيتاروفيتش على إجازة في اللغتين الإنكليزية والإسبانية من جامعة زغرب. وعلى إثر ذلك، حصلت على الماجستير في اختصاص العلاقات الدولية.امرأة قويةفي شهر نوفمبر سنة 2017، ووفقاً لموقع «Forbes»، احتلت رئيسة كرواتيا المرتبة 39 ضمن ترتيب أقوى النساء في العالم. كما تحصلت أيضاً على المرتبة 14 ضمن قائمة أقوى 22 امرأة في مجال السياسة.منفتحة اجتماعياًصرحت كوليندا غرابار كيتاروفيتش أنها تنتمي إلى الاتحاد الديمقراطي الكرواتي، حزب وسط اليمين في كرواتيا، المعروف بمواقفه المحافظة. كما أكدت أيضاً أنها كاثوليكية وتُمارس شعائرها الدينية. في المقابل، اشتهرت هذه السياسية بانفتاحها وتفهمها لمشاكل مجتمعها. وقد ناصرت رئيسة كرواتيا الحق في الإجهاض. كما ناضلت من أجل إضفاء الشرعية على استخدام القنب الهندي للعلاج من بعض الأمراض. علاوة على كل ذلك، تُدافع غرابار كيتاروفيتش علانية عن حقوق المثليين جنسياً.تشبيهها بعارضة الأزياء كوكو أوستنفي يناير سنة 2016، أي بعد مرور حوالي سنة على تنظيم الانتخابات الرئاسية، نشرت بعض الصحف صوراً لامرأة ترتدي البيكيني، زاعمة أنها لكوليندا غرابار كيتاروفيتش. لكن بعد القيام ببعض الأبحاث، تبين أن الصحفيين كانوا مخطئين، ذلك أن صاحبة الصور لم تكن رئيسة كرواتيا وإنما عارضة الأزياء والراقصة، كوكو أوستن.مشجعة متحمسة ومخلصةبرزت الرئيسة الكرواتية بشكل خاص في كأس العالم في صورة المشجعة المتحمسة. وبمجرد تأهل كرواتيا إلى دور الـ16، حصلت كوليندا غرابار كيتاروفيتش على إجازة دون مرتب لحضور مباراة منتخب بلادها ضد الدنمارك. وقد قامت الرئيسة الكرواتية بهذه الرحلة على حسابها الخاص، حيث سافرت على الدرجة الاقتصادية. بالإضافة إلى ذلك، لم ترغب الرئيسة في الجلوس في المكان المخصص لكبار الشخصيات، بل فضلت متابعة المباراة من المدرجات، وسط المشجعين.وقد قامت بالأمر ذاته خلال المباريات المتبقية (أي الحصول على إجازة دون مرتب والقيام برحلة على متن الدرجة الاقتصادية على حسابها الخاص). ولم تتغيب الرئيسة عن متابعة مباريات بلادها في روسيا سوى مرة واحدة خلال نصف النهائي ضد إنكلترا، بسبب انعقاد قمة الناتو.مع ذلك، ارتدت كوليندا غرابار كيتاروفيتش خلال هذه القمة وشاحاً يحمل ألوان علم بلادها، كما أهدت قميص منتخب كرواتيا لكل من الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي.وكانت كوليندا غرابار كيتاروفيتش قد وعدت أنه في حال الفوز بكأس العالم، فسيكون يوم الإثنين 16 يوليو/تموز يوم عطلة في كرواتيا.ذات روح رياضيةلاحظ الفرنسيون الروح الرياضية التي تتمتع بها الرئيسة الكرواتية، التي لم تتردد في نهاية المباراة في الاحتفال بانتصار المنتخب المنافس، جنباً إلى جنب مع إيمانويل ماكرون. وقد هنأت كيليان مبابي، الذي تحصل على لقب أفضل لاعب شاب في المسابقة.كما أصرت غرابار كيتاروفيتش على زيارة لاعبي المنتخب الفرنسي في حجرة تغيير الملابس. وبعد أن أفسدت الأمطار تسريحة شعرها، قالت كوليندا غرابار كيتاروفيتش: «أنا رئيسة كرواتيا. تهانينا ولتحيَ فرنسا!».علاقة حزبها بالمافيا.. نقطة سوداء للرئيسةفي كرواتيا، ترتبط السياسة بكرة القدم ارتباطاً وثيقاً. وقد انتقدت أطراف عديدة الحماسة التي أظهرتها رئيسة كرواتيا، التي أرجعها البعض إلى محاولة وضع حد للجدل والاتهامات بالفساد وسوء الإدارة التي تم توجيهها لاتحاد كرواتيا لكرة القدم.ويوشك قائد الفريق، لوكا مودريتش، أن يتعرض لعقوبة بالسجن بسبب شهادة زور. في الواقع، يشتبه في وجود علاقة بين هذا الاتحاد والمافيا، وأنه على اتصال بأعضاء حزب كوليندا غرابار كيتاروفيتش السياسي، أي الحزب الديمقراطي الكرواتي.وفي أوروبا، عانى اتحاد كرواتيا لكرة القدم من أكبر عدد من الإدانات التي وجهها له الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، حيث تم اتهامه باختلاس أكثر من 15 مليون يورو.كما يُعرف عن رئيسة كرواتيا قربها من شخصيات مشكوك في نزاهتها في عالم كرة القدم الكرواتية.وخلال الدور ربع النهائي ضد روسيا، وقف المدير العام للاتحاد، دانير فرابنوفيتش، إلى جانبها في المدرجات، وهو الذي حُكم عليه بالسجن ثلاث سنوات في مطلع يونيو في قضية احتيال. 

عربي بوست



اقرأ أيضاً
“واتس آب” يقدّم حلا ذكيا لمتابعة المحادثات دون قراءتها بالكامل
أطلقت "ميتا" ميزة جديدة في "واتس آب" تتيح للمستخدمين تلخيص الرسائل غير المقروءة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما يوفّر طريقة سريعة لمتابعة المحادثات دون الحاجة لقراءتها بالكامل. وتعتمد الميزة، التي أُعلن عنها في منشور رسمي على مدونة "واتس آب"، على تقنيات الذكاء الاصطناعي من ميتا لتوليد ملخصات موجزة للرسائل، تُعرض في نقاط واضحة، بهدف تمكين المستخدم من فهم محتوى الدردشة قبل التفاعل معها تفصيلا. وقالت الشركة: "في بعض الأحيان، تحتاج فقط إلى متابعة رسائلك بسرعة. ولهذا السبب، يسعدنا تقديم "ملخصات الرسائل"، وهي ميزة جديدة تلخص الرسائل غير المقروءة بشكل خاص وسريع". وأكدت ميتا أن الميزة تستخدم ما يعرف بـ"تقنية المعالجة الخاصة" لحماية خصوصية المستخدم، بحيث لا تتمكن جهات الاتصال من معرفة ما إذا كانت رسائلهم قد تم تلخيصها أو عرضها. وفي المرحلة الأولى، ستتوفر الميزة لمستخدمي اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة فقط، على أن تُطرح لاحقا في مزيد من الدول واللغات خلال العام الجاري. وتندرج هذه الميزة ضمن استراتيجية أوسع تعمل عليها ميتا لنشر أدوات الذكاء الاصطناعي عبر منصاتها المختلفة، بعد أن أطلقت روبوتات دردشة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في كل من "واتس آب" و"فيسبوك" و"إنستغرام". وفي حديث سابق، أشار مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، إلى إمكانية أن تصبح روبوتات الذكاء الاصطناعي "أصدقاء رقميين" تساعد المستخدمين، خاصة أولئك الذين يعانون من الوحدة أو يفتقرون للدعم النفسي. لكن في المقابل، حذر عدد من الباحثين من مخاطر الاعتماد العاطفي على روبوتات المحادثة، خاصة بالنسبة للمصابين باضطرابات نفسية. وأوضح الدكتور سورين دينيسن أوستيرغارد، أستاذ الطب النفسي في جامعة آرهوس بالدنمارك، أن الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى ظاهرة جديدة يطلق عليها "ذهان روبوتات الدردشة". وكتب في افتتاحية بمجلة Schizophrenia Bulletin: "قد تقدم روبوتات الدردشة معلومات خاطئة أو مربكة، خاصة لمن يعانون من أمراض عقلية. هؤلاء الأشخاص قد لا يطلبون المساعدة المناسبة بسبب سوء الفهم الناتج عن هذه التفاعلات". وأضاف: "أنا مقتنع بأن الأفراد المعرضين للذهان قد يعانون، أو يعانون بالفعل، من أوهام ناتجة عن تفاعلهم مع روبوتات الدردشة التي تدعمها أنظمة الذكاء الاصطناعي". المصدر: إندبندنت
منوعات

“فوربس” تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم
نشرت مجلة "فوربس" اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم، وتشمل القائمة رائدات أعمال من مختلف القطاعات أبرزها الصناعة والتكنولوجيا. وتتصدر قائمة أغنى السيدات العصاميات في العالم السيدة رافاييلا أبونتيه ديامانت، تنتمي لقطب الشحن البحري السويسرية، بثروة تقدر بـ38.8 مليار دولار. وفي المرتبة الثانية، تأتي الأمريكية ديان هندريكس وتقدر ثروتها الصافية بـ 22.3 مليار دولار، المؤسسة المشاركة لشركة "ABC Supply"، إحدى أكبر موزعي الأسقف والواجهات وغيرها. وهي واحدة من 18 أمريكية ضمن قائمة أفضل 50 شخصية، من بينهن سيدات بارزات مثل أوبرا وينفري وشيريل ساندبرج. وأوضحت المجلة أن أصغر السيدات سنا هي الأسترالية ميلاني بيركنز، التي شاركت في تأسيس شركة برمجيات التصميم "كانفا" عام 2013، إذ تبلغ من العمر 38 عاما، وتليها الروسية تاتيانا كيم 49 عاما، وهي المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة "وايلدبيريز" الروسية. وانضمت تاتيانا كيم، مؤسسة شركة "وايلدبيريز" الروسية، إلى قائمة فوربس لأغنى 50 امرأة عصامية في العالم اللاتي حققن النجاح والثروة بجهودهن الذاتية، واحتلت كيم، بثروة قدرها 4.6 مليار دولار، المركز الثامن عشر. وبلغ الحد الأدنى لدخول قائمة أغنى النساء العصاميات هذا العام 2.1 مليار دولار. وتضم القائمة 18 أمريكية و18 صينية، وينتمي ما يقرب من نصف المشاركات 24 في التصنيف إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، و20 من أمريكا الشمالية، والست الباقيات من أوروبا. ولم يتضمن التصنيف أي ممثلات من إفريقيا أو أمريكا الجنوبية، فيما تعمل 14 من المشاركات في التصنيف في قطاع التكنولوجيا، الذي يعد "الطريق الأكثر شيوعا للثراء"، وفقا لمجلة "فوربس". المصدر: "فوربس"
منوعات

غوغل تطرح هاتفا يعمل مع الذكاء الاصطناعي ويتصل بالأقمار الصناعية
سرّبت بعض مواقع الإنترنت معلومات تتعلق بمواصفات هاتف Pixel 10 الذي ستطرحه غوغل قريبا لتنافس من خلاله أفضل هواتف أندرويد. زوّد الهاتف بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة، وشريحة NFC، وتقنيات لطلب النجدة عبر الأقمار الصناعية، وتقنيات Circle to Search التي تعمل مع الذكاء الاصطناعي، وبطارية بسعة 4970 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 29 واط، ويمكن شحنها بشاحن لاسلكي باستطاعة 15 واط. وتبعا للتسريبات فإن هيكله جاء مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، وسيتحمى الواجهتين الأمامية والخلفية للهيكل بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المضاد للصدمات والخدوش. شاشة الهاتف أتت LTPO OLED بمقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 3000 شمعة/م تقريبا. يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-16" قابل للتحديث، ومعالج Google Tensor G5، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت. كاميرته الأساسية أتت ثلاثية العدسة بدقة (48+12+10.8) بيكسل، فيها عدسة telephoto وعدسة ultrawide، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 10.5 ميغابيكسل، مجهزة بعدسة ultrawide، وقادرة على توثيق فيديوهات 4K بمعدل 60 إطارا في الثانية. المصدر: روسيا اليوم عن gsmarena
منوعات

دراسة تكشف عن عادة مالية تجعلك سعيدا بغض النظر عن دخلك!
بينما يعتقد الكثيرون أن الثروة هي طريق السعادة، كشفت دراسة أسترالية حديثة أن سر الرضا الحقيقي قد لا يكون في مقدار ما تجنيه من مال، بل في طريقة إدارتك له. فقد توصل الباحثون بعد متابعة أكثر من 20 ألف شخص على مدى 20 عاما إلى أن العادات المالية البسيطة مثل الادخار المنتظم وسداد الفواتير في الوقت المحدد، لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية يفوق في بعض الأحيان مجرد امتلاك دخل مرتفع. وهذه النتائج المثيرة، التي نشرت في مجلة Stress and Health، تثبت أن الانضباط المالي - وليس بالضرورة الثراء - هو العامل الحاسم في تحقيق السلام النفسي والاستقرار العاطفي، حتى في خضم الأزمات الاقتصادية الصعبة. وما يجعل هذه النتائج مثيرة للاهتمام هو أنها تظل صحيحة حتى في أصعب الظروف الاقتصادية، بما في ذلك الأزمات المالية الكبرى مثل أزمة 2008 وجائحة كورونا. ويبدو أن الشخص الذي يدخر بانتظام ويحسن إدارة مصروفاته، حتى لو كان دخله محدودا، يتمتع بمستويات أقل من القلق ومستويات أعلى من الرضا عن الحياة مقارنة بمن يكسبون نفس المبلغ ولكن دون انضباط مالي. ويكمن السر في أن الإدارة المالية الجيدة تقلل من ما يسمى "الضغوط المالية الخفية"، ذلك القلق المستمر الذي يشعر به الشخص عندما لا يكون متأكدا من قدرته على تغطية النفقات المفاجئة أو الالتزامات المالية. وهذه الضغوط قد تؤدي إلى حلقة مفرغة من القروض والديون، حيث يضطر الشخص للاقتراض لتغطية احتياجاته الأساسية، ما يزيد من أعبائه المالية بدلا من تخفيفها. ومن المثير للانتباه أن الدراسة وجدت أن فوائد العادات المالية الجيدة تظهر بوضوح أكبر عند الرجال في ما يتعلق بالادخار، رغم أن كلا الجنسين يستفيدان من الناحية النفسية. كما استبعد الباحثون احتمال أن تكون الصحة النفسية الجيدة هي السبب في الإدارة المالية الجيدة، ما يؤكد أن تحسين العادات المالية هو طريق فعلي لتحسين الحالة النفسية وليس مجرد نتيجة لها. المصدر: روسيا اليوم عن نيويورك بوست
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة