رياضة

أنفانتينو: مركب محمد السادس يضاهي أرقى المراكز التقنية العالمية


كشـ24 - وكالات نشر في: 1 فبراير 2020

اعتبر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني أنفانتينو، اليوم السبت، أن النهوض بكرة القدم الإفريقية يظل رهينا بتطوير البنيات التحتية والتحكيم ونظام المسابقات.وأكد أنفانتينو، في كلمة له خلال الجلسة الافتتاحية لليوم الدراسي حول "تطوير المسابقات والبنيات التحتية بإفريقيا في مجال كرة القدم"، الذي ينظمه الاتحاد الدولي للعبة بشراكة مع الكونفدرالية الإفريقية والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن مركب محمد السادس لكرة القدم بسلا، الذي يحتضن أشغال هذه التظاهرة، يضاهي أرقى المراكز التقنية العالمية، ويعد مفخرة ليس للمغرب فحسب، بل لإفريقيا والعالم.وقال إن كرة القدم الإفريقية تزخر بالطاقات والمواهب، ناهيك عن شغف الشعوب الإفريقية حتى النخاع بالرياضة الأكثر شعبية في القارة، التي ينبغي العمل سويا من أجل النهوض بها حتى تلحق بالصفوة العالمية.وسجل أنفانتينو أن القارة الإفريقية، مع بعض الاستثناءات، ما تزال تفتقر إلى البنيات التحتية للنهوض بكرة القدم وتسويق المنتوج الكروي، رغم الاستثمارات التي ضختها "الفيفا" في السنوات الأربع الأخيرة والتي تناهز ال500 مليون دولار، مؤكدا عزم الاتحاد الدولي مستقبلا استثمار مليار دولار في البنى التحتية بالقارة الإفريقية حتى يتوفر كل بلد على الأقل على ملعب يستجيب للمواصفات الدولية.من جهة أخرى، شدد رئيس (الفيفا) على ضرورة تطوير التحكيم من خلال إضفاء الطابع الاحترافي على قضاة الملاعب بالقارة السمراء، دون إغفال أن مشاكل التحكيم لا تقتصر على إفريقيا وحدها، والذين ينبغي عليهم أن يتحلوا بالنزاهة والإنصاف حتى يكونوا أهلا للثقة وفوق كل الشبهات.ودعا في هذا الصدد، إلى طرح حلول مبتكرة وخلاقة نابعة من الواقع الإفريقي، مع إبرام عقود احترافية مع مجموعة من الحكام الحاملين لشارة " الفيفا".ولدى حديثه عن تطوير المسابقات، أكد أنفانتينو على ضرورة الاستثمار على مستويات الشباب وكرة القدم النسوية والفرق الوطنية والأندية "التي تشكل قاطرة كرة القدم العالمية"، داعيا بخصوص هذه الأخيرة إلى "خلق عصبة إفريقية ممتازة لكرة القدم تضم ما بين 20 و24 فريقا"، ما قد يمكن من مداخيل في حدود 200 مليون دولار سنويا ويفتح لها باب العالمية من حيث التصنيف.وكانت لرئيس ( الفيفا) بعض المؤاخذات على تنظيم كأس إفريقيا للأمم كل سنتين، لاسيما من حيث عائداتها التي تقل بنحو 20 بالمائة عن كأس أوروبا للأمم، مقترحا تنظيمها كل أربع سنوات عوض كل سنتين، والعمل على أن تكون حدثا عالميا وليس قاريا، ما قد يدر مداخيل مضاعفة أربع أو ست مرات على ما هو عليه الحال اليوم.وعبر جياني أنفانتينو عن أمله في أن يشكل يوم فاتح فبراير 2020 بمركب محمد السادس لكرة القدم انطلاقة جديدة لكرة القدم الإفريقية، التي على الرغم من شعبيتها الكبيرة، والخزان الذي لا ينضب من المواهب، والطاقات الهائلة التي تزخر بها القارة السمراء، فإنها ما تزال تعاني من أجل الارتقاء إلى مصاف كرة القدم الأوروبية والأمريكية الجنوبية.ومن جهته، اعتبر رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، الملغاشي أحمد أحمد، أن إنجاز البنيات التحتية ليس غاية في حد ذاتها، بل ينبغي إحكام التدبير والصيانة وتوظيفها بشكل أمثل حتى تصبح مدرة لعائدات مالية مهمة، مضيفا أن هذه هي الاستثمارات التي يتعين على الجامعات القيام بها لفائدة أنديتها ومستقبل كرة القدم باعتبارها قاعدة اقتصادية حقيقية مدرة للدخل وتوفر مناصب الشغل .وعبر عن ارتياحه لمساهمة الاتحاد الدولي لكرة القدم في إطار شراكة مع الكونفدرالية الإفريقية، بصورة كلية وفعالة، في تطوير البنيات التحتية الكروية والمسابقات في إفريقيا.وكشف أحمد أحمد أن الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم تفكر في إدخال إصلاحات على نظام المسابقات وطريقة تدبيرها وتواريخ إقامتها على مستوى جميع الفئات.من جانبه، عبر فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية، عن عميق امتنانه لراعي الرياضة والرياضيين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، بتفضل جلالته قبل أسابيع، بتدشين، هذه المعلمة الكروية، التي تحمل اسم جلالته، والتي تضع انفتاح الشباب في صلب عملها.وسجل بدوره أنه رغم الجهود المبذولة في ميدان البنيات التحتية في القارة الإفريقية، فإنها ما تزال دون الانتظارات، مؤكدا أنه آن الأوان، للعمل على تطوير كرة القدم الإفريقية بتعاون وثيق مع المؤسسة الأم (الفيفا) بما يمكن، بفضل الإرادة الجماعية، والخبرة والمهارة الإفريقية، من كسب الرهانات المطروحة، وتحقيق تطلعات وطموحات الملايين من المواهب الإفريقية.ويهدف هذا اليوم الدراسي، من بين أمور أخرى، إلى زيادة الوعي في الأسواق المالية بالدور الاجتماعي لكرة القدم ، وإمكاناتها الهائلة للمساهمة في حل الجوانب الكامنة الأخرى التي تفسد كرة القدم ، من قبيل التمييز والعنصرية وانعدام الأمن في الملاعب وإقصاء الفئات الهشة وعدم نزاهة المسابقات وانعدام الشفافية في انتقالات اللاعبين وقضايا الأخلاقيات والحكامة المرتبطة بإدارة الأموال المتأتية من كرة القدم.وستشكل الاستنتاجات والتوصيات المنبثقة عن هذه الندوة أرضية لإعداد استراتيجية جديدة أكثر حداثة، تعكس الإمكانات الهائلة لكرة القدم الإفريقية وتمكن الكونفدرالية الإفريقية من الارتقاء بكرة القدم الإفريقية إلى أعلى المستويات.

اعتبر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني أنفانتينو، اليوم السبت، أن النهوض بكرة القدم الإفريقية يظل رهينا بتطوير البنيات التحتية والتحكيم ونظام المسابقات.وأكد أنفانتينو، في كلمة له خلال الجلسة الافتتاحية لليوم الدراسي حول "تطوير المسابقات والبنيات التحتية بإفريقيا في مجال كرة القدم"، الذي ينظمه الاتحاد الدولي للعبة بشراكة مع الكونفدرالية الإفريقية والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن مركب محمد السادس لكرة القدم بسلا، الذي يحتضن أشغال هذه التظاهرة، يضاهي أرقى المراكز التقنية العالمية، ويعد مفخرة ليس للمغرب فحسب، بل لإفريقيا والعالم.وقال إن كرة القدم الإفريقية تزخر بالطاقات والمواهب، ناهيك عن شغف الشعوب الإفريقية حتى النخاع بالرياضة الأكثر شعبية في القارة، التي ينبغي العمل سويا من أجل النهوض بها حتى تلحق بالصفوة العالمية.وسجل أنفانتينو أن القارة الإفريقية، مع بعض الاستثناءات، ما تزال تفتقر إلى البنيات التحتية للنهوض بكرة القدم وتسويق المنتوج الكروي، رغم الاستثمارات التي ضختها "الفيفا" في السنوات الأربع الأخيرة والتي تناهز ال500 مليون دولار، مؤكدا عزم الاتحاد الدولي مستقبلا استثمار مليار دولار في البنى التحتية بالقارة الإفريقية حتى يتوفر كل بلد على الأقل على ملعب يستجيب للمواصفات الدولية.من جهة أخرى، شدد رئيس (الفيفا) على ضرورة تطوير التحكيم من خلال إضفاء الطابع الاحترافي على قضاة الملاعب بالقارة السمراء، دون إغفال أن مشاكل التحكيم لا تقتصر على إفريقيا وحدها، والذين ينبغي عليهم أن يتحلوا بالنزاهة والإنصاف حتى يكونوا أهلا للثقة وفوق كل الشبهات.ودعا في هذا الصدد، إلى طرح حلول مبتكرة وخلاقة نابعة من الواقع الإفريقي، مع إبرام عقود احترافية مع مجموعة من الحكام الحاملين لشارة " الفيفا".ولدى حديثه عن تطوير المسابقات، أكد أنفانتينو على ضرورة الاستثمار على مستويات الشباب وكرة القدم النسوية والفرق الوطنية والأندية "التي تشكل قاطرة كرة القدم العالمية"، داعيا بخصوص هذه الأخيرة إلى "خلق عصبة إفريقية ممتازة لكرة القدم تضم ما بين 20 و24 فريقا"، ما قد يمكن من مداخيل في حدود 200 مليون دولار سنويا ويفتح لها باب العالمية من حيث التصنيف.وكانت لرئيس ( الفيفا) بعض المؤاخذات على تنظيم كأس إفريقيا للأمم كل سنتين، لاسيما من حيث عائداتها التي تقل بنحو 20 بالمائة عن كأس أوروبا للأمم، مقترحا تنظيمها كل أربع سنوات عوض كل سنتين، والعمل على أن تكون حدثا عالميا وليس قاريا، ما قد يدر مداخيل مضاعفة أربع أو ست مرات على ما هو عليه الحال اليوم.وعبر جياني أنفانتينو عن أمله في أن يشكل يوم فاتح فبراير 2020 بمركب محمد السادس لكرة القدم انطلاقة جديدة لكرة القدم الإفريقية، التي على الرغم من شعبيتها الكبيرة، والخزان الذي لا ينضب من المواهب، والطاقات الهائلة التي تزخر بها القارة السمراء، فإنها ما تزال تعاني من أجل الارتقاء إلى مصاف كرة القدم الأوروبية والأمريكية الجنوبية.ومن جهته، اعتبر رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، الملغاشي أحمد أحمد، أن إنجاز البنيات التحتية ليس غاية في حد ذاتها، بل ينبغي إحكام التدبير والصيانة وتوظيفها بشكل أمثل حتى تصبح مدرة لعائدات مالية مهمة، مضيفا أن هذه هي الاستثمارات التي يتعين على الجامعات القيام بها لفائدة أنديتها ومستقبل كرة القدم باعتبارها قاعدة اقتصادية حقيقية مدرة للدخل وتوفر مناصب الشغل .وعبر عن ارتياحه لمساهمة الاتحاد الدولي لكرة القدم في إطار شراكة مع الكونفدرالية الإفريقية، بصورة كلية وفعالة، في تطوير البنيات التحتية الكروية والمسابقات في إفريقيا.وكشف أحمد أحمد أن الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم تفكر في إدخال إصلاحات على نظام المسابقات وطريقة تدبيرها وتواريخ إقامتها على مستوى جميع الفئات.من جانبه، عبر فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية، عن عميق امتنانه لراعي الرياضة والرياضيين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس ، بتفضل جلالته قبل أسابيع، بتدشين، هذه المعلمة الكروية، التي تحمل اسم جلالته، والتي تضع انفتاح الشباب في صلب عملها.وسجل بدوره أنه رغم الجهود المبذولة في ميدان البنيات التحتية في القارة الإفريقية، فإنها ما تزال دون الانتظارات، مؤكدا أنه آن الأوان، للعمل على تطوير كرة القدم الإفريقية بتعاون وثيق مع المؤسسة الأم (الفيفا) بما يمكن، بفضل الإرادة الجماعية، والخبرة والمهارة الإفريقية، من كسب الرهانات المطروحة، وتحقيق تطلعات وطموحات الملايين من المواهب الإفريقية.ويهدف هذا اليوم الدراسي، من بين أمور أخرى، إلى زيادة الوعي في الأسواق المالية بالدور الاجتماعي لكرة القدم ، وإمكاناتها الهائلة للمساهمة في حل الجوانب الكامنة الأخرى التي تفسد كرة القدم ، من قبيل التمييز والعنصرية وانعدام الأمن في الملاعب وإقصاء الفئات الهشة وعدم نزاهة المسابقات وانعدام الشفافية في انتقالات اللاعبين وقضايا الأخلاقيات والحكامة المرتبطة بإدارة الأموال المتأتية من كرة القدم.وستشكل الاستنتاجات والتوصيات المنبثقة عن هذه الندوة أرضية لإعداد استراتيجية جديدة أكثر حداثة، تعكس الإمكانات الهائلة لكرة القدم الإفريقية وتمكن الكونفدرالية الإفريقية من الارتقاء بكرة القدم الإفريقية إلى أعلى المستويات.



اقرأ أيضاً
جواو بيدرو يقود تشلسي إلى نهائي مونديال الأندية
قاد الوافد البرازيلي الجديد جواو بيدرو فريقه تشلسي الإنجليزي إلى بلوغ نهائي مونديال الأندية لكرة القدم، اليوم الثلاثاء، بعدما سجل هدفي الفوز على فريقه السابق “فلوميننسي” البرازيلي، بنتيجة 2-0، في المباراة التي جرت في نيويورك، وذلك في أول ظهور له بقميص ا”البلوز”. وسجل بيدرو البالغ 23 عاما، المنتقل إلى تشلسي قبل 6 أيام فقط قادمًا من “برايتون”، هدفي لقاء نصف النهائي، في الدقيقتين 18 و56، ليوصل فريقه الجديد إلى النهائي، للمرة الثانية في تاريخه، في انتظار التعرف على الخصم، الذي سيكون أحد طرفي مواجهة ريال مدريد الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي، المقررة يوم غد الأربعاء.
رياضة

سار للكوكب.. جهة مراكش تتكلف بتسوية نزاعات الأندية مع اللاعبين أو الأطر التقنية
يبدو أن معاناة فريق الكوكب المراكشي التي كانت منتظرة مع بداية الموسم، وتهديدها بعدم تأهيل اللاعبين الجدد بسبب عدم تسوية وضعيته المالية ، على غرار مجموعة اخرى من الاندية الوطنية، سيجد طريقا للحل عما قريب بفضل تدخل مجلس جهة مراكش، الذي دخل على الخط بقوة مؤخرا لدعم اندية جهة مراكش. وحسب المعطيات الحصرية التي حصلت عليها كشـ24 فإن مجلس الجهة يستعد للمصادقة على اتفاقية شراكة مع الجامعة الملكية لكرة القدم، بموجبها سيتم التعاون من اجل تطوير كرة القدم على المستوى الجهوي، وإنجاز مشاريع لتحسين أو بناء بنيات تحتية كروية، فضلا عن تخصيص غلاف مالي قدره عشرون مليون درهم (20 مليون درهم)، عبر العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، لدعم الجمعيات الرياضية بالجهة المشاركة في بطولتي "البطولة الاحترافية 1 و2". وفق المصادر ذاتها سيتم استخدام هذا المبلغ أولويًا لتسوية النزاعات القائمة بين الأندية واللاعبين أو الأطر التقنية، حسب قرارات الهيئات المختصة حيث سيتم تخصيص المبلغ بالكامل لتسوية النزاعات الخاصة بأندية جهة مراكش - آسفي وفي مقدمتها الكوكب المراكشي الي يعاني من هذا المشكل ، وأداء المبالغ مباشرة لفائدة اللاعبين والأطر المعنيين، بناءً على قرارات الجهات المختصة، مع متابعة العمليات المالية وإرسال تقارير دورية إلى الجامعة. وكان بلاغ للعصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية قد أكد بإن الاخيرة راسلت بتاريخ 16 مايو 2025 الأندية المنضوية تحت لوائها بقسميها الأول والثاني حول الوضعية المالية الخاصة بها إلى متم 31 مارس 2025 في إطار التحضيرات للموسم الرياضي 2025-2026، وتزامنًا مع فترة الانتقالات الصيفية التي حددت من 01 يوليوز إلى غاية 15 غشت 2025 المخصصة لتأهيل اللاعبين، وتخلف عن الرد 16 ناديا، ومن ضمنهم فريق الكوكب المراكشي بالرغم من مراسلات التذكير المتكررة له، إ مما قد يعيق عملية تأهيل لاعبيه.
رياضة

الزيات: لا خوف على الرجاء مستقبلاً
في أول تصريح له بعد انتخابه رئيسًا جديدًا للمكتب المديري لنادي الرجاء الرياضي، في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء 8 يوليوز الجاري، أكد جواد الزيات أن الرجاء مقبل على مرحلة جديدة، قوامها الوحدة، الإصلاح، والطموح القاري. وقال الزيات في كلمة موجهة إلى منخرطي النادي وجماهير الرجاء : "لا خوف على الرجاء مستقبلاً... حان الوقت لطي صفحة الماضي وبناء فريق كبير يصعد لمنصة التتويج الإفريقية بصفة مستمرة." وأضاف الزيات:"نحن اليوم في محطة تاريخية، وأعول عليكم كثيرًا للانخراط معنا في اللجان والاجتماعات المستمرة، مرتين أو ثلاثًا في السنة. العمل سيكون جماعيًا، والقرارات ستكون تشاركية." وشدد الزيات في كلمته على ضرورة الانتقال الفعلي إلى صيغة الشركة، معتبرا ذلك مفتاحًا للإصلاح المالي والتنظيمي، ولإعادة الرجاء إلى مكانته الطبيعية على الساحة الإفريقية، قائلا: "الآن يجب أن نمر إلى الشركة. يجب أن نطوي صفحة الماضي، ونبني فريقًا كبيرًا، ونتوج قارياً كما وعدتكم."  
رياضة

رسميا.. جواد الزيات رئيسا جديدا للرجاء الرياضي
أعلن نادي الرجاء الرياضي المغربي، رسميًا، عن انتخاب رئيسه الجديد خلال الجمع العام الذي عُقد مساء الإثنين، وذلك في أعقاب انتهاء ولاية المكتب المسير السابق. وتم انتخاب جواد الزيات رئيسًا جديدًا للنادي، بعد حصوله على أغلبية أصوات منخرطي الفريق، ليتولى قيادة الرجاء في مرحلة جديدة مليئة بالتحديات الرياضية والإدارية، سواء على المستوى المحلي أو القاري. وجاء انتخاب جواد الزيات رئيسا جديدا للرجاء بعد خروج سعيد حسبان من الدور الأول، و انتهى الدور الثاني باختيار جواد الزيات رئيسا جديدا للرجاء الرياضي لكرة القدم. وتوزعت الأصوات كالتالي: جواد الزيات: 91 صوتا. عبد الله بيرواين: 43 صوتا.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة