أقدم عشرات المنتمين لحزب "المصباح" بمحاصرة منزل في ملكية أحد الأشخاص الاتحاديين بدعوى أن المسكن يوجد به مستشار جماعي من حزب التقدم والاشتراكية فاز بمقعد جماعة الركادة بإقليم تزنيت.
وبرر المحتجون محاصرتهم للمنزل أن أحد المقاولين الداعمين لفريق الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية محليا قرر تهريب هذا المستشار وإبعاده عن المنطقة إلى حين التصويت لتشكيل مكتب المجلس الجماعي، وذلك قصد استمالته لدعم المرشح الاشتراكي وتقوية حظوظه للفوز برئاسة المجلس.
وأضافت جريدة "الأخبار" أن الشرطة لم تستطيع اقتحام المنزل المتواجد به المستشار المذكور والذي يعتبر الرقم الحاسم في تشكيل المجلس الجماعي المكون من 19 عضوا.. بعد تقديم شكاية إلى الضابطة القضائية، خاصة أن المستشار خرج إلى المحتجين نافيا تهريبه من تزنيت إلى أكادير.. في المقابل يرى بعض المحتجين أن هذا المستشار تم إغراءه وتهريبه إلى أكادير.
أقدم عشرات المنتمين لحزب "المصباح" بمحاصرة منزل في ملكية أحد الأشخاص الاتحاديين بدعوى أن المسكن يوجد به مستشار جماعي من حزب التقدم والاشتراكية فاز بمقعد جماعة الركادة بإقليم تزنيت.
وبرر المحتجون محاصرتهم للمنزل أن أحد المقاولين الداعمين لفريق الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية محليا قرر تهريب هذا المستشار وإبعاده عن المنطقة إلى حين التصويت لتشكيل مكتب المجلس الجماعي، وذلك قصد استمالته لدعم المرشح الاشتراكي وتقوية حظوظه للفوز برئاسة المجلس.
وأضافت جريدة "الأخبار" أن الشرطة لم تستطيع اقتحام المنزل المتواجد به المستشار المذكور والذي يعتبر الرقم الحاسم في تشكيل المجلس الجماعي المكون من 19 عضوا.. بعد تقديم شكاية إلى الضابطة القضائية، خاصة أن المستشار خرج إلى المحتجين نافيا تهريبه من تزنيت إلى أكادير.. في المقابل يرى بعض المحتجين أن هذا المستشار تم إغراءه وتهريبه إلى أكادير.