

مجتمع
أمن طنجة يستمع لوزير سابق
حل وزير الشغل الأسبق، التقدمي عبد السلام الصديقي، أمس الخميس 24 نونبر الجاري، ضيفا على مصالح الأمن بمدينة طنجة، وذلك على خلفية الشكاية التي تقدم الوزير المذكور، ضد جماعة طنجة بعد تعرضه لعضة كلب.ووفق المعطيات المتوفرة، فإن عناصر الدائرة الأمنية الثانية بالمدينة، استمعت للمعني بالأمر في شأن الشكاية، حيث تم الانتقال معه إلى مكان الحادث من أجل المعاينة.وكان الوزير عبد السلام الصديقي، كشف بأنه قرر اللجوء إلى القضاء ضد جماعة طنجة، وذلك على خلفية تعرضه لعضة كلب شارد، يوم الخميس المنصرم.وقال، وهو يروي تفاصيل الحادث، إنه اضطر إلى التنقل فورا إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية بدءا باللقاح المضاد لداء الكلب واللقاح ضد التيتانوس.وسبق للوزير الأسبق، وهو من قيادات حزب التقدم والاشتراكية، أن كتبت تدوينة نهاية شهر غشت الماضي، حول مخاطر الكلاب الضالة. وجاء في هذه التدوينة بأن مشكلة الكلاب الضالة تتطلب حلا مستعجلا مادام الأمر يتعلق بحياة المواطن وسلامته.وأكد بأن لجوءه إلى القضاء يرمي إلى وضع حد لظاهرة الكلاب الضالة التي أودت بحياة عشرات من المواطنين العزل، مسجلا بأنه من غير المعقول أن تترك الأمور على ما هي عليه حيث تمتلئ الشوارع الرئيسية بما فيها شارع الكورنيش، بهذه الحيوانات المفترسة.وذهب الوزير السابق إلى أنه لديه كامل الثقة في العدالة المغربية لتقول كلمتها وتنصفه فيما تعرض له على إثر هذه الصدمة المعنوية، بالإضافة إلى الضرر الجسدي.
حل وزير الشغل الأسبق، التقدمي عبد السلام الصديقي، أمس الخميس 24 نونبر الجاري، ضيفا على مصالح الأمن بمدينة طنجة، وذلك على خلفية الشكاية التي تقدم الوزير المذكور، ضد جماعة طنجة بعد تعرضه لعضة كلب.ووفق المعطيات المتوفرة، فإن عناصر الدائرة الأمنية الثانية بالمدينة، استمعت للمعني بالأمر في شأن الشكاية، حيث تم الانتقال معه إلى مكان الحادث من أجل المعاينة.وكان الوزير عبد السلام الصديقي، كشف بأنه قرر اللجوء إلى القضاء ضد جماعة طنجة، وذلك على خلفية تعرضه لعضة كلب شارد، يوم الخميس المنصرم.وقال، وهو يروي تفاصيل الحادث، إنه اضطر إلى التنقل فورا إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية بدءا باللقاح المضاد لداء الكلب واللقاح ضد التيتانوس.وسبق للوزير الأسبق، وهو من قيادات حزب التقدم والاشتراكية، أن كتبت تدوينة نهاية شهر غشت الماضي، حول مخاطر الكلاب الضالة. وجاء في هذه التدوينة بأن مشكلة الكلاب الضالة تتطلب حلا مستعجلا مادام الأمر يتعلق بحياة المواطن وسلامته.وأكد بأن لجوءه إلى القضاء يرمي إلى وضع حد لظاهرة الكلاب الضالة التي أودت بحياة عشرات من المواطنين العزل، مسجلا بأنه من غير المعقول أن تترك الأمور على ما هي عليه حيث تمتلئ الشوارع الرئيسية بما فيها شارع الكورنيش، بهذه الحيوانات المفترسة.وذهب الوزير السابق إلى أنه لديه كامل الثقة في العدالة المغربية لتقول كلمتها وتنصفه فيما تعرض له على إثر هذه الصدمة المعنوية، بالإضافة إلى الضرر الجسدي.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

