
مجتمع
أمن البيضاء يكشف حقيقة فيديو “سرقة التلاميذ”
نفت ولاية أمن الدار البيضاء، بشكل قاطع، صحة التعليقات التي صاحبت مقطع فيديو يظهر أربعة أشخاص بالشارع العام، وهي التعليقات التي ادعت بأن الأمر يتعلق بقيام الأشخاص الظاهرين في هذا التسجيل بسرقة الهواتف النقالة الخاصة بتلاميذ.
وتنويرا للرأي العام، أكدت ولاية أمن الدار البيضاء، في بيان حقيقة، بأن الأشخاص الظاهرون في هذا المقطع كانوا قد تقدموا من تلقاء أنفسهم أمام مصالح الأمن الوطني بمنطقة البرنوصي، مباشرة بعد تداول هذا الشريط مصحوبا بتعليقات حول عملية السرقة المزعومة، وذلك من أجل التصريح بأنهم جميعا أصدقاء وعلى معرفة سابقة فيما بينهم، وأنهم لحظة تسجيل هذا المقطع كانوا بصدد المزاح فيما بينهم بشكل عفوي.
وأضافت أن أحد المعنيين بالأمر تقدم بشكاية أمام مصالح الأمن الوطني من أجل التشهير ونشر معطيات مغلوطة في حق مصور هذا التسجيل، والذي تم نشره على مواقع التواصل الاجتماعي مرفوقا بتعليقات مغلوطة وبعيدة عن الحقيقة، وهي الشكاية التي تشكل حاليا موضوع بحث تشرف عليه النيابة العامة المختصة.
وحسب المصدر ذاته، أكدت ولاية أمن الدار البيضاء حرصها على توضيح حقيقة هذا الشريط، مؤكدة في المقابل، بأن البحث لا زال متواصلا بغرض تشخيص هوية المتورطين في نشر أخبار زائفة تمس بالإحساس بالأمن لدى المواطنين.
نفت ولاية أمن الدار البيضاء، بشكل قاطع، صحة التعليقات التي صاحبت مقطع فيديو يظهر أربعة أشخاص بالشارع العام، وهي التعليقات التي ادعت بأن الأمر يتعلق بقيام الأشخاص الظاهرين في هذا التسجيل بسرقة الهواتف النقالة الخاصة بتلاميذ.
وتنويرا للرأي العام، أكدت ولاية أمن الدار البيضاء، في بيان حقيقة، بأن الأشخاص الظاهرون في هذا المقطع كانوا قد تقدموا من تلقاء أنفسهم أمام مصالح الأمن الوطني بمنطقة البرنوصي، مباشرة بعد تداول هذا الشريط مصحوبا بتعليقات حول عملية السرقة المزعومة، وذلك من أجل التصريح بأنهم جميعا أصدقاء وعلى معرفة سابقة فيما بينهم، وأنهم لحظة تسجيل هذا المقطع كانوا بصدد المزاح فيما بينهم بشكل عفوي.
وأضافت أن أحد المعنيين بالأمر تقدم بشكاية أمام مصالح الأمن الوطني من أجل التشهير ونشر معطيات مغلوطة في حق مصور هذا التسجيل، والذي تم نشره على مواقع التواصل الاجتماعي مرفوقا بتعليقات مغلوطة وبعيدة عن الحقيقة، وهي الشكاية التي تشكل حاليا موضوع بحث تشرف عليه النيابة العامة المختصة.
وحسب المصدر ذاته، أكدت ولاية أمن الدار البيضاء حرصها على توضيح حقيقة هذا الشريط، مؤكدة في المقابل، بأن البحث لا زال متواصلا بغرض تشخيص هوية المتورطين في نشر أخبار زائفة تمس بالإحساس بالأمن لدى المواطنين.
ملصقات