أمن اكادير يعتقل “لص” محترف مبحوث عنه من طرف أمن مراكش
كشـ24
نشر في: 15 يونيو 2016 كشـ24
أوقفت مصالح الشرطة القضائية بمدينة أكادير، اربعيني مبحوث عنه من طرف أمن مراكشلضلوعه في اقتراف عدد من السرقات بالكسر وباستعمال مفاتيح مزورة، مستهدفا عدّة محلات تجارية بالمدينة الحمراء الى جانب مدن أخرى
وحسب مصادر متطابقة فإن إعتقال المعني بالامر الذي يبلغ من العمر حوالي 44 سنة، والذي ينحدر من مدينة قلعة السراغنة، جاء بتنسيق بين مصالح الامن بمدينة اكادير ومصالح أمن قلعة السراغنة، حيث تم توقيفه إثر ارتكابه لمجموعة من السرقات مؤخرا بمدينتي اكادير و قلعة السراغنة
وحسب ذات المصادر فقد ساهمت نتائج الأبحاث الميدانية المُفعّلة من طرف عناصر الشرطة القضائية في اعتقال المعني بالامر، بعد ان جرى تدعيمها بالتحريات التقنية والعلمية التي بُوشرت من قِبل تقنيي مسرح الجريمة، حيث أسفر تحليل نتائج البصمات المرفوعة من المحلات المسروقة عن تحديد هوية الفاعل.
ووفق ذات المصادر فإن الموقوف وهو منذوي السوابق القضائية في مجال السرقة، كان يعمد إلى التنقل إلى مدينة أكادير عبر حافلات النقل العمومي، ويقوم باقتراف السرقة ليلا، وفي اليوم الموالي يعود أدراجه إلى مدينة الدار البيضاء بغرض تصريف المسروق، قبل أن يتوجّه إلى مدينة قلعة السراغنة، مسقط رأسه
أوقفت مصالح الشرطة القضائية بمدينة أكادير، اربعيني مبحوث عنه من طرف أمن مراكشلضلوعه في اقتراف عدد من السرقات بالكسر وباستعمال مفاتيح مزورة، مستهدفا عدّة محلات تجارية بالمدينة الحمراء الى جانب مدن أخرى
وحسب مصادر متطابقة فإن إعتقال المعني بالامر الذي يبلغ من العمر حوالي 44 سنة، والذي ينحدر من مدينة قلعة السراغنة، جاء بتنسيق بين مصالح الامن بمدينة اكادير ومصالح أمن قلعة السراغنة، حيث تم توقيفه إثر ارتكابه لمجموعة من السرقات مؤخرا بمدينتي اكادير و قلعة السراغنة
وحسب ذات المصادر فقد ساهمت نتائج الأبحاث الميدانية المُفعّلة من طرف عناصر الشرطة القضائية في اعتقال المعني بالامر، بعد ان جرى تدعيمها بالتحريات التقنية والعلمية التي بُوشرت من قِبل تقنيي مسرح الجريمة، حيث أسفر تحليل نتائج البصمات المرفوعة من المحلات المسروقة عن تحديد هوية الفاعل.
ووفق ذات المصادر فإن الموقوف وهو منذوي السوابق القضائية في مجال السرقة، كان يعمد إلى التنقل إلى مدينة أكادير عبر حافلات النقل العمومي، ويقوم باقتراف السرقة ليلا، وفي اليوم الموالي يعود أدراجه إلى مدينة الدار البيضاء بغرض تصريف المسروق، قبل أن يتوجّه إلى مدينة قلعة السراغنة، مسقط رأسه